اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 11 ديسمبر:

  • كأس العالم 2022: الذكاء الاصطناعي لمراقبة الحشود وضبط حرارة الملاعب.
  • ميتا تطلق أداة ذكاء اصطناعي قادرة على عقد التحالفات والتفاوض مثل البشر.
  • شاهد: كلب روبوتي يتحرك بالأماكن الوعرة مستعيناً بالكاميرا فقط.

نتمنى لك يوماً سعيداً.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو

بدأت شركة "شاومي" الصينية في تدريب الروبوت سايبر وان (CyberOne) الشبيه بالبشر على مهارات عزف الإيقاع على آلة الدرمز. يُظهر هذا المقطع الروبوت الذي تبلغ قيمته 104 آلاف دولار وهو يعزف إيقاعاً متناغماً على أغنية بدقة متناهية.
الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
بريطانيا وإيطاليا واليابان تتحالف لتطوير طائرة حربية تستخدم الذكاء الاصطناعي
أعلن رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، عن شراكة بين المملكة المتحدة وإيطاليا واليابان، لتطوير طائرة مقاتلة جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي. وستعكف الدول الثلاث على تطوير طائرة مقاتلة من الجيل الثاني من المقرر أن تدخل الخدمة في منتصف عقد الثلاثينيات المقبل، لتحل محلّ المقاتلة تايفون متعددة المهام. ويجري في الوقت الراهن العمل على تطوير "العاصفة" بهدف الوصول إلى طائرة مقاتلة بإمكانها التخفي السريع واستخدام أجهزة استشعار متطورة، واستخدام الذكاء الاصطناعي لمساعدة الطيّار البشري عندما يكون مشغولاً بمهام أخرى أو تحت ضغط شديد. وإذا ما تطلب الأمر، قد تستطيع المقاتلة الجديدة الطيران دونما مدخلات من الطيار، وقد تتمكن من إطلاق صواريخ أسرع من الصوت.

أبل تؤجل موعد إطلاق سيارتها ذاتية القيادة حتى 2026
قلصت شركة أبل من خططها الطموحة لإطلاق مركبة كهربائية ذاتية القيادة، وأجلت موعد إطلاق السيارة المستهدف بنحو عام حتى عام 2026. وذكرت مصادر من داخل الشركة لموقع "أوتوموتيف نيوز" المتخصص في أخبار السيارات أن مشروع السيارة -المُسمى داخل الشركة (Titan)- كان طي النسيان خلال الأشهر الماضية، حيث واجه المسؤولون التنفيذيون في أبل حقيقة أن رؤية الشركة لمركبة ذاتية القيادة تماماً بدون عجلة قيادة أو دواسات غير ممكنة في ظل التكنولوجيا الحالية. وفي تحول كبير للمشروع، تخطط الشركة الآن لتصميم أقل طموحاً يتضمن عجلة قيادة ودواسات، ولا يدعم قدرات القيادة الذاتية الكاملة سوى على الطرق السريعة.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
  • يُعقد "مهرجان كان العالمي للذكاء الاصطناعي"، خلال الفترة من 9 إلى 11 فبراير 2023، بمدينة كان الفرنسية، وعبر الإنترنت. الرابط (إنجليزي)
  • التعاون الصيني- العربي في مجال الذكاء الاصطناعي. الرابط
  • 3 طرق سيغير الذكاء الاصطناعي بها العالم في عام 2023. الرابط (إنجليزي)
  • Dramatron أداة جديدة طورتها شركة "ديب مايند" لمساعدة الكتّاب على كتابة سيناريوهات للمسرحيات والأفلام، عن طريق إنشاء قصص جديدة كاملة تتضمن العنوان والحوار وأوصاف الشخصيات والمواقع. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
كأس العالم 2022: الذكاء الاصطناعي لمراقبة الحشود وضبط حرارة الملاعب
سينصب تركيز معظم زوار دولة قطر القادمين لمتابعة كأس العالم 2022 على الاستمتاع بأجواء أكبر حدث رياضي في العالم والذي لا يتكرر سوى كل أربع سنوات، ولكن وراء الكواليس يتم السهر على أمنهم وأمانهم عبر أكثر من 20 ألف كاميرا مدعومة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تعمل على تسهيل دخولهم ملاعب المباريات وخروجهم بسرعة وأمان.
فكيف تمكنت قطر من تسخير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والطائرات المسيّرة في تأمين الحشود ومراقبتها داخل الملاعب وخارجها، وفي مناطق المشجعين والتجمعات والتحكم في درجات حرارة الملاعب المختلفة عن بُعد؟
تعد المراقبة باستخدام أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا المدعومة بالذكاء الاصطناعي جزءاً حيوياً ورئيسياً من جهود دولة قطر للبحث عن التهديدات الأمنية مثل الإرهاب وأعمال الشغب خلال بطولة كأس العالم 2022، والتي جذبت حتى الآن أكثر من 2 مليون مشجع وزائر، وهو ما يمثل أكثر من نصف عدد سكان الدولة الخليجية الصغيرة مساحةً.
عملت القيادة القطرية منذ إعلان فوزها بحقوق تنظيم واستضافة كأس العالم في عام 2010، على إنفاق نحو 300 مليار دولار لبناء وتأهيل البنية التحتية المحلية لاستيعاب الزيادة الهائلة في عدد الزوار، من خلال تأهيل العديد من المرافق وبناء أخرى جديدة تماماً، مثل شبكات قطارات مترو الأنفاق والمطارات والصرف الصحي، بالإضافة إلى بناء وتأهيل 8 ملاعب جديدة، منها 7 ملاعب تم بناؤها من الصفر، وأول ملعب كرة قدم في العالم قابل للتفكيك مع نهاية البطولة مباشرة.
للمزيد، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

ميتا تطلق أداة ذكاء اصطناعي قادرة على عقد التحالفات والتفاوض مثل البشر
قامت شركة ميتا (Meta) ببناء ذكاء اصطناعي يستطيع التغلب على البشر في نسخة على الإنترنت من لعبة ديبلوماسي (Diplomacy)، وهي لعبة استراتيجية ذائعة الصيت يتنافس فيها سبعة لاعبين للسيطرة على أوروبا بتحريك عدة قطع على خريطة. وعلى عكس الألعاب اللوحية الأخرى التي تمكن الذكاء الاصطناعي من إتقانها، مثل الشطرنج وغو، فإن ديبلوماسي تحتاج إلى تواصل اللاعبين مع بعضهم بعضاً، لتشكيل التحالفات والتفاوض حول التكتيكات، وكشف محاولات الكذب والخداع لدى اللاعبين الآخرين.
تمكن نظام الذكاء الاصطناعي، الذي يحمل اسم سيسيرو (Cicero)، من الحلول في أفضل شريحة تبلغ نسبة 10% في 40 لعبة على الإنترنت ضد 82 لاعباً بشرياً (ولم يكن اللاعبون مدركين في جميع الحالات أنهم يلعبون ضد بوت). وفي إحدى المنافسات التي تتضمن 8 مباريات و21 لاعباً، حلّ سيسرو في المرتبة الأولى. وقد قامت ميتا بتوصيف هذا العمل في ورقة بحثية تم نشرها في مجلة ساينس.
إن إتقان لعبة ديبلوماسي أمر مهم لعدة أسباب. فهذه اللعبة لا تقتصر فقط على قيام عدة لاعبين بتنفيذ حركاتهم في نفس الوقت، بل تتضمن إجراء مفاوضات قصيرة قبل كل دور فيها، حيث يدرس اللاعبون معاً ضمن أزواج منفردة في محاولة لتشكيل التحالفات، أو توحيد القوى ضد الخصوم. وبعد كل جولة من المفاوضات، يقرر اللاعبون القطع التي سيحركونها، كما يقررون الالتزام بالصفقات التي عقدوها، أو التراجع عنها.
للمزيد، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

شاهد كلب روبوتي يتحرك بالأماكن الوعرة مستعيناً بالكاميرا فقط
عندما اصطحب أناني أغراوال كلبه للمشي صعوداً وهبوطاً على الدرج في المتنزه المحلي قرب جامعة كارنيغي ميلون، توقفت جميع الكلاب الأخرى مذهولة في مكانها.
وهذا لأن كلب أغراوال كان آلياً، بل كان كلباً آلياً مميزاً أيضاً. فخلافاً للروبوتات الأخرى، والتي تميل إلى الاعتماد على خرائط داخلية للتنقل بدرجة كبيرة، يعتمد هذا الكلب على كاميرا خاصة به. أما أغراوال، وهو طالب دكتوراة في جامعة كارنيغي ميلون، فهو واحد من مجموعة باحثين قامت بتطوير تقنية تتيح للروبوتات المشي على تضاريس وعرة باستخدام الرؤية الحاسوبية والتعلم المعزز. ويأمل الباحثون بأن عملهم سيساعد على زيادة سهولة استخدام الروبوتات في العالم الحقيقي.
وخلافاً للروبوتات الموجودة في الأسواق حالياً، مثل الروبوت سبوت من بوسطن دايناميكس (Boston Dynamics)، والذي يتنقل باستخدام خرائط داخلية، فإن هذا الروبوت يعتمد على الكاميرات وحدها لتوجيه حركاته في الخارج، كما يقول أشيش كومار، وهو طالب دراسات عليا في جامعة بيركلي في كاليفورنيا، وهو أحد مؤلفي الورقة البحثية التي تصف هذا العمل، والتي سيتم تقديمها في مؤتمر حول التعلم الروبوتي قريباً. لقد كانت الطرائق الأخرى التي تعتمد على الإشارات الواردة من الكاميرات لتوجيه الروبوت مقتصرة على التضاريس المستوية، ولكن الطريقة التي ابتكرها الباحثون مكّنت الروبوت من صعود الأدراج، وتسلق الصخور، والقفز فوق الحفر.
للمزيد، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
13 ضعفاً
القيمة التي من المتوقع أن تصل إليها صناعة الذكاء الاصطناعي خلال السنوات الثماني المقبلة، مقارنة بقيمتها الحالية.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
رسلان التيناوي
عالم بيانات في شركة ديجيتال باث للحلول الرقمية في دمشق. عمل سابقاً كمهندس تعلم آلي في الجمعية السورية للبحث العلمي (SYSSR). حاصل على درجة البكالوريوس في علوم الحاسوب من جامعة دمشق. يركز في أبحاثه على التعلم الآلي وعلوم البيانات.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الواجهة الدماغية الحاسوبية | BRAIN-COMPUTER INTERFACE (BCI)
عبارة عن نظام يؤسس اتصالاً مباشراً بين دماغ الإنسان وجهاز خارجي لتمكين الإشارات الدماغية من توجيه نشاط معين مثل تحريك مؤشر على شاشة الحاسوب أو طرف اصطناعي أو غيره. تقوم الواجهة الدماغية الحاسوبية بقياس نشاط الجهاز العصبي المركزي بالاعتماد على التخطيط الكهربائي للدماغ. ثم تحويل الإشارات إلى مخرج اصطناعي يستبدل أو يستعيد أو يعزز أو يستكمل أو يحسن المخرجات الطبيعية لذلك الجهاز. وقد صاغ البروفسور جاك فيدال هذا المصطلح عام 1973.