البلوتوث هي تقنية اتصال لاسلكية قصيرة المدى تسمح للأجهزة بالتواصل فيما بينها باستخدام موجات الراديو لنقل البيانات بشكل آمن عبر مسافة قصيرة لا تتجاوز 10 أمتار. وتشمل تلك الأجهزة الهواتف الذكية والحواسيب بالإضافة للكثير من الملحقات التقنية الأخرى.
ظهرت هذه التقنية لأول مرة عام 1994. وتمت تسميتها على اسم ملك دنماركي من القرن العاشر يدعى هارالد بلوتوث (Harald Bluetooth) الذي وحد القبائل المتفرقة. وذلك نظراً لكون التقنية سمحت لمجال واسع من الأجهزة في صناعات عديدة من الاتصال مع بعضها.
ماهي أهمّ استخدامات هذه التقنية؟
تلعب تقنية بلوتوث دوراً مهماً اليوم كونها تستخدم لربط الحواسيب والهواتف الذكية مع الملحقات التقنية مثل السماعات اللاسلكية والطابعات ومكبرات الصوت والفأرة ولوحة المفاتيح أيضاً. علاوة على ذلك، توفر هذه التقنية إمكانية التحكم بالأجهزة المنزلية الذكية وأجهزة التتبع, كما تتيح إمكانية ربط الهاتف مع السيارة لتشغيل الموسيقى واستقبال المكالمات والكثير غيرها.
اعتمدت شركة آبل وجوجل على وسيلة الاتصال هذه مؤخراً لإطلاق نظام الإشعارات بالتعرض لفيروس كورونا دون الحاجة إلى تطبيق. حيث يستخدم النظام التقنية لمعرفة ما إذا كان الأشخاص قد أمضوا فترات طويلة من الوقت بالقرب من بعضهم البعض. ثم يقوم بإخطار الأشخاص الذين تواجدوا بالقرب من شخصٍ ثبتت لاحقاً إصابته بفيروس كورونا.
البلوتوث هي تقنية اتصال لاسلكية قصيرة المدى تسمح للأجهزة بالتواصل فيما بينها باستخدام موجات الراديو لنقل البيانات بشكل آمن عبر مسافة قصيرة لا تتجاوز 10 أمتار. وتشمل تلك الأجهزة الهواتف الذكية والحواسيب بالإضافة للكثير من الملحقات التقنية الأخرى.
ظهرت هذه التقنية لأول مرة عام 1994. وتمت تسميتها على اسم ملك دنماركي من القرن العاشر يدعى هارالد بلوتوث (Harald Bluetooth) الذي وحد القبائل المتفرقة. وذلك نظراً لكون التقنية سمحت لمجال واسع من الأجهزة في صناعات عديدة من الاتصال مع بعضها.
ماهي أهمّ استخدامات هذه التقنية؟
تلعب تقنية بلوتوث دوراً مهماً اليوم كونها تستخدم لربط الحواسيب والهواتف الذكية مع الملحقات التقنية مثل السماعات اللاسلكية والطابعات ومكبرات الصوت والفأرة ولوحة المفاتيح أيضاً. علاوة على ذلك، توفر هذه التقنية إمكانية التحكم بالأجهزة المنزلية الذكية وأجهزة التتبع, كما تتيح إمكانية ربط الهاتف مع السيارة لتشغيل الموسيقى واستقبال المكالمات والكثير غيرها.
اعتمدت شركة آبل وجوجل على وسيلة الاتصال هذه مؤخراً لإطلاق نظام الإشعارات بالتعرض لفيروس كورونا دون الحاجة إلى تطبيق. حيث يستخدم النظام التقنية لمعرفة ما إذا كان الأشخاص قد أمضوا فترات طويلة من الوقت بالقرب من بعضهم البعض. ثم يقوم بإخطار الأشخاص الذين تواجدوا بالقرب من شخصٍ ثبتت لاحقاً إصابته بفيروس كورونا.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.