الولايات المتحدة ليست غريبة عن سباقات التسلح التكنولوجية، فقد أمضت الكثير من فترة الحرب الباردة في جهد ذي شقين ضد الاتحاد السوفيتي لبناء صواريخ أكبر والهبوط على القمر. الآن، أصبح تنافسها مع الصين، وساحة المعركة الجديدة هي الذكاء الاصطناعي.
لطالما سعت الصين للهيمنة على مشهد الذكاء الاصطناعي، ووضعت خطة لتصبح "رائدة عالمياً" في هذا القطاع بحلول عام 2030 وتعهدت بضخ مليارات الدولارات للبحث والتطوير. لكن الاختراقات التي حققتها الولايات المتحدة كانت أكثر حيوية، وقد تجلى ذلك مؤخراً في الإقبال العالمي السريع على بوتات الدردشة التي طورتها الشركات الأميركية، مثل جوجل ومايكروسوفت وأوبن أيه آي، مع سعي النظراء الصينيون إلى اللحاق بالركب.
ومع ذلك، يحذر الخبراء من أن تطبيق إطار "سباق التسلح" على تطوير الذكاء الاصطناعي لا يعكس الديناميكيات العالمية حول هذه التكنولوجيا.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)