content_cookies111:string(1893) "{"id":17447,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%86%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%AE%D9%88%D9%8A%D8%B1%D9%8A-%D8%B2%D8%BA%D9%8A%D8%A8\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.46.172","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80f3bdccad2e07f4-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.46.172","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"38710","REDIRECT_URL":"\/\u062a\u0639\u0631\u0641-\u0639\u0644\u0649-\u0627\u0644\u062f\u0643\u062a\u0648\u0631\u0629-\u0646\u0627\u062a\u0627\u0644\u064a-\u062e\u0648\u064a\u0631\u064a-\u0632\u063a\u064a\u0628\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696153197.789687,"REQUEST_TIME":1696153197,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.46.172","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
في 5 أكتوبر 2020، أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان فوز الدكتورة ناتالي خويري زغيب، الأستاذة المشاركة في علم الأدوية والسموم في كلية الطب بالجامعة الأميركية في بيروت، بجائزتها المرموقة للباحثين العرب للدورة 38 للعام 2020، وذلك في فئة العلوم الطبية والصحية عن موضوع علم الأدوية الجيني. وقد تم اختيار الدكتورة خويري زغيب بالإضافة إلى 12 باحثاً آخر من بين أكثر من 460 مرشحاً متميزاً للفوز في المجالات الستة للجائزة.
إسهامات علمية وبحثية متميّزة
تعدّ الدكتورة خويري زغيب من العلماء المتميّزين في مجال الأدوية الجيني، وتُعرف بأعمالها البحثية في هذا المجال الذي يُعنى بدراسة كيفية استجابة الناس بشكل مختلف للعلاج الدوائي بناءً على تركيبهم الجيني، وكذلك في مجال علم التخلّق الدوائي للأمراض غير المُعدية، مثل السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية وهشاشة العظام والاضطرابات العصبية.
شاركت الدكتورة خويري زغيب في تأليف أكثر من 100 مقال تمّ نشرها في مجلات علمية مُحكمة، وتعدّ المؤلّفة الأولى أو الرئيسية لأكثر من 50 مقالاً منها. وقد تلقّت أبحاثها الدعم من العديد من المنح الخارجية والداخلية، ما أسفر عن مساهمات هامة من خلال الأبحاث التي أجريت في مختبرها الذي أنشأته عندما التحقت بالجامعة الأميركية في بيروت للبدء بالأبحاث والبرامج التعليمية في علم الأدوية السريري والجيني. وكان هذا المختبر من بين أوائل المختبرات المجهزة بالكامل في المنطقة في هذا المجال.
تخرّجت الدكتورة خويري زغيب عام 1998 في كلية الطب بالجامعة الأميركية في بيروت، التي أجرت فيها أيضاً تدريباً لمدة عام (1998-1999) وتخصّصاً لمدة أربع سنوات في طب الأسرة (1999-2003). وفي عام 2006، أكملت تدريب زمالة مدته عامين في علم الأدوية السريري (2004-2006) في جامعة بيتسبرغ في بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأميركية.
التحقت الدكتورة خويري زغيب بالجامعة الأميركية في بيروت عام 2007 بصفتها أستاذة مساعدة في علم الأدوية والسموم (2007-2012)، وارتقت في المناصب الأكاديمية لتصبح أستاذة مشاركة منذ عام 2012 حتى الآن.
جائزة مرموقة
أطلقت مؤسسة شومان جائزتها للباحثين العرب في عام 1982، ويتم منحها بشكل سنوي للباحثين والباحثات العرب الأكثر تميّزاً ممن يُجرون أبحاثًا في ستة مجالات رئيسية، تشمل: العلوم الطبية والصحية، والعلوم الهندسية، والعلوم الأساسية، والآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية، والعلوم الاقتصادية والإدارية، والعلوم التكنولوجية والزراعية.
وتُمنح الجائزة تقديراً للإنتاج العلمي المتميّز الذي يؤدي نشره وتعميمه إلى زيادة المعرفة العلمية والتطبيقية، والإسهام في حل المشكلات ذات الأولوية على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، ونشر ثقافة البحث العلمي. وتعدّ أوّل جائزة عربيّة تُعنى بالبحث العلمي وتحتفي بالباحثين العرب، وتهدف إلى دعم البحث العلمي وإبرازه في جميع أنحاء الوطن العربي.
مع تنامي سوق التكنولوجيا عموماً، والذكاء الاصطناعي خصوصاً، برزت العديد من التحديات التي تواجه الشركات التي تؤمن الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي، كالتعقيدات التي تواجه نشر الحلول وتبنيها والفجوة في عدد العاملين في هذه القطاعات بين الجنسين، حيث كان هناك غياب في العنصر النسائي في صناعة الذكاء الاصطناعي.
شحن سيارة كهربائية بالكامل في غضون عشر دقائق فقط! قد يبدو هذا غريباً أو خيالياً لدرجة يصعب تصديقها، لكن هذه ليست المرة الأولى التي يتحول فيها الخيال إلى حقيقة مع العالم المغربي رشيد اليزمي.
قبل بضع سنوات، قالت العالمة السورية الأميركية دينا قتابي
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.