content_cookies111:string(1919) "{"id":4187,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D8%B5%D9%86%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%88%D8%AA%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%84%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D8%B9\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.200.101.84","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e55fb54a4b829e-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.200.101.84","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"46964","REDIRECT_URL":"\/\u0643\u064a\u0641-\u062a\u0635\u0646\u0639-\u0627\u0644\u0631\u0648\u0628\u0648\u062a\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0641\u0637\u0627\u0626\u0631-\u0627\u0644\u0645\u062d\u0644\u0627\u0629-\u0627\u0639\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696002543.154235,"REQUEST_TIME":1696002543,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.200.101.84","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
يمكن جعل الروبوتات أكثر ذكاء وفائدة عن طريق الجمع ما بين فهم اللغة والقدرات الحركية.
إذا احتجت يوماً ما لمعرفة الطريقة التي تُعقد فيها ربطة العنق أو إعداد شراب الفراولة، فمن المرجح أن ينتهي بك المطاف في موقع مثل ويكيهاو WikiHow للحصول على تعليمات مفصلة. ومن المفاجئ أن نعرف أن بعض الروبوتات تقوم بهذا أيضاً.
الروبوت بي 2 تي وهو يقوم بإزالة سدادة زجاجة أثناء العمل في بيئة محاكاة مخبرية.
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
تعلم الروبوت بي 2 تي في ألمانيا كيفية إعداد الفطائر المحلاة والبيتزا عن طريق قراءة دقيقة لتعليمات ويكيهاو المكتوبة. هذا الروبوت جزء من مشروع أوروبي باسم روبوهاو، وهو مخصص لدراسة وسائل تعليم الروبوتات كيفية فهم اللغة. يمكن أن يسهل هذا على البشر تقديم التعليمات إلى الروبوتات، والعثور على وسيلة تتيح للآلات فهم كيفية أداء المهام غير المألوفة. أي أن الهدف هو إخبار الروبوت ما يجب فعله ببساطة، بدلاً من برمجته لتنفيذ حركات محددة.
إن تعليم الروبوت كيفية تحويل التوصيفات عالية المستوى إلى حركات محددة مهمة هامة، ولكنها صعبة أيضاً. قد يكون هذا الأمر سهلاً على البشر، لأننا نفهم جميع أنواع المهام الأساسية التي تعلمناها على مدى الحياة. لا يحتاج الإنسان إلى أن يُخبره إنسان آخر عن طريقة الإمساك المطلوبة لفتح غطاء مرطبان من صلصة الطماطم، على سبيل المثال، أو أن تقليب الفطيرة المحلاة يحتاج إلى ملعقة مسطحة أو أية أدوات أخرى في المطبخ.
ولهذا، كان هدف باحثي مشروع روبوهاو تعليم الروبوتات المعرفة العامة المطلوبة لتحويل التعليمات عالية المستوى إلى أفعال محددة. وقد نجحوا فعلاً في تحويل بضعة تعليمات من ويكيهاو إلى حركات مفيدة، سواء في المحاكاة أو باستخدام روبوتات حقيقية. وقد يكون تحقيق المزيد من التطور في هذا المجال أمراً مفيداً، وذلك مع زيادة انتشار الروبوتات والحاجة إلى عملها مع البشر بشكل أقرب من ذي قبل. يقول مايكل بيتز، مدير معهد الذكاء الاصطناعي في جامعة بريمن في شمال ألمانيا، حيث مقر مشروع روبوهاو: "إذا كان لديك روبوت في مصنع، فقد ترغب بأن تعطيه بعض التعليمات مثل: أمسك بالبرغي وضعه في الصامولة وقم بتثبيت الصامولة. أي أنه يجب على الروبوت أن يقوم بتوليد المعاملات بشكل آلي بالاعتماد على التوصيف الدلالي للأجسام".
في إحدى مجموعات التجارب، قام الباحثون بتعليم روبوتات بي آر 2 تأدية بعض المهام المخبرية البسيطة، مثل التعامل مع المواد الكيميائية.
ما أن يتعلم الروبوت كيفية تنفيذ مجموعة محددة من التعليمات المتعلقة بمهمة معينة، يمكن إضافة هذه المعرفة إلى قاعدة بيانات على الإنترنت باسم أوبين إيز، بحيث يمكن للروبوتات الأخرى أن تصل إلى هذه المعلومات أيضاً. يتم ترميز هذه التعليمات باستخدام لغة تفهمها الآلة، بشكل مشابه لما هو مستخدم في مشروع الويب الدلالي.
استخدم الباحثون تقنيات أخرى لمساعدة الروبوتات على تعلم كيفية أداء المهام الأساسية، مثل "مشاهدة" فيديوهات لبشر يقومون بأداء هذه المهام، ودراسة بيانات الواقع الافتراضي حيث قام البشر بأداء المهام بارتداء قفازات تسمح بتتبع حركاتهم. حتى حركات التلاعب البسيطة ما زالت تمثل تحدياً بالنسبة للروبوتات، على الرغم من أن الكثير من الباحثين، بما فيهم باحثو أمازون، يبذلون جهودهم لتطوير قدرات الروبوتات على الإمساك (اقرأ مقالة: "أمازون تبحث عن روبوت لتلبية الطلبات"). وعلى الرغم من أن معالجة اللغة الطبيعية أمر صعب للغاية أيضاً، فقد أحرز الباحثون بعض التقدم في هذا المجال أيضاً (اقرأ مقالة: "تعليم الروبوتات كيفية فهمنا").
يقول سيدهارتا سرينيفاسا، وهو بروفسور في معهد الروبوتات في جامعة كارنيجي ميلون، أن وصل اللغة بالفعل أمر هام للغاية، ولكنه شديد الصعوبة أيضاً: "لدي طفل عمره أربع سنوات، وكلما حاولت أن أعطيه تعليمات لتجميع لعبة، ينتهي بنا المطاف إلى الكارثة على الدوام. إن النجاح في هذا المجال يتطلب تكاملاً وثيقاً للغة الطبيعية، والفهم عبر الإحساس، والتخطيط للأفعال المعقدة عبر خوارزميات التلاعب".
ويل نايت هو محرر رئيسي في إم آي تي تكنولوجي ريفيو في مجال الذكاء الاصطناعي. وهو يغطي آخر التطورات في الذكاء الاصطناعي والمجالات ذات الصلة، بما في ذلك التعلم الآلي، القيادة الآلية للمركبات، … المزيد والروبوتيات.
أصبحت الشركة الناشئة المختصة بالسيارات الذاتية القيادة، ويف (Wayve)، قادرة على استجواب سياراتها، وتوجيه الأسئلة إليها حول قراراتها التي تتخذها في أثناء القيادة، والحصول على إجابات عن هذه الأسئلة.
الروبوتات الشخصية (Personal robots) هي روبوتات تؤدي المهام أو تقدّم الخدمات للفرد أو الأسرة، كما يمكنها المساعدة في الأعمال المنزلية أو الترفيه أو التعليم أو التنقل، ويمكنها التفاعل مع البشر عن طريق الصوت أو اللمس أو الإيماءات أو تعبيرات الوجه.
اكتسبت ملابس التبريد، وخاصةً سترات التبريد، شعبية في السنوات الأخيرة، لأنها تعمل على تلطيف الحرارة في الجو الحار.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.