content_cookies111:string(1870) "{"id":15651,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AA%D8%A8%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%83%D8%A7%D9%83-%D9%84%D9%8A%D8%B3%D8%AA-%D9%83%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80c843e1cb4759b5-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"48846","REDIRECT_URL":"\/\u062a\u0637\u0628\u064a\u0642\u0627\u062a-\u062a\u062a\u0628\u0639-\u0627\u0644\u0627\u062d\u062a\u0643\u0627\u0643-\u0644\u064a\u0633\u062a-\u0643\u0627\u0641\u064a\u0629\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695697316.362906,"REQUEST_TIME":1695697316,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
دراسة جديدة تؤكد أن تطبيقات تتبع الاحتكاك لا تشكل إلا جزءاً من جهود مواجهة كوفيد-19، كما أنه لا يزال هناك العديد من الأسئلة التي تحوم حول مدى فعاليتها.
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
ما الجديد فيما يتعلق بتطبيقات تتبع الاحتكاك؟
أطلقت العشرات من البلدان تطبيقات مؤتمَتة لتتبع الاحتكاك، لكن دراسة جديدة تؤكد ما كان يعرفه الخبراء بالفعل: لن تتمكن هذه التطبيقات من التغلب على الوباء بمفردها. ووفقاً لمراجعة منهجية جديدة لـ 15 دراسة منشورة، حتى تكون هذه التكنولوجيا ناجعة، لا يزال من الضروري أن يترافق استخدامها مع التتبع اليدوي للاحتكاك وتطبيق التباعد الاجتماعي وإجراء الاختبارات على نطاق واسع.
وتعزز الدراسة الجديدة، من جامعة كوليدج لندن، ما قاله التقنيون وعلماء الأوبئة (ونحن) منذ أن كشف الوباء عن وجهه القبيح: لا تشكِّل الأدوات الرقمية إلا مُكمِّلاً -وليس بديلاً- للعمل البشري اللازم للتغلب على كوفيد-19.
تضافر الجهود
أطلقت العديد من الحكومات تطبيقاتها الخاصة لتتبع التعرض لكوفيد-19، وفقاً لما وثَّقه مشروع قاعدة بيانات إم آي تي تكنولوجي ريفيو لتطبيقات تتبع الاحتكاك. ولكن لا يزال هناك العديد من الأسئلة التي تحوم حول مدى فعالية هذه التطبيقات؛ حيث دعا الدكتور روبرت ألدريدج من جامعة كوليدج لندن إلى الإسراع في إجراء المزيد من الأبحاث حول فعالية تتبع الاحتكاك باستخدام الهاتف الذكي، وعبّر عن أسفه للنقص في البحث العلمي حول هذا الموضوع الهام حالياً، وقال: "نحن في حاجة ماسة إلى دراسة هذا النقص في الأدلة العلمية والتحقق من كيفية تكامل الأساليب المؤتمَتة مع الإستراتيجيات المتبعة حالياً لتتبع الاحتكاك ومكافحة المرض، وإلى توفير إثباتات حول ما إذا كانت هذه الأساليب الرقمية الجديدة مُنصفة وفعالة من حيث التكلفة".
رأي الخبراء
أشارت التقييمات المُبكرة لجهود التتبع الرقمي، لا سيما تلك التي أطلقتها وسائل الإعلام، إلى أنها قد تغدو الوسيلة الطاغية في المعركة ضد المرض. لكن حتى العلماء المسؤولين عن إنتاج بعض الأرقام الأكثر تفاؤلاً حاولوا توضيح أن أبحاثهم قد أُسيء تفسيرها. وتسلط الدراسة الجديدة الضوء على العديد من النقاط التي تم طرحها من قبل ولكنها فشلت جميعها في اختراق المناقشة العامة حول الموضوع.
خلاصة القول
على الرغم من المساعدة التي قد توفرها التطبيقات الرقمية في مواجهة الوباء –حتى إن بعض البلدان تعتبر تطبيقاتها ناجحة في الوقت الحالي– لكنها مجرد قطعة واحدة من الأحجية. ولا بد من إجراء الكثير من الأبحاث لفهم وتحسين الترسانة الرقمية لمواجهة هذا الوباء والوباء التالي.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.