content_cookies111:string(1921) "{"id":9577,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d8%b7%d8%b1%d9%8a%d9%82%d8%a9-%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af%d8%a9-%d9%84%d8%aa%d8%b1%d9%88%d9%8a%d8%b6-%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%ba%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%8a-%d9%8a%d9%88%d9%84%d8%af%d9%87%d8%a7-%d8%a7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"35.175.191.46","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80c70d82ccd513b9-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"35.175.191.46","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"55220","REDIRECT_URL":"\/\u0637\u0631\u064a\u0642\u0629-\u062c\u062f\u064a\u062f\u0629-\u0644\u062a\u0631\u0648\u064a\u0636-\u0627\u0644\u0644\u063a\u0629-\u0627\u0644\u062a\u064a-\u064a\u0648\u0644\u062f\u0647\u0627-\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695684603.558816,"REQUEST_TIME":1695684603,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"35.175.191.46","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
خلال العامَين الأخيرين، شهد مجال معالجة اللغات الطبيعية، وهو حقلٌ فرعي من الذكاء الاصطناعي، تقدماً هائلاً. على سبيل المثال، تم استخدام النموذج المسمى جي بي تي 2، وهو نموذجٌ لغوي طوره مختبر أوبن إيه آي في سان فرانسيسكو، لتوليد قصصٍ خيالية ومقالاتٍ إخبارية مزيفة، وفي لعبة إنتاج نصوصٍ لا نهائية عملياً و"على هوى المستخدم".
لكن النماذج من هذا النوع هي -من حيث الجوهر- أنظمةٌ عملاقة للتنبؤ بالنص دون أن تلقي بالاً لمعناه، لذا من المرجح أن تكون الجمل التي تنتجها أقربَ إلى فصاحةٍ شكلية أكثر من كونها ذات مغزى حقيقي. ومن الصعب إلزام نموذجٍ لغوي بالتقيُّد بموضوعٍ محدد كالرعاية الصحية على سبيل المثال. ومع ذلك، فإنه ما زال من الممكن التلاعب بالنماذج اللغوية مثل جي بي تي 2 من أجل إنتاج سمومٍ رقمية في هيئة نصوصٍ عنصرية ومؤذية، مما يقلِّل من جدوى استخدامها.
وحالياً، قام الباحثون في مختبر أوبر للذكاء الاصطناعي بتطوير طريقةٍ للتوجيه والتحكم في هذه النماذج اللغوية، مما يسهِّل على المستخدمين تحديد الموضوع، بل حتى المشاعر في الجمل التي تولِّدها، وعلى سبيل المثال، إذا استخدمنا الأمر النصّي "ركَّزت القضية على"، فعند إلزام النموذج بالتركيز على الموضوع العسكري، فإنه قد ينتج نصاً شبيهاً بالتالي: "ركَّزت القضية على حقيقة أن الحكومة قد أنفقت المليارات على الجيش وأنه لا يستطيع نشر القوات في الوقت المحدد". وإذا طُلب منه بدلاً من ذلك التركيز على السياسة، فقد يكون النص الناتج أقرب إلى التالي: "ركَّزت القضية على قسمٍ واحد من التشريع. ومن غير الواضح ما إذا كانت اللجنة ستصوِّت لصالح تمديد القانون أم لا".
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
ورغم أن النموذج ما زال عاجزاً عن فهم المعنى، فإن هذه التقنية تسمح بالمزيد من التحكم؛ حيث تقرِّبنا خطوةً نحو تحقيق قفزاتٍ في مجال اللغة المولَّدة بالذكاء الاصطناعي بما يمكننا من استخدامها في تطبيقاتٍ متخصصة بمجالاتٍ محددة، كالرعاية الصحية أو روبوتات الدردشة في الخدمات المالية. كما يمكن استخدام التقنية في توجيه النماذج بعيداً عن إنتاج نصوصٍ مُسيئة.
توظِّف التقنية نموذجَين إحصائيين منفصلين؛ الأول هو ببساطةٍ النموذج اللغوي الأصلي، مثل جي بي تي 2، الذي يتولى مهمة تركيب الجمل بالاعتماد على احتمالات ظهور كلماتٍ معينة إلى جانب كلماتٍ أخرى. أما النموذج الثاني فيقوم بالحُكم على مدى جودة مخرجات النموذج الأول في إنتاج سمةٍ مرغوبة؛ سواءً كانت هذه السمة هي التقيد بموضوعٍ أو الالتزام بإحساسٍ محدد على سبيل المثال. فإذا كانت السمة المنشودة موضوعاً مثل الفضاء، فقد يسجِّل النموذج الثاني درجةً لمخرجات النموذج الأول بناءً على عدد الكلمات ذات الصلة التي تحتويها، مثل : "كوكب"، "مجرَّة"، "مدار". وإذا كانت السمة تمثِّل إحساساً مثل الإيجابية، يمكن تدريب نموذج التقييم على تسجيل درجةٍ بالاستناد إلى المحتوى العاطفي لكلمات النص.
وعند إدخال أمرٍ نصّي ابتدائي إلى النموذج الأول، سوف يبدأ عملية تنبؤ الكلمات اللاحقة. ولكن بعد كلّ كلمة، يتحقق النموذج من درجتها باستخدام نموذج التقييم ليعيد ضبط مُخرجاته على أساس هذا التقييم. فينتهي المطاف بالجملة الأخيرة محتويةً على السمة المتوخَّاة، مع الحفاظ في نفس الوقت على جودة النموذج اللغوي العملاق.
إن هذا الأسلوب الجديدة مرنٌ جداً ويستطيع الجمع بين أهدافٍ متعددة؛ فعلى سبيل المثال، يمكن توجيهه للكتابة حول الطبخ بنبرةٍ سلبية. كما يتميز هذا الأسلوب بالكفاءة من الناحية الحسابية؛ فعلى الرغم من قدرة الأساليب الأخرى على تركيز النص المُخرج لنموذجٍ لغوي على مواضيع أو مشاعر معينة، إلا أنها تتطلب قدراً كبيراً من إعادة التدريب. وعند القيام بذلك باستخدام نموذجٍ ضخم بحجم جي بي تي 2، سيكون الأمر مكلفاً من الناحيتين البيئية والمالية، حيث يقول سومانث داثاثري، الذي يدرس في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا وشارك في تأليف الورقة البحثية خلال فترة تدريبٍ في أوبر: "لا يملك طالب دراساتٍ عليا مثلي هذا الحجم من الموارد". بينما يتجنب الأسلوب الجديد إعادة التدريب تماماً عن طريق منح المزيد من التحكم لأيّ نموذجٍ موجود بالفعل.
يتوقع الفريق أن يتم استخدام هذه التقنية في العديد من التطبيقات المختلفة، سواءً في أنظمة الحوار أو أنظمة الترجمة أو حتى في مجال الفن. ففي عام 2016، طوَّر المختبر أسلوباً مماثلاً للتحكم في توليد الصور بدلاً من اللغة. ويتذكر العالِم الذي أشرف على ذلك البحث، جاسون يوزينسكي، وهو عضوٌ مؤسس في مختبر أوبر للذكاء الاصطناعي، أنه:"كان هناك الكثير من الفنانين الذين استخدموا أسلوب توليد الصور في إنتاج أعمالٍ فنية رائعة". ويضيف: "أتوقع أن أرى الكثير من الفنانين يستخدمون الأسلوب الجديد في توليد اللغة للقيام بالأمر نفسه".
كارين هاو هي مراسلة الذكاء الاصطناعي في إم آي تي تكنولوجي ريفيو. وهي تقوم على وجه الخصوص بتغطية التأثيرات الأخلاقية والاجتماعية لهذه التكنولوجيا، بالإضافة إلى تطبيقاتها في خدمة الصالح … المزيد الاجتماعي.
أصبح الذكاء الاصطناعي أكثر براعة في اجتياز الاختبارات المصممة لقياس القدرات الإبداعية عند البشر، ففي دراسة نُشِرت في مجلة ساينتيفيك ريبورتس (Scientific Reports) مؤخراً، حققت بوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي متوسط درجات أعلى من البشر في مهمة الاستخدامات البديلة (Alternate Uses Task)، وهي اختبار شائع الاستخدام لقياس هذه القدرات.
كان عام 2022 بمثابة دورة تدريبية مكثّفة في الذكاء الاصطناعي بالنسبة للأطفال والمعلمين وأولياء الأمور، وذلك بفضل
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.