content_cookies111:string(1883) "{"id":15594,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A5%D8%B3%D9%87%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D8%A8%D9%88-%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A7%D8%A8\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.237.31.191","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80d5cfc70c3182a5-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.237.31.191","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"50144","REDIRECT_URL":"\/\u0625\u0633\u0647\u0627\u0645\u0627\u062a-\u062c\u0646\u0627\u0646-\u0623\u0628\u0648-\u0646\u0627\u062f\u064a-\u0641\u064a-\u062f\u0639\u0645-\u0627\u0644\u0637\u0644\u0627\u0628\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695839361.379828,"REQUEST_TIME":1695839361,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.237.31.191","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
مصدر الصورة: موقع برنامج Start6 التابع لجامعة إم آي تي
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
الدراسة والتعليم
ولدت جنان أبو نادي في المغرب، وتلقت تعليمها الابتدائيّ في المدرسة الأميركية في المغرب، ومن ثم انتقلت إلى الولايات المتحدة الأميركية، حيث درست في جامعة برين ماور التي حصلت منها على درجة الإجازة في الرياضيات والفيزياء سنة 1987، ثم انتقلت إلى معهد كاليفورنيا للتقنية (CalTech)، الذي حصلت منه على درجة الإجازة في الهندسة سنة 1988، ومنه إلى جامعة إم آي تي التي حصلت فيها على شهادة الماجستير سنة 1990 في مجال العمليات العشوائية، التي أتبعتها بدرجة الدكتوراه في مجال الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسوب أيضاً من جامعة إم آي تي سنة 1997.
المسيرة المهنية
بعد الحصول على درجة الماجستير سنة 1990 انضمت أبو نادي إلى شركة أوراكل الشهيرة التي عملت فيها بمنصب مستشارة حتى سنة 1992؛ حيث قررت العودة للمجال الأكاديمي من جديد بهدف الحصول على درجة الدكتوراه، وبعد ذلك انضمت للعمل في شركة بي بي إن تكنولوجيز حتى سنة 2000، ثم عملت مدرسة لمرحلة ما بعد الدكتوراه في جامعة إم آي تي حتى سنة 2004، لتعود بعد ذلك وتعمل في منصب مديرة تطوير المنتجات ضمن شركة آي تي إيه سوفتوير (ITA Software) التي تقدم الخدمات البرمجية للشركات العاملة في قطاع السياحة والسفر، ومن ثم لفترةٍ قصيرة في شركة كاياك الشهيرة التي تمثل أكبر محرك بحثي في العالم في مجال السفر، وأخيراً شركة ترافل بورت المختصة في مجال الخدمات المالية والرقمية لقطاع السياحة والسفر؛ حيث ظلت فيها حتى سنة 2015.
تشغل جنان أبو نادي منذ سنة 2015 منصب المديرة التنفيذية لمشروع ساند بوكس في جامعة إم آي تي، الذي يهدف لدعم الطلاب الساعين لتأسيس مشاريعهم وشركاتهم الناشئة وهم لا يزالون في مرحلة الدراسة، وذلك بفضل خبرتها الكبيرة التي تجمع ما بين العمل في المجال البحثي والأكاديمي، وكذلك دورها الإستراتيجي في العديد من الشركات الناشئة والشركات الضخمة، بالإضافة لعملها الطويل بشكلٍ مباشر مع الطلاب، سواء في مجال التدريس أو عبر شغلها منصب سيد المنزل (housemaster) في جامعة إم آي تي، الذي ينطوي على العديد من المهام والمسؤوليات المرتبطة بالحياة الطلابية وتنظيمها وحتى الإشراف والتوجيه.
تقول أبو نادي في إحدى المقابلات معها إنه بدءاً من سنة 2016، تم الإشراف على أكثر من 800 فريق طلابي مختلف، يمتلكون أفكاراً لمشاريع ومنتجات متنوعة، وتمكَّن 80 منهم من تأسيس شركات ناشئة والمضي بها، وذلك اعتماداً على الدعم والتمويل الذي يوفره مشروع ساند بوكس.
أعمال ونشاطات مجتمعية
تمتلك أبو نادي نشاطات تطوعية خارج عملها الأكاديمي والمهني، خصوصاً في مجال التعليم؛ حيث تبادر للمشاركة في الأعمال التطوعية الخاصة بمدرسة أطفالها، وهذا ما دفعها أيضاً للانضمام لمجلس أمناء مدرسة شايدي هيل ولمدة ست سنوات، كما ساهمت في تأسيس مدرسة تابعة لمركز الثقافة العربية.
مع تنامي سوق التكنولوجيا عموماً، والذكاء الاصطناعي خصوصاً، برزت العديد من التحديات التي تواجه الشركات التي تؤمن الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي، كالتعقيدات التي تواجه نشر الحلول وتبنيها والفجوة في عدد العاملين في هذه القطاعات بين الجنسين، حيث كان هناك غياب في العنصر النسائي في صناعة الذكاء الاصطناعي.
شحن سيارة كهربائية بالكامل في غضون عشر دقائق فقط! قد يبدو هذا غريباً أو خيالياً لدرجة يصعب تصديقها، لكن هذه ليست المرة الأولى التي يتحول فيها الخيال إلى حقيقة مع العالم المغربي رشيد اليزمي.
قبل بضع سنوات، قالت العالمة السورية الأميركية دينا قتابي
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.