content_cookies111:string(1904) "{"id":15646,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%A6%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%81%D9%8A%D8%B3%D8%A8%D9%88%D9%83\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.237.61","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80fed421bf8c5788-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.22","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.237.61","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"45264","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0645\u0639\u0644\u0648\u0645\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0635\u062d\u064a\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0627\u0637\u0626\u0629-\u0639\u0644\u0649-\u0641\u064a\u0633\u0628\u0648\u0643\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696269455.874849,"REQUEST_TIME":1696269455,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.237.61","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
يقول الخبر
أحرزت الصفحات التي تنشر معلومات خاطئة عن الصحة ما يقدر بنحو 3.8 مليار مشاهدة على فيسبوك لهذه السنة حتى شهر مايو، وذلك وفق تحليل من مجموعة حقوق الإنسان أفاز. وقد وجد التقرير أن المشاهدات بلغت ذروتها في أبريل 2020؛ حيث قاربت نصف المليار في ذلك الشهر وحده، مع تفاقم تفشي الوباء على مستوى العالم؛ حيث تلقى المحتوى من 10 مواقع إلكترونية تنشر المعلومات الخاطئة الصحية ما يقارب أربعة أضعاف مشاهدات فيسبوك التي تلقاها محتوى 10 مصادر موثوقة، مثل منظمة الصحة العالمية والمراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وبشكل عام، درست مجموعة أفاز 82 موقعاً إلكترونياً تنشر المعلومات الصحية الخاطئة، مثل الحملات المضادة للقاحات، والعديد من العلاجات المريبة (والقاتلة أحياناً) لكوفيد-19، والمقالات التي تزعم وجود مبالغات كبيرة في عدد الوفيات الناجمة عن كوفيد-19.
الأثر المتوقع
ليست هذه المسألة مجرد مخالفة قانونية بلا ضحايا، فقد وجدت دراسة حديثة في المجلة الأميركية (Tropical Medicine and Hygiene) أن المعلومات الخاطئة حول فيروس كورونا أدت على الأقل إلى وفاة 800 شخص، وإدخال 5,800 شخص آخرين إلى المستشفيات حول العالم خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2020، وعلى وجه الخصوص، بسبب شرب الميثانول أو مواد التنظيف التي اعتقدوا أن بإمكانها الشفاء من الإصابة بكوفيد-19.
ما الذي يمكن فعله حيال هذا الأمر؟
يمكن أن تقوم شركة فيسبوك بحظر المواقع الإلكترونية التي حددتها مجموعة أفاز على منصتها. وقد وعدت الشركة باتخاذ المزيد من الإجراءات الفعالة من حيث تدقيق الحقائق وحذف المعلومات الخاطئة حول كوفيد-19 في أبريل، ولكنها قررت لاحقاً الاكتفاء بإرسال إشعارات إلى الأشخاص الذين شاهدوا أو شاركوا هذه المعلومات. وتقول مجموعة أفاز في تقريرها إن اتخاذ هذه الخطوة يمكن أن يؤدي إلى إحداث أثر كبير في عدد الأشخاص الذين يصدقون المعلومات الخاطئة. كما تقول إن على فيسبوك أن "تطهّر" خوارزميتها عن طريق الحد من المنشورات التي تتضمن معلومات خاطئة في الصفحات الرئيسية للمستخدمين، وبالتالي الحد من أثرها السلبي. ويقول التقرير في استنتاجاته: "حتى الآن، لم تطبق فيسبوك هذه الحلول بشكل فعال على المستوى والتعقيد المطلوبين للتغلب على هذا الوباء المعلوماتي، على الرغم من الدعوات المتكررة من الأطباء وخبراء الصحة".
رد فيسبوك
قال ناطق رسمي باسم الشركة إنها طبقت إشارات تحذيرية على 98 مليون منشور يتضمن معلومات خاطئة حول كوفيد-19 من أبريل إلى يونيو لهذا العام. وأضاف: "نحن نشاطر أفاز سعيها للحد من المعلومات الخاطئة، ولكن نتائج تقريرها لا تنعكس على الخطوات التي اتخذناها للحد من انتشار هذه المعلومات على منصاتنا".
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.