check_post_to_show: string(1901) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"44.212.96.86","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/technodad\/%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%AA\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"83091a655af11ff8-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.212.96.86","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.212.96.86","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"53694","REDIRECT_URL":"\/technodad\/\u062f\u0627\u0631\u062a\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1701745900.623846,"REQUEST_TIME":1701745900,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":47035,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
هي لغة برمجة مفتوحة المصدر للأغراض العامة كائنية التوجه طوّرتها شركة جوجل عام 2011 بهدف إنشاء واجهات مستخدم أمامية للويب وتطبيقات الهاتف المحمول.
تاريخ لغة البرمجة دارت
طوّرت شركة جوجل لغة البرمجة دارت وكانت النسخة الأولى منها متاحة لعامة الجمهور عام 2011. وتم إصدار النسخة الأولى من إطار العمل فلاتر (Flutter) المستند إلى لغة دارت عام 2017.
أسباب لتعلم لغة البرمجة دارت
إليك أهم الأسباب لتعلم لغة البرمجة دارت:
لغة دارت تستخدم البرمجة كائنية التوجه: كل تطبيق في لغة دارت يعامل على أنه كائن برمجي، وذلك لأنها لغة برمجة كائنية التوجه. وتعتمد اللغة على الوراثة للصفوف، إذ تتمتع بصيغة مشابهة للغات الكائنية الأخرى مثل سويفت وأوبجيكتيف سي (Objective-C).
مترجم دارت سريع وموثوق: صُمِمت دارت لتكون لغة مترجمة، ما يحسن أداء الشيفرة البرمجية ويقلل من الوقت اللازم لتنفيذها، كما توفر مترجمات دارت رسائل خطأ مفيدة في حالة وجود أخطاء، ما يسهل على المطورين تحديد المشكلات في شيفرتهم البرمجية وإصلاحها.
الشيفرات البرمجية لدارت نظيفة وآمنة: أسهمت القدرة على تحديد الأخطاء في المترجم بجعل دارت لغة آمنة بشكل خاص، إضافة إلى أنها تسمح للمبرمجين بتخصيص أسماء متغيرة، وتحسين إمكانية قراءة الشيفرات البرمجية للمشروع وتقليل الحاجة إلى التعليقات المتسلسلة.
مجتمع داعم كبير: يمكن للمبتدئين العثور على الكثير من البرامج التعليمية التمهيدية وأمثلة على الشيفرات البرمجية والمواد الداعمة للبدء في تعلم دارت.
تطبيقات لغة البرمجة دارت
أمثلة على استخدامات لغة البرمجة دارت:
تطبيقات فلاتر: تُستخدم دارت على نطاق واسع لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول باستخدام إطار فلاتر. تم تصميم التطبيقات الشائعة مثل جوجل آدس (Google Ads) وعلي بابا (Alibaba) باستخدام دارت.
تطبيقات الويب: يمكن استخدام دارت لبناء تطبيقات الويب بشكل تفاعلي وجذاب.
تطبيقات سطح المكتب: بمساعدة أطر مثل فلاتر ديسكتوب (Flutter Desktop)، يمكن استخدام دارت لإنشاء تطبيقات سطح المكتب عبر الأنظمة الأساسية. يسمح هذا للمطورين ببناء تطبيقات تعمل على أنظمة التشغيل مثل ويندوز وماك أو إس ولينوكس.
هي لغة برمجة مفتوحة المصدر للأغراض العامة كائنية التوجه طوّرتها شركة جوجل عام 2011 بهدف إنشاء واجهات مستخدم أمامية للويب وتطبيقات الهاتف المحمول.
تاريخ لغة البرمجة دارت
طوّرت شركة جوجل لغة البرمجة دارت وكانت النسخة الأولى منها متاحة لعامة الجمهور عام 2011. وتم إصدار النسخة الأولى من إطار العمل فلاتر (Flutter) المستند إلى لغة دارت عام 2017.
أسباب لتعلم لغة البرمجة دارت
إليك أهم الأسباب لتعلم لغة البرمجة دارت:
لغة دارت تستخدم البرمجة كائنية التوجه: كل تطبيق في لغة دارت يعامل على أنه كائن برمجي، وذلك لأنها لغة برمجة كائنية التوجه. وتعتمد اللغة على الوراثة للصفوف، إذ تتمتع بصيغة مشابهة للغات الكائنية الأخرى مثل سويفت وأوبجيكتيف سي (Objective-C).
مترجم دارت سريع وموثوق: صُمِمت دارت لتكون لغة مترجمة، ما يحسن أداء الشيفرة البرمجية ويقلل من الوقت اللازم لتنفيذها، كما توفر مترجمات دارت رسائل خطأ مفيدة في حالة وجود أخطاء، ما يسهل على المطورين تحديد المشكلات في شيفرتهم البرمجية وإصلاحها.
الشيفرات البرمجية لدارت نظيفة وآمنة: أسهمت القدرة على تحديد الأخطاء في المترجم بجعل دارت لغة آمنة بشكل خاص، إضافة إلى أنها تسمح للمبرمجين بتخصيص أسماء متغيرة، وتحسين إمكانية قراءة الشيفرات البرمجية للمشروع وتقليل الحاجة إلى التعليقات المتسلسلة.
مجتمع داعم كبير: يمكن للمبتدئين العثور على الكثير من البرامج التعليمية التمهيدية وأمثلة على الشيفرات البرمجية والمواد الداعمة للبدء في تعلم دارت.
تطبيقات لغة البرمجة دارت
أمثلة على استخدامات لغة البرمجة دارت:
تطبيقات فلاتر: تُستخدم دارت على نطاق واسع لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول باستخدام إطار فلاتر. تم تصميم التطبيقات الشائعة مثل جوجل آدس (Google Ads) وعلي بابا (Alibaba) باستخدام دارت.
تطبيقات الويب: يمكن استخدام دارت لبناء تطبيقات الويب بشكل تفاعلي وجذاب.
تطبيقات سطح المكتب: بمساعدة أطر مثل فلاتر ديسكتوب (Flutter Desktop)، يمكن استخدام دارت لإنشاء تطبيقات سطح المكتب عبر الأنظمة الأساسية. يسمح هذا للمطورين ببناء تطبيقات تعمل على أنظمة التشغيل مثل ويندوز وماك أو إس ولينوكس.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.