اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

Preview
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 13 نوفمبر:

  • ما الذي يخبرنا به روبوت تسلا عن التحيز في التصميم؟
  • شاهد: الأتمتة والذكاء الاصطناعي: أوراق دبي الرابحة في رؤيتها المستقبلية.
  • كيف تساعد مكافآت الذكاء الاصطناعي في الكشف عن الخوارزميات المتحيزة بشكل أسرع.

نتمنى لك يوماً هادئاً.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو

تصاعد ثورة الروبوتات يعني زيادة الإنتاجية والنمو الاقتصادي. على خلفية ذلك، أطلقت دبي برنامج الروبوتات والأتمتة، بقيادة مؤسسة دبي للمستقبل، لتنمية اقتصادها المستقبلي. مبادرة تتطلع إلى دفع مساهمة القطاع إلى 9% من الناتج المحلي الإجمالي خلال السنوات العشر القادمة.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
روبوت أمازون الجديد "سبيرو" يقلق موظفي الشركة
كشفت شركة أمازون عن روبوت ضخم يستخدم الذكاء الاصطناعي تقول إنه قادر على التعامل مع آلاف البضائع المختلفة في المستودعات، في خطوة قد تؤدي إلى تسريح عدد كبير من موظفي الشركة، لكونه يؤدي عملهم. وأضافت الشركة أن الروبوت الذي يحمل اسم "سبيرو" يبسط عملية تعبئة البضائع، عبر تحريكها قبيل عملية تعبئتها وإرسالها. وفي رسالة طمأنة للموظفين، ذكرت أمازون أن الابتكار الجديد يمثل تطوراً تكنولوجياً كبيراً يدعم موظفيها للعمل بطريقة أكثر ذكاءً وكفاءة، وتركيز وقتهم وطاقتهم على أمور أخرى، مضيفة أن الروبوت الجديد سيساهم في خلق 700 وظيفة جديدة. لكن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تقول إن هذه التقنية ربما تحل يوماً ما محل العمال.

دبي تحتضن أول مركز بالذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء لتعليم قيادة المركبات
تحتضن دبي أول مركز ذكي يعتمد على استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء لتعليم قيادة المركبات، يعمل بنظام أتمتة الاختبارات بشكل كامل. وأعلنت مجموعة "فيرست سيكيورتي" الإماراتية، على هامش لقاء صحفي، أنه تم البدء في الأعمال الإنشائية للمركز، الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الدولة، لافتة إلى أن المركز يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء عبر متابعة سلوكيات المتدربين على مدار 40 ساعة تدريب، فيما يطلق أعماله بشكل فعلي للمتعاملين خلال أكتوبر المقبل. وقال الرئيس التنفيذي للمركز، ياسر شرف، إن المركز يتم تطويره وتصميمه وفق تقنيات عالمية ذكية حديثة، لافتاً إلى أنه سيشتمل على قسم لتدريب الأطفال على الأنظمة المرورية السارية على الطرقات.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
  • ينظم مركز تقييم واعتماد هندسة البرمجيات بهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات في مصر (إيتيدا) ندوة مجانية عبر الإنترنت، يوم 22 نوفمبر، بعنوان "تأثير الذكاء الاصطناعي على تطبيقات آلية DevOps". الرابط
  • تويتر يخسر ما يزيد على مليون مستخدم منذ استحواذ إيلون ماسك عليه. رابط المقال من موقعنا
  • الرعاية الصحية: 4 روبوتات صناعة مصرية في مستشفى شرم الشيخ الدولي. الرابط
  • AKASA منصة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمساعدة مؤسسات الرعاية الصحية على تقليل تكاليف التشغيل وتحسين العمليات وتعزيز تجارب المرضى وتقليل أعباء العمل. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
ما الذي يخبرنا به روبوت تسلا عن التحيز في التصميم؟
في أوائل أكتوبر الماضي، قدمت شركة تسلا نموذجاً أولياً لروبوت أوبتيموس (Optimus) الشبيه بالإنسان. كان العرض التوضيحي السابق للشركة قد تضمن خروج إنسان ببدلة تشبه الروبوت، لذلك عندما سار أوبتيموس ببطء على خشبة المسرح، قابله الجمهور المبتهج بسعادة.
على الرغم من الإطار المستقبلي للعرض، فقد شعر خبراء الروبوتات بالإحباط بعد الكشف عن هذا الروبوت. بدت محاولات أوبتيموس الثقيلة للقيام بأشياء مثل الرقص أقل تقدماً من الروبوتات الأخرى، مثل روبوت أسيمو (ASIMO) من شركة هوندا، الذي لعب كرة القدم مع الرئيس السابق باراك أوباما في عام 2014. تفاخر مهندسو تسلا بأن روبوت أوبتيموس يستطيع تحريك يديه بحرية بمقدار 11 درجة (أي جميع الطرق التي يمكن للأجزاء الروبوتية أن تنحني بها). وبالمقارنة، فإن اليد الروبوتية التي صممها مهندس ياباني في عام 1963 كانت تتحرك بمقدار 27 درجة.
على الرغم من قدراته المحدودة بشكل واضح، فإن أوبتيموس لا يزال يثير قلقاً اعتيادياً من احتمالية تمرد الروبوتات على صانعيها يوماً ما. ما الذي يجعلنا نشعر بالتهديد من روبوت أوبتيموس؟ يكشف البحث الذي قدمته حول تطوير الروبوتات اليابانية أن مشاعرنا تجاه الروبوتات لا تتعلق بالفكرة العامة للاصطناعية، كما يقترح العديد من النقاد، بل تتعلق أكثر بحقيقة أنها وكلاء لبشر حقيقيين. غالباً ما تعكس مشاعر الناس تجاه الروبوتات مشاعرهم تجاه نوع العامل البشري الذي يُفترض أن يحل الروبوت مكانه.
عند مشاهدة الفيديو الطويل للعرض التوضيحي، أدهشني سماع إيلون ماسك ومهندسيه يدلون بتصريحات تعكس ما قاله المهندسون اليابانيون في الثمانينيات (وحتى قبل ذلك)، كالحاجة إلى "تصميم مستوحى بيولوجياً" لإنشاء آلة متعددة الأغراض، والوعد بأن العمال الآليين سوف يحرروننا من رهبة العمل ويحققون السعادة والازدهار بشكل عام في غضون 10 إلى 15 عاماً، والرغبة في الحصول على رفيقٍ آلي، وغيرها الكثير.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

كيف تساعد مكافآت الذكاء الاصطناعي في الكشف عن الخوارزميات المتحيزة بشكل أسرع؟
يتم توظيف أنظمة الذكاء الاصطناعي طوال الوقت، ولكن قد يستغرق الأمر شهوراً أو حتى سنوات حتى يتضح مدى تحيز هذه الأنظمة وكيفية حدوثه. غالباً ما تكون المخاطر كبيرة جداً: يمكن أن تتسبب أنظمة الذكاء الاصطناعي المتحيزة في اعتقال الأبرياء، كما يمكنها حرمان الأشخاص من السكن والوظائف والخدمات الأساسية.
تطلق اليوم مجموعة من خبراء الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي مسابقة جديدة لمكافآت التحيز، ويأمل هؤلاء الخبراء أن تسرّع هذه المسابقة عملية الكشف عن هذه الأنواع من التحيز الكامن. تدعو المسابقة، المستوحاة من مكافآت الأخطاء في الأمن السيبراني، المشاركين إلى إنشاء أدوات لتحديد التحيزات الخوارزمية في نماذج الذكاء الاصطناعي والعمل على تقليصها.
يتم تنظيم المسابقة من قبل مجموعة من المتطوعين الذين يعملون في شركات مثل تويتر وشركة البرمجيات سبلانك (Splunk) وشركة رياليتي ديفيندر (Reality Defender) الناشئة لاكتشاف التزييف العميق. وقد أطلقوا على أنفسهم لقب "قراصنة التحيز".
ستقوم مسابقة مكافأة التحيز الأولى بالتركيز على الكشف عن الصور المتحيزة، لأنها مشكلة شائعة. فعلى سبيل المثال، أخطأت أنظمة الكشف عن الصور المغلوطة سابقاً في تحديد ذوي البشرة السمراء على أنهم غوريلا.
سيواجه المنافسون تحدياً لبناء نموذج للتعلم الآلي يصنّف كل صورة بلون بشرتها، والهوية الجنسية، والفئة العمرية، ما يسهّل عمليات قياس التحيزات في مجموعات البيانات واكتشافها. سيتم منح هؤلاء المتنافسين إمكانية الوصول إلى مجموعة بيانات مؤلفة من نحو 15 ألف صورة لوجوه بشرية تم إنشاؤها صناعياً. يتم تصنيف المشاركين على أساس مدى دقة وضع العلامات على الصور في نماذجهم والمدة التي يستغرقها تشغيل الكود، وغيرها من المقاييس. تنتهي المسابقة في 30 نوفمبر.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

الدفع ببصمة الكف: "وي تشات" يمهّد لترسيخ سمعته كـ"تطبيق كل شيء"
هل تعرف لماذا اشترى إيلون ماسك منصة تويتر؟ أحد الأسباب المهمة التي ذكرها هو تحويلها إلى "إكس"؛ تطبيق كل شيء. قد يبدو هذا السؤال بعيداً عن عنوان المقالة، لكن الواقع أن هذا النوع من التطبيقات موجود بالفعل بشكل ما. وعلى الرغم من أن أكثر من مليار شخص يستخدمونه يومياً، فإنه غير معروف في معظم أنحاء العالم، لأن معظم هؤلاء المستخدمين يتركزون في الصين فقط. هذا التطبيق هو "وي تشات" (WeChat)، وهو في طريقه الآن لترسيخ سمعته أكثر كتطبيق لكل شيء.
قبل إتمام صفقة استحواذ ماسك على تويتر، عبّر الملياردير المثير للجدل دائماً عن إعجابه الشديد بـ"وي تشات". وخلال اجتماع مع موظفي تويتر في يونيو الماضي، قال ماسك إنه لا يوجد مكافئ لـ"وي تشات" خارج الصين، مضيفاً: "ببساطة، أنت تعيش في الصين على وي تشات، لأنه مفيد للغاية لحياتك اليومية. وأعتقد أنه إذا تمكنا من تحقيق ذلك، أو حتى اقتربنا من ذلك على تويتر، فسيُعد هذا نجاحاً هائلاً".
ولكن لماذا يحب ماسك هذا التطبيق؟ لأن "وي تشات" -الذي تديره شركة تينسنت (Tencent) الصينية العملاقة- يُتيح لمستخدميه عدداً لا يحصى من الخدمات، منها على سبيل المثال لا الحصر: "إرسال الرسائل القصيرة، والتواصل الاجتماعي ومشاركة مقاطع الفيديو، والتسوّق عبر الإنترنت، وممارسة الألعاب الإلكترونية، والدفع في كل مكان تقريباً من المتاجر الكبرى إلى أصغر الباعة، بل يمكنك حتى استدعاء سيارات الأجرة عن طريقه".
يسعى "وي تشات" حالياً بهدوء إلى استحداث "تكنولوجيا دفع كبيرة" قد تُتيح للمستخدمين الدفع باستخدام "بصمة الكف" (Palm Print). وقد تصدرت هذه التكنولوجيا التي لا تزال في طور التجربة عناوين الصحف الصينية، منتصف الشهر الماضي، بعدما أثارت شكوك المواطنين بشأن ما إذا كان تداول البيانات الخاصة بقياساتهم الحيوية آمناً بالفعل.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
%10
من الشركات المدرجة في مؤشر فورتشن 500 ستلجأ للمحتوى الذي تنشئه أدوات الذكاء الاصطناعي في عام 2023.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
توفيق الأحمد
مهندس البيانات الكبيرة في جامعة كوجالي التركية. عمل سابقاً في تطوير مواقع الويب في شركة بي تك للبرمجيات في تركيا. حاصل على بكالوريوس في هندسة الحاسوب من جامعة حلب بسوريا، والماجستير في التخصص نفسه من جامعة كوجالي. مهتم بالبحث في علوم البيانات والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي والتعلم العميق.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الذكاء الاصطناعي القابل للتفسير | EXPLAINABLE ARTIFICIAL INTELLIGENCE (XAI)
مصطلح يشير إلى مجموعة من العمليات والأدوات والأساليب المصممة للسماح للمستخدمين البشريين بفهم نتائج ومخرجات خوارزميات التعلم الآلي والثقة بها. يُستخدم الذكاء الاصطناعي القابل للتفسير لوصف نماذج الذكاء الاصطناعي وتأثيرها المتوقع وتحيزها المحتمل. ويساعد الناس على استيعاب ميزات البيانات التي تتعلمها الشبكات العصبونية فعلياً، وبالتالي مدى دقة النموذج وبعده عن التحيز وشفافيته في عمليات صنع القرار. كما أنه يسمح للمنظمات والباحثين بتبني مقاربات مسؤولة لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي.

لأفضل تجربة في الوصول إلى المحتوى، جرب تطبيق مجرة على الهاتف المحمول مجاناً