content_cookies111:string(2041) "{"id":61609,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%d9%86%d8%b4%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d9%88%d8%a7%d8%b1%d8%b2%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%b0%d9%83%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d8%b5%d8%b7%d9%86%d8%a7%d8%b9%d9%8a-2023-02-26\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"35.175.191.46","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80b9277d5c67826e-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.14","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"35.175.191.46","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"41944","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-02-26\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695538867.011749,"REQUEST_TIME":1695538867,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"35.175.191.46","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الاثنين 27 فبراير 2023:
- الذكاء الاصطناعي يمكن أن يولّد بروتينات أصلية من الصفر. - تطبيقين جديدين لـ"بينغ" و"إيدج" على الهاتف المحمول. - إجابة خاطئة من بوت الدردشة "بارد" تكلّف جوجل 100 مليار دولار.
نتمنى لك يوماً سعيداً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: تعليم الروبوت القفز لرفع مستوى المرونة
فيديو
يستعرض مختبر (Hybrid Robotics) في هذا المقطع إطاراً تعليمياً يمكن من خلاله زيادة مرونة حركة الروبوتات ثنائية الأرجل لأداء قفزات ديناميكية قوية ومتعددة الاستخدامات في العالم الحقيقي. شاهد الآن
يجب أن تعلم
البنوك الكبرى تقيد وصول موظفيها إلى "تشات جي بي تي"
أعلن كل من "بنك أوف أمريكا" و"سيتي غروب" ومجموعة "جولدمان ساكس" و"دويتشه بنك"، والعديد من البنوك الأخرى، أنها قيدت وصول الموظفين إلى بوت "تشات جي بي تي"، الذي طورته شركة "أوبن أيه آي". تأتي هذه التقارير بعد أيام من إعلان "جي بي مورغان تشيس"، وهو أكبر بنك أميركي، حظر موظفيه من الوصول إلى البوت، ومنع استخدامه في العمل. ويشعر القطاع المصرفي بالقلق بشكل خاص من استخدام الموظفين برامج الذكاء الاصطناعي التي تطورها أطراف ثالثة، مثل "تشات جي بي تي"، لأنها قد تؤدي إلى تسرب البيانات والمعلومات، وربما تخترق أيضاً اللوائح الحكومية.
توقفت دار النشر الأمريكية (Clarkesworld) ومقرها نيوجيرسي، عن قبول طلبات نشر القصص والروايات بعد أن وجدت 500 قصة ألفها أصحابها بواسطة الذكاء الاصطناعي، في أحدث دليل على اكتساب تطبيقات مثل "تشات جي بي تي" مكانة في مجال النشر والتأليف. وأكدت الدار أنها أوقفت مؤقتاً جميع الطلبات المقدمة لأن الذكاء الاصطناعي كتبها. وقال رئيس دار النشر نيل كلارك: "أوقفنا الطلبات في 20 فبراير الجاري، بعدما تلقينا 700 طلب مشروع نشر و500 قصة كتبها الذكاء الاصطناعي"، مضيفاً أن مجلته التابعة لدار النشر تدفع لكتابها، ما يعني أن الناس يحاولون جني المال مقابل عدم وجود عمل حقيقي.
يقيم المجلس الأعلى للثقافة بمصر، غداً، ندوة بعنوان "الذكاء الاصطناعي والأمن القومي في ظل المتغيرات الدولية الراهنة"، بقاعة المؤتمرات بالمجلس الأعلى للثقافة. الرابط
الذكاء الاصطناعي يكتشف بنى نانوية جديدة. الرابط (إنجليزي)
سقف أميركي للرقائق الكورية الجنوبية المصنوعة في الصين. الرابط
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
"تشات جي بي تي" يسقط ورقة التوت عن المنشورات المحكمة
كانت اللغة التي تحدثت بها المجلة العلمية نيتشر (Nature) لطيفة للغاية، مقارنة بدرجة الذعر التي اتسمت بها. ووفقاً لمحرري المجلة، فإن تشات جي بي تي (ChatGPT)، وغيره من أدوات الذكاء الاصطناعي المماثلة، يهدد "الشفافية والموثوقية التي تعتمد عليهما عملية توليد المعرفة، ففي نهاية المطاف، يجب أن يتسم البحث بالشفافية من حيث الطرق، ويجب أن يتسم المؤلفون بالنزاهة والالتزام بالحقيقة". أما محرر مجلة ساينس (Science)، المنافسة الرئيسية لنيتشر، فقد انفجر غيظاً هو الآخر، وبأقصى ما يستطيعه من لطف، حيث كتب قائلاً: "لا يمكن لبرنامج ذكاء اصطناعي أن يكون مؤلفاً لبحث علمي. إن انتهاك هذه السياسات يمثل إساءة سلوكية علمية لا تختلف عن تغيير الصور، أو السرقة من أعمال موجودة مسبقاً". قد تبدو هذه التحذيرات لطيفة الطابع، إلا أنه بالنسبة للأكاديميين الذين يقدمون الأوراق البحثية كي تخضع للتدقيق العلمي في مجلات مثل ساينس ونيتشر، فإن فكرة التعرض للاتهام بإساءة السلوك في مجال الأبحاث -وهو اتهام قد يقضي على حياتهم المهنية- بسبب استخدام الذكاء الاصطناعي، لا تقل تنبيهاً وإثارة للحذر عن إنذار بغارة جوية. إنها أشبه بلافتة مكتوبة بأضواء النيون الحمراء، وبأحرف كبيرة: "إياكم والقيام بهذا الأمر". ولكن ردة الفعل العنيفة هذه ليست مجرد نتيجة لمشكلة افتراضية. فقبل هذه المنشورات بفترة وجيزة، كتب صحافيو نيتشر عن الملخصات العلمية التي كتبها "تشات جي بي تي"، والتي كانت علمية الشكل والصياغة بما يكفي لخداع علماء آخرين، أما الأسوأ من هذا، فقد كانت المقالات التي شارك "تشات جي بي تي" في كتابتها تشق طريقها نحو المنشورات المدققة علمياً. وكما بدأ أساتذة الجامعات يكتشفون انتشار مقالات كتبها "تشات جي بي تي" بين الطلبة، وكما بدأ الصحافيون يكتشفون مقالات إخبارية كتبتها أنظمة الذكاء الاصطناعي، فقد أدركت المجلات العلمية على حين غرة أن الخطر النظري للمقالات "البحثية" التي ألّفتها الآلات أصبح واقعياً للغاية. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
الذكاء الاصطناعي يمكن أن يولّد بروتينات أصلية من الصفر
أنشأ العلماء نظام ذكاء اصطناعي قادر على توليد إنزيمات اصطناعية من الصفر. في التجارب المختبرية، عملت بعض هذه الإنزيمات كتلك الموجودة في الطبيعة، حتى عندما اختلف تسلسل الأحماض الأمينية التي تم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل كبير عن أي بروتين طبيعي معروف.
توضح التجربة أن معالجة اللغة الطبيعية، على الرغم من تطويرها لقراءة وكتابة النصوص، يمكن أن تتعلم على الأقل بعض المبادئ الأساسية لعلم الأحياء. طور مركز (Salesforce Research) برنامج ذكاء اصطناعي يسمى (Pregen) يستخدم التنبؤ لتجميع تسلسلات للأحماض الأمينية في البروتينات الاصطناعية.
وقال العلماء إن التكنولوجيا الجديدة، التي تم الإعلان عنها في دراسة نشرت في يناير الماضي في دورية (Nature Biotechnology)، يمكن أن تصبح أقوى من "التطور الموجه" -وهي تقنية تصميم البروتين الحائزة على جائزة نوبل- وستنشط حقل هندسة البروتين الذي انطلق قبل 50 عاماً عن طريق تسريع تطوير البروتينات الجديدة التي يمكن استخدامها في أي شيء تقريباً من العلاجات إلى البلاستيك القابل للتحلل.
إجابة خاطئة من بوت الدردشة "بارد" تكلّف جوجل 100 مليار دولار
أصبحت بوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي تحظى بشعبية كبيرة هذه الأيام، ويعود ذلك إلى القدرات الرهيبة التي أظهرها بوت الدردشة تشات جي بي تي (ChatGPT) الذي طوّره مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي أوبن أيه آي (OpenAI)، لدرجة أن الكثير من الخبراء توقعوا أن تغيّر هذه البوتات شبكة الإنترنت بالكامل، كونها قادرة على تقديم إجابات عن أي سؤال بشكلٍ أفضل وأسهل من محركات البحث. بعد فترة قصيرة من نجاح بوت "تشات جي بي تي" والتغطية الإعلامية الكبيرة التي حظي بها، أعلنت شركة جوجل الأميركية عن بوت الدردشة بارد (Bard) الذي كانت تعمل على تطويره منذ سنوات. وبمجرد الإعلان عنه، توقع الكثيرون أن يحظى بشعبية "تشات جي بي تي" ويصبح بوت الدردشة الأكثر استخداماً، لكن ما لم يتوقعه أحد أن إجابة خاطئة واحدة من "بارد" ستهوي بقيمة سهم جوجل وتسبب خسارة مالية كبيرة بلغت نحو 100 مليار دولار أميركي. في بث مباشر، طُلب من "بارد" شرح اكتشافات تلسكوب جيمس ويب الفضائي لفتى يبلغ من العمر 9 سنوات. فهم البوت السؤال بدقة وقدم إجابة من 3 نقاط، كانت النقطتان الأولى والثانية صحيحتين، لكن النقطة الثالثة فيها خطأ فادح، حيث ادعى البوت أن تلسكوب جيمس ويب الفضائي هول أول تلسكوب يلتقط صوراً لكوكب خارج المجموعة الشمسية، بينما الحقيقة أن التلسكوب الكبير جداً (Very Large Telescope) المعروف اختصاراً بـ (VLT) والتابع للمرصد الأوروبي الجنوبي، هو الذي التقط أول صورة لكوكب خارج المجموعة الشمسية عام 2004. كان العالم يراقب عن كثب البث المباشر، وكان من المتوقع أن يثبت "بارد" قدرات رائعة، لكن الإجابة الخاطئة زعزعت الثقة في جوجل، وسط تحليلات وتقارير تفيد بأن محرك بينغ المنافس لجوجل سيصبح أكثر شعبية لأنه مدعوم ببوت دردشة أفضل من "بارد". تسبب ذلك في انخفاض سريع لقيمة سهم جوجل في مختلف البورصات، وقدّر الخبراء الاقتصاديون قيمة الخسارة الإجمالية بأكثر من 100 مليار دولار أميركي. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
رقم اليوم
%90
من شركات منطقة آسيا والمحيط الهادئ تستخدم حالياً تطبيقات ذكاء اصطناعي أو تعتزم استخدامها على مدار الـ 12 شهراً القادمة.
أستاذ في قسم نظم المعلومات بجامعة الملك سعود في المملكة العربية السعودية، ورئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لعلم البيانات. تولى عدة مناصب في جامعة الملك سعود منها: أستاذ مشارك بين 2017 و2021، وأستاذ مساعد بين 2011 و2017، ورئيس قسم نظم المعلومات بين 2014 و2018، كما شغل منصب مدرس مساعد في أكاديمية الملك فيصل بوزرة الدفاع السعودية بين 1999 و2001. حاصل على درجة الدكتوراة في علوم الحاسوب عام 2011 من جامعة كارديف بالمملكة المتحدة، والماجستير في علوم الحاسوب عام 2005 من جامعة الملك سعود، والبكالوريوس في علم الحاسوب من الجامعة ذاتها. له العديد من الأبحاث المنشورة في مجال التعلم الآلي والتعلم العميق وتنقيب البيانات وتحليل البيانات الضخمة.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
محرك الاستدلال | INFERENCE ENGINE
هو العنصر المسؤول عن تطبيق القواعد المنطقية لتفسير وتقييم الحقائق الموجودة في قاعدة المعرفة لنظام خبير ما أو أي نظام ذكاء اصطناعي آخر بهدف استنتاج معلومات جديدة وتقديم إجابات، ويعمل بآلية مشابهة لعملية اتخاذ القرارات عند البشر. تكون مهمة محرك الاستدلال الأساسية اختيار وتطبيق القاعدة المناسبة لكل خطوة من خطوات عمل النظام. وكل حقيقة جديدة تضاف إلى قاعدة المعرفة قد تؤدي إلى قواعد جديدة في محرك الاستدلال.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.