هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
أطلقت منظمة الصحة العالمية منذ بضعة أيام حسابَها على منصة تيك توك في محاولة لمواجهة حملات التضليل المستشرية حول فيروس كورونا.
يقول الخبر دشنت منظمة الصحة العالمية حضورها على تيك توك من خلال فيديو نشرته يوم 29 فبراير يشرح ماهية فيروس كورونا، ثم أتبعَته بفيديو آخر في اليوم التالي حول الحالات التي يجب فيها ارتداء القناع الواقي وكيفية القيام بذلك بطريقةٍ صحيحة. وبحلول 03 مارس، حصل الحساب على ما يقارب 162,000 متابع و1.2 مليون إعجاب.
منظمة الصحة العالمية لا تجيد تماماً التعامل مع تيك توك في حين تشتهر تيك توك بمقاطع الفيديو القصيرة والمؤثرة التي تركز على المزاح والسخرية والرقص، إلا أن انطلاق منظمة الصحة العالمية على المنصة كان جامداً ولم يتضمن أياً من ذلك. ففي الفيديو الأول، تقوم بينديتا أليجرانزي، وهي المديرة الفنية للوقاية من العدوى والسيطرة عليها، باستعراض المعلومات الأساسية حول فيروس كورونا، بأسلوبٍ مشابه جداً "لإعلانات الخدمة العامة". بينما جاء الفيديو الثاني أكثر وضوحاً؛ حيث يتضمن بعض الموسيقى الخلفية وشرائح عرض تشرح بالتفصيل كيفية وضع القناع الواقي والحالات التي ينبغي فيها ارتداؤه، مع بيانٍ عملي على ذلك تقوم به أبريل بالر العاملة في برنامج الطوارئ الصحية بمنظمة الصحة العالمية.
يجب ألا نستهزئ؛ فانضمام منظمة الصحة العالمية إلى تيك توك خطوة هامة كما أوردنا في الشهر الماضي، تنتشر المعلومات الخاطئة على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيديوهات لمراهقين يتصنعون إصابتهم بفيروس كورونا، مما يفاقم انتشار نظريات المؤامرة حول مصدر وتفشي الفيروس والعنصرية العامة وكراهية الأجانب. بالتالي، أصبح من الصعب على الناس أن يميزوا المعلومات الموثوقة والحقيقية. وفي هذا السياق، تأتي محاولة التواصل مع المراهقين عبر منصة الفيديو الأكثر شعبية خطوةً منطقية.
ماذا بعد؟ يقود البحث على تيك توك عن مصطلحات قريبة من فيروس كورونا إلى صفحة تتضمن لافتة معنونة "الوقاية من فيروس كورونا: تعرف على الحقائق حول فيروس كورونا"، ويحتوي على روابط موثوقة تقود إلى المزيد من المعلومات المنسقة حسب البلد.
أنا محررة خبيرة أغطي العلاقة بين البشر والتكنولوجيا في إم آي تي تكنولوجي ريفيو، وقد كنت سابقاً محررة علمية في ذا ديلي بيست وإنفيرس، وقبل ذلك، كنت مراسلة صحفية حول مسائل الصحة وعلم … المزيد النفس.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.