check_post_to_show: string(2300) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":42404,"user_agent":"Mozilla\/5.0 (compatible; SemrushBot-BA; +http:\/\/www.semrush.com\/bot.html)","user_ip":"85.208.98.24","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2023-02-28\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"833aa5de2d4413c8-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"Mozilla\/5.0 (compatible; SemrushBot-BA; +http:\/\/www.semrush.com\/bot.html)","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"85.208.98.24","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"85.208.98.24","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"37614","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-02-28\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702265415.630496,"REQUEST_TIME":1702265415,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":42404,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
get_post_type: string(10) "newsletter"
Test for beefree
نشرة الخوارزمية لتحديثات الذكاء الاصطناعي
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الأربعاء 1 مارس 2023:
- الذكاء الاصطناعي في قفص الاتهام: تلاعب بصور الناس وانتهاك للخصوصية. - بينغ وجوجل: أين وصل صراع الجبابرة؟ - هل يستطيع الذكاء الاصطناعي تشخيص أمراض القلب والأوعية الدموية بشكل أسرع؟
نتمنى لك يوماً مثمراً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: روبوت يتحرك كالزواحف
فيديو
قام باحثون في جامعة واترلو الكندية بتطوير روبوت صغير الحجم يتحرك على سطح باستخدام مواد ذكية ومغناطيس. يستمد تصميم الروبوت الإلهام من قبضة الأبراص وأسلوبها في الحركة. شاهد الآن
يجب أن تعلم
زوكربيرج: سندمج الذكاء الاصطناعي في واتساب وماسنجر
بعد أربعة أيام فقط من تأكيد شركة "ميتا" أهمية التطوير البطيء والمسؤول للذكاء الاصطناعي، يبدو أن الشركة تخلت عن نهج "الذكاء الاصطناعي للباحثين وحدهم" ورسمت خططاً لدمج الذكاء الاصطناعي التوليدي عبر مختلف منصاتها. أعلن الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربيرج، أنه سيتم دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي قريباً في "واتساب" و"ماسنجر" وإنستغرام" وغيرها من خدمات التواصل الاجتماعي التابعة للشركة. وأضاف زوكربيرج -في منشور على موقع فيسبوك- أنه سيتم تكوين فريق جديد يركز على إدخال الذكاء الاصطناعي التوليدي و"بناء تجارب مبهجة حول هذه التكنولوجيا في جميع منتجاتنا المختلفة".
تطوير سفينة ذاتية القيادة متعددة المهام للبحرية الإماراتية
كشفت شركة "مراكب للتكنولوجيا"، المتخصصة في توفير أنظمة القيادة الذاتية، عن تطوير أحدث إضافاتها إلى الأسطول البحري لدولة الإمارات العربية المتحدة، والمتمثلة في الوحدة الذهبية للسفينة السطحية ذاتية التشغيل ومتعددة المهام (MMUSV) التي يبلغ طولها 21.25 متراً. يأتي تصميم السفينة السطحية الجديدة بدون مقصورة ومجهزة بنظام (MAP Pro) المتقدم للقيادة الذاتية الذي طورته "مراكب"، هذا إلى جانب تزويدها بمجموعة من أجهزة الاستشعار وأنظمة الدفاع للمساعدة في تنفيذ أنواع مختلفة من المهام والعمليات. ويساعد تعزيز مستوى التكامل بين السفن البحرية غير المأهولة ومتعددة المهام والأنظمة الأخرى ذاتية القيادة والمنصات المأهولة في خلق قوّة مضاعفة يمكنها أن تعزز مستوى الفعالية التشغيلية الإجمالية لمختلف المهام والعمليات.
يعقد مؤتمر (Collision) خلال الفترة من 26 إلى 29 يونيو القادم، بمدينة تورنتو الكندية. ويجمع المؤتمر عدداً كبيراً من المشاهير والرؤساء التنفيذيين العاملين في مجال التكنولوجيا. الرابط (إنجليزي)
بنك أوف أميركا: الذكاء الاصطناعي هو الكهرباء الجديدة. الرابط (إنجليزي)
10 مركبات أجرة ذاتية القيادة في دبي خلال العام الجاري. الرابط
DNSFilter منصة متخصصة في الأمن السيبراني، تعتمد على تحليلات الذكاء الاصطناعي في الوقت الفعلي. الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
الذكاء الاصطناعي في قفص الاتهام: تلاعب بصور الناس وانتهاك للخصوصية
وفقاً لبحث جديد، يمكن تلقيم النماذج المعروفة لتوليد الصور بتعليمات تنص على إنتاج صور أشخاص حقيقيين يمكن التعرف عليهم، ما يمكن أن يمثل خطراً على خصوصيتهم. ويبين هذا البحث أيضاً إمكانية أن يُطلب من أنظمة الذكاء الاصطناعي هذه تقديم نسخ مطابقة للصور الطبية أو الأعمال الفنية المحمية بحقوق النشر. ويمكن لهذا الاكتشاف أن يدعم قضية الفنانين الذين يخوضون حالياً معركة قضائية مع شركات الذكاء الاصطناعي بسبب انتهاكها موادَّ يملكون حقوق نشرها. وقد حصل الباحثون، الذين يعملون في شركات جوجل وديب مايند وجامعة كاليفورنيا في بيركلي والمعهد السويسري الفدرالي للتكنولوجيا في زيورخ وجامعة برينستون، على نتائجهم بتلقيم نموذج ستيبل ديفيوجن (Stable Diffusion) ونموذج إيماجين (Imagen) من جوجل تعليمات للحصول على هذه الصور، مثل تلقيمها اسم شخص معين عدة مرات. وبعد ذلك، درسوا مدى التطابق بين هذه الصور المولدة والصور الأصلية الموجودة في قاعدة بيانات النموذج. وقد تمكنت مجموعة الباحثين من استخلاص أكثر من 100 صورة مطابقة لصور موجودة في مجموعة التدريب الخاصة بالذكاء الاصطناعي. لقد تم تدريب هذه النماذج المخصصة لتوليد الصور على مجموعات بيانات ضخمة مؤلفة من صور وتوصيفات نصية تم تجميعها من الإنترنت. ويعمل أحدث جيل من هذه التكنولوجيا على أخذ صور من مجموعة البيانات وتغييرها بالتدريج على مستوى البيكسل، إلى أن تتحول إلى مجموعة عشوائية من البيكسلات. وبعد ذلك، يقوم نموذج الذكاء الاصطناعي بتطبيق العملية بصورة معاكسة لتحويل مجموعة البيكسلات العشوائية تلك إلى صورة جديدة. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط (إنجليزي)
بينغ وجوجل: أين وصل صراع الجبابرة؟
عادةً تبدو المنافسة في وادي السيليكون أشد ضراوة إذا كانت هذه المنافسة بين أكبر شركتين تكنولوجيتين في العالم، حيث بدأت المنافسة بين شركتي مايكروسوفت وجوجل في الفترة الأخيرة تحتل الكثير من العناوين العريضة، مع اتجاه كل منهما لإدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي وبالتحديد معالجة اللغات الطبيعية في محركات البحث الخاصة بهما، والذي يعتبر أحد أكثر القطاعات التقنية ربحاً. الحكاية بدأت بخروج بوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي تشات جي بي تي (ChatGPT) من مختبرات الشركة المطورة له أوبن أيه آي (OpenAI) في نهاية شهر نوفمبر من العام الماضي 2022، حيث جذب بوت الدردشة اهتمام المستخدمين على مختلف شرائحهم (الخبراء والهواة) بشدة للطريقة غير التقليدية التي يقدم بها الإجابات والاستفسارات عن مواضيع يتم البحث عنها يومياً، وطريقته الفريدة في تلخيص المواضيع وكتابة المقالات ورسائل البريد الإلكتروني وغيرها من المهام. حينها فقط اكتشف الكثيرون أن استثمار شركات التكنولوجيا في هذه النماذج موجود منذ فترة طويلة، وعلى رأسها شركة مايكروسوفت التي ظهر أنها من أكبر المستثمرين في شركة أوبن أيه آي، حيث لم تتأخر كثيراً في الإعلان عن دمج التكنولوجيا التي تقف وراء بوت الدردشة تشات جي بي تي في أحد أهم منتجاتها، وهو محرك البحث بينغ الجديد (New Bing) للحصول على جزء من الكعكة في سوق محركات البحث. وبالمثل، لم تنتظر جوجل طويلاً حيث ضغطت على زر التحذير الأحمر لمواجهة التهديد القادم إليها ولتؤكد للجميع أنها جادة في الحفاظ على مكانتها في سوق محركات البحث، وكشفت مباشرةً عن بوت الدردشة بارد (Bard) المدعوم بالذكاء الاصطناعي، ومع ذلك ذكر رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في جوجل جيف دين (Jeff Dean) أن الشركة لن تخاطر بسمعتها في سوق محركات البحث من خلال التسرع في إدماج بوت دردشة قد يقدم معلومات خاطئة، لذا فهي سوف تتحرك بشكل أكثر تحفظاً من الشركات الناشئة. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل يستطيع الذكاء الاصطناعي تشخيص أمراض القلب والأوعية الدموية بشكل أسرع؟
وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية هي السبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم. ومع ذلك، يُقدر أن أكثر من 75% من أمراض القلب والأوعية الدموية المبكرة يمكن الوقاية منها. ويساهم الرجفان الأذيني وفشل القلب في حوالي 45% من جميع وفيات أمراض القلب والأوعية الدموية. على الرغم من التقدم الكبير في تشخيص أمراض القلب والأوعية الدموية والوقاية منها وعلاجها، فإن حوالي نصف المرضى يموتون في غضون خمس سنوات من التشخيص لعدة أسباب، بما في ذلك العوامل الوراثية والبيئية. يقول الباحثون في كلية طب روبرت وود جونسون بجامعة روتجرز الأميركية، إن استخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي يمكن أن يسرع من قدرتنا على تحديد الجينات التي لها آثار مهمة على أمراض القلب والأوعية الدموية، والتي يمكن أن تؤدي إلى تحسن التشخيص والعلاج. أجرى الباحثون تحليلات لمجموعة من الأصحاء والمرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بأمراض القلب والأوعية الدموية، واستخدموا الذكاء الاصطناعي ونماذج التعلم الآلي للبحث في الجينات المعروفة بأنها مرتبطة بأكثر مظاهر أمراض القلب والأوعية الدموية شيوعاً، بما في ذلك الرجفان الأذيني وفشل القلب. وحدد الباحثون مجموعة من الجينات التي ارتبطت بشكل كبير بالإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يقول زيشان أحمد الأستاذ المساعد بالكلية والمؤلف الرئيسي للدراسة التي نشرت في دورية (Genomics): "مع التطبيق الناجح لنموذجنا، توقعنا الروابط بين جينات أمراض القلب والأوعية الدموية بالغة الأهمية والمرتبطة بمتغيرات ديموغرافية، مثل العرق والجنس والعمر". تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
رقم اليوم
2.7 مليار دولار
القيمة المتوقعة لسوق حوكمة الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم بحلول عام 2031، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 42.1%.
أستاذ علوم الحاسب في الجامعة البريطانية في دبي، ورئيس قسم المعلوماتية في الجامعة نفسها، وأستاذ علوم الحاسب بكلية الحاسبات والمعلومات في جامعة القاهرة. شغل منصب رئيس برامج البكالوريوس والماجستير والدكتوراة في علوم الحاسوب في الجامعة البريطانية في دبي بين عامي 2010 و2021. ورئيس قسم العمليات والمعلومات في "المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي" في مصر بين عامي 2002 و2004. وهو حاصل على درجة الدكتوراة في علوم الحاسب عام 1995 من جامعة القاهرة. يركز في أبحاثه على الذكاء الاصطناعي ومعالجة اللغة الطبيعية العربية وإدارة المعرفة وتكنولوجيا التعليم، وله أكثر من 190 مقالة بحثية منشورة عالمياً.
عبارة عن نظام يؤسس اتصالاً مباشراً بين دماغ الإنسان وجهاز خارجي لتمكين الإشارات الدماغية من توجيه نشاط معين مثل تحريك مؤشر على شاشة الحاسوب أو طرف اصطناعي أو غيره. تقوم الواجهة الدماغية الحاسوبية بقياس نشاط الجهاز العصبي المركزي بالاعتماد على التخطيط الكهربائي للدماغ. ثم تحويل الإشارات إلى مخرج اصطناعي يستبدل أو يستعيد أو يعزز أو يستكمل أو يحسن المخرجات الطبيعية لذلك الجهاز. وقد صاغ البروفسور جاك فيدال هذا المصطلح عام 1973.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
Test for beefree
نشرة الخوارزمية لتحديثات الذكاء الاصطناعي
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الأربعاء 1 مارس 2023:
– الذكاء الاصطناعي في قفص الاتهام: تلاعب بصور الناس وانتهاك للخصوصية. – بينغ وجوجل: أين وصل صراع الجبابرة؟ – هل يستطيع الذكاء الاصطناعي تشخيص أمراض القلب والأوعية الدموية بشكل أسرع؟
نتمنى لك يوماً مثمراً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: روبوت يتحرك كالزواحف
فيديو
قام باحثون في جامعة واترلو الكندية بتطوير روبوت صغير الحجم يتحرك على سطح باستخدام مواد ذكية ومغناطيس. يستمد تصميم الروبوت الإلهام من قبضة الأبراص وأسلوبها في الحركة. شاهد الآن
يجب أن تعلم
زوكربيرج: سندمج الذكاء الاصطناعي في واتساب وماسنجر
بعد أربعة أيام فقط من تأكيد شركة "ميتا" أهمية التطوير البطيء والمسؤول للذكاء الاصطناعي، يبدو أن الشركة تخلت عن نهج "الذكاء الاصطناعي للباحثين وحدهم" ورسمت خططاً لدمج الذكاء الاصطناعي التوليدي عبر مختلف منصاتها. أعلن الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربيرج، أنه سيتم دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي قريباً في "واتساب" و"ماسنجر" وإنستغرام" وغيرها من خدمات التواصل الاجتماعي التابعة للشركة. وأضاف زوكربيرج -في منشور على موقع فيسبوك- أنه سيتم تكوين فريق جديد يركز على إدخال الذكاء الاصطناعي التوليدي و"بناء تجارب مبهجة حول هذه التكنولوجيا في جميع منتجاتنا المختلفة".
تطوير سفينة ذاتية القيادة متعددة المهام للبحرية الإماراتية
كشفت شركة "مراكب للتكنولوجيا"، المتخصصة في توفير أنظمة القيادة الذاتية، عن تطوير أحدث إضافاتها إلى الأسطول البحري لدولة الإمارات العربية المتحدة، والمتمثلة في الوحدة الذهبية للسفينة السطحية ذاتية التشغيل ومتعددة المهام (MMUSV) التي يبلغ طولها 21.25 متراً. يأتي تصميم السفينة السطحية الجديدة بدون مقصورة ومجهزة بنظام (MAP Pro) المتقدم للقيادة الذاتية الذي طورته "مراكب"، هذا إلى جانب تزويدها بمجموعة من أجهزة الاستشعار وأنظمة الدفاع للمساعدة في تنفيذ أنواع مختلفة من المهام والعمليات. ويساعد تعزيز مستوى التكامل بين السفن البحرية غير المأهولة ومتعددة المهام والأنظمة الأخرى ذاتية القيادة والمنصات المأهولة في خلق قوّة مضاعفة يمكنها أن تعزز مستوى الفعالية التشغيلية الإجمالية لمختلف المهام والعمليات.
يعقد مؤتمر (Collision) خلال الفترة من 26 إلى 29 يونيو القادم، بمدينة تورنتو الكندية. ويجمع المؤتمر عدداً كبيراً من المشاهير والرؤساء التنفيذيين العاملين في مجال التكنولوجيا. الرابط (إنجليزي)
بنك أوف أميركا: الذكاء الاصطناعي هو الكهرباء الجديدة. الرابط (إنجليزي)
10 مركبات أجرة ذاتية القيادة في دبي خلال العام الجاري. الرابط
DNSFilter منصة متخصصة في الأمن السيبراني، تعتمد على تحليلات الذكاء الاصطناعي في الوقت الفعلي. الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
الذكاء الاصطناعي في قفص الاتهام: تلاعب بصور الناس وانتهاك للخصوصية
وفقاً لبحث جديد، يمكن تلقيم النماذج المعروفة لتوليد الصور بتعليمات تنص على إنتاج صور أشخاص حقيقيين يمكن التعرف عليهم، ما يمكن أن يمثل خطراً على خصوصيتهم. ويبين هذا البحث أيضاً إمكانية أن يُطلب من أنظمة الذكاء الاصطناعي هذه تقديم نسخ مطابقة للصور الطبية أو الأعمال الفنية المحمية بحقوق النشر. ويمكن لهذا الاكتشاف أن يدعم قضية الفنانين الذين يخوضون حالياً معركة قضائية مع شركات الذكاء الاصطناعي بسبب انتهاكها موادَّ يملكون حقوق نشرها. وقد حصل الباحثون، الذين يعملون في شركات جوجل وديب مايند وجامعة كاليفورنيا في بيركلي والمعهد السويسري الفدرالي للتكنولوجيا في زيورخ وجامعة برينستون، على نتائجهم بتلقيم نموذج ستيبل ديفيوجن (Stable Diffusion) ونموذج إيماجين (Imagen) من جوجل تعليمات للحصول على هذه الصور، مثل تلقيمها اسم شخص معين عدة مرات. وبعد ذلك، درسوا مدى التطابق بين هذه الصور المولدة والصور الأصلية الموجودة في قاعدة بيانات النموذج. وقد تمكنت مجموعة الباحثين من استخلاص أكثر من 100 صورة مطابقة لصور موجودة في مجموعة التدريب الخاصة بالذكاء الاصطناعي. لقد تم تدريب هذه النماذج المخصصة لتوليد الصور على مجموعات بيانات ضخمة مؤلفة من صور وتوصيفات نصية تم تجميعها من الإنترنت. ويعمل أحدث جيل من هذه التكنولوجيا على أخذ صور من مجموعة البيانات وتغييرها بالتدريج على مستوى البيكسل، إلى أن تتحول إلى مجموعة عشوائية من البيكسلات. وبعد ذلك، يقوم نموذج الذكاء الاصطناعي بتطبيق العملية بصورة معاكسة لتحويل مجموعة البيكسلات العشوائية تلك إلى صورة جديدة. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط (إنجليزي)
بينغ وجوجل: أين وصل صراع الجبابرة؟
عادةً تبدو المنافسة في وادي السيليكون أشد ضراوة إذا كانت هذه المنافسة بين أكبر شركتين تكنولوجيتين في العالم، حيث بدأت المنافسة بين شركتي مايكروسوفت وجوجل في الفترة الأخيرة تحتل الكثير من العناوين العريضة، مع اتجاه كل منهما لإدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي وبالتحديد معالجة اللغات الطبيعية في محركات البحث الخاصة بهما، والذي يعتبر أحد أكثر القطاعات التقنية ربحاً. الحكاية بدأت بخروج بوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي تشات جي بي تي (ChatGPT) من مختبرات الشركة المطورة له أوبن أيه آي (OpenAI) في نهاية شهر نوفمبر من العام الماضي 2022، حيث جذب بوت الدردشة اهتمام المستخدمين على مختلف شرائحهم (الخبراء والهواة) بشدة للطريقة غير التقليدية التي يقدم بها الإجابات والاستفسارات عن مواضيع يتم البحث عنها يومياً، وطريقته الفريدة في تلخيص المواضيع وكتابة المقالات ورسائل البريد الإلكتروني وغيرها من المهام. حينها فقط اكتشف الكثيرون أن استثمار شركات التكنولوجيا في هذه النماذج موجود منذ فترة طويلة، وعلى رأسها شركة مايكروسوفت التي ظهر أنها من أكبر المستثمرين في شركة أوبن أيه آي، حيث لم تتأخر كثيراً في الإعلان عن دمج التكنولوجيا التي تقف وراء بوت الدردشة تشات جي بي تي في أحد أهم منتجاتها، وهو محرك البحث بينغ الجديد (New Bing) للحصول على جزء من الكعكة في سوق محركات البحث. وبالمثل، لم تنتظر جوجل طويلاً حيث ضغطت على زر التحذير الأحمر لمواجهة التهديد القادم إليها ولتؤكد للجميع أنها جادة في الحفاظ على مكانتها في سوق محركات البحث، وكشفت مباشرةً عن بوت الدردشة بارد (Bard) المدعوم بالذكاء الاصطناعي، ومع ذلك ذكر رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في جوجل جيف دين (Jeff Dean) أن الشركة لن تخاطر بسمعتها في سوق محركات البحث من خلال التسرع في إدماج بوت دردشة قد يقدم معلومات خاطئة، لذا فهي سوف تتحرك بشكل أكثر تحفظاً من الشركات الناشئة. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل يستطيع الذكاء الاصطناعي تشخيص أمراض القلب والأوعية الدموية بشكل أسرع؟
وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية هي السبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم. ومع ذلك، يُقدر أن أكثر من 75% من أمراض القلب والأوعية الدموية المبكرة يمكن الوقاية منها. ويساهم الرجفان الأذيني وفشل القلب في حوالي 45% من جميع وفيات أمراض القلب والأوعية الدموية. على الرغم من التقدم الكبير في تشخيص أمراض القلب والأوعية الدموية والوقاية منها وعلاجها، فإن حوالي نصف المرضى يموتون في غضون خمس سنوات من التشخيص لعدة أسباب، بما في ذلك العوامل الوراثية والبيئية. يقول الباحثون في كلية طب روبرت وود جونسون بجامعة روتجرز الأميركية، إن استخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي يمكن أن يسرع من قدرتنا على تحديد الجينات التي لها آثار مهمة على أمراض القلب والأوعية الدموية، والتي يمكن أن تؤدي إلى تحسن التشخيص والعلاج. أجرى الباحثون تحليلات لمجموعة من الأصحاء والمرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بأمراض القلب والأوعية الدموية، واستخدموا الذكاء الاصطناعي ونماذج التعلم الآلي للبحث في الجينات المعروفة بأنها مرتبطة بأكثر مظاهر أمراض القلب والأوعية الدموية شيوعاً، بما في ذلك الرجفان الأذيني وفشل القلب. وحدد الباحثون مجموعة من الجينات التي ارتبطت بشكل كبير بالإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يقول زيشان أحمد الأستاذ المساعد بالكلية والمؤلف الرئيسي للدراسة التي نشرت في دورية (Genomics): "مع التطبيق الناجح لنموذجنا، توقعنا الروابط بين جينات أمراض القلب والأوعية الدموية بالغة الأهمية والمرتبطة بمتغيرات ديموغرافية، مثل العرق والجنس والعمر". تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
رقم اليوم
2.7 مليار دولار
القيمة المتوقعة لسوق حوكمة الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم بحلول عام 2031، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 42.1%.
أستاذ علوم الحاسب في الجامعة البريطانية في دبي، ورئيس قسم المعلوماتية في الجامعة نفسها، وأستاذ علوم الحاسب بكلية الحاسبات والمعلومات في جامعة القاهرة. شغل منصب رئيس برامج البكالوريوس والماجستير والدكتوراة في علوم الحاسوب في الجامعة البريطانية في دبي بين عامي 2010 و2021. ورئيس قسم العمليات والمعلومات في "المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي" في مصر بين عامي 2002 و2004. وهو حاصل على درجة الدكتوراة في علوم الحاسب عام 1995 من جامعة القاهرة. يركز في أبحاثه على الذكاء الاصطناعي ومعالجة اللغة الطبيعية العربية وإدارة المعرفة وتكنولوجيا التعليم، وله أكثر من 190 مقالة بحثية منشورة عالمياً.
عبارة عن نظام يؤسس اتصالاً مباشراً بين دماغ الإنسان وجهاز خارجي لتمكين الإشارات الدماغية من توجيه نشاط معين مثل تحريك مؤشر على شاشة الحاسوب أو طرف اصطناعي أو غيره. تقوم الواجهة الدماغية الحاسوبية بقياس نشاط الجهاز العصبي المركزي بالاعتماد على التخطيط الكهربائي للدماغ. ثم تحويل الإشارات إلى مخرج اصطناعي يستبدل أو يستعيد أو يعزز أو يستكمل أو يحسن المخرجات الطبيعية لذلك الجهاز. وقد صاغ البروفسور جاك فيدال هذا المصطلح عام 1973.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.