check_post_to_show: string(2351) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"44.197.101.251","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%d9%86%d8%b4%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d9%88%d8%a7%d8%b1%d8%b2%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%b0%d9%83%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d8%b5%d8%b7%d9%86%d8%a7%d8%b9%d9%8a-2023-02-19\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"82fb5bbb4f752418-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.197.101.251","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.197.101.251","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"40452","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-02-19\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1701601776.124672,"REQUEST_TIME":1701601776,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":45806,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
get_post_type: string(10) "newsletter"
Test for beefree
نشرة الخوارزمية لتحديثات الذكاء الاصطناعي
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الاثنين 20 فبراير 2023:
- هل يمكن للعلامات المائية أن تكشف النصوص التي ألفتها بوتات الدردشة؟ -هل يصلح تشات جي بي تي ليكون مدرباً شخصياً في التمارين الرياضية؟ - هل ينقذ الذكاء الاصطناعي المزدهر الاقتصاد المتدهور؟
نتمنى لك يوماً مثمراً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: الروبوتات تعزز قدرات البشر
فيديو
يبتكر "معهد أبحاث تويوتا" قدرات روبوتية لتعزيز البشر -بدلاً من استبدالهم- لمواجهة التحديات الناشئة عن تقدم المجتمع في السن، سواء في المنزل أو في العمل. يستعرض المعهد في هذا المقطع النُهج الجديدة التي يتبعها. شاهد الآن
يجب أن تعلم
البشر يعودون للانتصار على الذكاء الاصطناعي في "غو"
هزم لاعب بشري باكتساح نظام ذكاء اصطناعي ذو تصنيف مرتفع في لعبة غو (Go) اللوحية، في انعكاس مفاجئ لانتصار الحاسوب على البشر عام 2016، والذي كان يُنظر إليه على أنه علامة بارزة في مسار صعود الذكاء الاصطناعي. تمكن اللاعب الأميركي كيلين بيلرين -الذي يصنف ضمن الهواة- من التغلب على الآلة من خلال الاستفادة من ثغرة لم تكن معروفة سابقاً تم تحديدها بواسطة حاسوب آخر. لكن المواجهة المباشرة التي فاز فيها بيلرين بـ 14 من 15 مباراة جرت دون دعم مباشر من الحاسوب. ويسلط هذا الانتصار، الذي لم يتم تسجيله من قبل، الضوء على نقاط الضعف التي تعاني منها أفضل برامج الحاسوب التي تشاركها معظم أنظمة الذكاء الاصطناعي المستخدمة على نطاق واسع اليوم، بما في ذلك بوت "تشات جي بي تي".
حذر المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك، من أن التقدم الذي أُحرز مؤخراً في مجال الذكاء الاصطناعي، يمثل "خطراً بالغاً على حقوق الإنسان"، داعياً إلى وضع "محاذير فعالة". وأعرب تورك، في بيان، عن "قلقه الكبير إزاء قدرة التقدم الأخير في مجال الذكاء الاصطناعي، على إلحاق الضرر". وتابع: "كرامة الإنسان وكل حقوق الإنسان في خطر كبير"، موجهاً "دعوة عاجلة إلى الشركات والحكومات، من أجل أن تطور سريعاً محاذير فعالة". وأكد: "نتابع هذا الملف عن كثب. سنقدم خبرتنا في مجالات محددة وسنسهر على أن يبقى بُعد حقوق الإنسان محورياً في تطور هذا الملف".
يُعقد مؤتمر "تطبيق الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في التمويل والتكنولوجيا"، يوم 7 يونيو القادم، بمدينة نيويورك الأميركية. الرابط (إنجليزي)
"تشات جي بي تي" يُشعل اندفاع المستثمرين نحو الذكاء الاصطناعي. الرابط
جامعة هونغ كونغ تحظر "تشات جي بي تي" وأدوات ذكاء اصطناعي أخرى مؤقتاً. الرابط (إنجليزي)
Standard Cognition منصة تساعد متاجر التجزئة على تقديم خدمات البيع دون اضطرار العملاء للتوقف للدفع، باستخدام كاميرات تعمل بالذكاء الاصطناعي وخوارزميات التعلم العميق. الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
هل ينقذ الذكاء الاصطناعي المزدهر الاقتصاد المتدهور؟
لقد أصبحت الأمور عصيبة للغاية. فقد بدأت أثرى شركات العالم التكنولوجية بالإعلان عن عمليات تسريح واسعة النطاق، شركة تلو الأخرى. فمنذ فترة وجيزة وحسب، أعلنت ألفابت (Alphabet) عن تسريح 12,000 شخص. كما شهدت أمازون (Amazon) وميتا (Meta) ومايكروسوفت (Microsoft) وتويتر (Twitter) موجات تسريح قاسية أيضاً، ولم يقتصر تأثيرها على باحثي الذكاء الاصطناعي كأفراد، بل وصل إلى فرق كاملة تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي. وكان من المؤسف أن نقرأ حول كيفية اكتشاف بعض العاملين في جوجل (Google) في الولايات المتحدة لتسريحهم بقرار مفاجئ من الشركة. على سبيل المثال، فإن دان راسل، وهو باحث علمي عمل في قسم محرك البحث جوجل لأكثر من 17 سنة، كتب أنه ذهب إلى المكتب لاستكمال بعض الأعمال في الساعة الرابعة صباحاً، عندما اكتشف أن بطاقة الدخول الخاصة به لا تعمل. ويتوقع الاقتصاديون أن الاقتصاد الأميركي قد يدخل مرحلة ركود هذا العام في خضم مشهد اقتصادي عالمي يسوده غموض شديد. وقد بدأت الشركات التكنولوجية الكبيرة تشعر بوطأة هذا الركود منذ الآن. في الماضي، كانت فترات الانكماش الاقتصادي تؤدي إلى إيقاف تمويل أبحاث الذكاء الاصطناعي. وتُعرف هذه الفترات باسم "شتاءات الذكاء الاصطناعي". ولكننا نشهد أمراً مختلفاً تماماً هذه المرة. فأبحاث الذكاء الاصطناعي ما زالت تجري على قدم وساق، كما أنها تحقق قفزات كبيرة، حتى مع بدء الشركات التكنولوجية التخفيف من نفقاتها. وفي الواقع، فإن الشركات التكنولوجية الكبيرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحقيق الأفضلية الاقتصادية. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل يمكن للعلامات المائية أن تكشف النصوص التي ألفتها بوتات الدردشة؟
يمكن للأنماط المخفية في النصوص التي ولدها الذكاء الاصطناعي أن تساعد في كشف حقيقتها، ما يتيح لنا تمييز النصوص التي كتبها الذكاء الاصطناعي عن تلك التي كتبها البشر. وهذه "العلامات المائية" غير مرئية للعين المجردة، ولكنها تتيح للحواسيب كشف النصوص التي يُرجّح أنها صادرة عن نظام ذكاء اصطناعي. وإذا تم إدماج هذه العلامات في النماذج اللغوية الكبيرة، فمن الممكن أن تساعد في منع بعض المشكلات التي تسببت بها هذه النماذج. على سبيل المثال، ومنذ إطلاق بوت الدردشة تشات جي بي تي (ChatGPT) من قِبل شركة أوبن أيه آي (OpenAI) في نوفمبر الماضي، بدأ الطلبة يستخدمونه للغش بجعله يكتب المقالات المطلوبة منهم في الدراسة. وقد استخدم موقع الأخبار سي نيت (CNET) تشات جي بي تي لكتابة المقالات، واضطر بعدها إلى نشر عدة تصحيحات وسط اتهامات وُجهت له بالسرقة الأدبية. ولكن هناك وسيلة واعدة لكشف النصوص التي كتبها الذكاء الاصطناعي، وتتلخص بإدماج أنماط خفية في هذه الأنظمة بحيث تتيح لنا تحديد النصوص التي كتبها الذكاء الاصطناعي قبل نشرها. وفي بعض الدراسات، تبين أن هذه العلامات المائية تستطيع كشف النصوص التي كتبها الذكاء الاصطناعي بدقة شبه كاملة. وقد تمكن فريق من جامعة ماريلاند من تطوير إحدى العلامات، وتمكن من كشف نص تم توليده باستخدام النموذج اللغوي مفتوح المصدر "OPT-6.7B" من شركة ميتا (Meta) بالاعتماد على خوارزمية طورها الفريق. وتم توصيف العمل في ورقة بحثية لم تخضع بعد للمراجعة النقدية. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل يصلح تشات جي بي تي ليكون مدرباً شخصياً في التمارين الرياضية؟
عندما فتحت رسالة البريد الإلكتروني التي تعْلمني بأنه تم قبولي للمشاركة في ماراثون لندن، شعرتُ بالزهو بادئ الأمر. وبعدها، أصبت بالذعر. فقد شاركت في آخر ماراثون لي منذ ستة أشهر، ولذا أنا مدركة تماماً لمقدار الالتزام المطلوب لمواصلة الركض يوماً بعد يوم، وشهراً بعد شهر، عبر المطر والبرد والتعب والمزاج السيئ وقلة النوم. ولكن تبين لي أن الماراثون هو الجزء السهل، وهو ما لم يحذّرني منه أحد. أما الجزء الصعب فهو التدريب المضني والمتواصل، كما أن ابتكار أساليب جديدة لإبقاء جو التدريب متجدداً وممتعاً يمثل بحد ذاته تحدياً لا يستهان به. ويعتقد بعض المهووسين بالتمارين الرياضية أنهم وجودوا طريقة لتحقيق هذا، وذلك باستخدام بوت الدردشة تشات جي بي تي (ChatGPT) حتى يقوم بدور المدرب الشخصي. قامت شركة أوبن أيه آي (OpenAI) بتصميم هذا البوت، والذي يمكن تلقيمه بالتعليمات لتأليف أي شيء، بدءاً من القصائد الغرامية وصولاً إلى الوثائق القانونية. والآن، بدأ هؤلاء الرياضيون يستخدمونه لتحويل كل هذا الركض إلى مهمة ممتعة. بل إن بعض رواد الأعمال بدؤوا يحولون خطط اللياقة البدنية التي يضعها تشات جي بي تي إلى منتجات للبيع. لا شك في أن هذه الطريقة جذابة. فتشات جي بي تي يجيب عن الأسئلة في ثوانٍ معدودة، ويوفر عليك الجهد اللازم لدراسة وتحليل كمية كبيرة من المعلومات. كما يتيح لك توجيه أسئلة أكثر تفصيلاً للمتابعة، والحصول على إجابات أكثر تفصيلاً وأقرب إلى متطلباتك الشخصية. علاوة على ذلك، فهو يقدم نصائح اللياقة البدنية بنبرة ودية ومحببة، كما يعرض المعلومات بصورة واضحة. وعلى الرغم من أن أوبن أيه آي ترفض الإفصاح عن أي تفاصيل تتعلق بتدريبه، فنحن نعرف أنها قامت بتدريب تشات جي بي تي باستخدام بيانات مسحوبة من مواقع الويب، وصفحات ويكيبيديا (Wikipedia)، والكتب المخزنة، ولهذا فهو يبدو بارعاً للغاية في الإجابة عن الأسئلة العامة، على الرغم من عدم وجود أي ضمانة لصحة هذه الإجابات. ما يطرح السؤال التالي: هل يمثّل تشات جي بي تي مستقبل التخطيط للتمارين الرياضية؟ أم أنه مجرد مصدر للمعلومات الخاطئة المصوغة بطريقة توحي بالثقة؟ تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
رقم اليوم
744.39 مليار دولار
القيمة المتوقعة للذكاء الاصطناعي في سوق السيارات بحلول عام 2033، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 55%.
أستاذ الذكاء الاصطناعي وعميد مشارك في كلية الهندسة والتكنولوجيا بجامعة "ليفربول جون موريس" البريطانية، ورئيس جمعية هندسة النظم الإلكترونية في الجامعة ذاتها. وهو حاصل على درجة الدكتوراة في هندسة البرمجيات عام 1997 من جامعة "ليفربول جون موريس"، والماجستير في علوم الحاسوب من الجامعة ذاتها، والماجستير في الرياضيات التطبيقية عام 1992 من جامعة ليفربول، والبكالوريوس في الرياضيات من جامعة بغداد. تشمل أبحاثه مجالات الذكاء الاصطناعي التطبيقي في الطب والبيئة والبيولوجيا والرعاية الصحية. تم منحه وسام الإمبراطورية البريطانية لجهوده العلمية في مجال البحث العلمي. وقد تم اختياره مؤخراً ضمن قائمة إم آي تي تكنولوجي ريفيو لأبرز خبراء الذكاء الاصطناعي العرب 2022.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
تحليل الحركة | MOTION ANALYSIS
دراسة حركة الأجسام والأشياء المختلفة ومسارها بالاعتماد على تقنيات خاصة مثل التحليل الكهربائي لعضلات الإنسان وقص الخلفية ونماذج المعادلات التفاضلية والتعلم الآلي. يُستخدم تحليل الحركة في مجالات عديدة مثل الرؤية الحاسوبية ومعالجة الصورة والتصوير الفوتوغرافي عالي السرعة. وذلك بهدف كشف الحركة ضمن الصور وتتبع مسار حركة الأشياء مع الزمن وتحديد اتجاهها.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
Test for beefree
نشرة الخوارزمية لتحديثات الذكاء الاصطناعي
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الاثنين 20 فبراير 2023:
– هل يمكن للعلامات المائية أن تكشف النصوص التي ألفتها بوتات الدردشة؟ -هل يصلح تشات جي بي تي ليكون مدرباً شخصياً في التمارين الرياضية؟ – هل ينقذ الذكاء الاصطناعي المزدهر الاقتصاد المتدهور؟
نتمنى لك يوماً مثمراً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: الروبوتات تعزز قدرات البشر
فيديو
يبتكر "معهد أبحاث تويوتا" قدرات روبوتية لتعزيز البشر -بدلاً من استبدالهم- لمواجهة التحديات الناشئة عن تقدم المجتمع في السن، سواء في المنزل أو في العمل. يستعرض المعهد في هذا المقطع النُهج الجديدة التي يتبعها. شاهد الآن
يجب أن تعلم
البشر يعودون للانتصار على الذكاء الاصطناعي في "غو"
هزم لاعب بشري باكتساح نظام ذكاء اصطناعي ذو تصنيف مرتفع في لعبة غو (Go) اللوحية، في انعكاس مفاجئ لانتصار الحاسوب على البشر عام 2016، والذي كان يُنظر إليه على أنه علامة بارزة في مسار صعود الذكاء الاصطناعي. تمكن اللاعب الأميركي كيلين بيلرين -الذي يصنف ضمن الهواة- من التغلب على الآلة من خلال الاستفادة من ثغرة لم تكن معروفة سابقاً تم تحديدها بواسطة حاسوب آخر. لكن المواجهة المباشرة التي فاز فيها بيلرين بـ 14 من 15 مباراة جرت دون دعم مباشر من الحاسوب. ويسلط هذا الانتصار، الذي لم يتم تسجيله من قبل، الضوء على نقاط الضعف التي تعاني منها أفضل برامج الحاسوب التي تشاركها معظم أنظمة الذكاء الاصطناعي المستخدمة على نطاق واسع اليوم، بما في ذلك بوت "تشات جي بي تي".
حذر المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك، من أن التقدم الذي أُحرز مؤخراً في مجال الذكاء الاصطناعي، يمثل "خطراً بالغاً على حقوق الإنسان"، داعياً إلى وضع "محاذير فعالة". وأعرب تورك، في بيان، عن "قلقه الكبير إزاء قدرة التقدم الأخير في مجال الذكاء الاصطناعي، على إلحاق الضرر". وتابع: "كرامة الإنسان وكل حقوق الإنسان في خطر كبير"، موجهاً "دعوة عاجلة إلى الشركات والحكومات، من أجل أن تطور سريعاً محاذير فعالة". وأكد: "نتابع هذا الملف عن كثب. سنقدم خبرتنا في مجالات محددة وسنسهر على أن يبقى بُعد حقوق الإنسان محورياً في تطور هذا الملف".
يُعقد مؤتمر "تطبيق الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في التمويل والتكنولوجيا"، يوم 7 يونيو القادم، بمدينة نيويورك الأميركية. الرابط (إنجليزي)
"تشات جي بي تي" يُشعل اندفاع المستثمرين نحو الذكاء الاصطناعي. الرابط
جامعة هونغ كونغ تحظر "تشات جي بي تي" وأدوات ذكاء اصطناعي أخرى مؤقتاً. الرابط (إنجليزي)
Standard Cognition منصة تساعد متاجر التجزئة على تقديم خدمات البيع دون اضطرار العملاء للتوقف للدفع، باستخدام كاميرات تعمل بالذكاء الاصطناعي وخوارزميات التعلم العميق. الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
هل ينقذ الذكاء الاصطناعي المزدهر الاقتصاد المتدهور؟
لقد أصبحت الأمور عصيبة للغاية. فقد بدأت أثرى شركات العالم التكنولوجية بالإعلان عن عمليات تسريح واسعة النطاق، شركة تلو الأخرى. فمنذ فترة وجيزة وحسب، أعلنت ألفابت (Alphabet) عن تسريح 12,000 شخص. كما شهدت أمازون (Amazon) وميتا (Meta) ومايكروسوفت (Microsoft) وتويتر (Twitter) موجات تسريح قاسية أيضاً، ولم يقتصر تأثيرها على باحثي الذكاء الاصطناعي كأفراد، بل وصل إلى فرق كاملة تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي. وكان من المؤسف أن نقرأ حول كيفية اكتشاف بعض العاملين في جوجل (Google) في الولايات المتحدة لتسريحهم بقرار مفاجئ من الشركة. على سبيل المثال، فإن دان راسل، وهو باحث علمي عمل في قسم محرك البحث جوجل لأكثر من 17 سنة، كتب أنه ذهب إلى المكتب لاستكمال بعض الأعمال في الساعة الرابعة صباحاً، عندما اكتشف أن بطاقة الدخول الخاصة به لا تعمل. ويتوقع الاقتصاديون أن الاقتصاد الأميركي قد يدخل مرحلة ركود هذا العام في خضم مشهد اقتصادي عالمي يسوده غموض شديد. وقد بدأت الشركات التكنولوجية الكبيرة تشعر بوطأة هذا الركود منذ الآن. في الماضي، كانت فترات الانكماش الاقتصادي تؤدي إلى إيقاف تمويل أبحاث الذكاء الاصطناعي. وتُعرف هذه الفترات باسم "شتاءات الذكاء الاصطناعي". ولكننا نشهد أمراً مختلفاً تماماً هذه المرة. فأبحاث الذكاء الاصطناعي ما زالت تجري على قدم وساق، كما أنها تحقق قفزات كبيرة، حتى مع بدء الشركات التكنولوجية التخفيف من نفقاتها. وفي الواقع، فإن الشركات التكنولوجية الكبيرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحقيق الأفضلية الاقتصادية. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل يمكن للعلامات المائية أن تكشف النصوص التي ألفتها بوتات الدردشة؟
يمكن للأنماط المخفية في النصوص التي ولدها الذكاء الاصطناعي أن تساعد في كشف حقيقتها، ما يتيح لنا تمييز النصوص التي كتبها الذكاء الاصطناعي عن تلك التي كتبها البشر. وهذه "العلامات المائية" غير مرئية للعين المجردة، ولكنها تتيح للحواسيب كشف النصوص التي يُرجّح أنها صادرة عن نظام ذكاء اصطناعي. وإذا تم إدماج هذه العلامات في النماذج اللغوية الكبيرة، فمن الممكن أن تساعد في منع بعض المشكلات التي تسببت بها هذه النماذج. على سبيل المثال، ومنذ إطلاق بوت الدردشة تشات جي بي تي (ChatGPT) من قِبل شركة أوبن أيه آي (OpenAI) في نوفمبر الماضي، بدأ الطلبة يستخدمونه للغش بجعله يكتب المقالات المطلوبة منهم في الدراسة. وقد استخدم موقع الأخبار سي نيت (CNET) تشات جي بي تي لكتابة المقالات، واضطر بعدها إلى نشر عدة تصحيحات وسط اتهامات وُجهت له بالسرقة الأدبية. ولكن هناك وسيلة واعدة لكشف النصوص التي كتبها الذكاء الاصطناعي، وتتلخص بإدماج أنماط خفية في هذه الأنظمة بحيث تتيح لنا تحديد النصوص التي كتبها الذكاء الاصطناعي قبل نشرها. وفي بعض الدراسات، تبين أن هذه العلامات المائية تستطيع كشف النصوص التي كتبها الذكاء الاصطناعي بدقة شبه كاملة. وقد تمكن فريق من جامعة ماريلاند من تطوير إحدى العلامات، وتمكن من كشف نص تم توليده باستخدام النموذج اللغوي مفتوح المصدر "OPT-6.7B" من شركة ميتا (Meta) بالاعتماد على خوارزمية طورها الفريق. وتم توصيف العمل في ورقة بحثية لم تخضع بعد للمراجعة النقدية. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل يصلح تشات جي بي تي ليكون مدرباً شخصياً في التمارين الرياضية؟
عندما فتحت رسالة البريد الإلكتروني التي تعْلمني بأنه تم قبولي للمشاركة في ماراثون لندن، شعرتُ بالزهو بادئ الأمر. وبعدها، أصبت بالذعر. فقد شاركت في آخر ماراثون لي منذ ستة أشهر، ولذا أنا مدركة تماماً لمقدار الالتزام المطلوب لمواصلة الركض يوماً بعد يوم، وشهراً بعد شهر، عبر المطر والبرد والتعب والمزاج السيئ وقلة النوم. ولكن تبين لي أن الماراثون هو الجزء السهل، وهو ما لم يحذّرني منه أحد. أما الجزء الصعب فهو التدريب المضني والمتواصل، كما أن ابتكار أساليب جديدة لإبقاء جو التدريب متجدداً وممتعاً يمثل بحد ذاته تحدياً لا يستهان به. ويعتقد بعض المهووسين بالتمارين الرياضية أنهم وجودوا طريقة لتحقيق هذا، وذلك باستخدام بوت الدردشة تشات جي بي تي (ChatGPT) حتى يقوم بدور المدرب الشخصي. قامت شركة أوبن أيه آي (OpenAI) بتصميم هذا البوت، والذي يمكن تلقيمه بالتعليمات لتأليف أي شيء، بدءاً من القصائد الغرامية وصولاً إلى الوثائق القانونية. والآن، بدأ هؤلاء الرياضيون يستخدمونه لتحويل كل هذا الركض إلى مهمة ممتعة. بل إن بعض رواد الأعمال بدؤوا يحولون خطط اللياقة البدنية التي يضعها تشات جي بي تي إلى منتجات للبيع. لا شك في أن هذه الطريقة جذابة. فتشات جي بي تي يجيب عن الأسئلة في ثوانٍ معدودة، ويوفر عليك الجهد اللازم لدراسة وتحليل كمية كبيرة من المعلومات. كما يتيح لك توجيه أسئلة أكثر تفصيلاً للمتابعة، والحصول على إجابات أكثر تفصيلاً وأقرب إلى متطلباتك الشخصية. علاوة على ذلك، فهو يقدم نصائح اللياقة البدنية بنبرة ودية ومحببة، كما يعرض المعلومات بصورة واضحة. وعلى الرغم من أن أوبن أيه آي ترفض الإفصاح عن أي تفاصيل تتعلق بتدريبه، فنحن نعرف أنها قامت بتدريب تشات جي بي تي باستخدام بيانات مسحوبة من مواقع الويب، وصفحات ويكيبيديا (Wikipedia)، والكتب المخزنة، ولهذا فهو يبدو بارعاً للغاية في الإجابة عن الأسئلة العامة، على الرغم من عدم وجود أي ضمانة لصحة هذه الإجابات. ما يطرح السؤال التالي: هل يمثّل تشات جي بي تي مستقبل التخطيط للتمارين الرياضية؟ أم أنه مجرد مصدر للمعلومات الخاطئة المصوغة بطريقة توحي بالثقة؟ تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
رقم اليوم
744.39 مليار دولار
القيمة المتوقعة للذكاء الاصطناعي في سوق السيارات بحلول عام 2033، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 55%.
أستاذ الذكاء الاصطناعي وعميد مشارك في كلية الهندسة والتكنولوجيا بجامعة "ليفربول جون موريس" البريطانية، ورئيس جمعية هندسة النظم الإلكترونية في الجامعة ذاتها. وهو حاصل على درجة الدكتوراة في هندسة البرمجيات عام 1997 من جامعة "ليفربول جون موريس"، والماجستير في علوم الحاسوب من الجامعة ذاتها، والماجستير في الرياضيات التطبيقية عام 1992 من جامعة ليفربول، والبكالوريوس في الرياضيات من جامعة بغداد. تشمل أبحاثه مجالات الذكاء الاصطناعي التطبيقي في الطب والبيئة والبيولوجيا والرعاية الصحية. تم منحه وسام الإمبراطورية البريطانية لجهوده العلمية في مجال البحث العلمي. وقد تم اختياره مؤخراً ضمن قائمة إم آي تي تكنولوجي ريفيو لأبرز خبراء الذكاء الاصطناعي العرب 2022.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
تحليل الحركة | MOTION ANALYSIS
دراسة حركة الأجسام والأشياء المختلفة ومسارها بالاعتماد على تقنيات خاصة مثل التحليل الكهربائي لعضلات الإنسان وقص الخلفية ونماذج المعادلات التفاضلية والتعلم الآلي. يُستخدم تحليل الحركة في مجالات عديدة مثل الرؤية الحاسوبية ومعالجة الصورة والتصوير الفوتوغرافي عالي السرعة. وذلك بهدف كشف الحركة ضمن الصور وتتبع مسار حركة الأشياء مع الزمن وتحديد اتجاهها.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.