content_cookies111:string(1916) "{"id":8961,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%82%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%B5%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9-%D8%A8\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.46.172","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e746cd2a0720a6-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.46.172","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"36930","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0645\u0631\u0627\u0647\u0642\u0648\u0646-\u064a\u0635\u0648\u062a\u0648\u0646-\u0639\u0644\u0649-\u0637\u0631\u064a\u0642\u062a\u0647\u0645-\u0627\u0644\u062e\u0627\u0635\u0629-\u0628\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696022494.506502,"REQUEST_TIME":1696022494,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.46.172","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
بدأ المراهقون على منصة تيك توك بالسخرية من المرشح الرئاسي بيت بوتيجيج، وأطلقوا عليه لقب (مايو بيت). وتبين هذه المنشورات واسعة الانتشار، التي تسخر من بوتيجيج وتنتقد بعض سياساته، الغيابَ المستغرب للمرشحين عن هذه المنصة.
نقدم لكم مايو بيت، وهو محور أحدث موجة من المنشورات واسعة الانتشار على تيك توك، وهي تتضمن مراهقين يرقصون على أنغام أغنية "هاي هوبس" لفرقة بانيك أت ذا ديسكو، وهي الأغنية المرافقة لظهور بوتيجيج في خطاباته أثناء تجمعاته الانتخابية. غالباً ما تترافق هذه الأغنية مع رقصة غريبة إلى حد ما، مما يجعلها مناسبة تماماً للسخرية على هذه المنصة التي تعتمد على الموسيقى بشكل أساسي.
اللمسة النهائية بعد ذلك، تظهر عبارة "Mayo Pete" (أي مايونيز بيت)، وهي سخرية فاقعة الوضوح من كون هذا المرشح أبيض البشرة، وغير قادر على التواصل مع الناخبين من ذوي البشرة غير البيضاء، إضافة إلى كونه -كما يُفترض- باهتاً مثل المايونيز نفسه. يبدو أن هذا الميم ظهر لأول مرة في وقت سابق من هذا العام على موقع ريديت بين مناصري بيرني ساندرز ومعارضي بيت الذي يشغل منصب العمدة في ساوث بيند، إنديانا، ولكنه لم يصل إلى جمهور تيك توك إلا مؤخراً.
ويمكن لتيك توك أن يؤثر إلى حد كبير على انتخابات 2020. يتسبب تيك توك بالارتباك للمرشحين، فمنذ فترة قريبة، أعلنت المنصة عن أنها لن تسمح بالإعلانات السياسية، ولكنها ستسمح للمرشحين بفتح حسابات خاصة بهم ونشر المحتوى السياسي عليها. أي أنه توجد فرصة أمام الحملات الانتخابية للإعلان عن حضورها والتواصل مع جمهور تيك توك الذي يصل في الولايات المتحدة إلى 80 مليون مستخدم تقريباً. غير أن التركيب الديمغرافي لهذا الجمهور يميل إلى حد كبير إلى ما دون 18 عاماً، وهو العمر القانوني للتصويت، وتقول الحسابات السياسية البسيطة إنه من العبث العمل على تحسين صورة المرشح على تيك توك لاستمالة مجموعة غير قادرة على التصويت. قد يبدو هذا المنطق بديهياً، ولكنه في الواقع غير صحيح.
ما الذي يمكن أن نتعلمه من مايو بيت لا يجب تجاهل تيك توك لمجرد أن نسبة كبيرة من جمهوره لا يحق لها التصويت؛ حيث إن المحتوى سريع الانتشار قادر على التسرب عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، كما أن الميمات تؤثر إلى درجة كبيرة على الرأي العام والحوارات على الإنترنت. ومع بقاء أقل من سنة على الانتخابات، لم يتوصل أي من المرشحين الديمقراطيين الهامين إلى تحقيق أي حضور على تيك توك. وقد قال أحد أخصائيي الإستراتيجيات الإعلامية لموقع فوكس إن المرشحين يمكن أن يستخدموه لتعزيز قربهم من الجماهير بنفس الطريقة التي أثرت فيها فيديوهات إنستقرام على صورة المرشحين. كما أنه يمثل طريقة واضحة ومتاحة للجميع تسمح للسياسيين بالاعتذار أو توضيح الأخطاء.
مثال: أخطاء العمدة بيت على مواقع التواصل الاجتماعي.
ارتكب بوتيجيج خطأين فادحين مؤخراً؛ فقد أبلغ مراسل ذا إنترسيبتر ريان جريم أن إحدى النساء في صورة عُرضت ضمن خطة بوتيجيج التي تهدف إلى "تعزيز مكانة الأميركيين من الأصل الأفريقي" -والتي تحمل اسم خطة دوجلاس– هي في الواقع كينية الجنسية. وقد تبيَّن أن الصورة التي استخدمتها حملة بوتيجيج اختيرت من قِبل شركة متعاقدة "من دون أن تعرف أنها التُقطت في أفريقيا". كما أن أحد منشورات إنستقرام على حساب شريك بوتيجيج من العام 2017 عاد إلى التداول من جديد، ويظهر فيه المرشح في صورة التُقطت عند النصب التذكاري للمحرقة في برلين.
هل كان من المفيد الاعتذار على تيك توك؟ ربما؛ فقد يكون من الجيد نشر مقطع فيديو قصير يعتذر فيه عن هذه الأخطاء لكسب بعض النقاط الإيجابية لدى جمهور جيل الألفية وما بعد (يسمى الجيل Z: من منتصف عقد التسعينيات إلى منتصف عقد الألفين) -وهي شريحة سكانية هامة- حتى يثبت لهم أنه ليس أضحوكة. ويساعد تيك توك على انتشار الميمات بسرعة، ويمكن بنفس السهولة أن يساعد على رفع مكانة أحد المرشحين، وهو بالطبع ما يريدونه جميعاً.
أنا محررة خبيرة أغطي العلاقة بين البشر والتكنولوجيا في إم آي تي تكنولوجي ريفيو، وقد كنت سابقاً محررة علمية في ذا ديلي بيست وإنفيرس، وقبل ذلك، كنت مراسلة صحفية حول مسائل الصحة وعلم … المزيد النفس.
تعتبر التطبيقات والأدوات التكنولوجية عنصراً أساسياً في نجاح أي مدير أو صاحب عمل؛ إذ تُتيح له تنظيم مشروعاته ومتابعة مهام الفرق بشكلٍ أفضل، ما ينعكس إيجاباً على إنتاجيته وربحية مؤسسته.
يُفضّل الكثيرون متابعة الأخبار الرياضية على قنوات التيليجرام، لأن الوصول إليها أكثر سهولة، وتعرض آخر الأخبار ببساطة، ويمكن العثور على المحتوى ببساطة ومشاهدته متى تشاء.
البطاريات هي أجهزة تقوم بتخزين الطاقة الكهربائية وتوفيرها من خلال تحويل الطاقة الكيميائية إلى كهربائية والعكس، وهي تُستخدم على نطاقٍ واسع في مجالات مختلفة، مثل الإلكترونيات المحمولة والسيارات والأجهزة الطبية وأنظمة الطاقة المتجددة.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.