content_cookies111:string(2040) "{"id":30042,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%d9%86%d8%b4%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d9%88%d8%a7%d8%b1%d8%b2%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%b0%d9%83%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d8%b5%d8%b7%d9%86%d8%a7%d8%b9%d9%8a-2022-08-28\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"34.204.181.91","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80dcd8b19d125b46-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"34.204.181.91","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"55918","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-08-28\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695913126.711041,"REQUEST_TIME":1695913126,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"34.204.181.91","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 28 أغسطس:
فيلم ذكاء اصطناعي يقدم لنا لمحة عن مستقبل مولدات تحويل النصوص إلى مقاطع فيديو.
جلد إلكتروني يسمح للبشر بالإحساس بما تفعله الروبوتات والعكس.
استخدام الذكاء الاصطناعي للحد من الإتجار بالنمور.
نتمنى لك يوماً سعيداً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
دشنت شركة أودي "غراندسفير"، وهي نموذج سيارة كهربائية ذاتية القيادة تعتبر واحدة من بين 4 سيارات "كروية" تم تصميمها مع أخذ "المستوى الرابع" من القيادة الآلية في الاعتبار. عند تفعيلها، ستجعل القيادة الآلية عجلة التحكم والدواسات غير ضرورية. وتقول أودي إنها تخطط لنشر تقنية القيادة الذاتية في النصف الثاني من العقد. الرابط
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تطبيق جديد من جوجل يتيح للمستخدمين اختبار أنظمة الذكاء الاصطناعي التجريبية
طرحت شركة جوجل تطبيقاً جديداً يُسمى (AI Test Kitchen)، وهو تطبيق يعمل على نظام أندرويد يسمح للمستخدمين باختبار الأنظمة التجريبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي تنتجها مختبرات جوجل، وذلك قبل أن تصل إلى مرحلة الإنتاج. ويمكن الآن للأشخاص المهتمين ملء نموذج التسجيل، حيث من المقرر إتاحة التطبيق تدريجياً لمجموعات صغيرة من المستخدمين في الولايات المتحدة. سيُقدم التطبيق الجديد عروضاً لأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي التي لم تتحول بعد لمنتجات نهائية، وتهدف الشركة من خلاله إلى إعطاء لمحة عن ابتكاراتها، ودراسة كيفية استخدامها. وتتضمن المجموعة الأولى من العروض النموذج اللغوي لامدا (LaMDA) الذي اشتهر قبل شهرين بسبب اعتقاد أحد مهندسي الشركة أنه يتمتع بالوعي. الرابط (إنجليزي)
للتسجيل في التطبيق: الرابط (إنجليزي)
تعاون بين مايكروسوفت وبايت دانس في مشروع ذكاء اصطناعي كبير
بالرغم من احتدام المنافسة الأميركية-الصينية في مجال الحوسبة، يتعاون مهندسون من شركتي "مايكروسوفت" الأميركية و"بايت دانس" الصينية (الشركة الأم لمنصة تيك توك) في مشروع جديد يُسمى (KubeRay)، يهدف إلى مساعدة الشركات على تشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي بكفاءة أكبر. تحدث مهندس البرمجيات في "بايت دانس" جياكسين شان، ومهندس البرمجيات في "مايكروسوفت" علي كانسو، في مؤتمر (Ray Summit) الذي عُقد الأسبوع الماضي في مدينة سان فرانسيسكو، عن التقدم الذي أحرزاه بالتعاون مع علماء البيانات وخبراء التعلم الآلي وغيرهم من المطورين لبناء تطبيقات كبيرة الحجم باستخدام منصة برمجيات مفتوحة المصدر تسمى (Ray). وشرح المهندسان التفاصيل الفنية الخاصة بمشروع (KubeRay)، موضحين أنه مفيد في تشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تعمل على أجهزة حاسوب متعددة، أو ما يعرف باسم "الحوسبة الموزعة". الرابط (إنجليزي)
اشترك الآن وامنح نفسك فرصة الوصول إلى أفضل المصادر العالمية باللغة العربية. رابط الاشتراك
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تُعقد قمة الذكاء الاصطناعي للدفاع (AI for Defense Summit) التي ينظمها معهد استراتيجيات الدفاع بالولايات المتحدة الأميركية، يومي 7 و8 سبتمبر القادم، بالعاصمة الأميركية واشنطن. الرابط (إنجليزي)
أفضل 5 مشاريع ناجحة في عالم الميتافيرس. رابط المقالة على موقعنا
كيف نجح قراصنة معلومات صينيون في استهداف ناشطي حقوق الإنسان على مدى سنوات؟ رابط المقالة على موقعنا
GLM-130B: أقوى نموذج لغوي متاح حالياً يأتي من الصين. الرابط (إنجليزي)
ParagraphAI أداة كتابة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقوم بصياغة محتوى منسق وفقرات أصلية حول أي موضوع مع تصحيح القواعد النحوية. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
فيلم ذكاء اصطناعي يقدم لنا لمحة عن مستقبل مولدات تحويل النصوص إلى مقاطع فيديو
إذا كانت الموجة الأخيرة من أدوات تحويل النصوص إلى صور قد أثارت إعجابك، فاستعد للخطوة التالية من مهارات الذكاء الاصطناعي الفنية: تحويل النصوص إلى مقاطع فيديو.
في حين أن تكاليف الحوسبة الضخمة وندرة مجموعات بيانات تحويل النص إلى فيديو قد أعاقت نمو هذه التقنية، إلا أن الأبحاث الحديثة جعلت هذا الأمر أقرب إلى الواقع.
أعطانا فنان حاسوب يدعى جلين مارشال لمحة عن إمكانات هذه التقنية، بعدما فاز المؤلف الموسيقي المقيم في العاصمة الأيرلندية بلفاست مؤخراً بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان للأفلام القصيرة عن فيلمه الغراب (The Crow). وكان مارشال قد نال استحساناً على مقطع فيديو سابق له يُسمى (Daft Punk) تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، لكنه طبق نهجاً مختلفاً في الفيلم الجديد.
بينما كانت تقنيته السابقة تحول النص إلى طفرات بصرية عشوائية، يستخدم "الغراب" فيلماً أساسياً كمرجع. يقول مارشال: أبحث كل يوم عن شيء ما على يوتيوب أو مواقع تخزين الفيديو، وأحاول إنشاء مقطع فيديو مثير عن طريق تجريده أو تحويله إلى شيء مختلف باستخدام تقنياتي. وأثناء ذلك، اكتشفت فيلم (Painted) على يوتيوب -وهو فيلم رقص قصير- الذي أصبح أساس فيلم "الغراب".
أدخل مارشال إطارات الفيديو الخاصة بفيلم (Painted) إلى كليب (CLIP)، وهي شبكة عصبونية طورتها شركة أوبن إيه آي (OpenAI). ثم وجه النظام إلى إنشاء مقطع فيديو يصور "لوحة لغراب في منطقة مقفرة". يقول الفنان إن المخرجات تتطلب القليل من "الانتقاء"، وهو ما يعزوه إلى التشابه بين مقطع الفيديو الذي تم إنتاجه والفيديو الأساسي، الذي يصور راقصة في شال أسود تقلد حركات غراب. للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
لمشاهدة الفيلم القصير: الرابط
جلد إلكتروني يسمح للبشر بالإحساس بما تفعله الروبوتات والعكس
يتسم جلد الإنسان بليونته وقابليته للتمدد واحتوائه على ملايين النهايات العصبية المسؤولة عن الإحساس بالحرارة واللمس، ما يجعله أداةً رائعةً لاستكشاف العالم الخارجي والتفاعُل معه، وعلى مدار الأربعين عاماً الماضية، عكف المهندسون على إنتاج نسخة صناعية منه تتمتع بهذه القدرات، لكن محاولاتهم كانت دائماً ما تعجز عن التوصل إلى نسخة مضاهية لجلد الإنسان في قدرته على أداء وظائف عديدة وفي قدرته على التكيُّف.
غير أن هذه الإخفاقات لم تحُل دون ظهور أبحاث جديدة تُثري ما سبقها من جهود بحثية بمزيد من الإمكانيات وتُضفي عليها المزيد من التعقيد، مما يقترب بهذا المجال نحو الوصول إلى غايته المتمثلة في تصنيع جلد إلكتروني، أو "إي سكين" (e-skin)، له استخدامات متعددة، بدايةً من كسوة الروبوتات به، وانتهاءً بتوظيفه في صناعة أجهزة قابلة للارتداء على جلد الإنسان، وثمة آمال في أن تُمكِّن هذه الأجهزة الإنسان في يومٍ ما من التحكم في الروبوتات عن بُعد، و"الشعور" بما ترصده هذه الروبوتات من إشارات.
وفي هذا الصدد، يقول رافيندر داهيا، أستاذ الإلكترونيات والهندسة النانوية ورئيس مجموعة (Bendable Electronics and Sensing Technologies) بجامعة جلاسجو: "بدأ الأمر في الثمانينيات عندما لاحظنا أن بعض أجهزة الاستشعار التي تعمل باللمس يمكن التعامل معها على أنها نسخة بدائية من الجلد". صُممت أول نسخة من هذه الأجهزة -التي كانت تُعرَف وقتها باسم مصفوفة أجهزة الاستشعار المرنة- في منتصف الثمانينيات، واستخدم العلماء في واحدة من تلك المصفوفات رُقاقة الكابتون، وهي عبارة عن غشاءٍ مرن، ولكنه غير قابل للتمدد، كان قد اختُرِعَ في الستينيات لتستقر على سطحه مجموعةٌ من أجهزة الاستشعار والمجسات التي تعمل بالأشعة تحت الحمراء.
كسا هذا "الجلد" ذراعاً روبوتيةً بسيطة، وبفضله تمكنت الذراع من "الرقص" مع راقصة باليه بشرية؛ فكانت إذا وُجدت الراقصة في نطاق 20 سنتيمتراً من الذراع، استطاعت الذراع الإحساس بحركات الراقصة والاستجابة لها بتعديل حركتها تلقائيّاً.
غير أن هذه الإمكانيات كانت بدائيةً جدّاً مقارنةً بإمكانيات الجلد البيولوجي، ومع ذلك، فقد شهد العقد الأول من القرن الحالي تطورًا في جودة المواد والإلكترونيات المتاحة التي أصبحت أكثر ليونةً ومرونة، بل صارت قابلةً للتمدد أيضاً، وهذا هو الأهم. للمزيد حول هذا الجلد الإلكتروني، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط
استخدام الذكاء الاصطناعي للحدّ من الإتجار بالنمور
لجأت وكالة التحقيقات البيئية في بريطانيا، إلى تقنية تستند إلى الذكاء الاصطناعي لملاحقة مسؤولين عن الاتجار بالنمور في اسكتلندا.
تبحث ديبي بانكس، المسؤولة عن حملة الجرائم لدى هذه الوكالة غير الحكومية، والتي تتخذ من لندن مقراً لها، عن أدلة من شأنها أن تساعدها في عملية ملاحقة مجرمين مسؤولين عن الاتجار بالنمور في بلدة في شمال شرقي اسكتلندا، مستخدمةً قاعدة بيانات تحوي معلومات عن جلود النمور.
تشمل البيانات آلافاً من الصور لسجادات وجيف ونماذج من نمور محنّطة وغير ذلك. وتحاول بانكس تحديد القطط الكبيرة استناداً إلى الخطوط الموجودة في جلودها. ويستطيع أي محقق أن يتوصل إلى معلومات في شأن عملية الاتجار بالنمر بمجرد تحديد هذا الحيوان.
تقول بانكس إنّ الخطوط في جلد النمر فريدة على غرار بصمات الإنسان، مضيفةً "نستخدم الصور لنقارنها مع أخرى تظهر نموراً أسيرة، ربما تمت تربيتها بهدف الاتجار بها". ويشكل ما تقوم به ماكس حالياً عملاً شاقاً يسير ببطء. لكن يُفترض أن تسهل هذه الأداة الجديدة التي تستند إلى الذكاء الاصطناعي، من عمل الوكالات والجهات المسؤولة عن تطبيق القوانين.
يتولى تطوير هذه الأداة "معهد آلان تورينج"، وهو مركز متخصص في علوم البيانات والذكاء الاصطناعي في المملكة المتحدة. ويهدف المشروع إلى تطوير تكنولوجيا تستند إلى الذكاء اصطناعي من شأنها أن تحلل خطوط جلود النمور بهدف تحديدها. للمزيد حول هذا استخدام الذكاء الاصطناعي للحد من الإتجار في النمور، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
%54
من مشاريع الذكاء الاصطناعي تنجح في الانتقال من المرحلة التجريبية إلى الاعتماد الفعلي، بحسب استطلاع أجرته شركة "جارتنر". الرابط
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
آية شبّار
باحثة ومهندسة ذكاء اصطناعي في الجمعية السورية للبحث العلمي (SYSSR)، وباحثة ذكاء اصطناعي في الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية (SCS)، كما تعمل كمهندسة تعلم عميق في "جمعية بيتر موس للأبحاث المخبرية ضد اللوكيميا" بالمملكة المتحدة. حصلت على درجة البكالوريوس في هندسة الميكاترونيكس من جامعة تشرين السورية. تركز أبحاثها على التعلم الآلي والتعلم العميق والذكاء الاصطناعي.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الحقائق المرجعية | GROUND-TRUTH
مصطلح يستخدم في مجال الذكاء الاصطناعي للإشارة إلى الطبيعة الفعلية للمشكلة الهدف لنموذج التعلم الآلي، مُعبراً عنها باستخدام مجموعات البيانات ذات الصلة بتلك المشكلة، وبكلمات أخرى هي النتيجة المثالية المتوقعة لذلك النموذج. فعلى سبيل المثال تُعتبر البيانات الموسومة حقائق مرجعية في التعلم الموجّه لأنها ستُستخدم لتدريب النموذج على تحديد الأنماط وتوقع الوسوم المختلفة للبيانات الجديدة. يعود أصل استخدام مصطلح الحقائق المرجعية إلى علم الجيولوجيا والأرصاد الجوية. ويصف عملية التحقق من صحة البيانات وتفحصها على أرض الواقع.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
يمكنك الاطلاع على أرشيف نشرة الخوارزمية من خلال هذا الرابط:
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.