content_cookies111:string(1887) "{"id":15019,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A8%D8%A5%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AF-19-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AA%D8%A7%D8%A1\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.46.172","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80f33f35bb3e07f4-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.46.172","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"54874","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0631\u062a\u0641\u0627\u0639-\u062d\u0627\u062f-\u0628\u0625\u0635\u0627\u0628\u0627\u062a-\u0643\u0648\u0641\u064a\u062f-19-\u0641\u064a-\u0627\u0644\u0634\u062a\u0627\u0621\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696148012.666357,"REQUEST_TIME":1696148012,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.46.172","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
يقول الخبر
ينبغي علينا البدء الآن بالاستعداد لموجة جديدة محتملة من حالات الإصابة بفيروس كورونا هذا الشتاء، وفقاً لأكاديمية العلوم الطبية بالمملكة المتحدة. وبطبيعة الحال، تواجه أنظمة الرعاية الصحية صعوباتٍ كبيرة في الشتاء؛ نظراً لأن الأمراض المعدية تنتشر بشكل أسرع نتيجة قضائنا المزيد من الوقت في الأماكن المغلقة سيئة التهوية، ولأن حالات مثل الربو والنوبات القلبية والسكتة الدماغية تميل إلى التفاقم في درجات الحرارة الباردة. ولكن إذا أخذنا بعين الاعتبار احتمال ارتفاع الإصابات بكوفيد-19 في فصل الشتاء الذي قد يكون أسوأ من التفشي الأولي للوباء، وتراكمَ المرضى الذين يعانون من حالات أخرى، وإنهاكَ العاملين في الخطوط الأمامية، فإن الأكاديمية تحذر في تقرير جديد من أنه قد يتم تحميل أنظمة الرعاية الصحية أكثر من طاقتها الاستيعابية.
بعض الأرقام
قامت الأكاديمية بنمذجة "السيناريو الأسوأ المعقول" للمملكة المتحدة، وتقول إن عدد الوفيات المرتبطة بكوفيد-19 في المستشفيات بين سبتمبر 2020 ويونيو 2021 يمكن أن يصل إلى 119,900، أي أكثر من ضِعف عدد الوفيات في المملكة المتحدة البالغ 45,000 حالة وفاة حتى الآن. ويرجح الباحثون أن يبلغ عدد الوفيات ذروته في شهري يناير وفبراير. ولا يشمل هذا الرقم الوفيات المحتملة في دور الرعاية، التي تمثل حوالي ثلث إجمالي الوفيات في إنجلترا حتى الآن.
وعلى الرغم من أن التقرير يتعلق على وجه التحديد بالمملكة المتحدة، إلا أنه يمكن استخلاص الاستنتاجات نفسها للعديد من البلدان حول العالم. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن نموذج الأكاديمية هو نموذج لنتائج أسوأ السيناريوهات، ولا يأخذ في الاعتبار الدورَ الذي يمكن أن تلعبه إمكانية تطوير أدوية أو علاجات أو لقاحات جديدة محتملة. كما أنه يعتمد على افتراض أنه لن يكون من الممكن إعادة فرض الحظر في المملكة المتحدة مرة أخرى.
ما الذي يمكننا فعله حيال هذا؟
قالت الأكاديمية إنه لتجنب الوضع الصعب الذي استشرفته، سيكون من الأهمية بمكان تقليل انتقال العدوى في المجتمع من خلال اتباع إجراءات مثل الابتعاد الاجتماعي وغسل اليدين. من المهم أيضاً بناء مخزون من معدات الحماية الشخصية الكافية لموظفي الرعاية الصحية والاجتماعية، وزيادة برامج الاختبار والتتبع، وإنشاء نظام إنذار مبكر لرصد موجة الشتاء وإدارتها، وتلقيح كبار السن وعمال الرعاية الصحية ضد الأنفلونزا.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.