content_cookies111:string(1924) "{"id":10457,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D9%82-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%82-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%A8%D9%81%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%B3-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"34.239.148.127","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80bab485dade3967-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.14","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"34.239.148.127","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"60724","REDIRECT_URL":"\/\u062a\u0637\u0628\u064a\u0642-\u0644\u0644\u062a\u062d\u0642\u0642-\u0645\u0646-\u0627\u0644\u0625\u0635\u0627\u0628\u0629-\u0628\u0641\u064a\u0631\u0648\u0633-\u0643\u0648\u0631\u0648\u0646\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695555129.485677,"REQUEST_TIME":1695555129,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"34.239.148.127","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
الخبر أطلقت الصين تطبيقاً جديداً يُدعى "كاشف الاتصال الوثيق" يسمح للناس بالتحقق من احتمال إصابتهم بفيروس كورونا؛ وذلك عبر إخبار مستخدميه بما إذا كانوا قريبين من شخص يُشتبه إصابته بالفيروس أو أُكِّدت إصابته به. وتم تطوير التطبيق من قِبل الدوائر الحكومية الصينية بالتعاون مع مجموعة الصين للإلكترونيات التابعة للدولة، حيث يعتمد التطبيق على البيانات التي تم جمعُها من قِبل سلطات الصحة والنقل، وذلك وفقاً لوكالة أنباء شينخوا الحكومية.
وتعود إحدى البدايات المُحتملة لفيروس كورونا إلى مدينة ووهان في وسط الصين، حيث انتشر الفيروس إلى أغلب مقاطعات الصين ومعظم دول العالم. وأصاب الفيروس أكثر من 40,000 شخص، مما تسبب في مقتل أكثر من 1,000 مريض، جميعهم تقريباً في الصين.
كيفية عمل هذا التطبيق يستطيع المواطنون الاشتراكَ في التطبيق عن طريق مسح رمزٍ خاص "QR Code" عبر هواتفهم الذكية، ويستطيع المواطنون العثور على الرمز في العديد من التطبيقات الشهيرة في الصين مثل تطبيق وي تشات وعلي باي وكيو كيو. ثم يقوم المستخدمون بالتسجيل باستخدام رقم هاتفهم وإدخال اسمهم ورقم هويتهم، كما يستطيع هذا التطبيق تسجيلَ معلومات 3 أشخاص آخرين والتحقق من حالتهم أيضاً، وذلك عبر إدخال أرقام الهوية الخاصة بهم.
وبعد ذلك، يقوم التطبيق بالتحقق من حالة مستخدميه؛ فإذا تبين أنهم كانوا على اتصال وثيق من شخصٍ مصاب بفيروس كورونا، فإن التطبيق ينصح مستخدميه بالبقاء في المنزل والاتصال بالسلطات الصحية المحلية.
ويغطي تطبيق "كاشف الاتصال الوثيق" شريحةً كبيرةً من المواطنين، بمَن فيهم الأشخاص الذين يعيشون معاً أو يعملون معاً أو الطلاب الذين يداومون في نفس الصف، بالإضافة إلى الطاقم الطبي أو أفراد الأسرة أو مقدمي الرعاية الآخرين. كما يتم اعتبار المسافرين على متن طائرة على اتصال وثيق بالمريض إذا كانت المسافة بينهم لا تتجاوز 3 صفوف من الكراسي، وذلك وفقاً لبي بي سي.
مدعوماً بمراقبة حكومية لم يكن هذا التطبيق مُمكناً لولا فضلُ الوسائل المتطورة والمنتشرة التي تُراقب بها الحكومة الصينية مواطنيها؛ حيث تتّحد كاميرات المراقبة الوطنية، وبرامج التعرف على الوجوه، والذكاء الاصطناعي في سبيل مراقبة المواطنين، وبالتي يستحيل للمواطن الصيني إخفاء هويته تقريباً. وعلى الرغم من عدم وضوح وسائل المراقبة التي تُساعد التطبيق في عمله، إلا أنها لن تثير الجدل في الصين، حيث يختلف تعريفهم للخصوصية والحرية عن تعريف الدول الغربية.
تقول إحدى شركات التكنولوجيا الحيوية ضمن اختبار مهم لمجال طب الخلايا الجذعية، إن زرع العصبونات المصنوعة في المختبر في أدمغة 12 شخصاً مصاباً بداء باركنسون يبدو آمناً وربما أدى إلى تخفيف شدة الأعراض لدى بعضهم.
"ما رأيك بصوتي الاصطناعي؟"، تساءلت المرأة على شاشة الحاسوب، مع توسع بسيط في عينيها الخضراوَين.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.