check_post_to_show: string(2360) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":42321,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"3.233.221.90","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2023-02-25\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"833b2eda9e5f82fc-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.233.221.90","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.233.221.90","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"57120","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2023-02-25\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702271026.569335,"REQUEST_TIME":1702271026,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":42321,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
get_post_type: string(10) "newsletter"
Test for beefree
نشرة الخوارزمية لتحديثات الذكاء الاصطناعي
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الأحد 26 فبراير 2023:
- لماذا يصعب تمييز النصوص التي ولدها الذكاء الاصطناعي؟ - نموذج جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يُحدث نقلة نوعية في إنتاج مقاطع الفيديو. - القواسم المشتركة بين الفن البشري والذكاء الاصطناعي.
نتمنى لك يوماً سعيداً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: أفضل برامج تحويل النص إلى صورة
فيديو
يستعرض هذا المقطع 5 من أفضل برامج تحويل النصوص إلى صور باستخدام الذكاء الاصطناعي، مع مزايا وعيوب كل منها. شاهد الآن
يجب أن تعلم
ميتا تنضم إلى سباق الذكاء الاصطناعي بنموذج لغوي جديد
أعلنت شركة ميتا، يوم الجمعة، أنها ستطلق للباحثين نموذجاً لغوياً جديداً. وأوضحت الشركة، في منشور على موقعها، أن النموذج (LLaMA) سيكون متاحاً بموجب ترخيص غير تجاري للباحثين والكيانات التابعة للحكومات والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية. وأضافت أنه يتطلب قوة حوسبة "أقل بكثير" من النماذج السابقة، وقد تم تدريبه على 20 لغة مع التركيز على تلك التي تحتوي على أبجديات لاتينية وكريلية. وتقول الشركة إن النموذج الجديد ليس نظاماً يمكن لأي شخص التحدث إليه، وإنما أداة بحث تشاركها ميتا لمساعدة الخبراء على حل مشاكل نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية، التي تتباين بين التحيز والميل إلى اختلاق المعلومات.
الصين تحجب "تشات جي بي تي" بسبب مخاوف من المعلومات "الزائفة"
حجبت الحكومة الصينية وصول مواطنيها إلى تطبيق "تشات جي بي تي" بسبب مخاوف من احتمالية نشر ما تراه الحكومة الصينية "معلوماتٍ مضللة" تعكس وجهة النظر الأميركية فيما يتعلق بالصين. ولا يتوفر التطبيق بشكل رسمي في الصين، إلا أن بعض الأشخاص وجدوا طرقاً لاستخدامه، مثل استخدام خوادم (VPN) والبرامج الخاصة الصادرة من قبل مطورين مستقلين تسمح بتشغيله في البلاد. ووفقاً لصحيفة (Nikkei Asia)، فإن السلطات الصينية قد أبلغت الشركات التقنية الصينية الرئيسية، ومنها "تينسنت" التي تمتلك تطبيق "وي تشات" بقطع الوصول إلى هذه البرامج. وتطلب الحكومة الصينية أيضاً من الشركات التقنية التي ترغب في تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، التواصل مع الجهات الحكومية قبل إطلاق أي تطبيق جديد.
3 دروس للتعامل مع الذكاء الاصطناعي التوليدي. الرابط (إنجليزي)
عواطف الذكاء الاصطناعي التي حلم بها "تشات جي بي تي". الرابط (إنجليزي)
القواسم المشتركة بين الفن البشري والذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
SupportLogic منصة ذكاء اصطناعي لخدمة العملاء، تساعد المؤسسات على تقليل نفقاتها التشغيلية والوقت المطلوب لمراجعة الحالات. الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
الإعلان عن "جنية": طائرة إماراتية مسيرة تستطيع التخفي من الرادار
أثبتت الطائرات المسيرة المعروفة باسم طائرات الدرون (Drones)، فعّاليتها في الأعمال العسكرية، خاصة في الحرب الروسية الأوكرانية التي شهدت استخدام هذا النوع من الطائرات على نطاقٍ واسع. ويعود السبب في الإقبال على طائرات الدرون إلى أنها تستطيع اختراق خطوط العدو وتنفيذ الهجمات بدقة وسرعة دون الحاجة للمخاطرة بحياة الطيارين. لذلك، ليس من المستغرب أن نجد مشاريع في عدة دول لتطوير أو إنتاج هذه الطائرات، منها دول في منطقة الشرق الأوسط. أعلنت الإمارات العربية المتحدة، الأسبوع الماضي، عن دخولها سوق تصنيع الطائرات المسيرة، حيث عرضت شركة إيدج (Edge) الإماراتية نسخة أصلية من طائرتها المسيرة "جنية" (Jeniah) في معرض الدفاع الدولي آيدكس (IDEX 2023). وبحسب الشركة، تم تصنيع هذه الطائرة بالكامل بأيادٍ إماراتية. أثناء العرض، استعرضت الشركة ميزات الطائرة، التي لا يبدو أنها عادية، إذ يمكن أن تصل سرعتها إلى نحو 1000 كيلومتر في الساعة، ويمكنها حمل ذخائر ومتفجرات أو صواريخ يصل وزنها إلى نحو 480 كلغ (أي نحو نصف طن). لكن الميزة الأهم التي تتمتع بها جنية هي أن تصميمها خاص بحيث لا تستطيع أجهزة الرادار الحديثة اكتشافها وتعقبها، وبفضل هذه الميزة وسرعتها الكبيرة، يمكن استخدامها لاختراق خطوط العدو وتنفيذ هجمات على مسافات بعيدة، كما يمكن استخدامها لعمليات التصوير والاستطلاع والمراقبة والتجسس. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
لماذا يصعب تمييز النصوص التي ولدها الذكاء الاصطناعي؟
في الأسبوع الأول من شهر فبراير 2023، أصدرت شركة "أوبن أيه آي" أداة يمكن استخدامها لكشف النصوص المولدة باستخدام نموذج "تشات جي بي تي" الذي طورته. ولكن إذا كنت مدرساً تخشى أن يقدم الطلاب المقالات المولدة باستخدام هذا النظام، فالوقت لا يزال باكراً على الاحتفال. تعتبر هذه الأداة الجديدة بمثابة رد من شركة "أوبن أيه آي" على احتجاج المدرسين والصحفيين وغيرهم على إطلاق نظام "تشات جي بي تي" دون إصدار أي أداة تكشف النصوص التي تم توليدها باستخدامه. مع ذلك، لا تزال الأداة الجديدة قيد التطوير، وهي غير موثوقة للأسف. صرحت شركة "أوبن أيه آي" بأن أداة الكشف عن النصوص المولّدة التي أصدرتها تكشف بشكل صحيح عن نسبة 26% فقط من النصوص المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي. على الرغم من أنه لا يزال لدى هذه الشركة الكثير من العمل الذي يجب القيام به لتحسين الأداة الجديدة، فإن جودة أدائها ستكون محدودة. ومن المستبعد للغاية أن نحصل على أداة يمكن أن تكشف عن النصوص المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي بدقة 100%. وفقاً للأستاذ في جامعة كولومبيا البريطانية، محمد عبدالمجيد، والذي يشرف على الأبحاث في مجال معالجة اللغات الطبيعية والتعلم الآلي، يعتبر الكشف عن هذه النصوص صعباً للغاية لأن نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية طُوّرت بهدف توليد النصوص السلسة والتي تشبه تلك التي يؤلفها البشر، كما أن هذه النماذج تحاكي النصوص التي يكتبها البشر. يقول عبدالمجيد إن العاملين في هذا المجال حالياً منخرطون في منافسة شرسة لتطوير طرق الكشف التي يمكن أن تتماشى مع أقوى نماذج الذكاء الاصطناعي. أصبحت نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة أكثر كفاءة في توليد النصوص التي تتمتع بمستوى أكبر من الطلاقة، ما يجعل أدوات الكشف المتوفرة حالياً متخلّفة. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
نموذج جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يُحدث نقلة نوعية في إنتاج مقاطع الفيديو
أطلقت شركة رنواي (Runway)؛ وهي شركة ناشئة تعمل على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي وشاركت في إنشاء نموذج تحويل النصوص إلى الصور الذي يحمل اسم ستيبل ديفيوجن (Stable Diffusion) في عام 2022، نموذجاً جديداً يعتمد على الذكاء الاصطناعي يحمل اسم جين-1 (Gen-1) يمكن استخدامه لتحويل مقاطع الفيديو المصورة مسبقاً إلى مقاطع جديدة من خلال تطبيق أي نمط محدد بواسطة أمر نصيّ أو صورة مرجعية. بينت شركة رنواي، في مقطع فيديو تجريبي قصير نُشر على موقعها على الإنترنت، كيف يمكن للنموذج الجديد تحويل الناس في الشارع إلى دمى فن تحريك الصلصال، والكتب المكدّسة على طاولة إلى مشهد ليلي في مدينة. تأمل الشركة أن يُحدث النموذج الجديد نقلة كبيرة في عملية إنتاج مقاطع الفيديو كما فعل نموذج ستيبل ديفيوجن في مجال تصميم الصور. ويقول الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة رنواي، كريستوبال فالينزويلا (Cristóbal Valenzuela): "لقد شهدنا انتشاراً واسعاً لنماذج توليد الصور"، ويضيف: "أعتقد حقاً أن عام 2023 سيكون عام التطورات في مجال إنتاج مقاطع الفيديو". تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
رقم اليوم
%60
من الأميركيين غير مرتاحين لفكرة اعتماد مؤسسات الخدمات الصحية على الذكاء الاصطناعي في تقديم خدماتها.
أستاذ مساعد في كلية علوم الحاسب بجامعة الملك خالد في المملكة العربية السعودية، ورئيس وحدة أمن المعلومات والأمن السيبراني بالجامعة. سبق له العمل كمحاضر ومعيد في الكلية ذاتها، وباحث مساعد وعضو في مختبر أبحاث التحليلات الأمنية بجامعة سنترال فلوريدا في الولايات المتحدة الأميركية. وهو حاصل على درجة الدكتوراة عام 2020 في علوم الحاسب من جامعة سنترال فلوريدا، وعلى درجة الماجستير عام 2016 من جامعة جورج واشنطن، وعلى درجة البكالوريوس عام 2009 من جامعة الملك خالد. تركز أبحاثه على الأمن السيبراني وأمن التعلم الآلي وإنترنت الأشياء.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
تعزيز البيانات | DATA AUGMENTATION
عبارة عن تقنية تُستخدم لتحسين نماذج التعلم الآلي وجعلها أكثر عموميةً وكفاءةً حتى في الحالات التي لا تتوفر فيها مجموعات بيانات كبيرة بشكلٍ كافٍ. ويتم ذلك عن طريق زيادة كمية البيانات الأصلية المتاحة بإضافة نسخ مُعدلة منها أو إنشاء بيانات مصطنعة جديدة بالاعتماد عليها. تُساعد عملية تعزيز البيانات أيضاً على تلافي مشكلة فرط الملاءمة التي تحدث عند تدريب النماذج باستخدام مجموعة بيانات صغيرة الحجم وذات جودة منخفضة.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
Test for beefree
نشرة الخوارزمية لتحديثات الذكاء الاصطناعي
صباح الخير، هذه النشرة مرسلة شخصياً لك، ستجد بها أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي اليوم الأحد 26 فبراير 2023:
– لماذا يصعب تمييز النصوص التي ولدها الذكاء الاصطناعي؟ – نموذج جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يُحدث نقلة نوعية في إنتاج مقاطع الفيديو. – القواسم المشتركة بين الفن البشري والذكاء الاصطناعي.
نتمنى لك يوماً سعيداً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو اليوم: أفضل برامج تحويل النص إلى صورة
فيديو
يستعرض هذا المقطع 5 من أفضل برامج تحويل النصوص إلى صور باستخدام الذكاء الاصطناعي، مع مزايا وعيوب كل منها. شاهد الآن
يجب أن تعلم
ميتا تنضم إلى سباق الذكاء الاصطناعي بنموذج لغوي جديد
أعلنت شركة ميتا، يوم الجمعة، أنها ستطلق للباحثين نموذجاً لغوياً جديداً. وأوضحت الشركة، في منشور على موقعها، أن النموذج (LLaMA) سيكون متاحاً بموجب ترخيص غير تجاري للباحثين والكيانات التابعة للحكومات والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية. وأضافت أنه يتطلب قوة حوسبة "أقل بكثير" من النماذج السابقة، وقد تم تدريبه على 20 لغة مع التركيز على تلك التي تحتوي على أبجديات لاتينية وكريلية. وتقول الشركة إن النموذج الجديد ليس نظاماً يمكن لأي شخص التحدث إليه، وإنما أداة بحث تشاركها ميتا لمساعدة الخبراء على حل مشاكل نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية، التي تتباين بين التحيز والميل إلى اختلاق المعلومات.
الصين تحجب "تشات جي بي تي" بسبب مخاوف من المعلومات "الزائفة"
حجبت الحكومة الصينية وصول مواطنيها إلى تطبيق "تشات جي بي تي" بسبب مخاوف من احتمالية نشر ما تراه الحكومة الصينية "معلوماتٍ مضللة" تعكس وجهة النظر الأميركية فيما يتعلق بالصين. ولا يتوفر التطبيق بشكل رسمي في الصين، إلا أن بعض الأشخاص وجدوا طرقاً لاستخدامه، مثل استخدام خوادم (VPN) والبرامج الخاصة الصادرة من قبل مطورين مستقلين تسمح بتشغيله في البلاد. ووفقاً لصحيفة (Nikkei Asia)، فإن السلطات الصينية قد أبلغت الشركات التقنية الصينية الرئيسية، ومنها "تينسنت" التي تمتلك تطبيق "وي تشات" بقطع الوصول إلى هذه البرامج. وتطلب الحكومة الصينية أيضاً من الشركات التقنية التي ترغب في تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، التواصل مع الجهات الحكومية قبل إطلاق أي تطبيق جديد.
3 دروس للتعامل مع الذكاء الاصطناعي التوليدي. الرابط (إنجليزي)
عواطف الذكاء الاصطناعي التي حلم بها "تشات جي بي تي". الرابط (إنجليزي)
القواسم المشتركة بين الفن البشري والذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
SupportLogic منصة ذكاء اصطناعي لخدمة العملاء، تساعد المؤسسات على تقليل نفقاتها التشغيلية والوقت المطلوب لمراجعة الحالات. الرابط (إنجليزي)
اشتراكك في مجرة سوف يتيح لك فرصة الوصول اللامحدود لكامل محتويات إم آي تي تكنولوجي ريفيو ومجموعة من أفضل المنصات العالمية باللغة العربية. اشترك الآن في مجرة
في صلب الموضوع
الإعلان عن "جنية": طائرة إماراتية مسيرة تستطيع التخفي من الرادار
أثبتت الطائرات المسيرة المعروفة باسم طائرات الدرون (Drones)، فعّاليتها في الأعمال العسكرية، خاصة في الحرب الروسية الأوكرانية التي شهدت استخدام هذا النوع من الطائرات على نطاقٍ واسع. ويعود السبب في الإقبال على طائرات الدرون إلى أنها تستطيع اختراق خطوط العدو وتنفيذ الهجمات بدقة وسرعة دون الحاجة للمخاطرة بحياة الطيارين. لذلك، ليس من المستغرب أن نجد مشاريع في عدة دول لتطوير أو إنتاج هذه الطائرات، منها دول في منطقة الشرق الأوسط. أعلنت الإمارات العربية المتحدة، الأسبوع الماضي، عن دخولها سوق تصنيع الطائرات المسيرة، حيث عرضت شركة إيدج (Edge) الإماراتية نسخة أصلية من طائرتها المسيرة "جنية" (Jeniah) في معرض الدفاع الدولي آيدكس (IDEX 2023). وبحسب الشركة، تم تصنيع هذه الطائرة بالكامل بأيادٍ إماراتية. أثناء العرض، استعرضت الشركة ميزات الطائرة، التي لا يبدو أنها عادية، إذ يمكن أن تصل سرعتها إلى نحو 1000 كيلومتر في الساعة، ويمكنها حمل ذخائر ومتفجرات أو صواريخ يصل وزنها إلى نحو 480 كلغ (أي نحو نصف طن). لكن الميزة الأهم التي تتمتع بها جنية هي أن تصميمها خاص بحيث لا تستطيع أجهزة الرادار الحديثة اكتشافها وتعقبها، وبفضل هذه الميزة وسرعتها الكبيرة، يمكن استخدامها لاختراق خطوط العدو وتنفيذ هجمات على مسافات بعيدة، كما يمكن استخدامها لعمليات التصوير والاستطلاع والمراقبة والتجسس. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
لماذا يصعب تمييز النصوص التي ولدها الذكاء الاصطناعي؟
في الأسبوع الأول من شهر فبراير 2023، أصدرت شركة "أوبن أيه آي" أداة يمكن استخدامها لكشف النصوص المولدة باستخدام نموذج "تشات جي بي تي" الذي طورته. ولكن إذا كنت مدرساً تخشى أن يقدم الطلاب المقالات المولدة باستخدام هذا النظام، فالوقت لا يزال باكراً على الاحتفال. تعتبر هذه الأداة الجديدة بمثابة رد من شركة "أوبن أيه آي" على احتجاج المدرسين والصحفيين وغيرهم على إطلاق نظام "تشات جي بي تي" دون إصدار أي أداة تكشف النصوص التي تم توليدها باستخدامه. مع ذلك، لا تزال الأداة الجديدة قيد التطوير، وهي غير موثوقة للأسف. صرحت شركة "أوبن أيه آي" بأن أداة الكشف عن النصوص المولّدة التي أصدرتها تكشف بشكل صحيح عن نسبة 26% فقط من النصوص المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي. على الرغم من أنه لا يزال لدى هذه الشركة الكثير من العمل الذي يجب القيام به لتحسين الأداة الجديدة، فإن جودة أدائها ستكون محدودة. ومن المستبعد للغاية أن نحصل على أداة يمكن أن تكشف عن النصوص المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي بدقة 100%. وفقاً للأستاذ في جامعة كولومبيا البريطانية، محمد عبدالمجيد، والذي يشرف على الأبحاث في مجال معالجة اللغات الطبيعية والتعلم الآلي، يعتبر الكشف عن هذه النصوص صعباً للغاية لأن نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية طُوّرت بهدف توليد النصوص السلسة والتي تشبه تلك التي يؤلفها البشر، كما أن هذه النماذج تحاكي النصوص التي يكتبها البشر. يقول عبدالمجيد إن العاملين في هذا المجال حالياً منخرطون في منافسة شرسة لتطوير طرق الكشف التي يمكن أن تتماشى مع أقوى نماذج الذكاء الاصطناعي. أصبحت نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة أكثر كفاءة في توليد النصوص التي تتمتع بمستوى أكبر من الطلاقة، ما يجعل أدوات الكشف المتوفرة حالياً متخلّفة. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
نموذج جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يُحدث نقلة نوعية في إنتاج مقاطع الفيديو
أطلقت شركة رنواي (Runway)؛ وهي شركة ناشئة تعمل على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي وشاركت في إنشاء نموذج تحويل النصوص إلى الصور الذي يحمل اسم ستيبل ديفيوجن (Stable Diffusion) في عام 2022، نموذجاً جديداً يعتمد على الذكاء الاصطناعي يحمل اسم جين-1 (Gen-1) يمكن استخدامه لتحويل مقاطع الفيديو المصورة مسبقاً إلى مقاطع جديدة من خلال تطبيق أي نمط محدد بواسطة أمر نصيّ أو صورة مرجعية. بينت شركة رنواي، في مقطع فيديو تجريبي قصير نُشر على موقعها على الإنترنت، كيف يمكن للنموذج الجديد تحويل الناس في الشارع إلى دمى فن تحريك الصلصال، والكتب المكدّسة على طاولة إلى مشهد ليلي في مدينة. تأمل الشركة أن يُحدث النموذج الجديد نقلة كبيرة في عملية إنتاج مقاطع الفيديو كما فعل نموذج ستيبل ديفيوجن في مجال تصميم الصور. ويقول الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة رنواي، كريستوبال فالينزويلا (Cristóbal Valenzuela): "لقد شهدنا انتشاراً واسعاً لنماذج توليد الصور"، ويضيف: "أعتقد حقاً أن عام 2023 سيكون عام التطورات في مجال إنتاج مقاطع الفيديو". تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
رقم اليوم
%60
من الأميركيين غير مرتاحين لفكرة اعتماد مؤسسات الخدمات الصحية على الذكاء الاصطناعي في تقديم خدماتها.
أستاذ مساعد في كلية علوم الحاسب بجامعة الملك خالد في المملكة العربية السعودية، ورئيس وحدة أمن المعلومات والأمن السيبراني بالجامعة. سبق له العمل كمحاضر ومعيد في الكلية ذاتها، وباحث مساعد وعضو في مختبر أبحاث التحليلات الأمنية بجامعة سنترال فلوريدا في الولايات المتحدة الأميركية. وهو حاصل على درجة الدكتوراة عام 2020 في علوم الحاسب من جامعة سنترال فلوريدا، وعلى درجة الماجستير عام 2016 من جامعة جورج واشنطن، وعلى درجة البكالوريوس عام 2009 من جامعة الملك خالد. تركز أبحاثه على الأمن السيبراني وأمن التعلم الآلي وإنترنت الأشياء.
بالتعاون مع "من هم؟"
مصطلح اليوم
تعزيز البيانات | DATA AUGMENTATION
عبارة عن تقنية تُستخدم لتحسين نماذج التعلم الآلي وجعلها أكثر عموميةً وكفاءةً حتى في الحالات التي لا تتوفر فيها مجموعات بيانات كبيرة بشكلٍ كافٍ. ويتم ذلك عن طريق زيادة كمية البيانات الأصلية المتاحة بإضافة نسخ مُعدلة منها أو إنشاء بيانات مصطنعة جديدة بالاعتماد عليها. تُساعد عملية تعزيز البيانات أيضاً على تلافي مشكلة فرط الملاءمة التي تحدث عند تدريب النماذج باستخدام مجموعة بيانات صغيرة الحجم وذات جودة منخفضة.
اقرأ مصطلح اليوم ومعارف منوعة في "ثواني"، قسم جديد ممتع في تطبيق مجرة، حمله الآن.
حمل تطبيق مجرة للاستفادة من: تسجيل دخول مرة واحدة . تصفح خمس منصات عالمية . قسم ثواني . والمزيد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.