content_cookies111:string(1917) "{"id":23142,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%AA%D9%88%D9%8A%D8%AA%D8%B1-%D8%AA%D9%81%D9%83%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%81%D9%88%D8%B9\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.46.172","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e733947d5f20a6-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.46.172","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"33062","REDIRECT_URL":"\/\u062a\u0648\u064a\u062a\u0631-\u062a\u0641\u0643\u0631-\u0641\u064a-\u0627\u0639\u062a\u0645\u0627\u062f-\u0627\u0644\u0627\u0634\u062a\u0631\u0627\u0643-\u0627\u0644\u0645\u062f\u0641\u0648\u0639\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696021707.191862,"REQUEST_TIME":1696021707,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.46.172","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
الصورة الأصلية: جوشيا هويني عبر أنسبلاش | تعديل: إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
تعكف تويتر على دراسة وتجربة نماذج جديدة لزيادة عوائدها من خلال جعل بعض الخدمات والميزات مدفوعة أو قائمة على اشتراك مدفوع. ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة بلومبيرج يوم 8 فبراير، فإن الشركة تدرس مجموعة من الأفكار، بما في ذلك ميزات مدفوعة مثل تخصيص الملف الشخصي أو خيار "التراجع عن الإرسال"، والدفع لقاء الوصول إلى المحتوى الحصري أو الخالي من الإعلانات، والوصول القائم على الاشتراك المدفوع إلى منصة تويتر ديك (Tweetdeck)، وهي منصة بديلة لموقع وتطبيق تويتر تتيح للمستخدمين إدارة عدة حسابات وتنظيم المنشورات في هيئة مجموعة من الأعمدة سهلة القراءة.
خيارات مدفوعة على شبكة تواصل اجتماعي: لماذا؟
من المرجح أن تويتر تستكشف هذه الخيارات بهدف تقليل اعتمادها على الإعلانات التي تمثل حالياً المصدرَ الرئيسي لإيراداتها. وقد أشارت بلومبيرج في تقريرها إلى أن عائدات الإعلانات في فيسبوك وسنابشات تواصل نموها بشكل أسرع منه على تويتر، وأن وباء كوفيد-19 قد وضع الشركة تحت المزيد من الضغوط من أجل تنويع مصادر عوائدها. لكن إقدام تويتر على تبني نماذج اشتراكات مدفوعة سيمثل خطوة جريئة نظراً لأن معظم شركات التواصل الاجتماعي تقدم خدماتها مجاناً.
مسعى قديم لشركة تويتر
ليس خافياً على أحد اهتمام تويتر بالميزات المدفوعة ونموذج الاشتراك؛ فمنذ عام 2017، تناولت تقارير إخبارية إمكانية قيام تويتر بتوفير نسخة متقدمة من تطبيق تويتر ديك للصحفيين والشركات مقابل اشتراك شهري. وفي العام الماضي نشرت استبياناً يستطلع آراء المستخدمين في الخدمات التي قد يرغبون في الدفع للحصول عليها، مثل الألوان المخصصة، والقدرة على نشر مقاطع فيديو أطول وأعلى دقة، وخيار التراجع عن الإرسال، وغيرها.
وفي يوليو الماضي، أوضح جاك دورسي، الرئيس التنفيذي في تويتر، للمستثمرين أنه من المرجح أن تبدأ الشركة في إجراء اختبارات على الاشتراك. وقال في حينه: "لدينا فريق صغير يستكشف عدة خيارات، ونحن نوظّف أشخاصاً للعمل على هذا الأمر". وبالفعل، تم رصد عرض لفرصة عمل مهندس ويب تنطوي على "بناء منصات مدفوعة" لدى تويتر.
من الجدير بالذكر أنه في يناير الماضي، استحوذت تويتر على شركة ريفو (Revue) التي توفر خدمة إنشاء وإرسال نشرات البريد الإلكتروني المجانية والمدفوعة. ويبدو أن عملية الاستحواذ تلك مرتبطة بتوجه تويتر إلى نموذج الاشتراكات المدفوعة.
مهتم بدراسة تطور العلاقة بين التكنولوجيا والمجتمع. مارس البحث العلمي في مجال الشبكات الحاسوبية وخوارزميات التعلم الآلي ونظرية الألعاب والنمذجة والأَمثلة، وشارك بأبحاثه في العديد من المجلات والمؤتمرات العلمية في باريس وشنغهاي وأونتاريو. كما عمل في … المزيد مجال التدريس في جامعة أفينيون - فرنسا.
عندما أعلنت الصين في يوليو/ تموز عن فرض قيود على تصدير الجرمانيوم والغاليوم، كان هذا الإجراء بمثابة تذكير لمدى سيطرة الصين على سلسلة التوريد العالمية للمعادن الحيوية، وهي مجموعة من 50 معدناً تعدّها الحكومة الأميركية ذات أهمية استراتيجية كبيرة.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.