content_cookies111:string(2043) "{"id":61448,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%d9%86%d8%b4%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d9%88%d8%a7%d8%b1%d8%b2%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%b0%d9%83%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d8%b5%d8%b7%d9%86%d8%a7%d8%b9%d9%8a-2023-02-21\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.197.111.121","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80ee22f3fb200788-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.197.111.121","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"40968","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-02-21\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696094426.478195,"REQUEST_TIME":1696094426,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.197.111.121","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الأربعاء 22 فبراير 2023:
- كيف غيّر "تشات جي بي تي" نظرة العالم إلى الذكاء الاصطناعي؟ - روبوتات شبيهة بالبشر غيّرت العالم. - موجة الذكاء الاصطناعي تطال محركات البحث. فهل ستثق في النتائج؟
نتمنى لك يوماً مثمراً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: شركات الإمارات تستثمر مليار دولار بالذكاء الاصطناعي
فيديو
تفوق استثمارات الشركات الإماراتية الكبرى، مثل G42 وطيران الإمارات وموانئ دبي العالمية، في الذكاء الاصطناعي مليار دولار، بحسب وزير الدولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي عمر بن سلطان العلماء. شاهد الآن
يجب أن تعلم
مايكروسوفت تسعى لجني المال من "بينغ أيه آي"
بدأت شركة مايكروسوفت النقاش مع وكالات الإعلان بشأن كيفية جني الأموال من محرك البحث بينغ (Bing) الذي تم تجديده ودعمه بالذكاء الاصطناعي، وذلك في إطار سعى الشركة لمواجهة هيمنة جوجل. وقال مسؤول تنفيذي في مجال الإعلانات لوكالة رويترز، إن مايكروسوفت اجتمعت مع وكالة إعلانية كبرى، وقدمت عرضاً تجريبياً لـ "بينغ"، قائلة إنها تعتزم السماح بوجود روابط مدفوعة ضمن الردود على نتائج البحث. كما تخطط الشركة أيضاً لشكل إعلاني آخر سيكون موجهاً نحو المعلنين في صناعات معينة. على سبيل المثال، عندما يسأل مستخدم "بينغ" عن "أفضل الفنادق في المكسيك"، يمكن أن تظهر إعلانات للفنادق.
قالت وكالة الفضاء الأميركية ناسا إنها تستخدم برمجيات ذكاء اصطناعي توليدي متاحة تجارياً لتصميم مركبات فضائية جديدة وأجهزة مخصصة للبعثات. وأوضحت الوكالة أن هذه الأجزاء المتخصصة التي يُطلق عليها اسم "الهياكل المتطورة" تزن أقل من الأجهزة التقليدية، ويمكن إنتاجها بشكل أسرع، كما يمكنها التعامل مع أحمال هيكلية أعلى. سيتم استخدام هذه الأجهزة في العديد من المعدات بما في ذلك "تلسكوب الأشعة تحت الحمراء لمناخ الكواكب الواقعة خارج المجموعة الشمسية" (EXCITE)، بالإضافة إلى أجهزة مسح الغلاف الجوي ومراصد الفيزياء الفلكية، وغيرها من معدات البعثات الفضائية.
هل يمكن للذكاء الاصطناعي المتقدم أن يجعل الاستثمار أكثر أمانًا للجميع؟ الرابط (إنجليزي)
Pymetrics منصة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتطوير تقييمات الشركات للموظفين لتحسين عملية التوظيف والاحتفاظ بالموظفين وتطويرهم مهنياً. الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
كيف غيّر "تشات جي بي تي" نظرة العالم إلى الذكاء الاصطناعي؟
استحوذ بوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي تشات جي بي تي (ChatGPT) على اهتمام العالم خلال مدة وجيزة. فبعد أيام قليلة من إطلاقه، كان أكثر من مليون شخص يحاولون تجربته. وبعد شهرين فقط وصل عدد مستخدميه إلى 100 مليون مستخدم نشط شهرياً. لكن، ما السبب وراء تلك الهالة التي تحيط به منذ مولده والتي لم يخفت وهجها حتى اليوم؟ شهد عام 2022 تطورين مهمين في مجال الذكاء الاصطناعي؛ أولاً مع انطلاق العام حدث "انفجار" مفاجئ في برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI). لم تكد شركة أوبن أيه آي (OpenAI) تعلن عن طرح برنامج "دال-إي 2" لتوليد الصور في أبريل الماضي، حتى انطلقت الشركات الكبيرة والناشئة في سباق سرعة لتطوير نماذج منافسة أكثر قوة ودقة، منها "إيماجن" (Imagen) من جوجل، وستيبل ديفيوجن (Stable Diffusion) من ستابيليتي أيه آي (Stability AI)، وميدجيرني (Midjourney) من شركة تحمل الاسم نفسه. لكن سباق الذكاء الاصطناعي التوليدي هذا لم يكن سوى مقدمة للحدث الأهم: في نهاية العام، أعلنت شركة "أوبن أيه آي" عن برنامج الذكاء الاصطناعي الأكثر شهرة والأسرع نمواً في التاريخ "تشات جي بي تي". لا تكمن أهمية "تشات جي بي تي" فقط في تعدد استخداماته وقدراته الفريدة على الكتابة والتلخيص والتحاور والبحث والبرمجة، وإنما تكمن في أنه لم يحقق شهرته في أوساط المتخصصين فقط كسابقيه من تقنيات الذكاء الاصطناعي، بل تحول إلى محور للنقاشات العامة بين الناس العاديين حتى في الدول التي لا تصل إليها خدماته. فجأة أصبح الجميع يسعى للاستفادة من "تشات جي بي تي". ومن لم يجد طريقة بعد، فعلى الأقل يفكر في كيفية تأثير النموذج عليه: هل سيستولى على عملي؟ كيف ستستخدمه الشركات المنافسة؟ هل سيساعدني في الدراسة (ولو بطرق غير مشروعة)؟ يرى الأستاذ في جامعة ستانفورد والمدير المؤسس لمختبر ستانفورد للوسائط الاجتماعية، جيف هانكوك، أن "تشات جي بي تي" قد أنهى عصر "اختبار تورينغ"، إذ تبدو البوتات الآن حقيقية لدرجة أنه أصبح من المستحيل التمييز بين البشر والآلات في المحادثات. ويشير هانكوك إلى أن ما ينبغي أن يثير قلقنا حالياً هو كيفية استخدام هذه الأدوات للخير وليس للضرر. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
موجة الذكاء الاصطناعي تطال محركات البحث. فهل ستثق في النتائج؟
مَضَت بضعة أشهُر على ظهور بوت الدردشة "تشات جي بي تي" الذي أذهل العالَم ببراعته المشهودة في كتابة موضوعات الإنشاء وإجابة الأسئلة كما لو كان إنساناً. وها قد بلغ مَدُّ الذكاء الاصطناعي محركات البحث على شبكة الإنترنت. في الأسبوع الماضي، أعلنت ثلاثةٌ من أكبر محركات البحث العالمية، هي "جوجل" و"بينغ" و"بايدو"، أنها تعتزم إدماج بوت الدردشة "تشات جي بي تي"، أو تقنية مشابهة، في منتجاتها المتخصصة في البحث على شبكة الإنترنت، بحيث تتيح للمستخدم أن يحصل لأسئلته على الإجابات مباشرةً، أو ينخرط في محادثة مع المحرك البحثي، بدلاً من قائمة الروابط التي تظهر للمستخدم عندما يُدخل في خانة البحث كلمةً أو سؤالاً. فكيف لهذا التطوُّر أن يؤثر في علاقة المستخدم بالمحرِّك البحثي؟ وهل ثمة آثار سلبية يمكن أن تترتب على هذا النمط من التفاعل بين الإنسان والآلة؟ هذا الطابع الشخصي للبحث، المُغرِقُ في شخصيته قياساً إلى ما كان عليه الحال في عمليات البحث التقليدية، ربما يُفضي إلى تغيير انطباعات المستخدمين عن نتائج البحث. ترى عالمة الاجتماع الحاسوبي بجامعة زيوريخ في سويسرا، ألكسندرا أورمان، أن ثقة المستخدم في الإجابات ربما تزيد أضعافاً عندما تأتي من روبوت دردشة قادر على أن ينخرط معه في محادثة، عوضاً عن أن تُصَفُّ أمامه في قائمة روابط تفتقر إلى حميمية التجربة الشخصية. تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط
روبوتات شبيهة بالبشر غيّرت العالم
تطوّر العديد من الشركات الرائدة في مجال الروبوتات من حول العالم روبوتات شبيهة بالبشر لأغراض مختلفة. تقلّد هذه الروبوتات التعابير البشرية والتفاعلات والحركات البشرية بفضل التقنيات المزودة بها، وهذه أهم الروبوتات الشبيهة بالبشر المستخدمة حالياً والتي غيّرت العالم. تطول قائمة الروبوتات الشبيهة بالبشر، والتي تم تطويرها للقيام بأغراض مختلفة، وهذه بعض منها: أميكا أميكا (Ameca) هي أحدث الروبوتات البشرية وأكثرها تقدماً، طوّرتها شركة إنجينيرد آرتس (Engineered Arts)، بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. تتمتع بتعابير وجه بشرية أقرب ما تكون إلى الحقيقة، ويمكنها التعبير عن الفرح والغضب والحزن والصدمة والمفاجأة بطريقة مثيرة للإعجاب. يمكن لأميكا تحريك يديها، لكن لا يمكنها المشي. تم تزويدها بتقنية متقدمة من تقنيات التقاط الحركة، التي تتعرف من خلالها إلى تعابير وجه الآخرين، ومن ثم تقليدها بمساعدة محركاتها بمهارة. وتحمل نظام تعرف آلي على الكلام لتتمكن من إجراء محادثات مع الآخرين. نادين الروبوت نادين (Nadine)، من أكثر الروبوتات الشبيهة بالبشر، تعمل كوكيل خدمة عملاء في شركة التأمين آيا سنغافورة (AIA Singapore)، تتمتع بجسم يشبه الإنسان، وملامح نابضة بالحياة. يمكنها التعرف على الأشخاص الذين قابلتهم سابقاً، وتتواصل بصرياً، وتسلّم مصافحة باليد، وتدردش مع العملاء بناءً على المقابلات السابقة، وغير ذلك. طوّر الروبوت نادين بواسطة كوكورو جابان (Kokoro Japan)، أما برمجياً، فقد طوّرته جامعة نانيانغ للتكنولوجيا في سنغافورة. تمتلك الروبوت نادين كاميرات ثلاثية الأبعاد وميكروفون وكاميرا ويب لتجميع المدخلات المرئية والصوتية. تتعرف على الوجوه والإيماءات والعواطف والسلوك وتستجيب وفقاً لذلك. ولديها أيضاً بوتات دردشة مدمجة تتيح لها التعامل مع استفسارات مختلفة ونموذج ذاكرة يتذكر مستخدمين مختلفين ومحادثات معهم. تتحدث 6 لغات، وهي: الإنجليزية والألمانية والفرنسية والصينية والهندية واليابانية. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
رقم اليوم
25.83 مليار دولار
القيمة المتوقعة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في سوق التجزئة العالمي بحلول عام 2028 بمعدل نمو سنوي مركب قدره 30.6% خلال الفترة من 2022 إلى 2028.
أستاذة مساعدة في جامعة أريزونا بالولايات المتحدة. سبق لها العمل كمهندسة مقيمة في شركة "بالو ألتو نيتوركس"، ومدرسة مساعدة في جامعة كاليفورنيا إيرفاين، ومحاضرة في جامعة شقراء في السعودية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراة والماجستير في علوم الحاسوب من جامعة كاليفورنيا إيرفاين، وعلى درجة الماجستير في الإدارة العامة من جامعة الملك سعود، وعلى درجة البكالوريوس في علوم الحاسوب من جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن. مهتمة بالبحث في مجال الأمن السيبراني وأمن الشبكات وأمن السحابة والذكاء الاصطناعي.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
أتمتة العمليات الروبوتية | ROBOTIC PROCESS AUTOMATION (RPA)
مصطلح يشير إلى التقنيات التي تستخدم لأتمتة المهام الرقمية بشكل يحاكي طريقة تفاعل الإنسان مع البرمجيات لأداء تلك المهام التي تكون عادةً تكرارية ومُعتمدة على قواعد معينة. يمكن استخدام تقنيات أتمتة العمليات الروبوتية لإنشاء روبوتات برمجية أو بوتات قادرة على تعلم ومحاكاة وتنفيذ عمليات الأعمال؛ إذ يمكن لهذه البوتات تسجيل الدخول إلى التطبيقات وإدخال البيانات وإجراء الحسابات وإتمام المهام ونقل تلك البيانات بين التطبيقات أو تدفقات العمل المختلفة حسب الطلب.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.