content_cookies111:string(1922) "{"id":5693,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A3%D8%AF%D8%A7%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D8%A5%D9%85-%D8%A2%D9%8A-%D8%AA%D9%8A-%D8%AA%D8%AA%D9%86%D8%A8%D8%A3-%D8%A8%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.46.172","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e709328bf520a6-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.46.172","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"54822","REDIRECT_URL":"\/\u0623\u062f\u0627\u0629-\u062c\u062f\u064a\u062f\u0629-\u0645\u0646-\u062c\u0627\u0645\u0639\u0629-\u0625\u0645-\u0622\u064a-\u062a\u064a-\u062a\u062a\u0646\u0628\u0623-\u0628\u0633\u0631\u0637\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696019971.201948,"REQUEST_TIME":1696019971,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.46.172","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
ابتكرت جامعة إم آي تي بولاية ماساتشوستس الأميركية أداةً جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي في الفحص والتشخيص، ويمكنها التنبؤ بسرطان الثدي حتى 5 سنوات قبل حدوثه.
تفاصيل الخبر
استطاع مختبر علوم الحاسوب والذكاء الاصطناعي التابع لجامعة إم آي تي بناءَ هذا النموذج القائم على تقنية التعلم العميق، وتغذيته ببيانات من مستشفى ماساتشوستس العام، حتى تمكَّن من توقُّع ما إذا كان الشخص سيصاب بسرطان الثدي أم لا. وبحسبما نشرته الجامعة، فإن هذا النموذج أفضل من النماذج الأخرى بكثير في مسألة التنبؤ بالاعتماد على المخاطر الموجودة؛ حيث وصلت دقة توقعه للإصابة بهذا المرض في أخطر صوره إلى 31%، مقارنة بنسبة 18% للنماذج التقليدية.
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
وقد لاحظ الباحثون أن النماذج المماثلة لنموذجهم تتحيز في أغلب الأحيان إلى المرضى من ذوي البشرة البيضاء، في حين أن البيانات تقول إن النساء ذوات البشرة السمراءأكثر عرضة بنسبة 42% للإصابة بسرطان الثدي من ذوات البشرة البيضاء. ولهذا فقد اهتم الباحثون بتغذية هذا النموذج ببيانات "أكثر إنصافاً" لضمان عدم التحيز لإحدى فئات المرضى دون الأخرى.
آلية العمل
يعتمد هذا النموذج في عمله على تقنية التعلم العميق، حيث تمت تغذيته بحوالي 90,000 صورة للتصوير الإشعاعي للثدي تخص 60,000 مريض في مستشفى ماساتشوستس العام، مع النتائج المعروفة لهؤلاء المرضى بعد ذلك، فاستطاع النموذج أن يتعلم أنماطاً خفيةً في أنسجة الثدي اعتبرها مقدمةً لإصابته بالأورام الخبيثة.
مصدر الصورة: موقع MIT News
وبالرغم من أن سرطان الثدي يُعتبر أكثر أنواع السرطانات شيوعاً عند النساء، إلا أننسبة شفائه تكاد تكون 100% إذا تم اكتشافه مبكراً. ولهذا فإن هذا العمل يهدف إلى مساعدة أخصائيي الرعاية الصحية في أداء مهمتهم الخاصة بالكشف المبكر عن هذا المرض، كما تأمل الجامعة أن يتم استخدام هذه الأداة في تحسين الكشف عن الأمراض الأخرى.
ماذا أيضاً؟
في شهر مايو الماضي، قامت مجموعة من الباحثين لدى جوجل بتطوير خوارزمية استطاعت أن تتغلب على مجموعة من اختصاصيِّي الأشعة المتمرسين في مجال تشخيص سرطان الرئة. وأظهرت دراستهم أن تقنية "التعلم الآلي" بإمكانها يوماً ما أنتكتشف علامات سرطان الرئة في وقت أبكر.
يستخدم البشر الذكاء الاصطناعي لخداع بعضهم بعضاً بطرق مختلفة؛ منها التزييف العميق والمعلومات المضللة وعمليات الاحتيال المتطورة، كما يعمد العلماء باستمرار إلى
تستغرق عملية إصلاح وتحسين الصور الفوتوغرافية القديمة أو التالفة وإعادتها إلى حالتها الأصلية أو المحسنة وقتاً طويلاً، وتتطلب مستوى عالياً من الخبرة.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.