اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الثلاثاء 31 يناير:

  • لماذا على الشركات العمل جدّياً على حماية بيانات عملائها وتعزيز ثقتهم؟
  • كيف سيكون الحال مع بوتات الدردشة التي تكذب وتختلق المعلومات أيضاً؟
  • ماذا تعلمنا الأساطير اليونانية عن مخاطر الذكاء الاصطناعي؟

نتمنى لك يوماً مثمراً.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو

يمكن لنظام ذكاء اصطناعي جديد من جوجل أن يتعلم ملايين المهام، دون أن يستغرق أكثر من دقائق لتعلم كل منها، وبدون بيانات للتدريب عليها أيضاً.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
"بايدو" الصينية تطلق روبوت دردشة مماثل لـ"تشات جي بي تي" في مارس
تعتزم شركة "بايدو" الصينية طرح خدمة روبوت دردشة، في مارس المقبل، يقوم على تقنيات الذكاء الاصطناعي، على نحو مماثل لأداة "تشات جي بي تي" التي طورتها شركة "أوبن أيه آي"، وهو ما يمكن أن يكون الدخول الأبرز للصين في سباق أطلقته هذه الظاهرة التكنولوجية. ستُدمج الأداة، التي لم يُحدد اسمها بعد، مبدئياً بخدمات البحث الأساسية الخاصة بالشركة، وستسمح للمستخدمين بالحصول على نتائج بحث بأسلوب المحادثة. وأشار شخص على دراية بالموضوع إلى أن نظام "بايدو" المُسمّى إرني (Ernie) وهو نموذج ضخم للتعلم الآلي سيشكل الأساس للأداة المنتظرة.
الرابط

تخريج الدفعة الأولى من طلاب جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
احتفلت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، أول جامعة للدراسات العليا والبحوث المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي بالعالم، بتخريج أول دفعة من الطلاب، شملت 52 طالباً من 24 دولة، من بينهم 8 طلاب إماراتيين. وحصل الخريجون على شهادات الماجستير في تخصصات الذكاء الاصطناعي الرئيسية، التي تضم الرؤية الحاسوبية والتعلم الآلي، وذلك في احتفال حضره الشيخ ذياب بن زايد آل نهيان، ووزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، سلطان الجابر. وحصل 63% من الطلبة الخريجين على وظيفة أو على فرصة استكمال مسيرتهم الدراسية، وأكد 91% منهم "استمرار إقامتهم في دولة الإمارات، للمساهمة في تطوير منظومة الأعمال المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي في أبوظبي".
الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
  • استمع إلى هذه الحلقة من برنامج "كليك" بعنوان "الإبداع والذكاء الاصطناعي والفن". الرابط
  • هل ينبغي تنظيم الذكاء الاصطناعي قبل فوات الأوان؟ الرابط (إنجليزي)
  • كيف تحمي وظيفتك وسط زيادة في قرارات التسريح الناتج عن الذكاء الاصطناعي؟ الرابط (إنجليزي)
  • .Well Dot شركة ناشئة تعمل بالذكاء الاصطناعي تستخدم البيانات والاقتصاد السلوكي لتقديم توصيات صحية يومية. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
كيف سيكون الحال مع بوتات الدردشة التي تكذب وتختلق المعلومات أيضاً؟
لقد كنت أعرف مسبقاً -وهو أمر بديهي- أن قراءة نعوتي بنفسي ستكون أمراً مزعجاً. ولكن ما لم أتوقعه هو السبب في كونه مزعجاً للغاية.
لم يكن السبب طريقة موتي. وفي الواقع، ومهما حاولت، لم أتمكن من تحديد سبب الوفاة، فالنعوة لم تتضمن أي تفاصيل سوى أنني توفيت في شهر أبريل من العام المنصرم. (لم أستطع الحصول على أي نتيجة إضافية بسؤال الكاتب عن سبب وفاتي: "لم يتم نشر سبب وفاة تشارلز سيف")، كما لم أجد محاولة تلخيص كامل حياتي وشخصيتي بجملتين أمراً مزعجاً. بل شعرت حتى بشيء من الفكاهة في طريقة تحويل كامل تاريخي إلى جملة مبتذلة: ("ستبقى ذكرى تشارلز سيف حية بكل الحب لدى أصدقائه وعائلته لسرعة بديهته وذكائه وحماسه للحياة"). لم تكن المشكلة الحقيقية تتعلق بمحتوى النعوة بقدر ما كانت متعلقة بطريقة كتابة النعوة نفسها.
ونظراً للعناوين الصحافية التي رأيناها مؤخراً، فقد لا يكون من المفاجئ أن نعرف أن برنامجاً حاسوبياً هو كاتب هذه النعوة، وبالتحديد، دافينشي-003 (Davinci-003)، وهو أحد مولدات النصوص من شركة أوبن أيه آي (OpenAI). ومنذ أن أتاحت الشركة اللاربحية استخدام برنامجها تشات جي بي تي (ChatGPT) للعامة في أواخر نوفمبر، كانت وسائل الإعلام تعبّر عن إعجابها بقدرته على توليد نصوص تبدو من تأليف البشر.
وعلى حين تم تصميم تشات جي بي تي للحوارات المتبادلة، فإن شقيقه دافينشي-003 مختص بتأليف النصوص. وقد وصلت براعة تشات جي بي تي وغيره من بوتات أوبن أيه آي إلى درجة دفعت ببعض الخبراء إلى إعادة النظر بجدوى كل شيء، بدءاً من محركات البحث وصولاً إلى وظائف المقالات للمدارس الثانوية.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

ماذا تعلمنا الأساطير اليونانية عن مخاطر الذكاء الاصطناعي؟
قد نعتقد أن مفهوم الروبوتات والذكاء الاصطناعي والآلات المؤتمتة هو ظاهرة حديثة، لكن هذه الفكرة ظهرت في الواقع في الأدب الغربي منذ ما يقرب من 3000 عام. قبل وقت طويل من تصور إسحاق أسيموف لقوانين الروبوتات (1942) وصياغة جون مكارثي لمصطلح الذكاء الاصطناعي (1995)، كانت الأساطير الإغريقية القديمة مليئة بالقصص حول الآلات الذكية الشبيهة بالبشر.
حقيقة أن هذه الكائنات الأسطورية الشبيهة بالبشر تفي بمعايير التعريفات الحديثة للروبوتات والذكاء الاصطناعي هو أمر مثير للإعجاب في حد ذاته. ولكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن هذه الحكايات القديمة يمكن أن تزودنا بتعاليم ورؤى قيمة حول خطابنا الحديث الخاص بالذكاء الاصطناعي.
من خلال الرهبة والأمل والمعضلات الأخلاقية التي تعبر عنها هذه القصص، فإنها يمكن أن توفر لنا طريقة بديلة لمعالجة بعض الأسئلة الأكثر إلحاحاً فيما يتعلق بالآلات الذكية: إلى أي مدى يجب أن نسير في اتجاه الذكاء الاصطناعي؟ وما هي التداعيات الأخلاقية والعملية التي تلوح في الأفق لهذه التكنولوجيا؟
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)

لماذا على الشركات العمل جدّياً على حماية بيانات عملائها وتعزيز ثقتهم؟
في عالم أصبح أكثر ترابطاً بفضل التكنولوجيا التي تتطور باستمرار، لا يوجد نشاط تجاري محصن ضد انتهاكات البيانات، حيث يبتدع مجرمو الإنترنت كل يوم طرقاً جديدة لسرقة المعلومات الحساسة أو البيانات الشخصية التي يمكنهم بيعها في مواقع الويب المظلم، أو طلب فدية أو استخدامها لاحقاً في تنفيذ هجمات أكثر تطوراً.
وفقاً لتقرير مجلة الأمن السيبراني سايبر سيكيوريتي فينتشرز (Cybersecurity Ventures)، من المتوقع أن تكلف الخروقات السيبرانية والجرائم الإلكترونية الاقتصاد العالمي أكثر من 10 تريليونات دولار بحلول عام 2025، وهذا يمثل أكبر تحويل للثروة الاقتصادية في التاريخ، وربحاً أكبر من التجارة العالمية لجميع الأنشطة غير المشروعة الرئيسية مجتمعة.
وتعد قطاعات مثل الرعاية الصحية والتمويل والأعمال والبيع بالتجزئة الأكثر تعرضاً للهجمات السيبرانية، حيث أصبحت الشركات والأنشطة التجارية المختلفة عرضةً للخطر أكثر من أي وقت مضى، وحتى الشركات الكبيرة التي لديها تدابير قوية في مجال الأمن السيبراني يمكن أن تقع ضحية لها.
ولكن الفرق بين شركة يمكنها التعافي من خروقات البيانات وشركة أخرى تخرج من السوق نهائياً، يكمن دائماً في التدابير المتخذة خاصة التدابير الاستباقية التي تتمكن من التعامل مع أي تهديد سيبراني محتمل أو حدث بالفعل.
تُعرف ثقة المستهلك أو ما تسمى بالثقة الرقمية (Digital Trust)، والتي يتم تعريفها بحسب شركة الاستشارات ماكنزي (McKinsey)، بأنها الثقة في العلاقة والمعاملات بين الشركات والمستهلكين داخل النظام البيئي الرقمي، من خلال حماية بيانات المستهلك، واستخدام أدوات الأمن السيبراني الفعّالة، والتي يعد وجودها في أي شركة أمراً بالغ الأهمية لسمعتها وتمويلها وفرص نموها.
فإذا كان المستهلك لا يثق بقدرة الشركة على إدارة مشهد التهديدات وأمن وخصوصية بياناته الشخصية، أو بالنزاهة والشفافية فيما يتعلق بقيم الشركة والأمن السيبراني، فهناك خطر أكبر في أن تفقد الشركة ثقة مستخدمي منتجاتها، وفي بعض الأحيان قد تخرج من السوق كلياً (بريد ياهو نموذجاً) لصالح منافسين يولون أهمية أكبر لبيانات المستخدمين.
للمزيد، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
%89
من العاملين في مجال الذكاء الاصطناعي يعتقدون أن المركبات ذاتية القيادة تمثل مستقبل صناعة السيارات.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
بشرى بوقطة
كبيرة علماء العلوم التطبيقية في مجال التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي بشركة أمازون. درست علوم الحاسوب في جامعة الأخوين في المغرب وحصلت منها على شهادة البكالوريوس. ثم انتقلت إلى الولايات المتحدة الأميركية وحصلت على درجة الدكتوراة في الذكاء الاصطناعي من معهد رينسلار للفنون المتعددة. تركز أبحاثها على التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسوب.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
المساعد الرقمي الشخصي | PERSONAL DIGITAL ASSISTANT (PDA)
هو مجموعة متنوعة من الأجهزة المحمولة التي تعمل كمدير للمعلومات الشخصية. تم استبدال أجهزة المساعد الرقمي الشخصي بالهواتف الذكية عالية القدرة، لا سيما تلك التي تعتمد على نظامي آي أو إس وأندرويد.