content_cookies111:string(2207) "{"id":63652,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2023-04-26\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.224.220.101","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"8101f8b51c6d3913-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"Mozilla\/5.0 (Macintosh; Intel Mac OS X 10_10_1) AppleWebKit\/600.2.5 (KHTML, like Gecko) Version\/8.0.2 Safari\/600.2.5 (Amazonbot\/0.1; +https:\/\/developer.amazon.com\/support\/amazonbot)","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.22","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.224.220.101","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"48156","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-04-26\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696302411.301894,"REQUEST_TIME":1696302411,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.224.220.101","user_agent":"Mozilla\/5.0 (Macintosh; Intel Mac OS X 10_10_1) AppleWebKit\/600.2.5 (KHTML, like Gecko) Version\/8.0.2 Safari\/600.2.5 (Amazonbot\/0.1; +https:\/\/developer.amazon.com\/support\/amazonbot)"}"
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الخميس 27 أبريل 2023:
- ما تأثير ثورة تشات جي بي تي على الاقتصاد؟ - الذكاء الاصطناعي يهدد بكشف كلمات المرور من خلال مراقبة لغة الجسد. - إليك أبرز الشركات والمؤسسات التي تستفيد حالياً من قدرات تشات جي بي تي.
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع سعيدة. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: حرب بين عمالقة التكنولوجيا
فيديو
أشعل الذكاء الاصطناعي الحرب بين كبرى شركات التكنولوجيا مثل ألفابت ومايكروسوفت. فماذا كشفت كلا الشركتين؟ شاهد الآن
يجب أن تعلم
روسيا تدخل سباق الذكاء الاصطناعي وتطلق بوت الدردشة "غيغا تشات"
أعلنت شركة "سبير" التكنولوجية الروسية إطلاقها بوتاً خاصاً بها للدردشة، لتنضم بذلك إلى السباق العالمي على هذه الأدوات التي تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي على غرار برنامج "تشات جي بي تي" الذي ابتكرته شركة "أوبن ايه آي" الأميركية. وذكرت مجموعة "سبير" التابعة للسلطات الروسية، في بيان نشرته عبر موقعها الالكتروني، أنّ "غيغا تشات" هو الأول من نوعه في روسيا، مشيرةً إلى أنّ الأداة ستكون في المرحلة الأولى مُتاحة بنسخة تجريبية وبطلبات خاصة فقط. وأوضحت الشركة أنه البوت قادر على "إجراء محادثة وكتابة نصوص والإجابة على أسئلة"، بالإضافة إلى إنشاء الصور.
"تيك توك" تختبر ميزة جديدة لإنشاء صور رمزية بالذكاء الاصطناعي لصور الملف الشخصي
تختبر منصة "تيك توك" خياراً جديداً للسماح للمستخدمين بإنشاء صور رمزية تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي لصور ملفاتهم الشخصية، في خطوة من المحتمل أن تضع التطورات الأخيرة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في خدمة ملايين المستخدمين. وأوضحت المنصة لشبكة "سن إن إن" أن هذه الميزة الجديدة ستنشئ رسمة مصورة للمستخدم بناءً على صورة تم تحميلها. ووفقاً للمنصة، لا تزال الميزة في المراحل الأولى من عملية الاختبار وليست متاحة على نطاق واسع لمستخدمي "تيك توك"، ولا يوجد حالياً جدول زمني لطرحها.
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
الذكاء الاصطناعي يهدد بكشف كلمات المرور من خلال مراقبة لغة الجسد
تعتبر كلمات المرور جزءاً أساسياً من أمان شبكة الإنترنت، فهي تُستخدم لتأمين كل أعمالنا واستخداماتنا، من حسابات مواقع التواصل الاجتماعي إلى الحسابات البنكية إلى الأسلحة النووية. ونظراً لأهميتها، ليس من المستغرب أن يسعى القراصنة إلى ابتكار طرق متنوعة تساعدهم على سرقة كلمات المرور. أحدث هذه الطرق هي تقنية قادرة على قراءة وتحليل حركات كتفك أثناء الكتابة، لمحاولة تخمين ما تكتبه. قد يبدو ذلك وكأنه خيال علمي، لكنه للأسف تهديد حقيقي للغاية. فقد استعرضت مجموعة من الباحثين في جامعة تكساس الأميركية تقنية جديدة يقولون إنها قادرة على تحديد ما يكتبه المشاركون في مكالمات أو اجتماعات الفيديو من خلال مشاهدة حركات أكتافهم فقط. الفكرة وراء هذه التقنية بسيطة للغاية، وهي استخدام برنامج مدعوم بالذكاء الاصطناعي لتحليل الصور. تم تدريب البرنامج على مراقبة وتحليل حركة كتف الأشخاص الذين يظهرون في مكالمات الفيديو من خلال مجموعة كبيرة من الصور لمواضع الكتف أثناء الضغط على كل زر في أزرار لوحة المفاتيح. في النهاية، أصبح البرنامج قادراً على معرفة ما يكتبه أي شخص يشارك في مكالمة فيديو، وإذا قام بكتابة كلمة المرور الخاصة به، فإن البرنامج يستطيع كشفها.
مهما كانت الدوافع، التي يمكن أن تصل في بعض الأحيان إلى مرحلة الأوهام والهلوسة، فقد انطلقت حمى الذهب الخاصة بالذكاء الاصطناعي على مدار الأشهر العديدة الماضية للتنقيب بحثاً عن فرص الأعمال التي يمكن استثمار نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي فيها، مثل تشات جي بي تي (ChatGPT). وحالياً، فإن مطوري التطبيقات، والشركات الناشئة المدعومة برأس مال استثماري، وحتى بعض الشركات الضخمة المعروفة على مستوى العالم، يسعون جميعاً إلى استكشاف البوت المذهل لتوليد النصوص وإدراك قدراته، والذي أطلقته أوبن أيه آي (OpenAI) في نوفمبر المنصرم. وإذا أصغينا جيداً، قد نستطيع سماع التساؤلات الصارخة الصادرة عن المكاتب في جميع أنحاء العالم: "ما الذي سنفعله بتشات جي بي تي؟ كيف يمكننا استثماره لتحقيق الأرباح؟". ولكن، وعلى الرغم من أن الشركات ورؤساءها التنفيذيين يرون في هذا البوت فرصة واضحة للربح، فإن التأثير المحتمل لهذه التكنولوجيا على العاملين والاقتصاد بشكل عام يبدو أقل وضوحاً بكثير. فعلى الرغم من سلبياتها الواضحة -وأهمها الميل إلى ابتداع المعلومات المختلفة- فإن نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية التي تم إطلاقها مؤخراً، بما فيها تشات جي بي تي، تحمل قدرات واعدة بأتمتة جميع المهام التي كنا نعتقد أنها تقتصر على الابتكار والتفكير البشري، بدءاً من الكتابة وانتهاءً بإنشاء الأشكال البيانية والتلخيص وتحليل البيانات. ولهذا، ما زال الاقتصاديون يشعرون بالحيرة إزاء تأثير هذه الأنظمة على الوظائف، وعلى الإنتاجية بشكل عام.
إليك أبرز الشركات والمؤسسات التي تستفيد حالياً من قدرات تشات جي بي تي
تشات جي بي تي (ChatGPT) هو بوت دردشة مدعوم بالذكاء الاصطناعي، تم تدريبه على مجموعة ضخمة من البيانات المتنوعة، ما جعله قادراً على كتابة نصوص بطريقة لا يمكن تمييزها عن البشر. نظراً لقدراته الكبيرة، يمكن استخدام تشات جي بي تي في مجموعة متنوعة من المهام. الأمر الذي دفع الكثير من الشركات إلى دمجه في أعمالها وخدماتها. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض هذه الشركات لنتعرف على كيفية استفادتها من تشات جي بي تي. منصة دوولينجو لتعلم اللغات في كل شهر، يستخدم أكثر من 50 مليون شخص موقع وتطبيق دوولينجو (Duolingo) لتعلم لغة ثانية. وكما هو معروف، إذا أراد شخص ما اكتساب خبرة جيدة في اللغة، لن يكون فهم القواعد وحفظ المصطلحات كافياً. تأتي الخبرة الحقيقية في اللغة من المحادثة، وأفضل طريقة لتحقيق ذلك هي الدردشة مع متحدث أصلي، لكن هذا الأمر لا يكون متاحاً للجميع. لتوفير المحادثة لجميع المتعلمين، قامت دوولينجو بعقد شراكة مع مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي أوبن أيه آي (Open AI) الذي طور تشات جي بي تي، بفضل هذه الشراكة، يستطيع المتعلمون عبر دوولينجو استخدام تشات جي بي تي لإجراء محادثة حول أي موضوع، كما يمكن استخدامه لشرح الإجابات التي يكتبها المتعلم وتوضيح الأخطاء فيها. هذه المزايا غير مجانية ويمكن الاستفادة منها عن طريق اشتراك بخطة جديدة تسمى دوولينجو ماكس (Duolingo Max).
أستاذة مساعدة في قسم علوم الحاسب التابع لكلية الحاسبات وتقنية المعلومات في جامعة الملك عبد العزيز. سبق لها العمل كمحاضرة في الكلية وفي عمادة تقنية المعلومات في الجامعة نفسها. حاصلة على درجة الدكتوراه في الذكاء الاصطناعي عام 2018 من جامعة بيرمنجهام في المملكة المتحدة، وعلى درجة الماجستير عام 2010 والبكالوريوس عام 2003 من جامعة الملك عبد العزيز. مهتمة بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والتعرف على الأنماط وتنقيب البيانات، ولها عدة أبحاث منشورة في هذه المجالات.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
تسميم البيانات | DATA POISONING مصطلح يشير إلى تقديم بيانات خالية من المعنى أو مؤذية بهدف التأثير على أداء نماذج التعلم الآلي وخوارزميات الذكاء الاصطناعي المختلفة التي تعتمد بشكل أساسي على جودة البيانات. يتم تسميم البيانات في مرحلة عمل النموذج عن طريق التلاعب بالبيانات المدخلة إليه لكي تؤثر على نتائجه ومخرجاته بطريقة معينة. أو في مرحلة تدريب ذلك النموذج عن طريق تخريب بيانات التدريب، أو إضافة بيانات خاطئة أو موسومة بشكل غير صحيح إليها.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.