content_cookies111:string(1920) "{"id":19853,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d8%a8%d9%8a%d8%a7%d9%86%d8%a7%d8%aa-%d8%ad%d9%88%d9%84-%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%84%d8%a9-%d8%af%d9%84%d8%aa%d8%a7-%d9%81%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%82%d8%a7%d8%ad%d8%a7%d8%aa\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.214.184.223","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e4b9224b680832-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.214.184.223","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"48788","REDIRECT_URL":"\/\u0628\u064a\u0627\u0646\u0627\u062a-\u062d\u0648\u0644-\u0633\u0644\u0627\u0644\u0629-\u062f\u0644\u062a\u0627-\u0641\u0639\u0627\u0644\u064a\u0629-\u0627\u0644\u0644\u0642\u0627\u062d\u0627\u062a\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695995720.289527,"REQUEST_TIME":1695995720,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.214.184.223","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
وفقاً لدراسة نُشرت في مجلة لانسيت، فإن خطر دخول المستشفى بسبب الإصابة بسلالة دلتا هو تقريباً ضعف الخطر المرتبط بسلالة ألفا الأصلية.
الدراسة
حلل الباحثون بيانات أًخذت خلال الفترة من 1 أبريل إلى 6 يونيو من 5.4 مليون شخص في أسكتلندا، حيث تسود سلالة دلتا الآن. وبعد ضبط البيانات حسب العمر والأمراض المرافقة، فقد أظهرت أن سلالة دلتا تؤدي إلى مضاعفة خطر دخول المستشفى تقريباً. لا تمثل هذه السلالة سوى 10% فقط من حالات كوفيد-19 في الولايات المتحدة، ومع ذلك، فإن هذا الرقم يتضاعف كل أسبوعين، ومن المرجح أن تحل سلالة دلتا في النهاية محل سلالة ألفا لتصبح هي السلالة السائدة في الولايات المتحدة، كما قال سكوت غوتليب، مفوض إدارة الغذاء والدواء السابق، في حديثه مؤخراً إلى شبكة سي بي إس.
ما الخبر الجيد؟
لا تزال اللقاحات تقلل بشكل كبير من خطر دخول المستشفى بسبب الإصابة بسلالة دلتا؛ فقد وجدت الدراسة الإسكتلندية أن لقاح فايزر/بيو إن تك يوفر حماية بنسبة 79% بعد أسبوعين من الجرعة الثانية، في حين أن لقاح أكسفورد/أسترازينيكا يوفر حماية بنسبة 60%. وقال الباحثون إن هذا المعدل المنخفض قد يرجع إلى أن تشكيل المناعة مع لقاح أكسفورد/أسترازينيكا يستغرق وقتاً أطول.
ومع ذلك، كان بحث نشرته وكالة الصحة العامة في إنجلترا بعد فترة وجيزة واعداً بدرجة أكبر؛ إذ وجد أن لقاح فايزر/بيو إن تك يوفر حماية بنسبة 96% من دخول المستشفى بعد جرعتين، في حين أن فعالية لقاح أكسفورد/أسترازينيكا تبلغ 92% في الوقاية من دخول المستشفى بعد جرعتين. فما الخلاصة؟ يمثل هذا البحث دليلاً إضافياً على أهمية التأكد من حصول أكبر عدد ممكن من الأشخاص على اللقاح، ومن حصولهم على كلتا الجرعتين.
قابلية العدوى
تعدّ سلالة دلتا أكثر قابلية للانتقال داخل الأبنية بنسبة 64% من سلالة ألفا، وذلك وفقاً لوكالة الصحة العامة في إنجلترا.
تعد هذه البيانات -بالإضافة إلى بيانات القبول في المستشفيات- هي السبب في تأجيل المملكة المتحدة خططها لرفع معظم قيود كوفيد-19 المتبقية لمدة شهر. يتمثل الأمل في أن توفر تلك الأسابيع القليلة الإضافية وقتاً كافياً لزيادة عدد البالغين الذين تلقوا اللقاح بشكل كامل. وعلى الرغم من أن أكثر من 70% من السكان البالغين في المملكة المتحدة قد تلقوا جرعة واحدة، إلا أنه لم يحصل على الجرعتين سوى أكثر من النصف بقليل.
ما أكبر المخاوف؟
منذ بداية برامج اللقاحات، كان أحد المخاوف هو أن اللقاحات الحالية ستصبح أقل فعالية بكثير مع تطور الفيروس وتكيفه، وهو سيناريو يُعرف باسم "تفادي اللقاح". ولكن لا يبدو أن ذلك قد حدث في الوقت الحالي. لكننا سنحتاج في النهاية إلى لقاحات جديدة مصممة لمواجهة السلالات بدقة أكبر.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.