content_cookies111:string(1860) "{"id":12130,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A5%D8%B3%D9%87%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%B7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.200.101.84","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80aa580ae8142076-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.200.101.84","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"60344","REDIRECT_URL":"\/\u0625\u0633\u0647\u0627\u0645\u0627\u062a-\u0641\u0643\u062a\u0648\u0631-\u0646\u062c\u0627\u0631-\u0641\u064a-\u0637\u0628-\u0627\u0644\u0623\u0637\u0641\u0627\u0644\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695383569.335559,"REQUEST_TIME":1695383569,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.200.101.84","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
نشأته وتعليمه
وُلد الدكتور فكتور نجّار في بيروت بلبنان في 15 أبريل 1914، وتخرّج من كلية الطبّ في الجامعة الأميركية في بيروت عام 1935. وبعد أن أجرى تدريباً في طب الأطفال في نفس الجامعة بين عامي 1935 و1937، سافر مع أخيه إلى بغداد بالعراق ليعمل في مجال الصحة العامة. وفي عام 1938، التحق الدكتور نجّار بمستشفى جامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة للتخصّص في طب الأطفال تحت إشراف الدكتور إدواردز بارك، حيث أثار إعجابه الجوّ التعاوني في القسم.
مسيرته المهنية وإنجازاته
في عام 1944، انتقل الدكتور نجّار إلى مستشفى هارييت لين هوم للأطفال، التابع لجامعة جونز هوبكنز، ليعمل أستاذاً مساعداً ومديراً لقسم العيادات الخارجية.
حصل الدكتور نجّار في عام 1946 على جائزة المجلس الوطني الأميركي للأبحاث، ليعمل في مختبر كوري على مشروعه الخاص بعزل إنزيم الفوسفوغلوكوموتاز وترشيحه. نجح الدكتور نجّار في بلورة الإنزيم وتحديد نشاطاته، مما كان يعدّ إنجازاً بارزاً، خصوصاً أنه لم يكن لديه خبرة في هذا المجال. كما عمل على تطوير مضادات حيوية للغليسر ألدهيد 3-فوسفات ديهيدروجيناز، واختبر تأثيراتها على نشاط الإنزيم. خلال هذا الوقت، تزوّج من زوجته ماتيلدا، التي كانت تُجري بحثاً في مستشفى بارينز.
في عام 1948، انتقل الدكتور نجّار للعمل في قسم الكيمياء الحيوية بجامعة كامبريدج، مع عالم الأحياء الدقيقة البارز إرنست غيل، ثمّ عاد إلى جامعة جونز هوبكنز كأستاذ مساعد في طب الأطفال، حيث حقّق أشهر إنجازاته بالتعرّف على نمط جديد من اليرقان غير الانحلالي، بالتعاون مع جون كريغلر، وأطلق على المرض اسم متلازمة كريغلر-نجّار. من المعروف الآن أن هذا المرض يحدث بسبب عوز في الإنزيم الذي يحوّل البيليروبين إلى غلوكورونيد البيليروبين، مما يسمح بإفرازه مع الصفراء. كان الدكتور نجّار يستمتع بالعمل في المجال الكيميائي الحيوي، وتابع عمله على الآلية الإنزيمية لإنزيم الفوسفوغلوكوموتاز.
في عام 1957، تم تعيين الدكتور نجّار رئيساً لقسم علم الأحياء الدقيقة بجامعة فاندربيلت في ناشفيل بولاية تينيسي، حيث تمكّن من تعزيز الأبحاث وتطوير الشراكات العلمية، كما تميّز بأسلوبه في التدريس من خلال قدرته على تبسيط الأشياء المعقّدة. بعد ذلك، بدأ يركز بشكل أكبر على الكيمياء المناعية، وشملت إنجازاته اكتشاف نوع خاص من الغاما غلوبولين يرتبط بكريات الدم البيضاء والحمراء ويلعب دوراً في حيويتها ووظيفتها.
في عام 1968، قام الدكتور نجّار بإنشاء شعبة كيمياء البروتينات في قسم علم الأحياء الدقيقة والجزيئية في كلية الطب بجامعة تافتس في بوسطن بولاية ماساتشوستس، مما سمح له بتكريس نفسه للأبحاث، دون عبء الأعمال الإدارية. ركّز هناك بشكل رئيسي على ببتيد كان قد اكتشفه في جامعة فاندربيلت تحت اسم فانكينين، ولكنه غيّر اسمه إلى تافتسين. برزت أهمية هذا الببتيد عندما وجد أنه يكون غائباً أو متعرّضاً لطفرة عند العديد من المرضى الذي يعانون من الإنتانات الناكسة.
في عام 1978، تم تعيين الدكتور نجّار أستاذاً لأبحاث الجمعية الأميركية للسرطان في قسم علم الأحياء الدقيقة والجزيئية بجامعة تافتس، وظلّ هناك حتى تقاعده عام 1984.
مرضه ووفاته
عاد الدكتور نجّار في التسعينيات إلى مدينة ناشفيل بولاية تينيسي، حيث كانت ابنته جينيفر تعمل طبيبةً أخصائيةً في أمراض الغدد الصمّاء عند الأطفال. عانى من مرض باركنسون لفترة طويلة في آخر حياته، كان خلالها يتلقى الدعم والمساندة من عائلته وأصدقائه، إلى أن تُوفي في مدينة ناشفيل عام 2002 عن عمر ناهز 88 عاماً، تاركاً وراءه ثلاثة من أبنائه وسبعة من أحفاده. وبدلاً من الزهور، طلبت عائلته أن تتمّ التعزية بوفاته من خلال تقديم مساهمات باسمه لدعم المنح الدراسية لطلاب الطبّ.
مع تنامي سوق التكنولوجيا عموماً، والذكاء الاصطناعي خصوصاً، برزت العديد من التحديات التي تواجه الشركات التي تؤمن الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي، كالتعقيدات التي تواجه نشر الحلول وتبنيها والفجوة في عدد العاملين في هذه القطاعات بين الجنسين، حيث كان هناك غياب في العنصر النسائي في صناعة الذكاء الاصطناعي.
شحن سيارة كهربائية بالكامل في غضون عشر دقائق فقط! قد يبدو هذا غريباً أو خيالياً لدرجة يصعب تصديقها، لكن هذه ليست المرة الأولى التي يتحول فيها الخيال إلى حقيقة مع العالم المغربي رشيد اليزمي.
قبل بضع سنوات، قالت العالمة السورية الأميركية دينا قتابي
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.