صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 20 نوفمبر:
تكنولوجيات حديثة يتم استخدامها لأول مرة في كأس العالم.
كيف أصبحت الروبوتات القاتلة من النانو درون أسلحة دمار شامل؟
ما الذي يعنيه الفن المولّد بواسطة الذكاء الاصطناعي بالنسبة للإبداع البشري؟
نتمنى لك يوماً سعيداً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
إليك قائمة بأكثر 5 وظائف مهددة بالاندثار بسبب الذكاء الاصطناعي. إن كنت عاملاً في إحدى هذه الوظائف، فإنك أمام أكبر التحديات التي قد تواجهها.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
"إنتل" تطلق أداة لاكتشاف التزييف العميق في الوقت الحقيقي
أعلنت شركة "إنتل" أنها طورت "التقنية الأولى من نوعها في العالم" لاكتشاف التزييف العميق في الوقت الحقيقي. وأوضحت الشركة أن الأداة الجديدة، التي تُسمى (FakeCatcher)، قادرة على اكتشاف التزييف العميق في مقاطع الفيديو بنسبة 96% من الوقت. وأضافت أنها تعمل من خلال تحديد التغيرات في لون الأوردة أثناء دوران الدم عن طريق مسح وحدات البكسل في مقطع الفيديو. وتقيس هذه الطريقة، المعروفة باسم تخطيط التحجم الضوئي (PPG)، كمية الضوء التي تعكسها الأوعية الدموية أو تمتصها. وتجمع إشارات تدفق الدم هذه من وجه الشخص أو الأشخاص في مقطع فيديو وتستخدم خوارزميات لتحديد ما إذا كانت مزيفة.
"جي 42" الإماراتية تستثمر 42 مليون دولار في "أبلايد إيه آي"
نقلت شبكة "بلومبيرغ" عن أشخاص مطلعين أن مجموعة الذكاء الاصطناعي "جي 42"، التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، استثمرت 42 مليون دولار في شركة "أبلايد إيه آي" العالمية للذكاء الاصطناعي والبرمجيات وأتمتة العمليات البشرية، ومقرها لندن. يساعد الاستثمار "أبلايد إيه آي"، بحسب مؤسسها ورئيسها التنفيذي المصرفي السابق في "غولدمان ساكس" آريا بولورفروشان، على تطوير منتجات الذكاء الاصطناعي لديها في قطاعات التأمين والأدوية والرعاية الصحية والخدمات. وتضم الشركة الناشئة التي تأسست العام الماضي، ولها مقر في الإمارات، فريقاً هندسياً محترفاً من وادي السيليكون قوامه 34 مهندساً وخبيراً في مجال الذكاء الاصطناعي تخرجوا من مدارس "أمازون"، و"ألفابيت"، و"جيه بي مورغان تشيس" وغيرها.
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
دورة تدريبية مجانية حول معالجة اللغات الطبيعية للبحث الدلالي. الرابط(إنجليزي)
تمويل بالمليارات لإطلاق صناعة مواد البطاريات الأميركية. الرابط
ما الذي يعنيه الفن المولّد بواسطة الذكاء الاصطناعي بالنسبة للإبداع البشري؟ الرابط (إنجليزي)
Platform_Validate برنامج أطلقه مركز "مايو كلينك" الطبي لاكتشاف التحيزات المحتملة في نماذج الذكاء الاصطناعي المستخدمة في مجال الرعاية الصحية. الرابط(إنجليزي)
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
المناطق الريفية تفوت فرص الذكاء الاصطناعي
تعد الدراسات الخاصة بالذكاء الاصطناعي مجالاً جديداً نسبياً لكنه مجال يتوسع بسرعة. في عام 2015، نشر باحثون في الولايات المتحدة 850 مقالة حول الذكاء الاصطناعي والروبوتات في الدوريات التي يتتبعها مؤشر (Nature Index). وقد ارتفع هذا الرقم إلى 3651 مقالة بحلول عام 2021. وعلى الرغم من أن هذا النمو السريع قد يكون سبباً للإثارة، إلا أنه سبب وجيه أيضاً للقلق من التحيزات والتناقضات في كيفية إجراء هذه الأبحاث وتطبيقها.
أحد هذه التناقضات المحتملة هو الطريقة التي يرتبط بها الذكاء الاصطناعي بالمجتمعات الحضرية والريفية. تقول جانا بوجريبنا، المدير التنفيذي لمعهد الذكاء الاصطناعي والمستقبل الإلكتروني في جامعة "تشارلز ستورت في باثورست" بولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية، إنه من المحتمل أن يكون أولئك الذين يعيشون في المناطق النائية أكثر عرضة لمخاطر التكنولوجيا من نظرائهم في المناطق الحضرية، ولكن يتم إهمالهم في الأبحاث. تبدأ هذه الاختلافات في مرحلة جمع البيانات، والتي غالباً ما يتم جمعها من هواتفنا الذكية. من المرجح أن يستخدم سكان الحضر أجهزة "أيفون" بينما يميل سكان الريف إلى أنظمة "أندرويد". وقد وجدت دراسة أجريت عام 2021 أن هواتف أندرويد تمنح شركة جوجل بيانات أكثر بمقدار 20 ضعفاً مما ترسله أجهزة أيفون إلى "أبل". وتهيمن هواتف "أندرويد" على البلدان الريفية مثل تلك الموجودة في إفريقيا، حيث يستخدمها 87.22% من السكان. للمزيد، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
تكنولوجيات حديثة يتم استخدامها لأول مرة في كأس العالم
ستقام نسخة 2022 من كأس العالم في دولة قطر، وسينافس فيها 32 منتخباً. ستبدأ البطولة في 21 نوفمبر، وستقام المباراة النهائية قبل أيام قليلة من عيد الميلاد، في 18 ديسمبر. لن تكون هذه البطولة فرصة لعرض مهارات المنتخبات المشاركة فقط، بل أيضاً لعرض بعض الابتكارات التكنولوجية الحديثة والرائدة. وفيما يلي نظرة عامة على بعض هذه الابتكارات.
نظام التبريد في الملاعب
إن أهم تقنية ستُستخدم في ملاعب كأس العالم هي نظام التبريد لتخفيض درجات الحرارة المرتفعة التي يمكن أن تؤثّر بشكل كبير على قدرات اللاعبين، خاصة لاعبي الفرق الأوروبية المعتادين على الأجواء الباردة والمعتدلة. نظام التبريد في ملاعب قطر مستوحى من أنظمة تكييف الهواء في السيارات، حيث صُمم النظام الذي يعتمد على الطاقة الشمسية لسحب الهواء من الخارج وتبريده، ثم توزيعه في المدرجات عن طريق فتحات أسفل المقاعد، كما تتوفر في الملاعب أنظمة العزل والتبريد لتوفير الطاقة قدر الإمكان.
نظام المراقبة
من بين الابتكارات الأخرى في ملاعب قطر، نظام مراقبة متطور للغاية، حيث سيتم تثبيت كاميرات مدعومة بأنظمة التعرف على الوجوه في الملاعب. إجمالاً، سيكون هناك نحو 15 ألف كاميرا للتتبع في الملاعب والشوارع القطرية، وسوف يتوجب على جميع المشجعين ملء بياناتهم وتقديم صورهم للسلطات القطرية.
تكنولوجيا التسلل شبه الآلية
تعد تكنولوجيا التسلل شبه الآلية (Semi-automated offside technology) أداة دعم لحكام المباريات على أرض الملعب والحكام عبر الفيديو، وتساعدهم على اتخاذ قرارات أسرع وأكثر دقة.
تستخدم التكنولوجيا هذه 12 كاميرا تتبع مثبتة تحت سقف الملعب لتتبع الكرة، وما يصل إلى 29 نقطة بيانات على جسم كل لاعب، ويتم تحديث هذه البيانات 50 مرة في الثانية، لتحديد موقع اللاعب الدقيق وموقع الكرة على أرض الملعب.
للمزيد حول التكنولوجيا المستخدمة في كأس العالم، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
كيف أصبحت الروبوتات القاتلة من "النانو درون" أسلحة دمار شامل؟
غالباً ما تكون أفلام الخيال العلمي التي تنتجها هوليوود عن الروبوتات القاتلة على شكل البشر، التي تتصرف من تلقاء نفسها لقتل الناس مثيرة للقلق، لكن على الرغم من أنها تعرض لمفاهيم خاطئة وتحمل كثيراً من المبالغات، فإن الروبوتات القاتلة الحقيقية تعمل الآن في الحروب والنزاعات، لكنها طائرات مسيرة تقليدية أو صغيرة جداً يطلق عليها اسم "نانو درون" أدخلت البشرية إلى العصر الذي تم التنبؤ به وأصبحت أشبه بأسلحة الدمار الشامل في خطورتها على البشر، فهل يدرك الجميع ما يحمله المستقبل القريب لهذه الأسلحة الفتاكة؟
على عكس المخاوف، قد لا تكون الروبوتات قادرة أبداً على التصرف تماماً مثل البشر، لكن ما يثير المخاوف الآن هو تقنيات أبسط بكثير بدأت القتل في ساحة المعركة في أماكن مثل أوكرانيا وناغورنو قره باخ وبعض المواقع الأخرى في الشرق الأوسط، وبين حين وآخر تكشف الأخبار عن كيف تتحول الحرب الحديثة من خلال مزيد من طائرات الدرون المتطورة والدبابات والسفن والغواصات التي تحدد أهدافها وتتبعها وتدمرها بشكل مستقل عبر خوارزمياتها أو برمجتها، الأمر الذي يأخذ العالم إلى مكان خطير، مع مجموعة من المشكلات الأخلاقية والقانونية والتقنية لأن هذه الأسلحة، ستزيد من اضطراب الوضع الجيوسياسي العالمي. وقبل أسابيع قليلة، ظهرت طائرات الدرون في الأخبار مرة أخرى، لكن ليس كما عرفناها من قبل، حيث أعلنت بريطانيا أنها سترسل 850 طائرة من طراز "بلاك هورنيت" (الدبور الأسود)، وهي طائرات درون صغيرة جداً بحجم كف اليد إلى كييف لاستخدامها في القتال عن قرب، كي تمنح القوات الأوكرانية ميزة حاسمة في القتال المدني الشرس الذي كان متوقعاً أثناء سعيها لتحرير بلداتها ومدنها. للمزيد، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
%79 من المديرين والمديرين التنفيذيين للشركات يقولون إنهم يستفيدون في عملهم من المنتجات الاستهلاكية العامة التي تحتوي على مكونات ذكاء اصطناعي. ويتضمن ذلك المساعدين الصوتيين مثل سيري وأليكسا وتطبيقات الكتابة والتطبيقات الإنتاجية. الرابط(إنجليزي)
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
محمد محمد مهندس تعلم آلي في شركة (L-One Systems) في دمشق. عمل سابقاً كمهندس ذكاء اصطناعي في شركة (Tradinos UG). حاصل على درجة الماجستير من الجامعة الافتراضية السورية (SVU)، والبكالوريوس في علوم الحاسوب والأتمتة من جامعة دمشق. وهو مهتم بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والتعلم العميق.
يجب أن تعلم| للاطلاع | في صلب الموضوع |رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
البيانات غير المهيكلة | UNSTRUCTURED DATA
عبارة عن بيانات بأشكال مختلفة لم يتم تنسيقها وفقاً لنموذج بيانات أو مخطط محدد مسبقاً، وبالنتيجة لا يمكن تخزينها في قواعد البيانات العلائقية التقليدية. تنمو البيانات غير المهيكلة بشكل سريع جداً نظراً لتزايد الاعتماد على التطبيقات والخدمات الرقمية. وتشير التقديرات إلى أن ما نسبته 80 إلى 90% من البيانات التي يتم توليدها وجمعها من قبل الشركات هي بيانات غير مهيكلة.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.