content_cookies111:string(1917) "{"id":11644,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"8106e410cecf9c52-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.20","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"55840","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0645\u0645\u0644\u0643\u0629-\u0627\u0644\u0645\u062a\u062d\u062f\u0629-\u0648\u0627\u0644\u0627\u0628\u062a\u0639\u0627\u062f-\u0627\u0644\u0627\u062c\u062a\u0645\u0627\u0639\u064a\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696353994.645777,"REQUEST_TIME":1696353994,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هناك إجماع عام بأنه قد يتعين على المملكة المتحدة التراوُح بين الدرجات المرتفعة والمنخفضة من التشدُّد في إجراءات الابتعاد الاجتماعي، وذلك لمدة قد تصل إلى سنة كاملة على الأقل؛ منعاً لانهيار النظام الصحي في البلاد. هذا يعني أن تتنوع الإجراءات بين الابتعاد الاجتماعي العام وإغلاق المدارس، وإستراتيجية عزل مجموعات معينة من الحالات، أو الأُسر، أو المجموعات المعرضة للإصابة. في 20 مارس، أعلن رئيس الوزراء بوريس جونسون عن توجيه الأوامر بإغلاق جميع الحانات، والنوادي، والمطاعم ابتداءً من تلك الليلة.
تشير التقديرات إلى أن نحو 8% من مجموع المصابين سيتم إدخالهم إلى المستشفيات. وتختلف المخاطر باختلاف الأعمار: من المتوقع أن أقل من 2% ممن لم يبلغوا الخمسين من العمر بعد، سينتهي بهم المطاف في المستشفيات، في حين تصل هذه النسبة إلى 44% عند من يتجاوز 80 عاماً.
إذا سارت المملكة المتحدة على خُطى الصين، فقد يستغرق الأمر من 3 إلى 5 أشهر حتى تصل الحالات إلى الذروة، ومن المحتمل أن يتأثر ما يصل إلى 80% من السكان.
يتوقع المستشارون بأن يكون إغلاق المدارس "مدمراً للغاية"، وأن يفرض أعباء متفاوتة على العائلات. تقول إحدى الوثائق: "ما نفهمه من التقارير الواردة من اليابان هو أن هناك استياءً متزايداً بشأن السياسة المتبعة".
تتضمن الوثائق الكثير من الارتياب، كما هي حال الأوساط العلمية على النطاق الواسع؛ وذلك نظراً للكم الضئيل من المعلومات المتوافرة حول الفيروس.
بعض الأنباء السارة:
يعتقد المستشارون أن وقوع أعمال الشغب على نطاق واسع أمر "مستبعد"، ويتوقعون أن "أعمال الإيثار سوف تغلب" على سلوك الناس على نحو مثير للمشاعر إلى حد ما.
كما تقول إحدى الوثائق، فإنه للحد من مخاطر الاضطرابات العامة، يتعين على الحكومة تقديم أسباب واضحة وشفافة للإستراتيجيات المختلفة، ووضع توقعات واضحة بشأن كيفية تطور الاستجابة، وتعزيز شعور الجماعية.
رسائل مُتضاربة
تم الإعلان عن المشورة القائلة بأن المملكة المتحدة قد تواجه 12 شهراً من القيود، بعد يوم واحد فقط مما قاله جونسون -خلال أحد مؤتمراته الصحفية الحيَّة اليومية التي يُجريها هذه الأيام- بأنه يمكن للبلاد أن "تحول مسار الأمور" بعيداً عن تفشي المرض في غضون 12 أسبوعاً. مع ذلك، شدّد وزير الصحة مات هانكوك على أن التنبؤ المتعلق بالأسابيع الاثني عشر يفترض أن الناس سوف يتبعون النصائح لتجنب الرحلات غير الضرورية خارج منازلهم، والابتعاد عن الآخرين.
جانب مُغفَل
لم تذكر الوثائق ما يشير فعلياً إلى موضوع الاختبارات؛ حيث شكل اختبار جميع الحالات المشتبه فيها جزءاً أساسياً من الإستراتيجيات المتبعة في الدول التي نجحت في احتواء الفيروس بشكل كبير، مثل كوريا الجنوبية، واليابان، وسنغافورة. تقوم المملكة المتحدة بإجراء الاختبارات الروتينية فقط للأشخاص المتواجدين داخل المستشفيات، ولا تتعقب الأشخاص الذين قاموا بمخالطة حالات معروفة بصورة فعالة. وقد وعدت الحكومة بزيادة عدد الاختبارات لتصل إلى 25,000 في اليوم الواحد في غضون 4 أسابيع.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.