content_cookies111:string(1891) "{"id":14900,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d8%b2%d9%8a%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%85%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ba%d8%a7%d8%b2%d9%8a%d8%a9-%d9%85%d8%ab%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b4%d8%aa%d8%b1%d9%8a\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.46.172","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80f3db14eb7a07f4-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.46.172","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"39612","REDIRECT_URL":"\/\u0632\u064a\u0627\u0631\u0629-\u0627\u0644\u0639\u0645\u0627\u0644\u0642\u0629-\u0627\u0644\u063a\u0627\u0632\u064a\u0629-\u0645\u062b\u0644-\u0627\u0644\u0645\u0634\u062a\u0631\u064a\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696154397.175763,"REQUEST_TIME":1696154397,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.46.172","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صورة القطب الجنوبي للمشتري، تم التقاطها باستخدام مسبار جونو التابع لناسا. مصدر الصورة: ناسا | مختبر الدفع النفاث - معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا | معهد أبحاث ساوث ويست | مالين لأنظمة علوم الفضاء | كيفين إم. جيل
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
في كل أسبوع، يرسل قُراء النشرة الإخبارية الأسبوعية ذا إيرلوك أسئلتهم إلى مراسلنا المختص بالفضاء نيل باتيل حتى يجيب عنها. وموضوع هذا الأسبوع هو هل يمكننا الذهاب إلى المشتري؟
سؤال القارئة (سارة)
بمجرد أن نتجاوز حزام الكويكبات، هل من الواقعي أن نفترض وجودَ احتمال بأن يتمكن البشر من استكشاف أي من العمالقة الغازية، مثل المشتري، والاقتراب كثيراً من غلافه الجوي؟وما الذي ينطوي عليه استكشافٌ من هذا النوع؟
إجابة نيل
لا يمتلك المشتري -شأنه شأن عمالقة الغاز الآخرين- سطحاً صخرياً، لكن هذا لا يعني أنه مجرد سحابة ضخمة تطفو عبر فراغ الفضاء. بل هو مكوَن في معظمه من الهيليوم والهيدروجين، وبينما ننتقل من الطبقات الخارجية للغلاف الجوي نحو الأجزاء الأعمق، يصبح هذا الغاز أكثر كثافة وتصبح الضغوط أكثر شدة، وترتفع درجات الحرارة بسرعة. في عام 1995، أرسلت بعثة جاليليو التابعة لناسا مسباراً إلى الغلاف الجوي للمشتري، لكنها تحطمت عند عمق يبلغ حوالي 120 كيلومتراً. فعند هذا العمق، تكون الضغوط أقوى بـ 100 مرة من أي ضغط على الأرض. وفي الطبقات الداخلية من كوكب المشتري التي يبلغ عمقها حوالي 21,000 كيلومتر، يكون الضغط أقوى بمليون مرة مما هو موجود عند مستوى سطح البحر على الأرض، وتكون درجات الحرارة أعلى من حرارة سطح الشمس.
إذن، من الواضح أنه لن يتمكن أي إنسان من المغامرة في الدخول إلى أعماق المشتري. ولكن هل سيكون من الآمن للبشر أن يحلقوا ببساطة في مدار حول الكوكب؟ ربما يمكننا إنشاء محطة فضائية في مداره، أليس كذلك؟
حسنًا، هناك مشكلة كبيرة أخرى عندما يتعلق الأمر بالمشتري، ألا وهي الإشعاع؛ حيث إن أكبر كوكب في النظام الشمسي يمتلك أقوى غلاف مغناطيسي مقارنة ببقية الكواكب. وتقوم هذه الحقول المغناطيسية بشحن الجسيمات في الفضاء المجاور، مما يسرِّعها إلى سرعات قصوى يمكنها إحراق إلكترونيات المركبة الفضائية في لحظات. لذا يتعين على مهندسي الرحلات الفضائية اكتشاف المدار المناسب والتصميم المناسب لمركبة فضائية من أجل تقليل التعرض لهذا الإشعاع. وقد اكتشفت وكالة ناسا المدار والتصميم المناسب في بعثة مركبة جونو الفضائية ثلاثية الألواح ودائمة الدوران حول نفسها، ولكن لا يبدو هذا التصميم عملياً لمركبة فضائية مأهولة.
بدلاً من ذلك، وحتى تتمكن مركبة فضائية مأهولة من الدوران حول المشتري أو المرور بقربه، يجب أن تبقى على مسافة بعيدة جداً عن الكوكب.
لا توجد هذه المشاكل في جميع الكواكب الغازية في النظام الشمسي، لكنهم جميعاً يحملون في جعبتهم مشاكل أخرى متنوعة تجعل من الصعب على البشر زيارتهم عن قرب. وعلى سبيل المثال، يمتلك نبتون أقوى رياح في النظام الشمسي تصل سرعتها إلى 1,770 كيلومتراً في الساعة. ويعتبر كل من نبتون وأورانوس "عمالقة جليد" يحتويان على عناصر ومركبات أثقل من الهيليوم والهيدروجين، مثل الميثان والأمونيا. ويمكن لهذه المواد الأكثر كثافة أن تزيد من صعوبة نجاح مركبة فضائية في الغوص داخل هذه الأجواء؛ لأن المركبة الفضائية ستتضرر خلال وقت أبكر. ورغم أن الغلاف المغناطيسي لكوكب زحل أصغر من الغلاف المغناطيسي لكوكب المشتري، إلا أنه أقوى بـ 578 مرة من الغلاف المغناطيسي للأرض، لذا فإن الإشعاع سيظل مشكلة كبيرة يجب التعامل معها.
في الوقت الحالي، وإلى أن نتمكن من اكتشاف كيفية بناء مركبة فضائية باستخدام مواد يمكن أن تحمي رواد الفضاء من كل هذه العناصر، يجب أن ينحصر أي استكشاف عن كثب لعمالقة الغاز باستخدام المركبات الفضائية الروبوتية.
قد يكون طعام الفضاء في المستقبل بسيطاً وغريباً؛ مثل مخفوق بروتيني مصنوع من أنفاس رواد الفضاء، أو برغر مصنوع من الفطريات!
في معظم الأحيان، وعلى مدى عقود كاملة، اعتمد رواد الفضاء خلال رحلاتهم خارج الكوكب على الطعام المعبأ مسبقاً، إضافة إلى
بعد بضعة أشهر من وصول تلسكوب جيمس ويب الفضائي إلى مداره النهائي، كانت ناتالي باتالها (Natalie Batalha) تنتظر بفارغ الصبر وصول البيانات من هذا التلسكوب.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.