content_cookies111:string(2041) "{"id":62606,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%d9%86%d8%b4%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d9%88%d8%a7%d8%b1%d8%b2%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%b0%d9%83%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d8%b5%d8%b7%d9%86%d8%a7%d8%b9%d9%8a-2023-03-25\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"35.175.191.46","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80b8f01eeac6826e-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.14","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"35.175.191.46","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"42352","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-03-25\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695536599.101107,"REQUEST_TIME":1695536599,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"35.175.191.46","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الأحد 26 مارس 2023:
- الذكاء الاصطناعي يتخيل أدوية لم يرها أحد من قبل ولكن ماذا عن فعاليتها؟ - اتفاقية بين جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي و"آي بي تي" لتطوير علاجات لصحة الدماغ. - صور اعتقال ترامب المزيفة: كيف يمكن اكتشاف الصورة التي أنشأها الذكاء الاصطناعي؟
نتمنى لك يوماً مثمرأ. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: "زايد العليا" تسخر الذكاء الاصطناعي لعلاج أصحاب الهمم
فيديو
يعد مختبر التأهيل الذكي، الذي دشن في مطلع 2018، أول مختبر روبوتي متكامل بالشرق الأوسط، ويعتمد على الذكاء الاصطناعي في مجال إعادة التأهيل بمركز أبوظبي للرعاية والتأهيل التابع لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم. شاهد الآن
يجب أن تعلم
أوبن أيه آي: "جي بي تي-4" تمكن من تخطي اختبار "كابتشا"
تمكن نظام الذكاء الاصطناعي الجديد جي بي تي-4 (GPT-4)، الذي طوّرته شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة أوبن أيه آي (OpenAI)، من خداع شخص وإقناعه بمساعدته على تخطي اختبار التحقق كابتشا (CAPTCHA). نجح النموذج في مسعاه بالفعل، في خطوة قد تمثّل خرقاً لأحد أشهر إجراءات الحماية الأمنية المنتشرة على الإنترنت. في تقرير نشرته الشركة على موقعها، قالت إن "جي بي تي-4" تواصل مع أحد العمال المستقلين عبر خدمة تُسمى تاسك رابيت (TaskRabbit)، وطلب منه إجراء الاختبار بدلاً منه، مدعياً أنه شخص يعاني من ضعف البصر.
خلل فني في "تشات جي بي تي" يتسبب في تسريب محادثات المستخدمين
قالت شركة "أوبن أيه آي"، التي طورت بوت الدردشة "تشات جي بي تي"، إن خللاً فنياً في البوت سمح لبعض المستخدمين برؤية عناوين محادثات مستخدمين آخرين. يأتي ذلك بعد أن شارك مستخدمون على موقعي التواصل الاجتماعي، ريديت وتويتر، صوراً لسجلات الدردشة التي قالوا إنها لا تتعلق بهم. كما قال الرئيس التنفيذي لـ "أوبن أيه آي"، سام ألتمان، إنه بسبب ثغرة أمنية في البوت كان المستخدمون قادرين على معرفة تفاصيل واردة في محادثات أجراها مستخدمون آخرون مع نظام الذكاء الاصطناعي. وأضاف في تغريدة نشرها على تويتر: "يتملكنا شعور شديد بالذنب لوجود هذه [الثغرة]". وأوضح أنه تم إصلاح الخطأ "الكبير" الآن.
التزييف العميق لا يحتاج سوى لبضعة دولارات و8 دقائق. وهذه هي البداية فقط. الرابط (إنجليزي)
هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يولّد طريقة لتغطية تكاليفه؟ الرابط (إنجليزي)
Character ai منصة تمنح المستخدمين "القدرة على إنشاء رفيق قائم على الذكاء الاصطناعي قابل للتخصيص بالكامل ويتمتع بشخصية مميزة". الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
الذكاء الاصطناعي يتخيل أدوية لم يرها أحد من قبل ولكن ماذا عن فعاليتها؟
كانت الخيارات تبدو محدودة أمام "بول"، فهو يبلغ من العمر 82 عاماً، ويعاني شكلاً حاداً من سرطان الدم، إلى درجة أنه لم يستطع القضاء عليه بعد ست جولات من العلاج الكيميائي. ومع كل جولة طويلة ومضنية من العلاج، كان أطباؤه يستخدمون جميع أدوية السرطان المعروفة، واحداً تلو الآخر، على أمل أن يتمكن أحدها من علاج الحالة بفاعلية، ولكن انتهى المطاف بهم إلى شطبها دواء تلو الآخر. لم تتمكن الأدوية المستخدمة عادة في قتل السرطان من القيام بعملها. وبما أن بول لم يعد لديه ما يخسره، قرر أطباؤه إشراكه في تجربة لجامعة فيينا الطبية في النمسا، حيث كان يعيش. كانت الجامعة تختبر تكنولوجيا مطابقة جديدة قامت بتطويرها شركة إكساينتيا (Exscientia) في المملكة المتحدة، والتي تقوم بإقران مرضى محددين مع الأدوية التي يحتاجون إليها، آخذة بعين الاعتبار الاختلافات البيولوجية الطفيفة بين الأشخاص. وهكذا، أخذ الباحثون عينة صغيرة من الأنسجة من بول (وهو ليس اسمه الحقيقي، فقد تم إخفاء هويته في التجربة). وبعد ذلك، قاموا بتقسيم العينة، والتي كانت تتضمن خلايا طبيعية وخلايا سرطانية، إلى أكثر من 100 عينة، وعرضوها إلى عدة تراكيب مختلفة من الأدوية. وبعدها، وباستخدام الأتمتة الروبوتية والرؤية الحاسوبية (تم تدريب نماذج تعلم آلي لكشف التغيرات الصغيرة في الخلايا)، راقبوا ما سيحدث.
اتفاقية بين جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي و"آي بي تي" لتطوير علاجات لصحة الدماغ
وقّعت شركة إنفنت برين تكنولوجي "آي بي تي" المتخصصة في تكنولوجيا العلوم العصبية وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، اتفاقية تهدف إلى إنشاء مختبر بحثي مشترك من أجل تطوير علاجات مخصصة لصحة دماغ الإنسان عبر تعزيز تقنيات الذكاء الاصطناعي. يعاني نحو مليار شخص من حول العالم من أمراض عصبية، تشمل الاكتئاب والقلق والفصام، بالإضافة إلى اضطرابات النمو العصبي مثل اضطرابات فرط الحركة ونقص التركيز واضطراب طيف التوحد، وأمراض الدماغ السريرية الأخرى. وما زالت الأبحاث مستمرة لإيجاد طرق تشخيصية مبكرة لهذه الاضطرابات، وعلاجات فعّالة لها، ومن أبرز هذه الطرق تسخير الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لخدمة صحة الدماغ. عموماً، يبدو الذكاء الاصطناعي واعداً جداً في مجال الرعاية الصحية العقلية، إذ يُستخدم كوسيلة للتنبؤ بأمراض الصحة العقلية أو تصنيفها ضمن مجموعات فرعية من خلال تدريب خوارزميات التعلم الآلي على مجموعات من السجلات الصحية الإلكترونية وبيانات تصوير الدماغ وأنظمة المراقبة الرقمية ومقاييس تقييم الحالة المزاجية. تمتد الاتفاقية بين شركة "آي بي تي" وجامعة محمد بن زايد الذكاء الاصطناعي على مدار 5 سنوات، سيُجمَع خلالها بين قدرات الشركة المتخصصة في تطوير العلاجات الرقمية وتسويقها من جهة، وخبرة الجامعة في مجال تطبيقات الذكاء الاصطناعي من جهة أخرى، بهدف الوصول إلى علاجات أكثر فاعلية مخصصة للمرضى الذين يعانون من مشكلات في الدماغ واضطرابات عقلية.
صور اعتقال ترامب المزيفة: كيف يمكن اكتشاف الصورة التي أنشأها الذكاء الاصطناعي؟
انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، الأسبوع الماضي، صور مزيفة تم إنشاؤها بواسطة أدوات الذكاء الاصطناعي، تصور اعتقالاً مزيفاً للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الذي قد يواجه اتهامات بشأن دفع أموال لامرأة يُزعم أنه كان على علاقة بها، ولكن لم يتم اتهامه بارتكاب أي جريمة حتى الآن. وقد أشار العديد ممن شاركوا هذه الصور إلى أنها كانت مزيفة، لكن يبدو أن القليل من الناس قد خُدعوا بها. كما شارك ترامب، يوم الخميس الماضي، صورة تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي على منصته الخاصة للتواصل الاجتماعي (Truth Social) تظهره راكعاً في الصلاة. ما هي العلامات التي تميز الصور التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي؟ وكيف يمكنك أن تفرق بين الحقيقية والمزيفة؟ الصور المتداولة عبر الإنترنت تبدو واقعية للغاية، أشبه باللقطات الفنية المسرحية أكثر من كونها صور لحظية. وبنظرة فاحصة تظهر بعض الأخطاء أن شيئاً ما ليس صحيحاً تماماً. على سبيل المثال، تُظهر إحدى الصور المنتشرة (موجودة في اللينك) ذراع ترامب قصيرة للغاية، كما يبدو أن ضابط الشرطة الموجود على يساره يمسك بشيء يشبه المخلب أكثر من كونه يد بشرية. وفي الصورة نفسها، إذا ركزت على رقبة ترامب، فستلاحظ أن رأسه يبدو كما لو كان تم تركيبه على الصورة. يقول خبير الذكاء الاصطناعي هنري أدر، إن التكنولوجيا الحالية ليست جيدة للغاية في تصوير أجزاء معينة من الجسم، وخاصة اليدين. ويضيف: "إذا قمت بتكبير الصور، فغالباً ما ترى تناقضات مثل عدد الأصابع".
أستاذ الذكاء الاصطناعي ومؤسس "أكاديمية الروبوت" بالمملكة العربية السعودية، للتدريب على استخدام أحدث تقنيات تصميم وبرمجة الروبوتات. شغل سابقاً منصب الوكيل المساعد لجامعة الملك فيصل وكان عضواً في لجنة التعليم عن بعد التابعة لمجلس التعاون الخليجي. ترأس فريق دمج التكنولوجيا في التعليم في مناهج المملكة العربية السعودية، وترأس تأليف مواد الحاسب الآلي، ولا تزال مؤلفاته تدرس في مدارس المملكة. وهو حاصل على درجة الدكتوراة في الذكاء الاصطناعي من جامعة ليدز في المملكة المتحدة عام 2003، وعلى درجة الماجستير من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن عام 1991، وعلى درجة البكالوريوس في علوم الحاسوب من جامعة نوفا في فلوريدا عام 1980.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
تنقيب النصوص | TEXT MINING
تعرف أيضاً باسم تحليل النصوص أو تنقيب البيانات النصية، وهي عملية استكشاف وتحليل كميات ضخمة من البيانات النصية غير المهيكلة وتحويلها إلى بيانات مهيكلة بمساعدة برمجيات قادرة على تحديد المفاهيم والأنماط والموضوعات والكلمات المفتاحية وغيرها. باتت عملية تنقيب النصوص اليوم أكثر سهولةً نظراً لتطوير منصات البيانات الضخمة وخوارزميات التعلم العميق القادرة على تحليل كميات هائلة من البيانات غير المهيكلة.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.