حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم 8 يونيو 2023

4 دقائق
حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم 8 يونيو 2023
حقوق الصورة: إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية. تصميم: مهدي أفشكو.
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.

  • تخطط إمارة دبي لتأسيس أول مركز متكامل لاستقطاب شركات ومؤسسات عالمية متخصصة في تقنيات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وبلورتها كصناعة واعدة على صعيد دولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط.
  • أعلنت دورية “نيتشر”، أنها لن تنشر أي محتوى يحتوي على صور فوتوغرافية أو مقاطع فيديو أو رسوم توضيحية تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي التوليدي.
  • تتزايد قوائم الوظائف التي تتطلب مهارات الذكاء الاصطناعي التوليدي، وفقاً لتحليل جديد أجراه محرك البحث عن الوظائف (Adzuna)؛ فقد نمت الإعلانات التي تتضمن ذكر الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى 1496 في شهر مايو من هذا العام مقارنة بـ 185 في يناير الماضي، وثلاثة فقط في مايو 2022.
  • من المقرر أن يستضيف رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك قمة عالمية في لندن هذا الخريف، تهدف إلى وضع قواعد دولية بشأن الذكاء الاصطناعي، وسط تحذيرات من أن هذه التكنولوجيا قد تهدد بـ “انقراض البشر”.
  • تعرّف إلى (Runway)، وهو تطبيق لتحرير مقاطع الفيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي.

يجب أن تعلم

دبي تتجه لتأسيس مركز متكامل لاستقطاب شركات الذكاء الاصطناعي

كشفت مصادر مطلعة عن توجه دبي لتأسيس أول مركز متكامل لاستقطاب شركات ومؤسسات عالمية متخصصة في تقنيات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وبلورتها كصناعة واعدة وقطاع له أهمية كبيرة على صعيد دولة الإمارات والمنطقة، ونقلت صحيفة “الخليج” عن المصادر قولها إن مركز دبي للسلع المتعددة سيكون مقر ووجهة الشركات الجديدة الناشئة في قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي التي تبحث عن أسواق جديدة لها في المنطقة، مدعومة بمنظومة القوانين والتشريعات والتسهيلات التي تقدّمها الإمارة للمستثمرين الأجانب، كذلك البنية التحتية الرقمية والتكنولوجية التي تتميز بها دبي والتي جعلتها في مصاف المدن المتقدمة تكنولوجياً، وتابعت المصادر أن افتتاح المركز قد يكون خلال النصف الثاني من العام الجاري 2023. الرابط

“جوجل كلاود” تتعاون مع “مايو كلينك” لتحسين الرعاية الصحية باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي

يخطط المركز الطبي الأكاديمي الأميركي مايو كلينك (Mayo Clinic) لتجربة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي على منصة “جوجل كلاود”. ستبدأ “مايو كلينك” باستخدام تقنية (Enterprise Search) على منشئ تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي التابع لجوجل (Gen App Builder)، بهدف تحسين كفاءة سير العمل السريري. تستهدف هذه التقنية تمكين المؤسسات من فهم البيانات الموجودة عبر مستندات وقواعد بيانات وشبكات داخلية متفرقة، ما يساعد المتخصصين في الرعاية الصحية على استخدام المعلومات المستقاة من مصادر مختلفة، بما في ذلك السجلات الطبية والأوراق البحثية والإرشادات السريرية. وكانت “مايو كلينك” قد أعلنت في عام 2019 عن شراكة استراتيجية لمدة 10 سنوات مع جوجل. الرابط (إنجليزي)

اقرأ أيضاً: هل سيثبت الذكاء الاصطناعي جدارته في قطاع الرعاية الصحية؟

فيديو

10 أدوات ذكاء اصطناعي مجانية مهمة

يستعرض هذا المقطع عدداً من أدوات الذكاء الاصطناعي المجانية التي يمكن أن يحتاج إليها أي شخص سواء كان طالباً أو مصمماً أو رائد أعمال لتغيير طريقة عمله.

في صلب الموضوع

7 طرق للكشف عن الصور المولّدة بالذكاء الاصطناعي

انتشرت أدوات الذكاء الاصطناعي التي تولّد صوراً دقيقة بشكلٍ كبير، وباتت متاحة أمام العامة الذين يستخدمونها اليوم لغرض الترفيه أو لنشر معلومات مضللة. وبالتأكيد لن تكون راضياً عن تضليلك بمثل هذه الصور، لذا عليك معرفة طرق الكشف عن الصور المولّدة بالذكاء الاصطناعي.

قد يصعب على البعض تميز هذه الصور لأنها تتصف بدرجة عالية من الواقعية، ويصعب تمييزها عن الصور الأصلية، لكن تقنيات الذكاء الاصطناعي تتقدم بسرعة، ويجب مواكبة هذه التطورات لتمييز التزييف، فقد تم تطوير بعض الأدوات التي تسهم في كشف الصور غير الحقيقية مثل الأداة التي تقدّمها «سينسيتي أيه آي» (Sensity AI).

لا يمتلك الكثيرون إمكانية استخدام الأدوات التي تكشف عن الصور المزيفة، لكن يمكنهم اتباع طريقة تساعدهم على التحقق منها:

وسائل الإعلام

عندما ترى صورة لخبر ما، خاصة على مواقع غير موثوقة، تحقق من صحة هذا الخبر عبر وسائل الإعلام، فالحدَث الضخم ستغطيه وسائل الإعلام ولن يقتصر على صورة قد تكشف زيفها أدلة أخرى.

المصدر

تأكد من أنك تتابع الأخبار من موقع أو حساب موثوق على مواقع التواصل الاجتماعي، ولا تكتفِ بوجود “العلامة الزرقاء” على تويتر مثلاً لتأكيد هوية الحساب.

تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

شركة ميتا تطوّر نماذج ذكاء اصطناعي جديدة تتحدث أكثر من ألف لغة

ثمة نحو 7 آلاف لغة في العالم، لكن نماذج التعرف على الكلام الحالية تعمل باستخدام نحو 100 لغة فقط على نحو شامل. يعود ذلك إلى أن هذه النماذج تتطلب كميات هائلة من بيانات التدريب الموسومة التي لا تتوفر إلا بعددٍ قليل من اللغات مثل الإنجليزية والإسبانية والصينية.

نجح باحثو شركة ميتا في حل هذه المشكلة من خلال إعادة تدريب أحد نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية الذي طوّرته الشركة عام 2020، وهو نموذج قادر على تعلّم أنماط الكلام من التسجيلات الصوتية دون الحاجة إلى استخدام كميات كبيرة من البيانات الموسومة مثل النصوص المنقولة.

درّب خبراء الشركة هذا النموذج باستخدام مجموعتين جديدتين من البيانات، تحتوي الأولى على تسجيلات صوتية لكتاب العهد الجديد والنصوص المقابلة للتسجيلات المأخوذ من الإنترنت والمكتوبة بـ 1107 لغات، بينما تحتوي الثانية على تسجيلات صوتية غير موسومة للكتاب نفسه بـ 3809 لغات. عالج الفريق التسجيلات الصوتية والبيانات النصية لتحسين جودتها ثم شغّل خوارزمية مصممة لتوافق بين التسجيلات الصوتية والنصوص المرافقة لها، ثم كرروا العملية باستخدام خوارزمية أخرى تدرّبت على البيانات المتوافقة الجديدة. 

تمكن الباحثون بتطبيق هذه الطريقة من تدريب الخوارزمية على تعلم لغة جديدة بسهولة أكبر حتى دون استخدام النص المرافق.

تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

لماذا لن تسمح دورية “نيتشر” باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في الصور ومقاطع الفيديو؟

هل يجب أن تسمح “نيتشر” باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في إنشاء الصور ومقاطع الفيديو؟ تجري هذه الدورية العلمية نقاشات ومشاورات حول إجابة هذا السؤال منذ عدة أشهر بعد الزيادة الهائلة في المحتوى الذي تم إنشاؤه باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل “تشات جي بي تي” و”ميد جورني“، والزيادة السريعة في قدرات هذه المنصات.

قالت “نيتشر”، في افتتاحية نشرتها أمس، إنه باستثناء المقالات التي تتعلق بالذكاء الاصطناعي تحديداً، فإنها لن تنشر أي محتوى تم فيه إنشاء صور فوتوغرافية أو مقاطع فيديو أو رسوم توضيحية كلياً أو جزئياً باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، على الأقل في المستقبل المنظور.

سيُطلب من الفنانين وصانعي الأفلام والرسامين والمصورين الذين يعملون مع الدورية تأكيد عدم إنشاء أي من الأعمال التي يقدّمونها أو زيادتها باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي.

تقول “نيتشر” إن الأمر في النهاية “مسألة نزاهة”، وإن عملية النشر تستند إلى التزام مشترك بالنزاهة (التي تتضمن الشفافية). وتُضيف: “بصفتنا باحثين ومحررين وناشرين، نحتاج جميعاً إلى معرفة مصادر البيانات والصور حتى يمكن التحقق من دقتها وصحتها. لا توفر أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي الحالية الوصول إلى مصادرها بحيث يمكن إجراء مثل هذا التحقق”.

تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)

مصطلح اليوم

الشبكات العصبونية أمامية التغذية | FEEDFORWARD NEURAL NETWORKS

نوع من الشبكات العصبونية الاصطناعية التي لا تُشكّل فيها الاتصالات بين العقد أي حلقة. تُعد الشبكات العصبونية أمامية التغذية أول وأبسط أشكال الشبكات العصبونية، حيث تتم معالجة البيانات فيها باتجاه واحد فقط. وتتألف هذه الشبكة من طبقة دخل وطبقة خفية وطبقة خرج، وعلى الرغم من إمكانية مرور البيانات عبر عدة عقد خفية، فإن حركتها تكون بالاتجاه الأمامي حصراً من طبقة الدخل إلى طبقة الخرج.

اقرأ أيضاً: ما هي الشبكات العصبونية الاصطناعية؟

رقم اليوم

%58

من المقيمين في المملكة المتحدة يعتقدون أن الحكومة يجب أن تضع قواعد حول استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لحماية وظائف العمال.