اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

Preview
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 16 أكتوبر:

  • غاري كاسباروف الذي لا نعرفه: أول شخص تتعرض وظيفته لتهديد الذكاء الاصطناعي.
  • البيت الأبيض يكشف عن وثيقة جديدة لحقوق الذكاء الاصطناعي.
  • الذكاء الاصطناعي يسهل عمليات الغش في الامتحانات.

نتمنى لك يوماً سعيداً.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
قبل أيام، كشفت شركة سوبرنال (Supernal) الناشئة، وهي إحدى الشركات التابعة لشركة هيونداي (Hyundai) الكورية الجنوبية، عن نموذج لسيارة طائرة جديدة تتضمن مقصورة تتسع لخمس ركاب، أُطلق على السيارة اسم eVTOL، وهي مستوحاة من شكل الفراشة.
المزيد على موقعنا عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
فولكس فاجن تكشف عن مشروع بقيمة 2.4 مليار يورو للتعاون مع شركة ذكاء اصطناعي صينية
تعتزم شركة صناعة السيارات "فولكس فاجن" استثمار 2.4 مليار يورو في مشروع مشترك مع شركة (Horizon Robotics)، وهي شركة تصميم رقائق ذكاء اصطناعي صينية رائدة، حيث تراهن الشركة الألمانية على السيارات التي تعمل بمساعدة الذكاء الاصطناعي وبدون سائق كوسيلة للاحتفاظ بحصتها في أكبر أسواقها. وأوضحت "فولكس فاجن"، التي تحقق ما يقرب من نصف أرباحها الصافية في الصين، أنها وافقت على هذه الشراكة "لتسريع تطوير القيادة الآلية وإعادة تنظيم أعمالنا في الصين". وستستحوذ شركة (Cariad) للبرمجيات، التابعة لشركة "فولكس فاجن"، على 60% من المشروع المشترك. ومن المتوقع أن تكتمل الصفقة في النصف الأول من عام 2023، في انتظار الحصول على الموافقة التنظيمية.
الرابط (إنجليزي)

"سدايا" تطلقُ برنامجاً عبر البودكاست يتناولُ قضايا الذكاء الاصطناعي في العالم
أعلنت القمة العالمية للذكاء الاصطناعي، في نسختها الثانية، التي نظَّمَتها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" في سبتمبر الماضي، عزمَها إطلاق برنامج متخصص بالذكاء الاصطناعي في العالم، يوم الاثنين المقبل، عبر برنامج "بودكاست قمة الذكاء الاصطناعي". وسيستضيف البرنامج في كل حلقة كبار العلماء في مجالات التقنية، والرؤساء التنفيذيين للشركات المهتمة بالذكاء الاصطناعي من داخل المملكة وخارجها، للحديث حول استخدامات الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية، وعلاقته بمجالات: الصحة والتعليم والمدن الذكية وتطوير الكوادر البشرية، إلى جانب موضوعات تطور ذكاء الآلة وصناعة الروبوتات وكيفية إسهامها في خدمة الإنسان وتحسين جودة الحياة في القرن الواحد والعشرين.
الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
  • تقدم شركة (أي بي إم) دورة تدريبية عبر الإنترنت بعنوان "الذكاء الاصطناعي للجميع: إتقان الأساسيات". الرابط (إنجليزي)
  • الهدف مليار مستخدم: ما هو تطبيق «كل شيء» الذي يسعى إيلون ماسك إلى تطويره انطلاقاً من تويتر؟ رابط المقالة على موقعنا
  • دراسة: أدوات الذكاء الاصطناعي تفشل في الحد من التحيز في عملية التوظيف. الرابط (إنجليزي)
  • C3 AI منصة ذكاء اصطناعي تمكّن المؤسسات العالمية من تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي ونشرها وتشغيلها. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
غاري كاسباروف الذي لا نعرفه: أول شخص تتعرض وظيفته لتهديد الذكاء الاصطناعي
في نهاية الشهر الماضي، هزّت فضيحة غش كبرى عالم الشطرنج. فقد اتهم بطل العالم خمس مرات ماغنوس كارلسن، منافسه هانز نيمان بالغش في بطولة كأس سينكوفيلد التي أقيمت في الولايات المتحدة. اتهامات الغش قديمة في عالم الشطرنج قدم اللعبة نفسها، لكن البيان المطول الذي نشره كارلسن (31 عاماً) على موقع تويتر، موجهاً فيه اتهامات مباشرة لمنافسه البالغ من العمر 19 عاماً كانت مزلزلة لدرجة أنها دفعت المئات من "الأساتذة الكبار" في اللعبة وخبراء كشف الغش إلى تحليل أدق تفاصيل المباراة التي أدت لانسحاب كارلسن من البطولة. بحث المحللون في العديد من وسائل الغش التي قد يكون نيمان استخدمها -لا سيما مع سجله السابق في الغش- لكن في النهاية اتجهت أصابع الاتهام بشكل عام إلى متهم واحد رئيسي: الذكاء الاصطناعي.
أعادت هذه الحادثة إلى الأذهان تاريخ الذكاء الاصطناعي الطويل في الشطرنج، والذي شهد أحداثاً مهمة مثّلت علامات على مدى التطور الذي شهده هذا المجال، لدرجة اعتبار الشطرنج في وقت من الأوقات وسيلة لقياس مستوى الذكاء الذي تتمتع به الآلات. ولعل أولى هذه اللحظات التاريخية قيام عالم الحاسوب البريطاني آلان تورينج، بكتابة برنامج للعب الشطرنج حتى قبل وجود جهاز حاسوب لتشغيله. ففي عام 1951، نشر تورينج برنامجه -المكتوب على الورق- والذي كان قادراً على لعب مباراة شطرنج كاملة.
لكن اللحظة الفاصلة في التاريخ المشترك الذي يجمع الذكاء الاصطناعي بالشطرنج جاءت في صيف عام 1997، عندما تمكّن الحاسوب العملاق ديب بلو (Deep Blue) الذي طوّرته شركة آي بي إم (IBM) من الفوز على بطل العالم آنذاك غاري كاسباروف، في الجولة الأخيرة من سلسلة مباريات مثيرة اعتبرتها الصحف "المعركة الأخيرة للدماغ البشري"، واعتبرت كاسباروف "مدافعاً عن البشرية" في وجه الذكاء الاصطناعي.
في أحدث حلقات سلسلة "كنت هناك عندما"، وهو مشروع تاريخ شفوي يُذاع ضمن بودكاست بالآلات نثق (In Machines We Trust)، الذي يبثه موقع إم آي تي تكنولوجي ريفيو، يتحدث كاسباروف عن هذه اللحظة وعن شعوره في هذا الوقت وكيف أثرت هذه الواقعة على تفكيره خلال السنوات التالية.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

البيت الأبيض يكشف عن وثيقة جديدة لحقوق الذكاء الاصطناعي
يرغب البيت الأبيض في أن يعلم الأميركيون بأن عصر مسؤولية الذكاء الاصطناعي مقبل. فقد كشف الرئيس الأميركي بايدن عن مجموعة جديدة من حقوق الذكاء الاصطناعي، والتي تنص على خمسة أنواع من الحماية التي يجب أن يحصل عليها الأميركيون في عصر الذكاء الاصطناعي.
وعلى حين دعا بايدن في السابق إلى تطبيق إجراءات أكثر صرامة لحماية الخصوصية، وتوقف الشركات التكنولوجية عن جمع البيانات، فإن الولايات المتحدة -وهي موطن بعض من أكبر الشركات التكنولوجية وشركات الذكاء الاصطناعي- ما زالت حتى الآن واحدة من الدول الغربية القليلة دون توجيهات واضحة حول كيفية حماية مواطنيها من أضرار الذكاء الاصطناعي.
ويمثل هذا الإعلان رؤية البيت الأبيض حول أسلوب عمل الحكومة الأميركية والشركات التكنولوجية والمواطنين بشكل مشترك لتحميل المسؤولية للذكاء الاصطناعي. ولكن المنتقدين يقولون إن المسودة تفتقر إلى إجراءات صارمة، وإن الولايات المتحدة تحتاج إلى قواعد تنظيمية أكثر شدة حتى للذكاء الاصطناعي.
في سبتمبر، أعلنت الإدارة عن المبادئ الأساسية لمسؤولية الشركات التكنولوجية وإصلاحها، مثل التوقف عن الاعتماد على الخوارزميات المتحيزة في اتخاذ القرار، وتعزيز التنافسية في القطاع التكنولوجي، وتوفير الحماية الفيدرالية للخصوصية.
ويمثل مشروع قانون حقوق الذكاء الاصطناعي، الذي تمت صياغة رؤيته لأول مرة منذ سنة من قبل مكتب سياسات العلوم والتكنولوجيا في البيت الأبيض (OSTP)، وهو دائرة حكومية تقدم الاستشارات للرئيس الأميركي حول العلوم والتكنولوجيا، خطة لتحقيق هذه الأهداف. ويتضمن هذا المشروع توجيهات عملية للوكالات الحكومية، ودعوة موجهة إلى الشركات التكنولوجية والباحثين والمجتمع المدني لبناء أوجه الحماية هذه.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

الذكاء الاصطناعي يسهل عمليات الغش في الامتحانات
انتبهوا أيها المعلمون أنتم على وشك مواجهة تحدٍ خبيث جديد ينتشر في واجبات الكتابة التي تكلفون بها طلابكم، كما تنتشر الأعشاب البرية بسرعة كبيرة، وهذا التحدي هو إعداد الأوراق البحثية المعززة بالذكاء الاصطناعي.
ظهر أول منشئ مقالات على الإنترنت في عام 2005. يمكن الآن العثور على النصوص التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي في الروايات والمقالات الإخبارية المزيفة والمقالات الإخبارية الحقيقية والحملات التسويقية وعشرات المنتجات المكتوبة الأخرى. وما يجعل هذه التقنية في متناول أي شخص هو أنها إما مجانية وإما منخفضة التكلفة، ومن المحتمل أنها تغلغلت بالفعل في الفصول الدراسية الأميركية في الوقت الحالي.
إن استخدام برنامج الذكاء الاصطناعي ليس "انتحالاً أدبياً" بالمعنى التقليدي، لأنه لا يوجد عمل سابق قام الطالب بنسخه، وبالتالي لا توجد نسخة أصلية يستطيع المعلمون كشف السرقة منها. وإنما يقوم الطالب أولاً بإدخال النص من مصدر واحد أو مصادر متعددة في البرنامج لبدء العملية. يقوم البرنامج بعد ذلك بإنشاء محتوى باستخدام مجموعة من المعاملات الوسيطة حول موضوع ما. ويمكن بعد ذلك إضفاء طابع شخصي عليها لتلائم متطلبات الكاتب. مع القليل من الممارسة، يمكن للطالب استخدام الذكاء الاصطناعي لكتابة المقال أو البحث في زمن أقصر مما يستغرقه عادةً لكتابة مقال.
أردت أن أرى ما سيحدث إذا قمت بإدخال عينة من النصوص لأداء الواجبات إلى منشئ نصوص باستخدام الذكاء الاصطناعي مثل سودورايت (Sudowrite). (يعد برنامج سودورايت أحد هذه البرامج؛ ويمكنني ذكر المزيد، لكنني لا أود تسهيل الغش على الطلاب). أظهرت النتائج أنه يجب توعية المعلمين بما هو قادم إلى فصولهم الدراسية.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
4.1 مليار دولار
الحجم المتوقع للسوق العالمي للذكاء الاصطناعي في مراكز الاتصال (Call Center) بحلول عام 2027، بمعدل نمو سنوي مركب (CAGR) يبلغ 21.3%.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
اسكندر سلامة
الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في شركة (BonZuttner) لتطوير الأنظمة في العاصمة اليابانية طوكيو. عمل سابقاً كمدير مشروعات في وكالة (CLIC) للتسويق. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في هندسة تكنولوجيا المعلومات من جامعة دمشق، كما حصل على درجة الماجستير في الذكاء الاصطناعي من جامعة سوكا اليابانية. تركز أبحاثه على الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والبلوك تشين والرؤية الحاسوبية وعلوم الروبوت.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
نوع متقدم من أنواع الذكاء الاصطناعي يتمتع بمرونة تحاكي مرونة الدماغ البشري؛ بحيث يكون قادراً على تعلم المهارات في مجال محدد وتطبيقها في العديد من المجالات الأخرى. وهو يجمع ما بين القدرة على الفهم والرؤية والسمع والكلام والكتابة بطريقة تحاكي البشر في آنٍ معاً. ويهدف إلى معالجة المشكلات الأكثر تعقيداً، أو منح الروبوتات القدرة على التواصل والتعاون مع البشر في الحياة اليومية.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
Facebook
 
Twitter
 
Website