check_post_to_show: string(2363) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":40798,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"3.238.180.174","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2022-12-06\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"83276326cf5f20b7-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.238.180.174","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.238.180.174","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"60982","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-12-06\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702063453.486968,"REQUEST_TIME":1702063453,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":40798,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 7 ديسمبر:
هل ستغير النماذج اللغوية الكبيرة شكل الشركات كما فعلت الأجهزة الذكية قبل عقد؟
باحثون بجامعة إم آي تي يطورون روبوتات يمكنها بناء أي شيء تقريباً.
أسيمو: الروبوت البشري الأكثر تقدماً من هوندا.
نتمنى لك يوماً مثمراً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
أثارت برامج مثل بوت "تشات جي بي تي" (ChatGPT) الذي طورته شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI)، وكوبايلوت (Copilot) الذي طورته مايكروسوفت، الكثير من القلق بين مطوري البرمجيات. من الواضح أن هذه الأدوات ستساعدهم على التحرك بشكل أسرع، لكن هل ستحل محلهم؟ يناقش هذا المقطع إمكانات هذه البرامج عملياً.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
معهد الابتكار التكنولوجي ينظّم مؤتمر الذكاء الاصطناعي الأول من نوعه في الإمارات
أعلن معهد الابتكار التكنولوجي، المركز العالمي الرائد في البحث العلمي، وذراع البحوث التطبيقية لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي، أمس، عن تنظيم "مؤتمر أبوظبي للذكاء الاصطناعي 2022”، يومي 12 و13 ديسمبر الجاري في أبوظبي، وهو الحدث العلمي الأول من نوعه الذي سيجمع ألمع العقول في مجال الذكاء الاصطناعي في العالم وسيعرض مساهمات الذكاء الاصطناعي للبشرية ويناقش مستقبل هذه التكنولوجيا. وبوصفه النسخة الافتتاحية لما سيصبح حدثاً سنوياً عالمياً للذكاء الاصطناعي في أبوظبي، ستضم النسخة الحالية نخبة العقول العلمية في الذكاء الاصطناعي والعلوم المتقدمة لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي ولعرض خبراتهم العلمية، حيث سيحللون الموضوعات ذات الأهمية في الذكاء الاصطناعي، مثل أسس نماذج الذكاء الاصطناعي المستدام، والذكاء الاصطناعي الشامل، ومساهمة الذكاء الاصطناعي في خدمة المجتمعات وتطبيقاته وغير ذلك الكثير.
مذكرة مسربة: أمازون تعمل بهدوء على تطوير برامج ذكاء اصطناعي لفحص طلبات التوظيف
في نهاية الشهر الماضي، وسعت أمازون عروض ترك الخدمة مقابل تعويضات على المئات من مسؤولي التوظيف كجزء من ما يُتوقع أن يكون موجة تسريح للعمال تمتد لشهور. الآن، تثير مذكرة داخلية مسربة من داخل الشركة التساؤل عما إذا كانت تقنية ذكاء اصطناعي جديدة بدأت الشركة في تجربتها العام الماضي ستحل يوماً ما محل بعض هؤلاء الموظفين. وفقاً للمستند الصادر في أكتوبر 2021، تعمل شركة التكنولوجيا العملاقة -على الأقل منذ العام الماضي- على نقل بعض مهام مسؤولي التوظيف إلى تقنية ذكاء اصطناعي تهدف إلى التنبؤ بالمتقدمين للوظائف الذين سينجحون في منصب معين وتسريع مسارهم إلى مقابلة التوظيف، دون تدخل مسؤول توظيف بشري. تعمل هذه التقنية جزئياً من خلال إيجاد أوجه تشابه بين السير الذاتية لموظفي أمازون الحاليين ذوي الأداء الجيد وتلك الخاصة بالمتقدمين لوظائف مماثلة.
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
دول الاتحاد الأوروبي تتبنى موقفاً مشتركاً بشأن قواعد الذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
كيف نقلت منصة فيفا بلس تجربة التفاعل في كأس العالم 2022 إلى مستوى آخر تماماً؟ رابطالمقالة على موقعنا
مقابلة مع "تشات جي بي تي" تكشف حدود روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
Benson Hill Biosystems شركة ناشئة تجمع بين بيولوجيا النبات وتحليلات البيانات والحوسبة السحابية، وتستخدم التعلم الآلي لتحليل التأثير الجيني للمحاصيل. الرابط(إنجليزي)
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
هل ستغير النماذج اللغوية الكبيرة شكل الشركات كما فعلت الأجهزة الذكية قبل عقد؟
خلال السنوات الأخيرة، برزت تكنولوجيا الأجهزة المحمولة كمحرك أساسي للنمو الاقتصادي، وحفّزت إنفاقاً هائلاً للشركات في مجالات البحث والتطوير والبنية التحتية، لدرجة تجعل التغييرات العميقة التي أحدثتها في حياتنا اليومية أكبر من أن توصف بكلمات. اليوم، يشهد العالم اختراقاً مهماً في مجال آخر هو معالجة اللغة الطبيعية (NLP)، وهو تطور قد يكون حديث العهد، لكن رائد الأعمال ونائب رئيس شركة تويتر الأسبق، إيلاد جيل، يرى أن تأثيراته على البشر عموماً وعلى شركات التكنولوجيا خصوصاً قد تكون بالغة الأهمية في غضون 5 سنوات فقط.
على الرغم من التطور السريع للبرمجيات، ظلت قدرة الحواسيب على التعامل مع اللغة محدودة. كانت البرمجيات رائعة في البحث عن التطابقات التامة في النصوص، لكنها غالباً ما كانت تفشل في الاستخدامات الأكثر تقدماً للغة، مثل تلك التي يقوم بها البشر يومياً. ومن هنا نشأت الحاجة إلى أدوات أكثر ذكاءً لفهم اللغة بشكل أفضل. وهو ما حدث في عام 2017، عندما وصف 8 من الباحثين في جوجل ما أطلقوا عليه اسم المُحوِّل (Transformer). قبل الحديث عن تأثيرها، ربما يجب في البداية أن نطرح السؤال المهم: ما هو نموذج المُحوِّلات أو -بشكل أسهل- المُحوِّل؟ بحسب تعريف الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، فإن المُحوِّل هو بُنية شبكة عصبونية لمعالجة البيانات المتسلسلة بالاعتماد على آلية الانتباه الذاتي. ويُطلق عليها أيضاً اسم "شبكة المُحوِّلات العصبونية". يتم استخدامه بشكل أساسي في مجالي معالجة اللغة الطبيعية (NLP) والرؤية الحاسوبية (CV). يقول إيلاد جيل في تدوينة نشرها على مدونته الشخصية، تحت عنوان "ثورة الذكاء الاصطناعي – المُحوِّلات والنماذج اللغوية الكبيرة"، إن ظهور نماذج المُحوِّلات في عام 2017 لمعالجة اللغة الطبيعية كان أحد أكبر الإنجازات التي حدثت في الآونة الأخيرة. وأضاف أنه على الرغم من اختراع المُحوِّلات في جوجل، فإن اعتمادها وتنفيذها تم سريعاً بواسطة شركة أوبن إيه آي (OpenAI) التي أنشأت النموذج اللغوي جي بي تي-1 (GPT-1) وطوّرته مرتين حتى وصلنا حالياً إلى جي بي تي-3 (GPT-3). وقد تتبعت شركات ومجموعات مصادر مفتوحة أخرى هذا النهج لتبني نماذج مُحوِّلات، مثلما فعلت شركات كوهير (Cohere) وإيه آي 21 (AI21) وإيلوثر (Eleuther)، أو لتطور ابتكارات في مجالات مثل معالجة الصوت والصورة، مثل تطبيقات دال-إي (Dall-E) وميدجيرني (MidJourney) وستابل ديفيوجن (Stable Diffusion) وغيرها. للمزيد، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
باحثون بجامعة إم آي تي يطورون روبوتات يمكنها بناء أي شيء تقريباً
اتخذ باحثون في جامعة إم آي تي خطوات مهمة نحو تطوير روبوتات يمكنها تجميع أي شيء تقريباً، حتى ولو كانت أشياء أكبر منها حجماً بكثير، بما في ذلك المركبات والمباني والروبوتات الأكبر حجماً.
يعتمد العمل الجديد، الذي تم إنجازه في مركز إم آي تي للبتات والذرات (CBA)، على سنوات من البحث، بما في ذلك دراسات حديثة توضح أنه يمكن تجميع أشياء، مثل جناح طائرة قابل للتعديل، من قطع صغيرة متطابقة وخفيفة الوزن. كما توضح الدراسات أن هذه الأجهزة الروبوتية يمكنها تصنيع أجهزة لتنفيذ بعض أعمال التجميع هذه.
الآن، أظهر الفريق أن كلاً من روبوتات التجميع ومكونات الهيكل الذي يتم بناؤه يمكن أن تُصنع كلها من نفس الوحدات الفرعية، كما يمكن للروبوتات التحرك بشكل مستقل بأعداد كبيرة لإنجاز عمليات التجميع على نطاق واسع بسرعة.
تم الإعلان عن هذا العمل في دراسة نُشرت في دورية (Nature Communications Engineering) كتبتها طالبة الدكتوراة في المركز أميرة عبد الرحمن، ومدير المركز نيل غيرشنفيلد، وثلاثة آخرين.
يقول غيرشنفيلد إن تطوير روبوت ذاتي التكاثر ومستقل تماماً وقادر على تجميع الهياكل الأكبر حجماً والتخطيط لأفضل تسلسل للبناء، لا يزال يبعد عنا سنوات. لكن العمل الجديد يخطو خطوات مهمة نحو هذا الهدف.
للمزيد، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
أسيمو: الروبوت البشري الأكثر تقدماً من هوندا
على مدى 20 عاماً حاولت شركة هوندا (Honda) تحويل الروبوتات الآلية من أفكار سينمائية شاهدناها في أفلام هوليوود؛ مثل روزي مدبرة المنزل في مسلسل الأطفال ذا جتسونز (The Jetsons)، أو الروبوت الآلي الشهير سي ثريبو (C-3PO) في سلسلة أفلام حرب النجوم (Star Wars)، إلى رجل آلي حقيقي متعايش مع الإنسان ويمكنه تقديم المساعدة له، وهو الروبوت أسيمو أكثر الروبوتات التي لها هيئة بشرية تقدماً. فما الذي يجعله مميزاً؟
كانت أولى محاولات شركة هوندا في تطوير روبوت شبيه بالبشر عام 1986، عندما أطلقت نموذجها الأولي إي 1 (E1)، وهو عبارة عن روبوت بقدمين فقط لمحاكاة مسير الإنسان. حملت النماذج اللاحقة من E1 إلى E6 بعض الإضافات، إلا أنها كانت تفتقد القدرة على التوازن. في عام 1993، كان أول نموذج بشري مزوّد بجذع ورأس وذراع، وأُطلق عليه بي 1 (P1). ساعدت إضافات المهندسين في تحسين توازن الروبوت وأضافت له وظائف جديدة، لكنه كان كبيراً إلى حد ما، إذ بلغ وزنه نحو 175 كيلوغراماً، وطوله 1.9 متر. بعد "بي 1"، ظهر النموذج بي 2 (P2) عام 1996، وبي 3 (P3) عام 1997. في أكتوبر عام 2000، طرحت هوندا تصميمها الجديد وهو الروبوت ذو الهيئة البشرية أسيمو (Asimo)، وهو اختصار لـ "خطوة متقدمة في الحركة المبتكرة" (Advanced Step in Innovative Mobility)، كتتويج لعقدين من أبحاث الروبوتات البشرية. تابعت هوندا إجراء التعديلات والتحسينات على أسيمو، وظهر الجيل الثاني منه عام 2005، ثم الجيل الأحدث والمسمى بـ "أسيمو الجديد كلياً" عام 2011، بطول 1.3 متر، ووزن 48 كيلوغراماً. للمزيد حول الروبوت أسيمو، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
12.922 مليار دولار القيمة المتوقعة للذكاء الاصطناعي في سوق إنترنت الأشياء بحلول عام 2027، وذلك بعدما وصلت إلى 5.233 مليار دولار في عام 2021. الرابط(إنجليزي)
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
محمد زهران مدير برامج الأنظمة المستقلة في منصة يوداسيتي. عمل سابقاً كبير مهندسي التعلم الآلي في كلٍ من شركة "ديب سورس" للتطوير التقني القائم على الذكاء الاصطناعي في ألمانيا، وشركة "ويبفيل" لتكنولوجيا المعلومات في مصر. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في هندسة الكهرباء والالكترونيات والاتصالات من جامعة طنطا المصرية، ثم نال درجة الماجستير من جامعة النيل في اختصاص علم الحاسوب. تركز أبحاثه على الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والتعلم العميق وعلوم البيانات ومعالجة اللغات الطبيعية.
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
محرك الاستدلال | INFERENCE ENGINE
هو العنصر المسؤول عن تطبيق القواعد المنطقية لتفسير وتقييم الحقائق الموجودة في قاعدة المعرفة لنظام خبير ما أو أي نظام ذكاء اصطناعي آخر بهدف استنتاج معلومات جديدة وتقديم إجابات، ويعمل بآلية مشابهة لعملية اتخاذ القرارات عند البشر. تكون مهمة محرك الاستدلال الأساسية اختيار وتطبيق القاعدة المناسبة لكل خطوة من خطوات عمل النظام. وكل حقيقة جديدة تضاف إلى قاعدة المعرفة قد تؤدي إلى قواعد جديدة في محرك الاستدلال.
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 7 ديسمبر:
هل ستغير النماذج اللغوية الكبيرة شكل الشركات كما فعلت الأجهزة الذكية قبل عقد؟
باحثون بجامعة إم آي تي يطورون روبوتات يمكنها بناء أي شيء تقريباً.
أسيمو: الروبوت البشري الأكثر تقدماً من هوندا.
نتمنى لك يوماً مثمراً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
أثارت برامج مثل بوت "تشات جي بي تي" (ChatGPT) الذي طورته شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI)، وكوبايلوت (Copilot) الذي طورته مايكروسوفت، الكثير من القلق بين مطوري البرمجيات. من الواضح أن هذه الأدوات ستساعدهم على التحرك بشكل أسرع، لكن هل ستحل محلهم؟ يناقش هذا المقطع إمكانات هذه البرامج عملياً.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
معهد الابتكار التكنولوجي ينظّم مؤتمر الذكاء الاصطناعي الأول من نوعه في الإمارات
أعلن معهد الابتكار التكنولوجي، المركز العالمي الرائد في البحث العلمي، وذراع البحوث التطبيقية لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي، أمس، عن تنظيم "مؤتمر أبوظبي للذكاء الاصطناعي 2022"، يومي 12 و13 ديسمبر الجاري في أبوظبي، وهو الحدث العلمي الأول من نوعه الذي سيجمع ألمع العقول في مجال الذكاء الاصطناعي في العالم وسيعرض مساهمات الذكاء الاصطناعي للبشرية ويناقش مستقبل هذه التكنولوجيا. وبوصفه النسخة الافتتاحية لما سيصبح حدثاً سنوياً عالمياً للذكاء الاصطناعي في أبوظبي، ستضم النسخة الحالية نخبة العقول العلمية في الذكاء الاصطناعي والعلوم المتقدمة لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي ولعرض خبراتهم العلمية، حيث سيحللون الموضوعات ذات الأهمية في الذكاء الاصطناعي، مثل أسس نماذج الذكاء الاصطناعي المستدام، والذكاء الاصطناعي الشامل، ومساهمة الذكاء الاصطناعي في خدمة المجتمعات وتطبيقاته وغير ذلك الكثير.
مذكرة مسربة: أمازون تعمل بهدوء على تطوير برامج ذكاء اصطناعي لفحص طلبات التوظيف
في نهاية الشهر الماضي، وسعت أمازون عروض ترك الخدمة مقابل تعويضات على المئات من مسؤولي التوظيف كجزء من ما يُتوقع أن يكون موجة تسريح للعمال تمتد لشهور. الآن، تثير مذكرة داخلية مسربة من داخل الشركة التساؤل عما إذا كانت تقنية ذكاء اصطناعي جديدة بدأت الشركة في تجربتها العام الماضي ستحل يوماً ما محل بعض هؤلاء الموظفين. وفقاً للمستند الصادر في أكتوبر 2021، تعمل شركة التكنولوجيا العملاقة -على الأقل منذ العام الماضي- على نقل بعض مهام مسؤولي التوظيف إلى تقنية ذكاء اصطناعي تهدف إلى التنبؤ بالمتقدمين للوظائف الذين سينجحون في منصب معين وتسريع مسارهم إلى مقابلة التوظيف، دون تدخل مسؤول توظيف بشري. تعمل هذه التقنية جزئياً من خلال إيجاد أوجه تشابه بين السير الذاتية لموظفي أمازون الحاليين ذوي الأداء الجيد وتلك الخاصة بالمتقدمين لوظائف مماثلة.
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
دول الاتحاد الأوروبي تتبنى موقفاً مشتركاً بشأن قواعد الذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
كيف نقلت منصة فيفا بلس تجربة التفاعل في كأس العالم 2022 إلى مستوى آخر تماماً؟ رابطالمقالة على موقعنا
مقابلة مع "تشات جي بي تي" تكشف حدود روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
Benson Hill Biosystems شركة ناشئة تجمع بين بيولوجيا النبات وتحليلات البيانات والحوسبة السحابية، وتستخدم التعلم الآلي لتحليل التأثير الجيني للمحاصيل. الرابط(إنجليزي)
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
هل ستغير النماذج اللغوية الكبيرة شكل الشركات كما فعلت الأجهزة الذكية قبل عقد؟
خلال السنوات الأخيرة، برزت تكنولوجيا الأجهزة المحمولة كمحرك أساسي للنمو الاقتصادي، وحفّزت إنفاقاً هائلاً للشركات في مجالات البحث والتطوير والبنية التحتية، لدرجة تجعل التغييرات العميقة التي أحدثتها في حياتنا اليومية أكبر من أن توصف بكلمات. اليوم، يشهد العالم اختراقاً مهماً في مجال آخر هو معالجة اللغة الطبيعية (NLP)، وهو تطور قد يكون حديث العهد، لكن رائد الأعمال ونائب رئيس شركة تويتر الأسبق، إيلاد جيل، يرى أن تأثيراته على البشر عموماً وعلى شركات التكنولوجيا خصوصاً قد تكون بالغة الأهمية في غضون 5 سنوات فقط.
على الرغم من التطور السريع للبرمجيات، ظلت قدرة الحواسيب على التعامل مع اللغة محدودة. كانت البرمجيات رائعة في البحث عن التطابقات التامة في النصوص، لكنها غالباً ما كانت تفشل في الاستخدامات الأكثر تقدماً للغة، مثل تلك التي يقوم بها البشر يومياً. ومن هنا نشأت الحاجة إلى أدوات أكثر ذكاءً لفهم اللغة بشكل أفضل. وهو ما حدث في عام 2017، عندما وصف 8 من الباحثين في جوجل ما أطلقوا عليه اسم المُحوِّل (Transformer). قبل الحديث عن تأثيرها، ربما يجب في البداية أن نطرح السؤال المهم: ما هو نموذج المُحوِّلات أو -بشكل أسهل- المُحوِّل؟ بحسب تعريف الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، فإن المُحوِّل هو بُنية شبكة عصبونية لمعالجة البيانات المتسلسلة بالاعتماد على آلية الانتباه الذاتي. ويُطلق عليها أيضاً اسم "شبكة المُحوِّلات العصبونية". يتم استخدامه بشكل أساسي في مجالي معالجة اللغة الطبيعية (NLP) والرؤية الحاسوبية (CV). يقول إيلاد جيل في تدوينة نشرها على مدونته الشخصية، تحت عنوان "ثورة الذكاء الاصطناعي – المُحوِّلات والنماذج اللغوية الكبيرة"، إن ظهور نماذج المُحوِّلات في عام 2017 لمعالجة اللغة الطبيعية كان أحد أكبر الإنجازات التي حدثت في الآونة الأخيرة. وأضاف أنه على الرغم من اختراع المُحوِّلات في جوجل، فإن اعتمادها وتنفيذها تم سريعاً بواسطة شركة أوبن إيه آي (OpenAI) التي أنشأت النموذج اللغوي جي بي تي-1 (GPT-1) وطوّرته مرتين حتى وصلنا حالياً إلى جي بي تي-3 (GPT-3). وقد تتبعت شركات ومجموعات مصادر مفتوحة أخرى هذا النهج لتبني نماذج مُحوِّلات، مثلما فعلت شركات كوهير (Cohere) وإيه آي 21 (AI21) وإيلوثر (Eleuther)، أو لتطور ابتكارات في مجالات مثل معالجة الصوت والصورة، مثل تطبيقات دال-إي (Dall-E) وميدجيرني (MidJourney) وستابل ديفيوجن (Stable Diffusion) وغيرها. للمزيد، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
باحثون بجامعة إم آي تي يطورون روبوتات يمكنها بناء أي شيء تقريباً
اتخذ باحثون في جامعة إم آي تي خطوات مهمة نحو تطوير روبوتات يمكنها تجميع أي شيء تقريباً، حتى ولو كانت أشياء أكبر منها حجماً بكثير، بما في ذلك المركبات والمباني والروبوتات الأكبر حجماً.
يعتمد العمل الجديد، الذي تم إنجازه في مركز إم آي تي للبتات والذرات (CBA)، على سنوات من البحث، بما في ذلك دراسات حديثة توضح أنه يمكن تجميع أشياء، مثل جناح طائرة قابل للتعديل، من قطع صغيرة متطابقة وخفيفة الوزن. كما توضح الدراسات أن هذه الأجهزة الروبوتية يمكنها تصنيع أجهزة لتنفيذ بعض أعمال التجميع هذه.
الآن، أظهر الفريق أن كلاً من روبوتات التجميع ومكونات الهيكل الذي يتم بناؤه يمكن أن تُصنع كلها من نفس الوحدات الفرعية، كما يمكن للروبوتات التحرك بشكل مستقل بأعداد كبيرة لإنجاز عمليات التجميع على نطاق واسع بسرعة.
تم الإعلان عن هذا العمل في دراسة نُشرت في دورية (Nature Communications Engineering) كتبتها طالبة الدكتوراة في المركز أميرة عبد الرحمن، ومدير المركز نيل غيرشنفيلد، وثلاثة آخرين.
يقول غيرشنفيلد إن تطوير روبوت ذاتي التكاثر ومستقل تماماً وقادر على تجميع الهياكل الأكبر حجماً والتخطيط لأفضل تسلسل للبناء، لا يزال يبعد عنا سنوات. لكن العمل الجديد يخطو خطوات مهمة نحو هذا الهدف.
للمزيد، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
أسيمو: الروبوت البشري الأكثر تقدماً من هوندا
على مدى 20 عاماً حاولت شركة هوندا (Honda) تحويل الروبوتات الآلية من أفكار سينمائية شاهدناها في أفلام هوليوود؛ مثل روزي مدبرة المنزل في مسلسل الأطفال ذا جتسونز (The Jetsons)، أو الروبوت الآلي الشهير سي ثريبو (C-3PO) في سلسلة أفلام حرب النجوم (Star Wars)، إلى رجل آلي حقيقي متعايش مع الإنسان ويمكنه تقديم المساعدة له، وهو الروبوت أسيمو أكثر الروبوتات التي لها هيئة بشرية تقدماً. فما الذي يجعله مميزاً؟
كانت أولى محاولات شركة هوندا في تطوير روبوت شبيه بالبشر عام 1986، عندما أطلقت نموذجها الأولي إي 1 (E1)، وهو عبارة عن روبوت بقدمين فقط لمحاكاة مسير الإنسان. حملت النماذج اللاحقة من E1 إلى E6 بعض الإضافات، إلا أنها كانت تفتقد القدرة على التوازن. في عام 1993، كان أول نموذج بشري مزوّد بجذع ورأس وذراع، وأُطلق عليه بي 1 (P1). ساعدت إضافات المهندسين في تحسين توازن الروبوت وأضافت له وظائف جديدة، لكنه كان كبيراً إلى حد ما، إذ بلغ وزنه نحو 175 كيلوغراماً، وطوله 1.9 متر. بعد "بي 1″، ظهر النموذج بي 2 (P2) عام 1996، وبي 3 (P3) عام 1997. في أكتوبر عام 2000، طرحت هوندا تصميمها الجديد وهو الروبوت ذو الهيئة البشرية أسيمو (Asimo)، وهو اختصار لـ "خطوة متقدمة في الحركة المبتكرة" (Advanced Step in Innovative Mobility)، كتتويج لعقدين من أبحاث الروبوتات البشرية. تابعت هوندا إجراء التعديلات والتحسينات على أسيمو، وظهر الجيل الثاني منه عام 2005، ثم الجيل الأحدث والمسمى بـ "أسيمو الجديد كلياً" عام 2011، بطول 1.3 متر، ووزن 48 كيلوغراماً. للمزيد حول الروبوت أسيمو، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
12.922 مليار دولار القيمة المتوقعة للذكاء الاصطناعي في سوق إنترنت الأشياء بحلول عام 2027، وذلك بعدما وصلت إلى 5.233 مليار دولار في عام 2021. الرابط(إنجليزي)
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
محمد زهران مدير برامج الأنظمة المستقلة في منصة يوداسيتي. عمل سابقاً كبير مهندسي التعلم الآلي في كلٍ من شركة "ديب سورس" للتطوير التقني القائم على الذكاء الاصطناعي في ألمانيا، وشركة "ويبفيل" لتكنولوجيا المعلومات في مصر. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في هندسة الكهرباء والالكترونيات والاتصالات من جامعة طنطا المصرية، ثم نال درجة الماجستير من جامعة النيل في اختصاص علم الحاسوب. تركز أبحاثه على الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والتعلم العميق وعلوم البيانات ومعالجة اللغات الطبيعية.
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
محرك الاستدلال | INFERENCE ENGINE
هو العنصر المسؤول عن تطبيق القواعد المنطقية لتفسير وتقييم الحقائق الموجودة في قاعدة المعرفة لنظام خبير ما أو أي نظام ذكاء اصطناعي آخر بهدف استنتاج معلومات جديدة وتقديم إجابات، ويعمل بآلية مشابهة لعملية اتخاذ القرارات عند البشر. تكون مهمة محرك الاستدلال الأساسية اختيار وتطبيق القاعدة المناسبة لكل خطوة من خطوات عمل النظام. وكل حقيقة جديدة تضاف إلى قاعدة المعرفة قد تؤدي إلى قواعد جديدة في محرك الاستدلال.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.