content_cookies111:string(2040) "{"id":66756,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2023-08-02\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80bcdaef0be25b35-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"46740","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-08-02\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695577674.322454,"REQUEST_TIME":1695577674,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الخميس 3 أغسطس 2023.
أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي
- ذكرت تقارير إعلامية أن شركة ميتا ستستخدم الذكاء الاصطناعي لتطوير العديد من الميزات التي من شأنها أن تؤثر بشكل مباشر في تجربة المستخدم على منصة إنستغرام.
- تعتزم شركة جوجل إجراء تغييرات في مساعدها الافتراضي (Google Assistant) للتركيز على استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي المشابهة لتلك التي تشغل "تشات جي بي تي" وبوت "بارد" الخاص بالشركة.
- أصدرت شركة ماكنزي تقريراً جديداً أشار إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي ينتشر عبر المؤسسات بالفعل، على الرغم من أننا لا نزال في الأيام الأولى لهذه التكنولوجيا الجديدة.
- قالت شركة أيه إم دي (AMD) إنها ترى فرصة لتطوير شريحة ذكاء اصطناعي مخصصة للسوق الصينية للامتثال لقيود التصدير الأميركية، في خطوة تتبع منافستيها "إنفيديا" و"إنتل".
فيديو اليوم: كيف تتحدث "الشخصيات غير القابلة للعب"؟
فيديو
يعرض هذا المقطع تجربة مثيرة للتحدث مع بعض الشخصيات غير القابلة للعب (NPCs) التي أنشأها محرك الألعاب (Unreal Engine 5)، وتكشف الردود الذكية عن التأثير الكبير للذكاء الاصطناعي في مستقبل الألعاب الإلكترونية. شاهد الآن
يجب أن تعلم
تقارير: ميتا ستدخل ميزات ذكاء اصطناعي جديدة إلى إنستغرام
أشارت تقارير إعلامية إلى أن شركة ميتا ستستخدم الذكاء الاصطناعي لتطوير العديد من الميزات التي من شأنها أن تؤثر بشكل مباشر في تجربة المستخدم على منصة إنستغرام. من ضمن الميزات الجديدة إضافة ملصقات تساعد المستخدمين على التمييز بين الصور التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي والصور الحقيقية، في مسعى للحد من المعلومات المضللة. كما ستتيح إحدى الأدوات، التي تسمى ريستايل (Restyle)، للمستخدمين تحويل صورهم إلى أي نمط مرئي. ويمكن استخدام أداة أخرى، وهي فرشاة الذكاء الاصطناعي، "لإضافة أو استبدال أجزاء معينة من صورتك". الرابط (إنجليزي)
شركة أسترالية تستخدم الذكاء الاصطناعي لإنتاج 3000 تقرير إخباري في الأسبوع
كشف مايكل ميلر، الرئيس التنفيذي لشركة "نيوز كورب" في أستراليا، أن شركته تنتج 3000 تقريراً إخبارياً في الأسبوع باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي. وقال ميلر، خلال مؤتمر (World News Media Congress) في العاصمة التايوانية تايبيه، إن فريقاً مكوناً من أربعة موظفين يستخدم هذه التكنولوجيا لتوليد آلاف التقارير الإخبارية المحلية كل أسبوع حول موضوعات الطقس وأسعار الوقود وحركة المرور. يتم إنشاء تقارير مثل "أين تجد أرخص وقود في مدينة بنريث؟" باستخدام الذكاء الاصطناعي ولكن تحت إشراف الصحفيين. ولا تذكر الشركة صراحة على الموقع أن التقارير تُجمع باستخدام الذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
هل "تشات جي بي تي" قادر على تحسين أداء الكتّاب السيئين؟
بدأ الكثيرون باستخدام تشات جي بي تي (ChatGPT) لمساعدتهم على إنجاز أعمالهم منذ إطلاقه في نوفمبر من العام الماضي، حيث يعتمد المستخدمون المتحمسون عليه في كتابة كل شيء، بدءاً من المواد التسويقية وصولاً إلى رسائل البريد الإلكتروني والتقارير وغير ذلك.
والآن، بدأنا نشهد أولى دلائل هذا الاستخدام في أماكن العمل. حيث تشير دراسة جديدة نُشرت مؤخراً في مجلة "ساينس" (Science) لاثنين من طلاب الدراسات العليا في قسم الاقتصاد بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا إلى أن "تشات جي بي تي" يمكنه أن يساعد على تخفيف الفروقات بين الموظفين من حيث قدرات الكتابة. وجد الباحثان أن هذه الأداة يمكنها أن تتيح للعاملين الأقل خبرة، الذي يفتقرون إلى مهارات الكتابة، إنتاج أعمال تضاهي أعمال زملائهم المهرة جودة.
جمع الباحثان، شاكد نوي وويتني تشانغ، 453 شخصاً من المسوقين ومحللي البيانات والمهنيين الذين تلقوا تعليماً جامعياً، وطلبوا من كل واحد منهم إنجاز نوعين من المهام التي عادة ما يكلفون بها في إطار أعمالهم، مثل كتابة بيانات صحفية أو تقارير موجزة أو خطط تحليل. مُنِح نصف المشاركين خيار استخدام "تشات جي بي تي" لمساعدتهم على إنجاز المهمة الثانية.
بوتات الدردشة هي أدوات يمكنها محاكاة البشر وإجراء محادثات بلغة طبيعية وتقديم خدم متنوعة؛ مثل دعم العملاء والترفيه والتعليم وغيرها. لقد أصبحت هذه البوتات أكثر شيوعاً وانتشاراً بعد إطلاق بوت الدردشة الشهير "تشات جي بي تي"، لأنها توفّر الكفاءة وسهولة الوصول للمعلومات. ومع ذلك، فإنها تحمل أيضاً بعض المخاطر المحتملة على خصوصية المستخدمين، فهي تقوم بجمع أو تخزين أو مشاركة البيانات التي يقدّمها المستخدمون أثناء إجراء المحادثات، لذا يجب أن تكون على دراية بما يجب ألّا تشاركه معها.
الخصوصية تعني حق التحكم في مَن يمكنه الوصول إلى معلوماتك الشخصية وكيفية استخدامها. عند استخدامك بوتات الدردشة، قد تكشف عن بعض معلوماتك الشخصية التي يمكن أن تساعد على تحديد هويتك أو موقعك أو اهتماماتك أو آرائك أو عاداتك أو عواطفك. يمكن أن تكون هذه المعلومات ذات قيمة لمطوري بوتات الدردشة أو المعلنين أو القراصنة أو الجهات الأخرى التي ترغب في استخدامها لأغراضها الخاصة. قد يكون بعض هذه الأغراض مفيداً وغير ضار، مثل تحسين أداء بوت الدردشة أو تقديم توصيات مخصصة لك. لكن قد يكون بعضها ضاراً أو خبيثاً، مثل سرقة أموالك أو بياناتك، أو التجسس على أنشطتك أو محادثاتك، أو التأثير على قراراتك أو سلوكياتك.
لذلك، يجب أن تكون حريصاً بشأن المعلومات التي تشاركها مع بوتات الدردشة، وأن تكون على دراية بالعواقب المحتملة لمشاركة الكثير من المعلومات الشخصية مع هذه البوتات وكيفية تجنب القيام بذلك.
الذكاء الاصطناعي يتخذ مساراً تصادمياً مع وظائف ذوي الياقات البيضاء وتأثيره غير معروف
إن ظاهرة التطور التكنولوجي الذي يقلب سوق العمل رأساً على عقب ليست ظاهرة جديدة. على سبيل المثال، أصبحت الروبوتات وعمليات الأتمتة ركيزة أساسية في المصانع وخطوط التجميع. ويعتقد الخبراء أن لها تأثيرات مختلفة على مواقع العمل، سواء من خلال إلغاء الوظائف أو تغييرها أو تعزيزها أو خلقها.
وبلا شك، فإن الذكاء الاصطناعي سيفعل الشيء نفسه. ومع ذلك، فمن المحتمل أن تستهدف هذه التكنولوجيا تحديداً شريحة مختلفة من القوى العاملة.
يقول راكيش كوتشار، الخبير في اتجاهات التوظيف والباحث في مركز بيو للأبحاث: "يتميز الذكاء الاصطناعي عن التقنيات السابقة التي ظهرت على مدى أكثر من 100 عام الماضية. إنه يمتد من أرض المصنع إلى المساحات المكتبية التي يميل العمال ذوو الياقات البيضاء والأجور الأعلى إلى التواجد فيها". ولكن "هل سيمثل [الذكاء الاصطناعي] قوة بطيئة الحركة أم تسونامي؟ يقول كوشار إن "هذا الأمر غير معروف".
مدير البحث والابتكار من أجل التحول الرقمي جامعة لويزفيل بالولايات المتحدة الأميركية. عمل سابقاً أستاذاً ورئيساً لقسم الأبحاث الصناعية والابتكار في الجامعة نفسها. كما تدرج في المناصب في معهد هندسة البرمجيات التابع لجامعة كارنجي ميلون وفي جامعة ويسكنسن-ماديسون. وهو حاصل على درجة الدكتوراة عام 1982 والماجستير عام 1978 في هندسة الكهرباء من جامعة ويسكنسن-ماديسون، وعلى درجة البكالوريوس عام 1973 في هندسة الكهرباء تخصص علوم الحاسب والتحكم الآلي من جامعة الإسكندرية. مهتم بالبحث في مجال الأنظمة الذكية والشبكات العصبونية والأمن السيبراني والتمثيل المرئي والمحاكاة.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
التعلم شبه الموجه | SEMI-SUPERVISED LEARNING أحد أنواع التعلم الآلي، وهو مزيج بين التعلم الموجه والتعلم غير الموجه كونه يستخدم كمية صغيرة من البيانات الموسومة وكمية كبيرة من البيانات غير الموسومة في عملية التدريب. هذا يعني إمكانية تدريب نموذج ما على وسم البيانات دون الحاجة إلى مجموعة بيانات موسومة كبيرة كمرحلة جزئية من مراحل التدريب على الهدف المطلوب. يستفيد التعلم شبه الموجه من ميزات النوعين السابقين، ويساعد على تجنب مشكلة صعوبة إيجاد البيانات الموسومة.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.