content_cookies111:string(2040) "{"id":66666,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2023-07-31\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.214.184.223","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80bde4006da50603-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.214.184.223","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"37074","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-07-31\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695588531.494032,"REQUEST_TIME":1695588531,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.214.184.223","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الثلاثاء 1 أغسطس 2023.
أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي
- أطلقت وزارة التغير المناخي والبيئة الإماراتية منظومة "جسّاس" لرصد وتتبع الأعطال التقنية لخدماتها الرقمية عبر الذكاء الاصطناعي. وقد تم تطوير المنظومة من قبل فريق من المواطنين الإماراتيين من خبراء إدارة تقنية المعلومات في الوزارة.
- طور باحثون من مختبر علوم الحاسوب والذكاء الاصطناعي (CSAIL) التابع لجامعة إم آي تي، تقنية جديدة يمكنها منع التلاعب غير المصرح به في الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي.
- يحقق مكتب المدعي العام في ولاية كاليفورنيا الأميركية مع شركة تسلا، حيث طلب معلومات من العملاء والموظفين السابقين حول قضايا سلامة نظام مساعدة السائق "الطيار الآلي"، وشكاوى الإعلانات الكاذبة.
- أعلنت شركة جوجل عن نموذج ذكاء اصطناعي جديد يمكن أن يساعدها في تدريب الروبوتات على فهم مهام مثل التخلص من القمامة.
- تعرف إلى (Fliki) وهي أداة ذكاء اصطناعي تعمل على تحويل المقالات المنشورة على المواقع إلى مقاطع فيديو جذابة.
فيديو اليوم: هل فعلاً سنشهد فقاعة لأسهم الذكاء الاصطناعي؟
فيديو
حذر محللو "جيه بي مورغان تشيس"، هذا الأسبوع، من حدوث "فقاعة" لأسهم الذكاء الاصطناعي، مشيرين إلى مخاطر تلاشي موجة الصعود الكبير للأسهم المرتبطة بهذه التكنولوجيا. شاهد الآن
يجب أن تعلم
استخدام الذكاء الاصطناعي لمنع التلاعب بالصور بالذكاء الاصطناعي
طور باحثون من مختبر علوم الحاسوب والذكاء الاصطناعي (CSAIL) التابع لجامعة إم آي تي، تقنية جديدة يمكنها منع التلاعب غير المصرح به في الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي. تعتمد التقنية الجديدة التي تسمى (PhotoGuard) على استخدام الاضطرابات (perturbations) -وهي تعديلات طفيفة في قيم البكسل لا تكون مرئية للعين البشرية، لكن يمكن للنماذج الحاسوبية اكتشافها- التي تعطل بشكل فعال قدرة النموذج على معالجة الصورة. تستخدم (PhotoGuard) طريقتين مختلفتين "للهجوم" لتوليد هذه الاضطرابات. يستهدف هجوم "التشفير" الأكثر وضوحاً التمثيل الكامن للصورة في نموذج الذكاء الاصطناعي، ما يتسبب في جعل النموذج يتعرف على الصورة ككيان عشوائي. أما هجوم "الانتشار" الأكثر تعقيداً فيحدد صورة مستهدفة ويحسن الاضطرابات لجعل الصورة النهائية تشبه هذه الصورة المستهدفة قدر الإمكان. الرابط (إنجليزي)
"التغير المناخي والبيئة" الإمارتية تدشن منظومة "جسّاس" لتتبع والإبلاغ عن حالة الخدمات الرقمية
أطلقت وزارة التغير المناخي والبيئة الإماراتية منظومة "جسّاس" لرصد وتتبع الأعطال التقنية لخدماتها الرقمية عبر الذكاء الاصطناعي، والتي تم تطويرها من قبل فريق من المواطنين الإماراتيين من خبراء إدارة تقنية المعلومات في الوزارة. كما ستعمل المنظومة على تطوير نفسها ذاتياً لتكون قادرة على حل الأعطال التقنية تلقائياً ودون تدخل بشري في المستقبل. وتعد منظومة "جسّاس" إحدى نظم الذكاء الاصطناعي التي تعمل على التحري والكشف التلقائي عن الأعطال التقنية التي قد تواجه متعاملي وزارة التغير المناخي والبيئة. وتكمن أهمية المنظومة في رصد الأعطال التقنية بمجرد حدوثها وإبلاغ المختصين في إدارة تقنية المعلومات في الوزارة من أجل معالجتها، ما يوفر المزيد من الوقت والجهد في الإبلاغ عن وحل تلك الأعطال بشكل استباقي، حيث لا يقل عدد المعاملات عن 200 ألف طلب سنوياً. الرابط
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
كيف تستخدم تشات جي بي تي لكتابة بحث علمي؟
أصبحت بوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي تُستخدم على نطاقٍ واسع كأدوات لتوليد النصوص، مثل القصص والقصائد والمقالات ورسائل البريد الإلكتروني. بعض هذه البوتات، مثل تشات جي بي تي (ChatGPT) وجوجل بارد (Google Bard)، يمتلك قدرات كبيرة يمكن استغلالها لكتابة الأوراق العلمية، لكن ما مدى موثوقية ذلك؟ هل يمكنها حقاً مساعدتنا على كتابة بحث علمي دقيق وخالٍ من الأخطاء؟ الجواب هو نعم ولا. يمكن لبوتات الدردشة كتابة نصوص تشبه النصوص العلمية، أي باستخدام المصطلحات المعتمدة علمياً والاستشهاد بالمصادر والحجج المنطقية. لكن لا يمكن ضمان دقة أو صحة المعلومات المكتوبة. وذلك لأن هذه البوتات تعتمد على مصادر البيانات المتاحة، مثل مواقع الإنترنت أو الكتب أو المجلات، وهي غير قادرة على إجراء التجارب أو تحليل البيانات أو استخلاص النتائج. لذلك، لا تستطيع بوتات الدردشة كتابة نصوص علمية مبنية على اكتشافات جديدة ولا يمكنها الإسهام في المعرفة. هذا يعني أن استخدامها ينحصر فقط في المساعدة على كتابة الأوراق العلمية تحت إشراف بشري، بالإضافة إلى المساعدة في تبسيط المعلومات المعقدة وكتابتها بأسلوب يسهل فهمه. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
ما مدى فعالية أدوات الكشف عن النصوص المولدة بالذكاء الاصطناعي؟
خلال أسابيع من إطلاق "تشات جي بي تي" (ChatGPT)، انتشرت المخاوف من استخدام الطلاب لبوت الدردشة في تأليف مقالات قادرة على خداع المدرسين في غضون ثوانٍ معدودة. واستجابةً لهذه المخاوف، بدأت الشركات الناشئة بتقديم منتجات تَعِد بتحديد ما إذا كانت تلكَ نتاج تأليف البشر أو الآلات. تكمن المشكلة في أن خداع هذه الأدوات وتفادي الكشف مسألة بسيطة نسبياً؛ وفقاً لبحث جديد لم يخضع لمراجعة الأقران بعد. عملت أستاذة الوسائط والحوسبة في جامعة العلوم التطبيقية في برلين، ديبورا ويبر وولف، مع مجموعة من الباحثين من عدة جامعات لتقييم قدرة 14 أداة من هذه الأدوات؛ بما فيها تورنيتين (Turnitin)، وجي بي تي زيرو (GPT Zero)، وكومبايليشو (Compilatio)، على كشف النصوص التي كتبها "تشات جي بي تي" من أوبن أيه آي (OpenAI). تعمل هذه الأدوات معظمها من خلال البحث عن الدلالات المميزة للنصوص التي ولدها الذكاء الاصطناعي؛ بما فيها التكرار، وذلك لحساب احتمال أن يكون النص من نتاج الذكاء الاصطناعي. لكن الفريق وجد أن هذه الأدوات جميعها واجهت صعوبة في كشف النصوص التي ولدها "تشات جي بي تي"، بعد أن خضع محتواها لإعادة ترتيب طفيفة من قبل البشر، إضافة إلى تعديلها باستخدام أداة لإعادة الصياغة؛ ما يشير إلى أن الطلاب لا يحتاجون سوى إلى إجراء تعديلات طفيفة على المقالات التي يولدها الذكاء الاصطناعي لتفادي كشفها باستخدام هذه الأدوات. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
كيف تستمر الصين في صدارة سباق الذكاء الاصطناعي؟
اعتباراً من 15 أغسطس فصاعداً، ستطبق الصين القواعد الأولى في العالم التي تحكم الذكاء الاصطناعي التوليدي. اللوائح النهائية التي أقرتها البلاد كانت أكثر مرونة من المسودة الأولية التي ظهرت في أبريل الماضي، ما يشير إلى أن السلطات الصينية خففت من موقفها بشأن هذه الصناعة المزدهرة. الخطوة التي اتخذتها الصين هي الخطوة الأولى والأكثر أهمية في العالم نحو تنظيم قطاع الذكاء الاصطناعي التوليدي الناشئ. عندما أصدرت إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين (CAC)، أكبر هيئة مراقبة على الإنترنت في البلاد، أحدث إصدار من إرشاداتها، أقرت أيضاً بالحاجة إلى التنافس على القيادة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. أعلنت كبرى شركات الإنترنت في الصين -بما في ذلك "علي بابا" و"بايدو" و"جي دي"- بالفعل عن بوتات ذكاء اصطناعي خاصة بها، لمنافسة "تشات جي بي تي" من شركة "أوبن أيه آي". وقد بدأت هذه الموجة بشركة "بايدو" التي أعلنت عن بوت إيرني (Ernie Bot) في شهر مارس، كأول رد مهم في الصين على "تشات جي بي تي". وقد أدى ذلك في النهاية إلى سباق بين شركات التكنولوجيا المحلية للكشف عن منصات منافسة. تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
رقم اليوم
%25.5 من المصريين يرون أن زيادة الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي، بدلاً من التفكير والاعتماد على العقل البشري، يأتي في مقدمة أوجه الخطورة في استخدامات الذكاء الاصطناعي في المستقبل.
مؤسس شركة (Holistic Intelligence for Global Good) التكنولوجية في الولايات المتحدة الأميركية. عمل سابقاً كمدير للمنتجات في معهد آلين للذكاء الاصطناعي (AI2)، وباحث رئيسي لدى شركة جوجل، وباحث مساعد في جامعة كارنجي ميلون، ومهندس تطوير برمجيات في مركز أبحاث مايكروسوفت، ومدرس مساعد في جامعة الإسكندرية. وهو حاصل على شهادة الدكتوراة في تكنولوجيا المعلومات من جامعة كارنجي ميلون، وعلى درجة البكالوريوس في نظم الحاسوب والهندسة من جامعة الإسكندرية. مهتم بالبحث في مجال معالجة اللغة الطبيعية.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
الذكاء الاصطناعي الحواري | CONVERSATIONAL AI مصطلح يشير إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي القادرة على المشاركة في محادثات اللغة الطبيعية الصوتية أو النصية بشكل مشابه للبشر وفهم السياق وتوفير إجابات ذكية. ومن أهم الأمثلة على ذلك المساعدات الصوتية وبوتات الدردشة والوكلاء الافتراضيين.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.