content_cookies111:string(2040) "{"id":63955,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%d9%86%d8%b4%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d9%88%d8%a7%d8%b1%d8%b2%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%b0%d9%83%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d8%b5%d8%b7%d9%86%d8%a7%d8%b9%d9%8a-2023-05-07\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"35.175.191.46","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80daa5dcdb490658-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"35.175.191.46","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"56666","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-05-07\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695890073.318989,"REQUEST_TIME":1695890073,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"35.175.191.46","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الاثنين 8 مايو 2023:
- 6 أدوات قائمة على تشات جي بي تي توفّر عليك ساعات من العمل. - كيف أدّت إسهامات الخوارزمي الرياضية إلى تطوير الذكاء الاصطناعي؟ - 3 أسباب تجعل بوتات الدردشة كوارث أمنية.
نتمنى لك يوماً سعيداً ومثمراً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: فنان ذكاء اصطناعي يشرح كيفية عمله
فيديو
على الرغم من أن الفن المصنوع بالذكاء الاصطناعي لا يبدو بحاجة سوى إلى عدة نقرات، إلا أنه في الواقع قد يستغرق وقتاً طويلاً. يوضح هذا المقطع كيف يدمج أحد الفنانين أداة لتوليد الصور مع بعض البرامج الحاسوبية التقليدية لإنتاج أعمال فنية فريدة من نوعها. شاهد الآن
يجب أن تعلم
تقرير: مايكروسوفت تساعد "أيه إم دي" على التوسع في شرائح الذكاء الاصطناعي
ذكر تقرير صادر عن وكالة "بلومبرغ" للأنباء أن مايكروسوفت تتعاون مع إي إم دي (AMD) للمساعدة في تعزيز توسع الشركة المصنعة للشرائح في معالجات الذكاء الاصطناعي. وبحسب التقرير، تقدم مايكروسوفت الموارد الهندسية لدعم "أيه إم دي" حيث توحد الشركتان قواهما للتنافس ضد شركة إنفيديا التي تسيطر على حصة سوقية تقدر بـ 80% من سوق معالجات الذكاء الاصطناعي. بدورها، تساعد "أيه إم دي" شركة مايكروسوفت على تطوير شرائح الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، والتي تحمل الاسم الرمزي أثينا. وتذكر مصادر "بلومبرغ" أن عدة مئات من موظفي مايكروسوفت يعملون في المشروع، ويبدو أن الشركة قد أنفقت بالفعل حوالي ملياري دولار في تطوير هذه الشرائح. ومع ذلك، نفى المتحدث باسم مايكروسوفت، فرانك شو، أن تكون "أي إم دي" مشاركة في تطوير "أثينا". الرابط (إنجليزي)
"طلبات" تطلق ميزة جديدة مدعومة من "تشات جي بي تي"
أعلنت منصة التوصيل "طلبات"، أمس، إطلاق ميزة جديدة تسمى طلبات أيه آي (talabat AI)، وهي مساعد تسوق لمستلزمات البقالة قائم على الذكاء الاصطناعي ومدعوم من بوت الدردشة "تشات جي بي تي"، ستكون النسخة التجريبية من الميزة متاحة اعتباراً من الأسبوع الجاري لمشتركي "طلبات برو" المقيمين في دولة الإمارات، وستستمر الميزة بتلقي التحديثات والتحسينات في الأيام التي تلي إطلاقها، على حد قول الشركة. وتستخدم الأداة الجديدة تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتمكين عملاء "طلبات مارت" من البحث عن الوصفات ومعرفة المكونات المتوفرة في المتجر في الوقت ذاته.
للاطلاع
دورة تدريبية مقدمة من شركة جوجل حول أفضل الممارسات لهندسة التعلم الآلي. الرابط (إنجليزي)
ماذا يحدث عند نفاد البيانات الخاصة بنماذج الذكاء الاصطناعي؟ الرابط (إنجليزي)
الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى تنظيم فائق الذكاء. الرابط (إنجليزي)
Soundful مولد موسيقى يستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء موسيقى بدون حقوق ملكية لمقاطع الفيديو والبث وغيرها. الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
كيف أدّت إسهامات الخوارزمي الرياضية إلى تطوير الذكاء الاصطناعي؟
ظلت كلمة "خوارزمية" حتى وقت قريب مصطلحاً مرتبطاً بعلوم الرياضيات والحاسوب، وغريباً على مسمع العامة، لكن الكلمة أصبحت أكثر انتشاراً وتداولاً في الحياة اليومية خلال السنوات الأخيرة، وباتت التقارير العلمية والنشرات الإخبارية تعج بكلمات على غرار "تحيز الخوارزميات" و"خوارزميات الفيسبوك" و"الكفاءة الخوارزمية" وصولاً إلى الادعاء أن "الخوارزميات تحكم العالم". نظراً لأهمية الخوارزميات في حياتنا اليومية، نلقي في هذه المقالة نظرة سريعة على ماهيتها وكيفية تطورها مع التركيز بشكلٍ خاص على الدور المحوري الذي أداه الخوارزمي في نشأتها. يمكن القول بطريقة مبسطة إن الخوارزمية عبارة عن مجموعة من التعليمات التي يتم اتباعها من أجل إكمال مهمة محددة. لجعل الحاسوب يفعل أي شيء، عليك كتابة برنامج حاسوبي، ولكتابة برنامج حاسوبي، عليك أن تخبر الحاسوب خطوة بخطوة بالضبط بما تريده أن يفعله، ثم ينفذ الحاسوب البرنامج باتباع كل خطوة ميكانيكياً، لتحقيق الهدف النهائي. وبدلاً من اتباع التعليمات المبرمجة فقط، تم تصميم بعض خوارزميات الحاسوب للسماح للحواسيب بالتعلم من تلقاء نفسها (أي تسهيل التعلم الآلي). على الرغم من أن كلمة خوارزمية تبدو مرتبطة لدينا اليوم بالتكنولوجيا الحديثة، فإنها في الحقيقة قديمة للغاية، حيث انتقلت إلى اللغة الإنجليزية عبر الفرنسية التي انتقلت إليها بدورها عبر اللاتينية، وهي مشتقة من اسم عالم الرياضيات المسلم محمد بن موسى الخوارزمي الذي عاش في بغداد في القرن التاسع الميلادي.
6 أدوات قائمة على تشات جي بي تي توفّر عليك ساعات من العمل
سواء أحببنا ذلك أم لا، سيغيّر الذكاء الاصطناعي حياتنا ولا يمكن إيقاف تقدمه. هذا ما جاء في مقالة كتبها مؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس، على مدونته الشخصية غيتس نوتس (GatesNotes)، بعد أن شاهد القدرات المذهلة لبوت الدردشة تشات جي بي تي (ChatGPT). لقد غيّرت بوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي الطريقة التي نتفاعل بها مع الحواسيب، كونها قادرة على إنجاز الكثير من المهام بسرعة وكفاءة. في هذه المقالة، سنعرض لكم بعض الأدوات القائمة على تشات جي بي تي، حيث يمكن أن تساعدك هذه الأدوات في عملك وتوفّر عليك الكثير من الوقت والجهد. إيلي أيه آي (Ellie AI) هل تحتاج إى كتابة رسائل بريد إلكتروني بين الحين والآخر أو الرد على الرسائل الواردة إلى بريدك؟ لست بحاجة للقيام بذلك يدوياً، تستطيع أداة إيلي أيه آي أن تكتب لك الرسائل والردود التي تريدها. ليس هذا فحسب، تتعلم الأداة من أسلوب كتابتك وتكتب رسائل تحاكي هذا الأسلوب، ويمكنها أيضاً كتابة نصوص بأنواع مختلفة من الحالات المزاجية. على سبيل المثال، يمكن أن تكون نبرة الرسائل رسمية أو حزينة أو فكاهية.
تعتبر النماذج اللغوية للذكاء الاصطناعي أحدث الإنجازات التي قدّمها عالم التكنولوجيا، وأكثرها شعبية وإثارة للاهتمام. ولكنها قد تتحول إلى مشكلة جديدة كبرى، حيث يمكن استخدامها لأغراض خبيثة بسهولة فائقة، وتوظيفها لتكون أدوات فعّالة تفيد في تصيد المعلومات أو الاحتيال. فاستخدامها لا يحتاج إلى أي مهارات برمجية. أما الأسوأ من هذا، فهو عدم وجود حلول معروفة لهذه المشكلة حتى الآن. كما أن شركات التكنولوجيا تسارع إلى دمج هذه النماذج في العديد من المنتجات لمساعدة المستخدمين على القيام بكل شيء، بدءاً من حجز الرحلات، وصولاً إلى تنظيم جداول الأعمال الزمنية وتدوين الملاحظات في أثناء الاجتماعات. لكن طريقة عمل هذه المنتجات، التي تتلخص بتلقي المعلومات من المستخدمين ثم البحث عن الإجابات عبر الإنترنت، تؤدي إلى نشوء الكثير من المخاطر الجديدة. فبوجود الذكاء الاصطناعي، يمكن استخدام هذه المنتجات في تنفيذ المهام الخبيثة على اختلاف أنواعها، بما في ذلك تسريب المعلومات الخاصة للمستخدمين، ومساعدة المجرمين على تصيّد معلومات المستخدمين، وإرسال الرسائل المزعجة إليهم، والنصب عليهم. ويحذّر الخبراء من أننا مقبلون على "كارثة" على صعيد الأمان والخصوصية. وإليكم فيما يلي ثلاث طرق تُتيح استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية بشكلٍ خبيث. كسر القيود تقوم نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية التي تعتمد عليها بوتات الدردشة مثل تشات جي بي تي (ChatGPT) وبارد (Bard) وبينغ (Bing) بإنتاج نصوص تبدو من إنتاج البشر. وتتبع هذه النماذج توجيهات أو "تعليمات نصية" (prompts) من المستخدمين، وتقوم بعدها بتوليد الجمل عن طريق التنبؤ بالكلمة التالية الأكثر ترجيحاً للورود بعد كل كلمة سابقة، وذلك بالاعتماد على بياناتها التدريبية.
أستاذ مشارك في قسم هندسة الحاسوب والإلكترونيات في الجامعة الأميركية في بيروت. سبق له العمل كأستاذ مشارك زائر في جامعة تكساس أوستن، ومهندس رئيسي لدى شركة إنتل. كما شارك في تأسيس وإدارة برنامج أبحاث الشرق الأوسط لكفاءة الطاقة المرعي من قبل إنتل ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا. وهو حاصل على درجة الدكتوراه والماجستير من جامعة ويسكونسن ماديسون، وعلى درجة البكالوريوس من الجامعة الأميركية في بيروت. يبحث في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي ومعالجة اللغة الطبيعية.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
بيرسوناليتي إيه آي | PERSONALITY AI عبارة عن أداة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي للتنبؤ بشخصية شخص ما بالاعتماد على الأثر الرقمي الخاص به مثل ملفات التعريف على المواقع المختلفة ورسائل البريد الإلكتروني وغيرها.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.