content_cookies111:string(1914) "{"id":6650,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D8%B2%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AF-%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%A7%D8%B2%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%86%D8%B3%D8%A8%D8%A9-80-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"810cd9d82f719c5a-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.22","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"34072","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0632\u062f\u064a\u0627\u062f-\u062d\u0631\u0627\u0626\u0642-\u0627\u0644\u0623\u0645\u0627\u0632\u0648\u0646-\u0628\u0646\u0633\u0628\u0629-80-\u0639\u0646-\u0627\u0644\u0639\u0627\u0645\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696416490.495517,"REQUEST_TIME":1696416490,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
الخبر حتى الآن، اندلع أكثر من 70 ألف حريق في كافة أنحاء غابات الأمازون المطيرة هذا العام، وهو العدد الأكبر منذ خمس سنوات على الأقل بزيادة نسبتها أكثر من 80٪ مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، وذلك وفقاً للمعهد الوطني لأبحاث الفضاء (INPE). وفي يوم الإثنين 19 أغسطس، غطى دخان الحرائق -الذي رافقه غيوم ورياح باردة قوية- على مدينة ساو باولو، التي تقع على بعد 2700 كيلومتر تقريباً.
ما الذي يؤدي إلى هذا الازدياد؟ هناك العديد من العوامل المحتملة التي تلعب دوراً في ذلك. وقد حذّر الباحثون من أن التغيّر المناخي يجعل غابات الأمازون المطيرة أكثر عرضة للحرائق "من خلال زيادة شدة الجفاف وتواتر حدوثه"، ولكن التقارير المحلية تقول إن المزارعين في بعض المناطق يقومون بإشعال الحرائق عمداً لتطهير الأراضي من أجل استخدامها في زراعة المحاصيل أو تربية الماشية.
وتقول جماعات حماية البيئة إن هؤلاء المزارعين قد تم تشجيعهم من قِبل الرئيس جايير بولسونارو، الذي تعهّد خلال حملته الانتخابية بإتاحة الغابات المطيرة للمزيد من أعمال الزراعة واستخراج المعادن. ومنذ ذلك الحين، عملت إدارته على إضعاف الحراسة البيئية.
وقام بولسونارو مؤخراً بطرد ريكاردو غالفو، مدير المعهد الوطني لأبحاث الفضاء وعالم الفيزياء الذي تلقى تدريبه في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، عقب نشر إحصائيات أظهرت تزايد عمليات إزالة الغابات في البرازيل. وفي يوم الأربعاء 14 أغسطس قال كلاماً لا قيمة له بأن المنظمات غير الحكومية قد تكون هي التي تشعل الحرائق "لإثارة السمعة السيئة على حكومته بعد أن أوقف تمويلها".
لماذا يعدّ الأمر مهماً؟ يعدّ نهر الأمازون -الذي يقطع 9 دول- أحد أكبر أحواض تصريف الكربون في العالم. فهو يحتجز حوالي 17 ٪ من الكربون العالمي المحتجَز في الغطاء النباتي على الأرض. (كما أنه بالطبع مصدر غني للتنوع البيولوجي والأكسجين الذي نتنفّسه).
وكشفت الأبحاث الحديثة أن حرائق الغابات التي تحدث من تلقاء نفسها -وليس الحرائق التي يتم إشعالها عمداً لتطهير الغابات- يمكنها إطلاق مليارات الأطنان من ثاني أكسيد الكربون خلال سنوات الجفاف.
وكانت معدّلات تطهير الغابات في منطقة الأمازون تتراجع لسنوات، ويعود الفضل في ذلك بشكل كبير إلى حركة "أنقذوا الغابات المطيرة Save the Rain Forest" وتشديد قوانين استخدام الأراضي. ولكنها ارتفعت بشكل كبير في البرازيل هذا العام؛ حيث تزول غابة مطيرة في المنطقة "بمساحة ملعب كرة القدم تقريباً" في كل دقيقة.
محرر رئيسي في مجال الطاقة ، إم آي تي تكنولوجي ريفيو
محرر رئيسي في مجال الطاقة في إم آي تي تكنولوجي ريفيو. ينصب تركيزه على الطاقات المتجددة واستخدام التكنولوجيا في مكافحة التغير المناخي. في السابق، كان أحد كبار المدراء في مجلة ذا فيرج، وشغل منصب نائب مدير التحرير في مجلة ريكود، ومحرراً صحافياً في … المزيد صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل.
ما زالت الملوثات تتزايد يوماً بعد يوم بسرعة أكبر من سرعة التخلص منها، وخاصة ملوثات الماء.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.