صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 16 فبراير:
العرض الذي أقامته مايكروسوفت لدمج الذكاء الاصطناعي في "بينغ" ملئ بالأخطاء.
كيف غيرت الطائرات المسيرة قواعد خوض الحروب؟
يحلّل المشاعر ويقيس الأداء: تعرف على تطبيقات التعلم الآلي بالشبكات الاجتماعية.
نتمنى لك يوماً سعيداً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو يناقش هذا المقطع كيف تعيد تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي الجديدة تشكيل طريقة صنع الأفلام الأميركية.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
إيلون ماسك يكشف مخاوفه بشأن الذكاء الاصطناعي
تحدث الملياردير إيلون ماسك، أمس، في كلمة عن بعد بالقمة العالمية للحكومات بدبي، عن توقعاته ومخاوفه المرتبطة بالذكاء الاصطناعي ووسائل التواصل الاجتماعي. وقال ماسك: "نشهد تطوراً مذهلاً في تقنيات الذكاء الاصطناعي، الأمر الذي يحتّم علينا وضع ضوابط رقابية". وأوضح أنه "من المهم أن نكون نحن من يوجه هذا الذكاء الذي يمثل خطراً على المجتمعات أكثر من غيره من التقنيات التي ظهرت وانتشرت في العالم". وأشار إلى أن "اعتماد ضوابط رقابية قد يؤثر على سرعة انتشار الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المختلفة، ولكنه في المقابل سيضمن الأمن للمجتمعات". ووصف ماسك الذكاء الاصطناعي بأنه "سلاح ذو حدين"، وقال: "مثل الفيزياء النووية التي تمكّن الإنسان بفضلها من توليد الطاقة، وفي المقابل ظهرت الأسلحة النووية، سيكون الذكاء الاصطناعي حاملاً لجوانب إيجابية وأخرى سلبية، وهنا يأتي الدور الرقابي الذي يمكن أن تقوم به الحكومات".
"طرق دبي" و"دييز" و"طلبات الإمارات" تبدأ تشغيل روبوتات التوصيل
بدأت هيئة الطرق والمواصلات في دبي، بالتعاون مع سلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة "دييز"، وشركة "طلبات الإمارات" التشغيل التجريبي لروبوتات طالبوت (talabot) ذاتية القيادة، لتوصيل الطلبات في واحة دبي للسيليكون، للتشجيع على استخدام وسائل النقل ذات الانبعاثات الصفرية، وتحسين الكفاءة التشغيلية، انطلاقاً من سعي إمارة دبي إلى تحويل 25% من رحلات وسائل النقل إلى وسائل ذاتية القيادة بحلول 2030. وتخدم مرحلة التشغيل التجريبي قاطني مشروع فلل السدر في واحة دبي للسيليكون- المدينة الحرة التكنولوجية المتكاملة المنضوية تحت مظلة "دييز"- لتوصيل الطلبات من المحال التجارية والمطاعم في مركز السدر للتسوق باستخدام ثلاثة روبوتات لمسافة تصل إلى 3 كيلومترات، لتوصيل الطلبات في زمن لا يتعدى 15 دقيقة.
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
يقدم الباحث الشهير أندرو إنج، دورة تدريبية عبر الإنترنت في مجال التعلم العميق. الرابط(إنجليزي)
كيف سيغيّر الميتافيرس تجربة التداول الإلكتروني؟ رابطالمقالة على موقعنا
جامعة القاهرة ستنشئ أول كلية للروبوتات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
Abnormal Security منصة تستخدم الذكاء الاصطناعي لحماية المؤسسات من هجمات التصيد التي تستهدف البريد الإلكتروني. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
العرض الذي أقامته مايكروسوفت لدمج الذكاء الاصطناعي في "بينغ" ملئ بالأخطاء
يبدو أن العرض العام الذي أقامته شركة مايكروسوفت الأسبوع الماضي لتجديد محركها البحثي المدعوم بالذكاء الاصطناعي "بينغ" قد تضمن العديد من الأخطاء، ما يسلط الضوء على المخاطر التي ستواجهها الشركة ومنافسيها عند دمج هذه التكنولوجيا في محركات البحث.
أظهرت الشركة، خلال العرض الذي أقامته في مقرها الرئيسي، كيف أن دمج ميزات الذكاء الاصطناعي التي طورتها شركة "أوبن إيه آي" من شأنه أن يمكّن محرك البحث من توفير المزيد من نتائج البحث المعقدة بشكل أقرب إلى الحوار. تضمن العرض قائمة بإيجابيات وسلبيات بعض المنتجات مثل المكانس الكهربائية، وبرنامج رحلة إلى مدينة مكسيكو سيتي، والقدرة على مقارنة نتائج أرباح الشركات بسرعة. لكن تحليلاً للعرض أجراه الباحث المستقل في الذكاء الاصطناعي دميتري بريريتون، هذا الأسبوع، يشير إلى أن الذكاء الاصطناعي ربما فشل في التمييز بين أنواع المكانس الكهربائية، بل إنه اختلق معلومات حول منتجات معينةً. كما فاتته تفاصيل هامة متعلقة بالمقاهي التي أشار إليها في مكسيكو سيتي. بالإضافة إلى ذلك، وجد بريريتون أنه عرض هامش التشغيل لمتاجر التجزئة (Gap) بشكل غير دقيق، وقارنه بمجموعة من نتائج شركة الملابس لولوليمون (Lululemon) التي لم تكن صحيحة في الواقع. من جانبها، قالت شركة مايكروسوفت، في بيان: "نحن على علم بهذا التقرير وقمنا بتحليل نتائجه ضمن جهودنا لتحسين هذه التجربة. نحن ندرك أنه لا يزال هناك عمل يتعين القيام به ونتوقع أن النظام قد يرتكب أخطاء أثناء المرحلة التجريبية هذه، وهذا هو سبب أهمية الملاحظات حتى نتمكن من التعلم ومساعدة النماذج على التحسن". تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
كيف غيرت الطائرات المسيرة قواعد خوض الحروب؟
عندما أطلقت الولايات المتحدة لأول مرة صاروخاً من الطائرة المسلحة المسيرة من طراز بريداتور (Predator) على مجموعة من قادة تنظيم القاعدة المشتبه بهم في أفغانستان بتاريخ 14 نوفمبر 2001، كان من الواضح تماماً أن طرائق خوض الحروب تغيرت للأبد. وخلال العقدين التاليين، أصبحت الطائرات المسيرة أدوات الحرب النموذجية على الإرهاب. تم استخدام طائرات مسيرة أميركية متطورة للغاية وتكلف ملايين الدولارات مراراً وتكراراً في عمليات القتل المستهدف؛ ولكن كان استخدامها عالمياً مقتصراً فقط على الدول العظمى.
بعد ذلك، ومع تطوّر الإلكترونيات الاستهلاكية وأنظمة الملاحة والتكنولوجيات اللاسلكية المستخدمة في الطائرات المسيرة الخاصة بالهواة، ظهر نوع جديد من الطائرات المسيرة العسكرية في مدينة إسطنبول التركية، وليس في واشنطن الأميركية. لفت هذا النوع الجديد انتباه العالم في أوكرانيا في عام 2022 عندما أثبت قدرته على كبح جماح أحد أقوى الجيوش في العالم. تعكس هجمات الطائرات المسيرة جميع أهوال الحرب؛ إذ إنها تُجرى بالاستعانة بالكاميرات التي تسترق النظر ولا تخطئ أهدافها. وتمثّل طائرة بيرقدار تي بي 2 (Bayraktar TB2)؛ وهي طائرة تركية تصنعها شركة بايكار (Baykar)، فصلاً جديداً في عصر حرب الطائرات المسيرة الجديد. وقد غيّرت إمكانية استخدام الطائرات المسيرة منخفضة التكلفة والمتوفرة على نطاق واسع الطريقة التي تخوض فيها الدول الصغيرة الحروب الحديثة، وعلى الرغم من أن الحرب الروسية الأوكرانية زادت رواج هذه الأسلحة، فهي ليست السبب الوحيد لانتشارها. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
يحلّل المشاعر ويقيس الأداء: تعرف على تطبيقات التعلم الآلي بالشبكات الاجتماعية
أصبحت قوة منصات التواصل الاجتماعي بعد مرور أكثر من عقدين على ظهورها ظاهرة للعيان، حيث أصبح الناس عبرها أكثر ترابطاً مما كانوا عليه في أي وقت مضى. فمع ظهور منصات مثل فيسبوك وتويتر، اكتشف الناس طرقاً جديدة للاتصال مع بعضهم بعضاً. وتتضح أهمية هذه المنصات في تأثيرها الكبير في لفت نظر العالم إلى الكثير من الأحداث التي كانت من دونها لن تُعرف أبداً بدون المشاركة على نطاق واسع.
مع دمج تكنولوجيا التعلم الآلي أصبحت منصات التواصل الاجتماعي أكثر قوة من حيث الوصول والاستخدام، حيث أصبحت العديد من نماذج تكنولوجيا التعلم الآلي بمثابة العمود الفقري في مدى انتشار واستخدام هذه المنصات. ومن أبرز النماذج المستخدمة ما يلي: 1- التعرف البصري على الصور باستخدام خوارزميات التعلم الآلي أصبحت منصات التواصل الاجتماعي أكثر قدرة على التعرف على الصور دون أي نصوص إضافية. علاوة على ذلك، تؤدي تكنولوجيا التعرف على الصور (Image Recognition) المدعومة بخوارزميات التعلم الآلي أيضاً دوراً مهماً في التحقق من صور المستخدم، دون الكشف عن أي معلومات شخصية. يمكن أن يكون هذا الأمر فعّالاً لمجموعة متنوعة من الأغراض. على سبيل المثال، عندما يقوم مستهلكو الشركات بتحميل صور لمنتج دون ذكر المنتج أو اسم العلامة التجارية بوضوح في النص، فهذا من شأنه أن يجذب انتباه المستخدم بدلاً من المنشورات التي تحتوي على نص فقط. 2- تصفية المحتوى غير المرغوب فيه نظراً إلى إمكانية انتشار المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي بسرعة كبيرة، يصبح من المهم للغاية الاستمرار في تصفية المحتوى غير المرغوب فيه ومحوه على فترات منتظمة أو في الوقت الفعلي، حيث تساعد خوارزميات التعلم الآلي في تصفية المحتوى العنيف أو الحساس وعزله للحيلولة دون انتشاره لباقي المستخدمين. تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
20 دولاراً القيمة الشهرية لخدمة "تشات جي بي تي بلس" التي توفرها شركة "أوبن إيه آي" الآن في الإمارات العربية المتحدة وعلى مستوى العالم. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
بدرالدين التركي
أستاذ مساعد في قسم وحدة مهارات الحاسب التابع لكلية الحاسبات وتقنية المعلومات في جامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية. وهو حاصل على درجة الدكتوراة عام 2020 في علوم الحاسوب، وعلى درجة الماجستير عام 2015 في هندسة البرمجيات من جامعة ليستر في بريطانيا، وعلى درجة البكالوريوس عام 2011 في تكنولوجيا المعلومات من جامعة الملك عبد العزيز. مهتم بالبحث في مجال إنترنت الأشياء والحوسبة الضبابية وتحليل البيانات.
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
نظام واتسون | IBM WATSON
عبارة عن نظام حاسوبي يجمع ما بين تقنيات الحوسبة الإدراكية وبرمجيات التحليل المتطورة لاستخدام البيانات من مصادر متنوعة لتقديم تنبؤات وتوصيات موثوقة بالاعتماد على نماذج الذكاء الاصطناعي. بالإضافة إلى العمل كآلة إجابة عن الأسئلة المطروحة باللغات الطبيعية بطريقة تحاكي قدرات البشر. تم تطوير نظام واتسون من قبل شركة آي بي إم (IBM) ويحمل اسم مؤسسها توماس جي واتسون.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.