content_cookies111:string(1916) "{"id":14853,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%87%D9%84-%D8%AD%D9%82%D8%A7%D9%8B-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%82%D9%84-%D9%81%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%B3-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%A1%D8%9F\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.239.59.31","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e0dae9e8753ae8-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.239.59.31","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"57338","REDIRECT_URL":"\/\u0647\u0644-\u062d\u0642\u0627\u064b-\u064a\u0646\u062a\u0642\u0644-\u0641\u064a\u0631\u0648\u0633-\u0643\u0648\u0631\u0648\u0646\u0627-\u0639\u0628\u0631-\u0627\u0644\u0647\u0648\u0627\u0621\u061f\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695955160.861734,"REQUEST_TIME":1695955160,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.239.59.31","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
يقول الخبر
كتب 239 عالماً من 32 دولة خطاباً مفتوحاً إلى منظمة الصحة العالمية يشيرون فيه إلى أن الفيروس المُسبب لمرض كوفيد-19 يمكن أن ينتقل عن طريق الهواء. قد تظن أننا نعرف ذلك بالفعل، إلا أن معظم الإرشادات الحالية تدور حول انتقال كوفيد-19 عبر قطرات تتطاير من أنف الشخص المصاب أو فمه. الفكرة أن هذه القطرات الكبيرة المتطايرة من الجهاز التنفسي تسقط بسرعة على الأرض، وهذا هو الموقف الذي اتخذته منظمة الصحة العالمية في وقت مبكر من الجائحة، ولهذا السبب نبقى على مسافة من بعضنا البعض.
ومع ذلك، يقول الموقِّعون على الخطاب المفتوح إن المنظمة تقلِّل من أهمية الدور الذي تلعبه عملية الانتقال عبر الهواء؛ حيث تبقى قطرات أصغر كثيراً (تسمى الهباء الجوي) معلقةً في الهواء. ويُمكن أن تنتقل قطرات الهباء هذه إلى مسافة أبعد من القطرات الكبيرة، وأن تبقى في المكان لفترة طويلة حتى بعد مغادرة الشخص المصاب.
ما الدليل على ذلك؟
يذكر الخطاب أن العديد من الدراسات "أثبتت بما لا يَدَع مجالاً للشك أن الفيروسات تخرج أثناء الزفير والتحدث والسعال في قطيرات دقيقة، وهذه القطيرات صغيرة لدرجة تجعلها تبقى في الهواء". ويضيف أن هذه القطيرات الدقيقة "تشكل خطراً عند التعرض لها من مسافات تتجاوز متراً إلى مترين من الفرد المصاب". كما توصلت دراسة مخبرية أجرتها معاهد الصحة الوطنية الأميركية في وقت مبكر إلى أن فيروس كورونا يمكن أن يبقى في الهواء لمدة تصل إلى أربع ساعات على هيئة هباء جوي. ووفقاً لدراسة نُشرت في دورية نيتشر في أبريل الماضي، فقد تم اكتشاف فيروس كورونا أيضاً في قطرات الهباء الجوي التي جُمعت من اثنين من مستشفيات مدينة ووهان الصينية. وتعزز حالات الانتشار الفائق للعدوى هذه الأدلة؛ فعلى سبيل المثال، أصيب ما يقرب من 50 شخصاً أثناء تمارين جوقة موسيقية في الولايات المتحدة، على الرغم من بقائهم على مسافة آمنة من بعضهم البعض.
الآثار المترتبة
إذا كان الانتقال عبر الهواء هو أحد سبل انتشار الفيروس، فقد يؤدي ذلك إلى حدوث تغييرات في النصائح الحالية. كما سيوحي بأن الابتعاد الاجتماعي قد لا يكون كافياً، خاصة في الأماكن المغلقة، وهو ما قد يُولي أهمية أكبر لارتداء الكمامات عند مخالطة أشخاص لا ينتمون إلى أسرتك، إذا التقيت بهم في أماكن مغلقة -حتى إذا كنت بعيداً عنهم- وأهمية أكبر أيضاً لزيادة التهوية في الأماكن المغلقة. كما يُمكن أن يزيد هذا الأمر من أهمية أنظمة تصفية الهواء سعياً إلى التقليل من إعادة تدوير الهواء. وقد يعني ذلك أيضاً أن العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يقدمون الرعاية للمرضى المصابين بفيروس كورونا يحتاجون إلى أفضل أنواع الأقنعة (N95) لتصفية أصغر القطرات.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.