$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#6944 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(19837)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(14) "18.205.114.205"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#7070 (42) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(201) "/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-5-%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B1%D9%85%D8%AC%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%81/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(7) "upgrade"
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(19) "technologyreview.ae"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "866a051acedf083f-IAD"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_REFERER"]=>
    string(227) "https://technologyreview.ae/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-5-%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B1%D9%85%D8%AC%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%81"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(14) "18.205.114.205"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(79) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(19) "technologyreview.ae" ["SERVER_ADDR"]=> string(11) "172.18.0.18" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(14) "18.205.114.205" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "53418" ["REDIRECT_URL"]=> string(73) "/أفضل-5-لغات-برمجة-تطوير-تطبيقات-الهواتف/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1710815210.91334) ["REQUEST_TIME"]=> int(1710815210) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#7069 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#7068 (2) { ["content_id"]=> int(19837) ["client_id"]=> string(36) "1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

أفضل 5 لغات برمجة لتطوير تطبيقات الهواتف الذكية

3 دقائق
أفضل 5 لغات برمجة تطوير تطبيقات الهواتف
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

أدى الارتفاع الهائل في عدد مستخدمي الهواتف الذكية إلى نمو مماثل في الطلب على تطبيقاتها وزيادة في الحاجة إلى مطوري هذه التطبيقات. وإذا كنت تفكر في تعلم كيفية تطوير تطبيقات الهواتف الذكية، فإن أول ما ينبغي عليك القيام به هو اختيار لغة البرمجة التي تريد تعلمها لتطوير التطبيق الخاص بك.

من وجهة نظر برمجية، هناك ثلاثة أنواع لتطبيقات الهاتف الذكي:

تطبيقات مخصصة لنظام تشغيل معين: يتم تطويرها باستخدام لغة برمجة يدعمها نظام تشغيل محدد، مثل التطبيقات المخصصة لنظام آي أو إس والتطبيقات المخصصة لنظام أندرويد. وبالتالي، يجب تطوير نسخة من التطبيق لكل نظام تشغيل.

تطبيقات هجينة: يتم تطويرها باستخدام لغة برمجة واحدة ويمكنها العمل على أنظمة تشغيل مختلفة. وبالتالي، تتيح لغات البرمجة الهجينة تطوير تطبيق واحد يعمل على نظامي أندرويد وآي أو إس (iOS).

تطبيقات الويب: لا يتم تطويرها كتطبيق مستقل يعمل على الهاتف الذكي، وإنما تعمل ضمن متصفح الويب على الجهاز بشكل مشابه لعمل التطبيقات المستقلة.

نستعرض فيما يلي أفضل 5 لغات برمجة لتطوير هذه الأنواع من تطبيقات الهاتف المحمول:

1- جافا (JAVA) (لتطوير تطبيقات أندرويد)

منذ إطلاق نظام أندرويد في عام 2008، كانت جافا -وما زالت- اللغة الأكثر شعبية لتطوير تطبيقات الهواتف العاملة على هذا النظام. تعد جافا لغة برمجة غرضية التوجه (OOP)، وتم تطويرها في عام 1995. وهي تتميز بالمرونة والمحمولية وقدرتها على العمل على منصات مختلفة. وهي لغة سهلة التعلم نسبياً وتتوافر لها الكثير من المصادر التعليمية ومجتمعات الدعم عبر الإنترنت. وهي اللغة المستخدمة لتطوير نظام أندرويد نفسه وتطبيقات مثل سبوتيفاي وتويتر.

يمكنك بدء خطواتك الأولى في تطوير التطبيقات باستخدام جافا من هنا، أو باتباع هذه الدورة المجانية على منصة كورسيرا.

2- كوتلن (Kotlin) (لتطوير تطبيقات أندرويد)

“لغة برمجة حديثة تمنح المطورين السعادة”.

في عام 2017، أعلنت جوجل بدء دعمها للغة كوتلن (Kotlin)، وتصفها بأنها “اللغة المفضلة لمطوري تطبيقات أندرويد”. ويمكن استخدام كوتلن بالترافق مع جافا؛ حيث تستطيع الوصول إلى جميع مكتبات جافا. وتتسم بأن كتابة الرماز فيها ساكنة، أي تتحقق من الأخطاء في كتابة التعليمات البرمجية أثناء ترجمتها عوضا عن القيام بذلك أثناء التنفيذ، ما يجعلها إحدى أسهل وأسرع لغات البرمجة لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول. وتتميز بقدرتها على تطوير تطبيقات قابلة للتوسع.

يمكنك بدء خطواتك الأولى في تطوير التطبيقات باستخدام كوتلن من هنا، أو باتباع هذه الدورة المجانية من جوجل على منصة أوداسيتي.

3- سويفت (SWIFT) (لتطوير تطبيقات آي أو إس)

“لغة البرمجة ذات القدرات الكبيرة وسهلة التعلم في نفس الوقت”.

تطوير التطبيقات باستخدام لغة سويفت
تطوير التطبيقات باستخدام لغة سويفت.
مصدر الصورة: شركة آبل

طوّرت شركة آبل لغة سويفت (SWIFT) في عام 2014 وتحولت بسرعة إلى الخيار المفضل للمطورين عند بناء تطبيقات آي أو إس (iOS). وقد جعلتها آبل مفتوحة المصدر ومتاحة لمجتمع المطورين. وتم تصميمها في الأساس للتغلب على المشكلات الموجودة في لغة أوبجيكتيف سي (Objective-C). وتقول آبل إنها لغة حَدْسية ذات قدرات فائقة لتطوير تطبيقات تعمل على أنظمة آي أو إس (iOS) وماك أو إس (MacOS) ووتش أو إس (watchOS) وتي في أو إس (tvOS). وتعد سويفت لغة مناسبة للبدء بتعلم تطوير تطبيقات الهاتف المحمول، وبناء تطبيقات حديثة وآمنة وسريعة. وقد تم الاعتماد على سويفت في تطوير العديد من تطبيقات آي أو إس (iOS) مثل تطبيقات أوبر (Uber) و ليفت (Lyft) وأير بي إن بي (Airbnb).

يمكنك بدء خطواتك الأولى في تطوير التطبيقات باستخدام سويفت من هنا، أو باتباع هذه الدورة المجانية على منصة أوداسيتي.

4- رياكت ناتيف (React Native)/ جافا سكريبت (لتطوير تطبيقات هجينة)

“تعلّم مرة واحدة، واكتب رمازاً صالحاً لكل مكان”.

منصة مفتوحة المصدر قائمة على جافا سكريبت، وتستخدم على نطاق واسع لتطوير تطبيقات هجينة تعمل على أنظمة مختلفة. توفر هذه المنصة إمكانية إعادة استخدام الرماز البرمجي، وتساعد على تطوير تطبيقات تعمل على أندرويد وآي أو إس (iOS) معاً، ما يوفّر وقت المطورين وجهدهم. ويتم اليوم تطوير الكثير من التطبيقات باستخدام رياكت ناتيف، من بينها فيسبوك وإنستقرام.

استخدام رياكت ناتيف لتطوير التطبيقات.
المصدر: رياكت ناتيف

يمكنك بدء خطواتك الأولى في تطوير التطبيقات باستخدام رياكت ناتيف من هنا، أو باتباع هذه الدورة المجانية على موقع كورسيرا.

5- إتش تي إم إل 5 (HTML5) (لتطوير تطبيقات الويب)

يمكن استخدام لغة إتش تي إم إل 5 (HTML5) لإنشاء تطبيقات ويب تعمل على متصفح أي جهاز. وتتيح هذه اللغة تطوير تطبيقات موثوقة يمكن تشغيل رمازها البرمجي على أي نظام تشغيل. وهي لا تعد لغة “برمجة”، وإنما لغة “ترميز”؛ حيث تستخدم وسوماً لهيكلة وتقديم المحتوى على صفحة ويب. وقد تم تطوير تطبيقات جوجل دوكس وجوجل درايف باستخدام هذه اللغة.

يمكنك بدء خطواتك الأولى في تطوير التطبيقات باستخدام HTML5 من هنا.

سردنا في هذه القائمة بعض لغات البرمجة الأكثر شعبية المستخدمة لتطوير تطبيقات الهواتف الذكية. لكن بالطبع هناك لغات أخرى يمكن الاعتماد عليها لتطوير التطبيقات مثل أوبجيكتيف سي (Objective-C) وسي شارب (C#) وبايثون (Python) وراست (Rust) وغيرها. ولكل من هذه اللغات نقاط قوتها التي تتميز بها. لذا ينبغي على المطوّر اختيار اللغة الأنسب لمشروعه وهدفه. وربما النقطة الأهم عند اختيار لغة البرمجة تتمثل في مدى سهولة تعلمها وشعبيتها، ومدى توافر مصادر تعليمية كافية بما يساعد المطور على بناء وإطلاق تطبيق عالي الجودة خلال أقصر فترة ممكنة.

Content is protected !!