اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

Preview
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 12 أكتوبر:

  • أمازون تريد أن تجعل من روبوتها أسترو رقيباً على حياتك.
  • كيف تستخدم صناعة كرة القدم علم البيانات والتحليلات لتحسين أداء الفرق؟
  • إنتل تفتتح مركزاً لأبحاث الذكاء الاصطناعي في مدينة دبي للإنترنت.

نتمنى لك يوماً سعيداً.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
بدأت بعض الشركات المطورة لألعاب الفيديو في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة الألعاب. في هذا المقطع نشاهد كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في بناء ألعاب بسيطة، بدءاً من إيجاد فكرة جديدة، مروراً بتصميم صور اللعبة، وصولاً إلى كتابة تعليماتها البرمجية.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وإتش بي إي تتفقان على تطوير حاسوب فائق
أعلنت شركة "هيوليت باكارد إنتربرايز" (إتش بي إي) أنها بصدد تطوير حاسوب فائق جديد لجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي. ستسهم تقنيات الحوسبة الفائقة والذكاء الاصطناعي من إتش بي إي في تحسين قدرة الجامعة على تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المعقدة بمجموعات بيانات ضخمة، وتعزيز إمكاناتها على البحث وتحليل البيانات في مجالات تشمل الطاقة والنقل والبيئة. وسيساعد الحاسوب الفائق المزمع تطويره الجامعة على دعم استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، عبر الاستثمار في الأوساط الأكاديمية والحكومية والصناعية لتعزيز القدرة التنافسية العالمية للدولة. وستسهم تقنيات الحوسبة الفائقة والذكاء الاصطناعي المتقدمة في تمكين الجامعة من توسيع مواردها إلى مشاريع أكبر لاستقطاب المواهب العالمية وخلق فرص اقتصادية ومجتمعية جديدة لدولة الإمارات.

إنتل تفتتح مركزاً لأبحاث الذكاء الاصطناعي في مدينة دبي للإنترنت
أعلنت شركة إنتل عن افتتاح مركزها الأول للبحث والتطوير المتخصّص ببرمجيات الذكاء الاصطناعي في منطقة مجلس التعاون الخليجي، وذلك في مدينة دبي للإنترنت، الوجهة العالمية للأعمال والتكنولوجيا والعضو في مجموعة "تيكوم". جاء هذا الإعلان على هامش معرض "جيتكس جلوبال" في دبي. يأتي افتتاح "إنتل" لمركزها للذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط انسجاماً مع استراتيجية التحوّل الرقمي التي تطمح المنطقة إلى تحقيقها. وسوف يقدّم هذا المركز حلولاً متطورة لبرمجيات الذكاء الاصطناعي، وستتعاون "إنتل" بشكل وثيق مع الشركات المتخصّصة ببرمجيات الذكاء الاصطناعي والمؤسسات والجهات الأكاديمية القائمة في دبي، فضلاً عن توسيع نطاق تعاونها على مستوى المنطقة بشكل عام، لبناء الشراكات الاستراتيجية وتحفيز التحوّل الرقمي والتشجيع على تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، في ظلّ توفير منصّة فعّالة لتبادل المعرفة حول أحدث التوجهات والتقنيات والحلول المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
  • دورة تدريبية عبر الإنترنت حول "أساسيات التعلم الآلي باستخدام تنسرفلو". الرابط (إنجليزي)
  • "جيتكس" يشهد إطلاق مركبات ودراجات هجينة طائرة. الرابط
  • أصغر من النملة بمليوني مرة: أنابيب نانوية يمكنها توصيل الأدوية إلى مناطق محددة بدقة داخل الخلايا. رابط المقالة على موقعنا
  • pix2pix منصة ذكاء اصطناعي مجانية تأخذ الرسومات البدائية كمدخلات وتحولها إلى صور طبيعية. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
جوجل تطلق خدمة ترجمة سحابية جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة جوجل، أمس، عن خدمة سحابية جديدة تُسمى مركز الترجمة (Translation Hub)، تتيح للشركات ترجمة المستندات على أساس الخدمة الذاتية.
يمكن للموظف إدخال مستنداته في "المركز" وتحديد جميع اللغات التي يرغب في الترجمة إليها، ليقوم "المركز" بإنتاج الترجمة سريعاً، مع الحفاظ على تنسيق المستند الأصلي (سواء كان أحد مستندات جوجل أو ملف بي دي إف أو مستند مايكروسوفت وورد). وتقول جوجل إن الخدمة الجديدة توفر أيضاً عناصر تحكم تمكّن المستخدمين من تدقيق الترجمات بسهولة وتقديم الملاحظات.
ويقول نائب رئيس جوجل للذكاء الاصطناعي السحابي جون يانغ: "قبل أن تصبح الترجمة الآلية مهيمنة، كان العملاء عادةً ما يرسلون مستنداتهم إلى خدمات ترجمة، وكانوا ينتظرون في بعض الأحيان أسابيع للحصول على الترجمة. هنا يمكنهم استخدام الخدمة الذاتية والحصول على مستند مترجم في غضون 30 ثانية". وتعتبر هذه الخدمة مثالية للشركات متعددة الجنسيات، وتلك التي تمتلك قاعدة عملاء عالمية.
كانت خدمات الترجمة الآلية قد حصلت على دفعة كبيرة عام 2016 بعد ظهور الشبكات العصبونية. بدأت نماذج اللغة الطبيعية الجديدة، التي يمكن أن تترجم جملاً كاملة، في محو السجلات السابقة للتأكد من الدقة. ويقول ماكدوف هيوز، الذي قاد فريق هندسة ترجمة جوجل منذ عام 2012، إنه منذ ذلك الحين "تتجه صناعة الترجمة أكثر فأكثر إلى الاعتماد على البشر في التحرير اللاحق (post-editing) للترجمة الآلية، باعتبارها الطريقة المعتادة لللترجمة".
كما فتحت الشبكات العصبونية الباب لتقديم الترجمة كخدمة سحابية. ويرى هيوز أنها قد حولت خدمة الترجمة إلى "شيء ناجح فعلاً في حالات الاستخدام الاحترافي".
للمزيد حول هذه الخدمة، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط

أمازون تريد أن تجعل من روبوتها أسترو رقيباً على حياتك
أعلنت شركة أمازون بتاريخ 28 سبتمبر الماضي، أن روبوتها المنزلي "أسترو"، سيتلقى عدداً كبيراً من التحديثات الرئيسية التي تهدف إلى زيادة اعتماده في المنازل وفي حياتنا اليومية.
بشكل عام، توفّر الميزات الجديدة المزيد من المراقبة المنزلية. تتضمن هذه القدرات بعض المهام النموذجية: سيتمكن الروبوت، على سبيل المثال، من مراقبة الحيوانات الأليفة، وإرسال مقاطع فيديو موجزة لأنشطتها إلى المستخدمين. كما سيتمكن أسترو أيضاً من التجوّل في المنزل ومراقبة الغرف والمداخل. وقال نائب رئيس مجموعة الروبوتات التجارية في أمازون، كين واشنطن، في عرض تقديمي حول أجهزة وخدمات أمازون الجديدة: "سيقوم الروبوت بالتأكد من إغلاق الأبواب والنوافذ، وسيتمكن من تنبيهك إذا نسيت شيئاً ما مفتوحاً".
أعلنت أمازون أيضاً عن تعاون جديد بين أسترو ونظام كاميرا الأمن المنزلي "رينغ كام" (Ring cam) المسمّى بالحارس الأمني الافتراضي، والذي من شأنه أن يقوم بحماية المناطق المحيطة بالمنزل من عمليات السطو المحتملة. أما أمازون، التي اشترت نظام كاميرا "رينغ" في عام 2018، فقد قامت بالترويج لعملية الاقتران بالكاميرا كوسيلة لتعزيز حماية الشركات الصغيرة من عمليات السطو، من خلال تسجيل تلك العمليات بالفيديو والاتصال بالسلطات (رغم أن مالكي المنازل يمكنهم الاستعانة بمثل هذه الأداة لحماية منازلهم).
لم يخلُ نهج رينغ في المراقبة من الجدل. كما ذكرت زميلتي إيلين غوو في العام الماضي، قامت رينغ بتسويق نفسها كأداة لحماية الناجين من العنف المنزلي، ولكنها أتاحت في الوقت نفسه إمكانية الوصول إلى حياة أولئك الناجين. كما تم استبعاد كاميرا رينغ بسبب التمييز العنصري وانتهاكات الخصوصية. من المنطقي التساؤل عمّا إذا كان الجمع بين قدرة أسترو على التجوّل في منزل ما مع نظام المراقبة الذي أنشأته رينغ، قد يسبب مشكلات مراقبة أكثر تعقيداً من أي مشكلات قد سبّبتها المنتجات السابقة.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

كيف تستخدم صناعة كرة القدم علم البيانات والتحليلات لتحسين أداء الفرق؟
ضمن إحدى مباريات دوري كرة القدم للقسم الثاني في إنجلترا (بطولة الشامبيون شيب) في عام 2005، وبعد مشاهدة فريقه يخسر بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين أمام فريق لوتون تاون، استدار المدرب هاري ريدناب، مدرب ساوثهامبتون إلى أحد محللي بيانات النادي وقال: "سأخبرك، في الأسبوع المقبل، لماذا لا نجعل جهاز الحاسوب الخاص بك يلعب ضد جهاز الحاسوب الخاص بهم لمعرفة من سيفوز؟". جاء هذا التعليق الساخر المتهكم من المدرب بعد أن كان المحلل قد قدم إحاطة قبل المباراة إلى المدرب ولاعبيه مستخدماً إحصائيات من برنامج تتبع اللاعبين الأشهر في عالم كرة القدم بروزون (Prozone) أوضح فيه كيف يجب أن يتعامل الفريق مع المباراة.
كان هذا البرنامج الناشئ وقتها غريباً في ملاعب كرة القدم الإنجليزية، ولم يكن جزءاً من ثقافة اللعبة ومعظم المدربين لم يعتادوا عليه، حيث كانت إدانة المدرب الإنجليزي لبرنامج التحليلات من أعراض صناعة تناضل في كثير من الأحيان لتحقيق التوازن بين التقدم التكنولوجي والتقاليد التقليدية الراسخة التي تميز كرة القدم، حيث لم يُعرف في ذلك الوقت الاستخدام الواسع لعلم البيانات في هذا المجال، مع وجود مدربين يعملون فقط بناءً على حدسهم وخبراتهم في اتخاذ القرارات.
أدت تكنولوجيا علم البيانات دوراً في كرة القدم لعقود من الزمن، ولكن في السنوات الأخيرة توسّع استخدامها بسرعة، حيث يعمل محللو بيانات كرة القدم على إيجاد طريقة لتشجيع الابتكار في عالم لا يزال مبنياً على التقاليد الراسخة التي تعتمد على القراءة اللحظية للمباراة، والتي يتم بناءً عليها اتخاذ القرارات من قبل مدربي كرة القدم.

يُعد الانتشار الواسع لعلم البيانات في كرة القدم في الوقت الحالي ظاهرة مألوفة للجميع بفضل التطورات التكنولوجية، ويُعد المحاسب الإنجليزي تشارلز ريب (Charles Reep) أحد أبرز الروّاد الذين استخدموا علم البيانات في تحليل مباريات كرة القدم، حيث قام بجمع وتحليل أكثر من 2200 مباراة كرة قدم خلال الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، وقد قادت دراساته المبتكرة إلى وضع الأساس لاستخدام علم البيانات في كرة القدم كما نعرفها الآن.
بحلول التسعينيات من القرن الماضي، أصبح استخدام تكنولوجيا الفيديو لتحليل المباريات شائعاً بشكل متزايد، لكن القدرات التكنولوجية الضعيفة أعاقت المدربين الأكثر انفتاحاً على الاستفادة منها بشكل جيد.
للمزيد حول كيفية استخدام البيانات في كرة القدم، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
17.9 مليار دولار
القيمة المتوقعة للذكاء الاصطناعي في سوق التصنيع العالمي بحلول عام 2028، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 51.5% خلال الفترة 2022-2028.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
رنيم عبد العزيز
معلمة في شركة شاي للذكاء الاصطناعي، المتخصصة في التعليم، بالعاصمة الأردنية عمان. عملت سابقاً كمدربة لبرمجة الروبوتات في شركة (Bright Engineers). وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في هندسة الاتصالات والالكترونيات من جامعة فيلادلفيا بالأردن. تركز أبحاثها على الذكاء الاصطناعي والتنقيب عن البيانات والتعلم الآلي والتعلم العميق.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تنسرفلو | TensorFlow
مكتبة مجانية لتطبيقات التعلم العميق والتعلم الآلي، تم تطويرها بواسطة فريق جوجل برين لأغراض خاصة، قبل أن تتحول إلى منصة مفتوحة المصدر عام 2015. بدايةً لم يكن الهدف من تطوير تنسرفلو استخدامها في تطبيقات التعلم العميق؛ فهي مصممة أساساً من أجل الحسابات العددية الكبيرة، لكنّها أثبتت فائدتها الكبيرة في ذلك المجال مما دفع جوجل إلى جعلها مفتوحة المصدر وتوفيرها للجميع.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
Facebook
 
Twitter
 
Website