content_cookies111:string(2038) "{"id":62681,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2023-03-26\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.237.61","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80ff29da6b7f5788-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.22","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.237.61","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"48640","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-03-26\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696272967.026346,"REQUEST_TIME":1696272967,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.237.61","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الاثنين 27 مارس 2023:
- لماذا سيكون عام 2023 أشبه بعام 1993؟ - "رياليست": الإمارات رائدة عالمياً في تقنيات الذكاء الاصطناعي. - أداة تفاعلية تكشف غزو الروبوت للوظائف.
نتمنى لك يوماً مثمرأ. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: كيف يتعاون الذكاء الاصطناعي مع الإنسان؟
فيديو
ما هو الذكاء التعاوني؟ وكيف سيغير مستقبل عملنا ومفهومنا للذكاء الاصطناعي؟ شاهد الآن
يجب أن تعلم
موزيلا تطلق مبادرة للذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر لتحدي "تشات جي بي تي" و"بارد"
أعلنت مؤسسة موزيلا (Mozilla) عن إطلاق مبادرة لتطوير ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر تضع الشفافية والمساءلة والجدارة بالثقة على رأس أولويات منتجات الذكاء الاصطناعي التي ستبنيها لتحدي شركات مايكروسوفت وأوبن أيه آي وجوجل. وأعلنت المؤسسة، في بيان، أنها حالياً بصدد إنشاء شركة لبناء نظام بيئي مفتوح المصدر موثوق به للذكاء الاصطناعي. وأضافت أنها تعتزم إنشاء مجتمع لا مركزي للذكاء الاصطناعي يكون بمثابة "ثقل موازن" ضد الشركات الكبيرة التي تركز على الربح. تأتي هذه المبادرة في أعقاب إطلاق العديد من الشركات الكبرى، خلال الشهور الماضية، بوتات دردشة قائمة على الذكاء الاصطناعي، مثل "تشات جي بي تي" و"بارد".
تسلا تطلق ميزة للمساعدة في ركن السيارة قائمة على الرؤية فقط
أصدرت شركة "تسلا" إصداراً محدثاً من ميزة المساعدة على ركن السيارة قائمة على الرؤية. يأتي هذا بعدما أعلنت الشركة، في أكتوبر الماضي، أنها قررت التوقف عن استخدام أجهزة الاستشعار بالموجات فوق الصوتية لتتبع الأجسام، وأنها ستعتمد فقط على الذكاء الاصطناعي لبناء المركبات ذاتية القيادة. وقالت الشركة في ذلك الوقت إنها تخطط للانتقال إلى نظام ركن للسيارات قائم بالكامل على الرؤية، باستخدام عدد كبير من الكاميرات حول سياراتها لتقدير المسافات. وتعرض هذا القرار لانتقادات شديدة من قبل بعض الخبراء الذين اعتبروا أنه يمثل مخاطرة بالأرواح ولن يساعد تسلا على الوصول إلى قدرات قيادة ذاتية متقدمة لسياراتها. ونشر العديد من مالكي سيارات تسلا مقاطع فيديو عن تجربتهم مع التحديث الجديد، وقال بعضهم إن هذه الميزة بحاجة إلى تحسين.
ما هو قانون الاتحاد الأوروبي للذكاء الاصطناعي؟ الرابط (إنجليزي)
مايكروسوفت تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة هائلة تواجه الأطباء. الرابط (إنجليزي)
لماذا لن يحل الذكاء الاصطناعي محل الكتاب والصحفيين؟ الرابط (إنجليزي)
aInstruct-NeRF2NeRF أداة ذكاء اصطناعي جديدة لتعديل المشاهد ثلاثية الأبعاد باستخدام إرشادات نصية. الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
لماذا سيكون 2023 أشبه بعام 1993؟ لأن العالم سيدرك التعلم الآلي كما أدرك الإنترنت
نشر أستاذ الفهم العام للتكنولوجيا في الجامعة المفتوحة في بريطانيا، جون نوتن، مقالة حول أهمية التطورات الجديدة التي شهدها مجال الذكاء الاصطناعي في الآونة الأخيرة. وقال نوتن إنه عندما سُئِل، في أواخر العام الماضي، عما يظن أنه سيحدث خلال عام 2023، كان إجابته أنه سيكون أشبه بعام 1993 أكثر من أي عام آخر في التاريخ الحديث. لماذا؟ ببساطة كان عام 1993 هو العام الذي أطلق فيه موزايك (Mosaic)، أول متصفح حديث للويب. وفجأة أدرك العالم غير التقني السبب وراء هذا الشيء الغريب "الإنترنت". حدث هذا على الرغم من حقيقة أن شبكة الإنترنت كان قد تم تشغيلها قبل عقد كامل من الزمن، وخلال هذا الوقت بدا العالم غير مدرك تماماً لها. وتابع نوتن: أعتقد أن الشيء نفسه سيحدث في عام 2023 مع "تشات جي بي تي"، وهي تقنية تعلم آلي -أعيد تسميتها بشكل مضلل إلى الذكاء الاصطناعي- كانت موجودة منذ سنوات طويلة، ولكن لم يهتم بها سوى المهوسون في معظم الأحيان. بعد ذلك، جاء "تشات جي بي تي" وفجأة استيقظ الـ"ميتا سبيس" (meatspace) (وهو المصطلح الساخر الذي أطلقه رائد الإنترنت جون بيري بارلو عن العالم غير التقني) وبدأ يصيح: "إذن، هذا هو ما تدور حوله أمور الذكاء الاصطناعي هذه. رائع". وبعد ذلك انفجرت أبواب الجحيم، لأن جميع عمالقة التكنولوجيا -ممن كانوا مهووسين بالذكاء الاصطناعي التوليدي لسنوات- أدركوا أن مجموعة بحثية أميركية صغيرة تسمى "أوبن أيه آي" (تم تمويلها بذكاء من قبل مايكروسوفت القديمة المملة) قد سبقتهم. وأصيب كل من جوجل وميتا وأمازون بالذعر عند إدراك أن عربة الذكاء الاصطناعي، التي استقلتها مايكروسوفت، كانت تخرج من المحطة دون أن يكونوا على متنها.
رياليست": الإمارات رائدة عالمياً في تقنيات الذكاء الاصطناعي
ذكرت منصة الدراسات والاستشارات العقارية "رياليست" أن الإمارات تُعدّ في طليعة الدول التي تبذل جهوداً مكثفة لنشر الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في مختلف جوانب الحياة اليومية. وأوضحت "رياليست"، في تقرير، أن الإمارات تقود ثورة الذكاء الاصطناعي عالمياً، حيث بدأت تنشر العديد من المنتجات والخدمات المدعومة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي في أروقة مختلف دوائرها الحكومية، بحيث يراها المتعاملون ويعتادون تواجدها معهم أثناء ممارستهم لمختلف الأنشطة الحياتية، سواءً داخل الدوائر الحكومية أو في الطرقات العامة. وذكر التقرير أن حكومة الإمارات تبذل هذه الجهود في إطار التزامها بالسعي لتحقيق هدفها الذي حددته لأنفسها منذ عدة سنوات، وهو أن تصبح الإمارات رائدة في الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم. واستشهد تقرير "رياليست" بتقرير سابق أصدرته شركة برايس ووترهاوس كوبرز "بي دبليو سي" البريطانية للخدمات المهنية، والذي توقعت فيه أن تبلغ مساهمة الذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي الإجمالي للإمارات 14% بحلول 2030، وهو ثالث أكبر إسهام من نوعه على مستوى العالم بعد الصين وأمريكا الشمالية على التوالي. وأوضحت "رياليست" أن الإمارات اتخذت بالفعل عدة خطوات ملموسة على أرض الواقع صوب بلوغ هدفها المتمثل في الريادة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي.
طور باحثون سويسريون من مدرسة لوزان الاتحادية للعلوم التطبيقية، أداة تفاعلية تكشف عن الوظائف الأكثر والأقل احتمالاً لتحل محلها الروبوتات. ولإنشاء هذه الأداة، جمع الفريق الأدبيات العلمية والتقنية حول القدرات الروبوتية وإحصاءات التوظيف والأجور لـ 1000 وظيفة، أتاحت لهم حساب الوظائف الحالية الأكثر عرضة لخطر استحواذ الروبوتات عليها في المستقبل. وقال قائد الدارسة البروفيسور داريو فلوريانو: "هناك العديد من الدراسات التي تتنبأ بعدد الوظائف التي سيتم تشغيلها آلياً بواسطة الروبوت، لكنها ترتكز جميعها على روبوت مبرمج، مثل التعرف إلى الكلام والصورة، والمستشارين الماليين، وبوت الدردشة، وما إلى ذلك، وتعتمد هذه التنبؤات بشكل كبير على كيفية تقييم متطلبات وقدرات الوظيفة". ويتوقع الباحثون أن يحل الروبوت محل البشر بسرعة في قطاعات المحاسبة وإدارة العملاء والصناعة والبريد والسكرتارية. وستشهد الوظائف التي تتطلب مهارات بشرية مثل المبيعات والتسويق وخدمة العملاء، زيادة في الطلب في الوقت نفسه، إلى جانب التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.
%80 النسبة التي يمكن أن يصل إليها تقليل خطوات تدريب النماذج اللغوية الكبيرة عن طريق إعادة استخدام النماذج العامة والصغيرة، بحسب دراسة صادرة عن مركز الأبحاث الألماني للذكاء الاصطناعي (DFKI).
أستاذ مساعد في كلية علوم الحاسب والمعلومات في جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية. كما يشغل عضوية مجلس إدارة "الجمعية السعودية لعلوم البيانات" في الجامعة ذاتها، وهو مستشار في البحث العلمي في "الجامعة السعودية الإلكترونية"، ومدرس مساعد في معهد ستيفنز للتقنية في الولايات المتحدة الأميركية. وهو حاصل على درجة الدكتوراة في الذكاء الاصطناعي والشبكات النانوية من معهد ستيفنز للتكنولوجيا، والماجستير في الأنظمة الذكية من جامعة ولونجونج في أستراليا، والبكالوريوس في علوم الحاسوب من جامعة الملك سعود.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
المعاملات الفائقة | HYPERPARAMETERS
عبارة عن معاملات تستخدم في مجال التعلم الآلي للتحكم بعملية التعلم. وبكلمات أخرى هي متغيرات تُحدد بُنية الشبكة العصبونية الاصطناعية وكيفية تدريبها. يتم تحديد قيمة المعاملات الفائقة قبل بداية عملية التعلم، ولهذه المعاملات تأثير مباشر على تدريب خوارزميات ونماذج التعلم الآلي.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.