content_cookies111:string(2040) "{"id":26932,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%d9%86%d8%b4%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d9%88%d8%a7%d8%b1%d8%b2%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%b0%d9%83%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d8%b5%d8%b7%d9%86%d8%a7%d8%b9%d9%8a-2022-04-28\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"34.204.181.91","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80dceb8b98b85b46-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"34.204.181.91","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"42670","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-04-28\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695913899.042731,"REQUEST_TIME":1695913899,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"34.204.181.91","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 28 أبريل:
شاهد اختبار سيارات زوكس ذاتية القيادة في الطقس الرطب.
الأطر الأخلاقية: بُعد هام في تصميم أنظمة الذكاء الاصطناعي.
حياة شاقة تعيشها روبوتات توصيل الغذاء.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع هادئة. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
في هذا المقطع، يشرح أعضاء من فريق تطوير سيارات زوكس ذاتية القيادة، التابعة لشركة أمازون، كيف يتم اختبار معدات السيارة -المصممة خصيصاً للقيادة بأمان تحت المطر- للتأكد من أنها تسير كما ينبغي في الطقس الرطب. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الإمارات تعد باستخدام "مسؤول" لأنظمة الذكاء الاصطناعي
أكد وزير الدولة الإماراتي للذكاء الاصطناعي عمر بن سلطان العلماء، أن الإمارات لا تبحث فقط عن فوائد اقتصادية في هذا المجال، بل تسعى أيضاً لأن تصبح دولة رائدة فيه، مشدداً على أهمية طرح "مسؤول" لأنظمة الذكاء الاصطناعي. وأضاف في مقابلة مع وكالة فرانس برس: "نحن ننظر الى الذكاء الاصطناعي كأداة. هذه أداة نحن بحاجة لاستخدامها لتحسين جودة الحياة"، مشيراً إلى أن "الإمارات هي الدولة الوحيدة التي عيّنت شخصاً للإشراف فعلياً على هذا الملف بجدية". ويوضح العَلماء أن جزءاً كبيراً من عمله هو التأكد من أن تقوم بلاده بطرح أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها بشكل صحيح، وخلق ثقة وتجنب الأخطاء المكلفة. الرابط
نظام تعلم آلي جديد يساعد السيارات ذاتية القيادة على التنبؤ بحركة ما حولها
طورت شركة جوجل نظام تعلم آلي للسيارات ذاتية القيادة أطلقت عليه اسم السائق وايمو (Waymo Driver)، وقطعت السيارات المزودة بهذا النظام ملايين الكيلومترات، وواجهت مواقف لا حصر لها على الطرق العامة، ومليارات أخرى في المحاكاة. باستخدام البيانات التي تم تجميعها عند تدريب وايمو، ابتكر باحثون بجامعة إم آي تي نموذج تعلم آلي أكثر دقة من جميع النماذج المماثلة، يمكنه التنبؤ بسلوك مستخدمي الطريق أولاً بتخمين العلاقات بين اثنين منهم (سيارة أو راكب دراجة أو أحد المشاة) وتحديد أيهما له الحق في عبور الطريق، ثم استخدام هذه العلاقات للتنبؤ بالمسارات المستقبلية للعديد من العناصر على الطريق. أوجد الباحثون حلاً بسيطاً، فقد قسموا مشكلة التنبؤ بالسلوك متعدد العوامل إلى أجزاء أصغر للتعامل مع كل مشكلة على حدة، حتى يتمكن النموذج من حل هذه المهمة المعقدة في الوقت الفعلي. الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
- يُعقد مؤتمر الرؤية الحاسوبية والتعرف على الأنماط (CVPR)، تحت رعاية جمعية الحاسوب (IEEE)، خلال الفترة من 19 إلى 24 يونيو القادم. الرابط (إنجليزي)
شركات تقنية المعلومات الكورية تدشن عصر الذكاء الاصطناعي للمحادثة. الرابط
أحدث التهديدات السيبرانية التي تواجه الشركات في 2022. رابط المقالة على موقعنا
Clairvoyant منصة تساعد عملائها على "تسخير قوة البيانات والوصول إلى رؤى قابلة للتنفيذ من خلال التحليلات والذكاء الاصطناعي". الرابط (إنجليزي)
اشتراك واحد يتيح لك الوصول إلى خمس منصات عالمية باللغة العربية
بمناسبة شهر الخير، احصل على شهر مجاني عند اختيارك للاشتراك السنوي في مجرة
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الأطر الأخلاقية: بُعد هام في تصميم أنظمة الذكاء الاصطناعي
ربما تكون رحلة الذكاء الاصطناعي قد بدأت منذ أكثر من نصف قرن، ولكن على الرغم من أننا تغلبنا على العديد من المشكلات التكنولوجية منذ ذلك الحين، إلا أن العديد من الأسئلة المتعلقة بـ"الأخلاقيات البيولوجية" لم يتم الإجابة عنها.
أسئلة هامة من قبيل "هل يمكننا ضمان أن التقنيات الجديدة ستؤدي دائماً إلى الخير ولن تضر أبداً؟" و"هل يمكننا دائماً التأكد من أنها عادلة ومنصفة وقابلة للتفسير وخاضعة للمساءلة؟" ستشكل حتماً محور أي مناقشة حول نشر الذكاء الاصطناعي في المستقبل. ومع التطورات الجديدة، سيتم طرح أسئلة جديدة.
يقول ميكائيل أنروث، خبير تكنولوجيا المعلومات وأنظمة الاتصالات في شركة إريكسون، إن العاملين في مجال الاتصالات وجدوا بالفعل الجزء الخاص بهم من "الإجابة""، مواءمة المبادئ الأخلاقية البيولوجية الأساسية مع الأطر الأخلاقية المقبولة عموماً كجزء من عملية التصميم، ومعالجة القضايا الأخلاقية في تطوير الذكاء الاصطناعي.
وأضاف أنروث -في مقالة نشرها موقع الشركة- أنه تم بذل الكثير من الجهود على مدى السنوات القليلة الماضية في طرق مواجهة التحديات الأخلاقية لتطوير الذكاء الاصطناعي وتشغيله ونشره. ووفقاً لآخر إحصائية، هناك 173 إطاراً ومبدأً توجيهياً لأخلاقيات لذكاء الاصطناعي معمول بها حالياً حول العالم. ويُنظر إلى قانون الذكاء الاصطناعي الذي اقترحه الاتحاد الأوروبي مؤخراً على أنه أول إطار قانوني شامل لأنظمة الذكاء الاصطناعي. ومن المحتمل أن يكون هذا القانون التاريخي هو أبعد ما وصلنا إليه في مجال تنظيم الذكاء الاصطناعي، وقد يساعدنا على إنشاء نموذج عالمي جديد لحوكمة الذكاء الاصطناعي.
ولكن هل هذا كاف؟ يعتقد أنروث أننا لا نحتاج إلى المزيد من المبادئ التوجيهية، وإنما نحتاج إلى المقدار الصحيح المتفق عليه من المبادئ القائمة على الحقائق والمخاطر، ويمكن أن تخضع هذه المبادئ بعد ذلك لعمليات مراجعة مجدولة. الرابط (إنجليزي)
حياة شاقة تعيشها روبوتات توصيل الغذاء
كان شون هيشت، أستاذ القانون البيئي في جامعة كاليفورنيا، فرع لوس أنجلوس، يسير في الحرم الجامعي في إحدى الليالي مؤخراً، عندما صور مشهداً فريداً للنقل الحضري الحديث: زمجرة من روبوتات توصيل الطعام، التي لا تستطيع معرفة طريقها حول كومة من مخلفات إحدى الدراجات النارية. حاول المارة المساعدة، عن طريق تحريك الدراجات، لكنهم شعروا بالغضب من عدم استجابة الروبوتات، على الأرجح، لم يدركوا أن روبوتات شركة "ستارشيب تكنولوجيز" -المصممة للامتثال لمعالجات "إيه إم دي رايزن" المدمجة- لم تكن لتتحرك إلا عندما يتوقف البشر عن التحرك أمامها ذهاباً وإياباً.
غردّ الدكتور ساخراً: "إنه موقف صعب في الحرم الجامعي. ازدحام مروري لروبوتات توصيل الطعام، وكلها، على ما يبدو، عالقة وراء دراجة نارية مهملة. لاحظت للتوّ طالبين اثنين، يفسحان الطريق بكل شفقة أمام الروبوتات. هذا هو مستقبلنا على ما أظن".
ليس من السهل أن تكون روبوتاً للتوصيل في أميركا. لقد ركلها المشاة الغاضبون، وتبولت عليها الكلاب، وتعرضت لِلَطَمَات قوية من الأبواب الزجاجية الثقيلة، فضلاً عن المزاح الثقيل وتعطيل حركتها بالحواجز التي توضع في طريقها بطريقة سيئة. لقد تُركت عالقة في المطبات، وحظرتها المدن من قبل، مراراً وتكراراً، ومنها سان فرنسيسكو ونيويورك، إثر القلق بشأن ازدحام الأرصفة، وفقدان الوظائف، وأمور أخرى.
وباتت الروبوتات، من الموضوعات الرائجة في فيديوهات الفشل على الإنترنت، التي تُصورها تتساقط على السلالم، وتصطدم بصنابير إطفاء الحريق، وتنطلق بسرعة كبيرة على المنحدرات، ثَم تتحطم. لهذا السبب، مع انتشار روبوتات التوصيل، وتكاثر شركات الروبوتات الجديدة في الميدان المزدحم بالفعل، بذلت الشركات أقصى جهودها لتأمين موافقات البلدية والجامعات، لتشغيل روبوتات التوصيل.
وقد انضمت الشركات إلى مجموعات التخطيط العمراني، وعرضت الإبلاغ عن مشكلات، مثل الأرصفة الخطرة، لتجنب رد فعل البلدية الصادم الذي واجهته شركة "بيرد"، وغيرها من الشركات الناشئة في مجال الدراجات الكهربائية. ويقول دفيد رودريغيز، أحد مؤسسي شركة "كيوي-بوت": "لقد بدأنا العمل على أساليب جديدة، يمكننا من خلالها استخدام أجهزة الاستشعار والكاميرات، لرسم خرائط رقمية واضحة لحقوق العامة في الطرق". الرابط
متاهة الذكاء الاصطناعي: كيف تتعلم الآلة العنصرية والتحيُّز من البشر؟
حين كانت جوي بولامويني لا تزال طالبة دراسات عُليا في مختبر جامعة إم آي تي، اكتشفت بالصدفة أن برنامج التعرف على الوجوه لا يقرأ ملامحها. ظنت وقتها أن الأمر مجرد خطأ آلي، أعادت الكرَّة فلم يتغير شيء، جرّب زملاؤها في المعمل الأمر ذاته، والعجيب أن البرنامج قرأ وجوههم بسهولة. أحضرت الشابة قناعاً أبيض اللون ووضعته على وجهها فتعرّفت عليها الآلة على الفور.
على الرغم من بساطة التجربة، إلا أنها غيرت كل شيء بالنسبة لعالِمة الحاسوب الأميركية ذات الأصول الغانية؛ إذ بات هدفها بحث مدى تحيُّز الذكاء الاصطناعي حول العالم تجاه الأعراق المختلفة، وركزت على منصات وبرامج التعرُّف على الوجه، وأنشأت "رابطة العدالة الخوارزمية" التي تسعى منذ 2017 إلى دمج أكبر قدر من الوجوه المختلفة في قواعد البيانات وضمان عمل تلك البرامج بصورة دقيقة لا تختلط فيها صورة امرأة برجل لمجرد أنها سوداء البشرة.
تلخص العبارات البسيطة التي تتصدر الصفحة الرئيسية للموقع تلك الحالة الجدلية التي يثيرها الذكاء الاصطناعي قائلةً: تُستخدم أنظمة الذكاء الاصطناعي في أمور كثيرة من أوجه حياتنا اليومية، وفي حين أن تلك الاستخدامات تبشر بالخير، إلا أنها يمكن أن تضر الأشخاص المستضعفين والمهمشين، وتهدد الحقوق المدنية، ويمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي غير الخاضعة للرقابة، وغير المنظمة، وفي بعض الأحيان غير المرغوب فيها أن تضخم العنصرية والتمييز على أساس الجنس وأشكال أخرى من التمييز.
لقد باتت تقنيات الذكاء الاصطناعي تتحكم في أغلب معاملات البشر، غير أنه كلما اتسعت رقعة استخدامها، تزايدت المخاوف تجاهها؛ ما جعل بعض الباحثين والمطورين يركزون على الوجه الآخر لتلك الخوارزميات، وكيف باتت تتحيز تجاه البعض وسط تحذيرات من ألا يتوقف الأمر فقط عند التعرف على الوجه بشكل خطأ عبر منصةٍ ما؛ إذ إن قواعد البيانات متصلة بعضها ببعض، وربما يؤدي هذا إلى اتهام شخص بجريمةٍ لم يرتكبها لأنه يُشبه شخصاً آخر. الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
210 شركة تقول حالياً إنها تقدم خدمات ومنصات وأدوات قائمة على الذكاء الاصطناعي لاكتشاف الأدوية. الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
خالد المقرن
مدير تحليل البيانات في البنك الأهلي السعودي. سبق له أن كان مديراً لعلوم البيانات في الشركة السعودية لتقنية المعلومات "سايت"، وعالماً رئيسياً للبيانات في شركة الاتصالات "إس تي سي"، ومستشاراً لتحليلات البيانات وأستاذاً مساعداً في الجامعة السعودية الالكترونية، ومساعد أبحاث علوم البيانات في جامعة بريدجبورت الأميركية. وهو حاصل من على درجة الدكتوراه في علوم وهندسة الحاسبات عام 2018 من جامعة بريدجبورت، والماجستير في نظم المعلومات الحاسوبية عام 2010 من جامعة سانت ماري، والبكالوريوس في علوم الحاسوب من جامعة الملك سعود. مهتم بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي والنمذجة الإحصائية وتحليل البيانات والتعلم الآلي وهندسة البيانات وأدوات البيانات الضخمة.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
التفرد التكنولوجي | TECHNOLOGICAL SINGULARITY
مصطلح يشير إلى نقطة افتراضية في الزمن يصبح عندها النمو التكنولوجي خارجاً عن السيطرة وغير قابل للعكس؛ مما سيؤدي إلى تغيرات غير متوقعة في الحضارة الإنسانية. وبكلمات أخرى يصف هذا المصطلح الوقت الذي ستتفوق فيه آلات الذكاء الاصطناعي أو الذكاء البيولوجي المعزز إدراكياً أو كلاهما معاً على البشر العاديين. وقد تمت صياغته لأول مرة على يد مؤلف الخيال العلمي الأميركي فيرنور فينج عام 1993 في مقالته "التفرد التكنولوجي القادم".
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.