content_cookies111:string(1879) "{"id":19455,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%AC%D8%B1%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B9%D8%B2%D8%B2%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"8106a696a9d39c52-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_IF_MODIFIED_SINCE":"Wed, 31 May 2023 18:52:39 GMT","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.20","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"48308","REDIRECT_URL":"\/\u062c\u0631\u0639\u0627\u062a-\u0645\u0639\u0632\u0632\u0629-\u0645\u0646-\u0644\u0642\u0627\u062d\u0627\u062a-\u0643\u0648\u0631\u0648\u0646\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696351476.52765,"REQUEST_TIME":1696351476,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
هل حان الوقت للبدء بالتفكير في جرعات اللقاح المعززة؟ يبدو أن شركة فايزر تعتقد ذلك؛ ففي اجتماع خاص عقد في 12 يوليو مع كبار العلماء والهيئات التنظيمية في الولايات المتحدة، قال ممثلو الشركة بأن أميركا ينبغي أن تتحرك للسماح بإعطاء جرعة ثالثة. وأعلنت مؤخراً شركة فايزر وشركة بيو إن تك الألمانية الشريكة لها أنهما لاحظتا تلاشي المناعة لدى الأشخاص الذين تلقوا اللقاح وأنهما يخططان في شهر أغسطس للحصول على ترخيص الاستخدام الطارئ لجرعة معززة. وأشارت الشركتان إلى أن الجرعة الثالثة "قد تكون مفيدة للحفاظ على أعلى مستويات الحماية".
من غير المتوقع إعطاء هذه الجرعة قريباً. فبعد الإعلان الأخير لشركة فايزر، أصدرت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها وإدارة الغذاء والدواء بياناً مشتركاً نادراً يؤكد أن الأميركيين الذين تلقوا اللقاح بالكامل لا يحتاجون إلى جرعة معززة في الوقت الحالي. وبعد وقت قصير من الاجتماع، أيدت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية هذا الرأي. وقال أنتوني فوسي، كبير المستشارين الطبيين للرئيس بايدن بخصوص الجائحة، لصحيفة نيويورك تايمز: "كان اجتماعاً مثيراً للاهتمام. وتم فيه مشاركة البيانات. ولم يكن هناك ما يشبه القرار".
تشير البيانات المأخوذة من الدراسات المختبرية وحالات العدوى لدى الإنسان إلى أن "اللقاح فعال" دون جرعات معززة، كما يقول جون ويري، اختصاصي المناعة في جامعة بنسلفانيا، مضيفاً: "تتم ملاحظة إصابات شديدة وحالات دخول للمستشفيات ووفيات بشكل شبه كامل عند الفئات التي لم تأخذ اللقاح، حتى بالنسبة للسلالة دلتا". وعندما تحدث الإصابة لدى الأشخاص الذين تلقوا اللقاح، فإن الأعراض تميل لأن تكون خفيفة. ويقول: "لا يعدّ ذلك فشلاً للقاح، بل هو نجاح له".
في بيانها الأخير، قالت شركتا فايزر وبيو إن تك إن البيانات المأخوذة من وزارة الصحة في إحدى دول الشرق الأوسط تُظهر أنه على الرغم من أن اللقاح لا يزال يوفر حماية جيدة ضد الإصابة بالحالات الخطيرة، إلا أن الحماية من الإصابة بحالات مصحوبة بأعراض قد تراجعت في الأشهر الستة التي أعقبت حملات اللقاحات. وقالتا إن هذه النتائج تتفق مع بيانات مأخوذة من دراستهما الخاصة بالمرحلة 3، وأشارتا إلى لزوم جرعة ثالثة في غضون ستة إلى 12 شهراً بعد الجرعة الثانية. وتشير البيانات المأخوذة من دراسة الجرعات المعززة للشركتين إلى أن الجرعة الثالثة تزيد من مستويات الأجسام المضادة المعادلة بمقدار 5 إلى 10 أضعاف. وتعمل الشركتان أيضاً على جرعة معززة تستهدف سلالة دلتا.
ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، أعلنت أربع دول على الأقل عن برامج لإعطاء جرعات معززة، وقد بدأت إحدى دول الشرق الأوسط مؤخراً بإعطاء جرعة ثالثة للأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، بمن فيهم مرضى السرطان والذين خضعوا لعمليات زرع الأعضاء.
وتدرس ست دول أخرى هذه الفكرة. وقالت كبيرة العلماء في منظمة الصحة العالمية، سوميا سواميناثان، في مؤتمر صحفي عُقد مؤخراً بأن تلك الدول إذا بدأت أيضاً بتقديم جرعات معززة، "فسيتطلب ذلك 800 مليون جرعة إضافية من اللقاح".
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن هذه الجرعات ينبغي أن تذهب إلى البلدان التي لديها وصول محدود إلى اللقاحات. وأدان البلدان الغنية ومتوسطة الدخل لتفكيرها في إعطاء جرعات ثالثة عندما لا يزال العاملون في الخطوط الأمامية وكبار السن في البلدان الفقيرة لم يتلقوا جرعتهم الأولى بعد. ولا يزال يتعين على بعض البلدان إطلاق حملات لقاح واسعة النطاق. ويضيف: "في الوقت الحالي، تُظهر لنا البيانات أن اللقاح يوفر مناعة طويلة الأمد ضد الحالات الخطيرة والمميتة من مرض كوفيد-19. يجب أن تكون الأولوية الآن لإعطاء اللقاح إلى أولئك الذين لم يتلقوا أي جرعات ولم يحصلوا على حماية".
وعبّر كريغ سبنسر، مدير الصحة العالمية في طب الطوارئ في مركز نيويورك بريسبيتيريان الطبي بجامعة كولومبيا، عن ذلك بصراحة أكبر؛ إذ قال في تغريدة له: "بغض النظر عما تخبرك به شركات الأدوية، فأنت لست في حاجة إلى جرعة معززة من لقاح كورونا بشكل أكثر إلحاحاً من العاملين في مجال الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم، ممن لم يتمكنوا من الحصول على لقاح".
وهذا لا يعني أننا لن نحتاج إلى جرعات معززة في النهاية. تقول سواميناثان من منظمة الصحة العالمية: "ربما سيلزم أخذ جرعات معززة بعد عام أو عامين". ويشير جون ويري إلى أنه من الجيد الاستعداد لذلك. لكنه لم يلاحظ أي بيانات مقنعة بأن المعززات لها ما يبررها الآن. ويقول: "البيانات الجديدة تقول إن المناعة تبقى قوية".
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.