وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.

اشترك
check_post_to_show: string(2364) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":39804,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"3.233.221.90","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2022-10-09-2\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"833bdcc6e9f682fc-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.233.221.90","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"
Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.233.221.90","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"41868","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-10-09-2\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702278150.469396,"REQUEST_TIME":1702278150,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":39804,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
get_post_type: string(10) "newsletter"
Preview
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 10 أكتوبر:

  • ما هي الخوارزميات المنيعة كمومياً؟ ولماذا نحتاجها؟
  • بوت دردشة جديد من ديب مايند يعتمد على عمليات بحث جوجل وعلى البشر.
  • جوجل تلحق بميتا سريعاً وتطلق مولّد مقاطع فيديو من النصوص.

نتمنى لك يوماً سعيداً.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
يستعرض هذا المقطع بعضاً من جوانب قوة الذكاء الاصطناعي، لاسيما تلك المتعلقة بمولدات الصور من النصوص. ويشرح بطريقة فكاهية كيف تتمكن أنظمة إنشاء الصور من فهم الأوامر النصية المكتوبة.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مجانية لتسهيل التبديل بين رقائق إنفيديا وأيه إم دي
أعلنت شركة ميتا (فيسبوك سابقاً) أنها أطلقت مجموعة جديدة من الأدوات البرمجية المجانية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تسهل على المطورين التبديل بين الرقائق الأساسية المختلفة. وتعتمد منصة الذكاء الاصطناعي الجديدة مفتوحة المصدر التي أطلقتها الشركة على إطار تعلم آلي مفتوح المصدر يسمى باي تورش (PyTorch)، وتقول ميتا إنها يمكن أن تساعد في تشغيل التعليمات البرمجية بما يصل إلى 12 مرة أسرع على رقاقة (A100) الرائدة من شركة إنفيديا، أو أربع مرات أسرع على رقاقة (MI250) من شركة إيه أم دي. وأضافت أن المرونة التي يمكن أن توفرها هذه البرمجيات لا تقل أهمية عن زيادة السرعة.
الرابط (إنجليزي)

بوت دردشة جديد من ديب مايند يعتمد على عمليات بحث جوجل وعلى البشر
كشف مختبر الذكاء الاصطناعي ديب مايند (DeepMind) الذي تمتلكه شركة ألفابت (Alphabet)،
عن بوت دردشة يُسمى سبارو (Sparrow)، وهو بوت تم تدريبه على النموذج اللغوي الكبير تشينتشيلا (Chinchilla). وأوضح المختبر أنه تم تصميم سبارو حتى يتحدث مع البشر ويجيب عن الأسئلة، وذلك باستخدام عمليات بحث مباشرة على محرك جوجل أو باستخدام المعلومات الموجودة لديه. وبناءً على تقييم المستخدمين لهذه الأجوبة من حيث فائدتها، يتم تدريبه باستخدام خوارزمية تعلم معزز، والتي تعتمد على التجربة والخطأ لتحقيق هدف معين. ويهدف هذا النظام إلى أن يمثل خطوة نحو تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تستطيع أن تتحدث مع البشر دون عواقب وخيمة، مثل تشجيع الناس على إيذاء أنفسهم أو الآخرين.
للمزيد حول إمكانات بوت الدردشة الجديد، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
  • دورة تدريبية عبر الإنترنت لتوسيع نطاق معرفتك بالذكاء الاصطناعي، وتعلم المفاهيم الأساسية في هذا المجال. للتسجيل: الرابط (إنجليزي)
  • إغراءات مالية غير معلنة من يوتيوب لجذب صُناع المحتوى من تيك توك. رابط المقالة على موقعنا
  • تعرف على استخدامات طاقة الرياح في مختلف القطاعات قديماً وحديثاً. رابط المقالة على موقعنا
  • Hivery شركة أسترالية تساعد المتاجر على اتخاذ قرارات حول كيفية استخدام المساحات المادية، وإعداد عروض المنتجات وتحسين تشكيلاتها. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
التوائم الرقمية للبشر تغزو العالم مدعومة بالذكاء الاصطناعي
إذا كنت من محبي عوالم الواقع المرير المستقبلية (الديستوبيا)، فربما تكون قد شاهدت فيلم الجزيرة (The Island)، وشعرت برجفة عندما اكتشف البطل "لينكولن سيكس إيكو"، الذي مثل دوره إيفان ماكجريجور، أن العالم الذي ولد وعاش فيه مكون بالكامل تقريباً من بشر مستنسخين من الآلاف من مشاهير وأثرياء العالم، الذين خلقوا لأنفسهم سراً "توائم" حقيقية يمكن استخدام أعضائهم الحيوية عند إصابة الشخص الأصلي بمرض خطير أو التعرض لحادث.
كانت هذه الفكرة مستقبلية للغاية في الوقت الذي صدر فيه الفيلم عام 2005، لكن بعد 17 عاماً من هذا التاريخ يبدو أن صناعة التوائم البشرية بدأت بالظهور بالفعل بل وأصبحت رائجة. هذه التوائم المصنوعة تتميز بالذكاء والقدرة على التفاعل، بيد أن الفارق الأساسي بينها وبين توائم الفيلم أن ظروف صنعها كانت أقل سوداوية ولم تحتج لطابع السرية، لأنها ببساطة "توائم رقمية".
تنسخ التوائم الرقمية في الغالب المظهر الجسدي والتعبيرات ولغة الجسد من البشر الحقيقيين، وقد بدأت هذه النسخ المقلدة تظهر بشكل متزايد في صناعة الترفيه وغيرها. وعلى الرغم من الفرص المغرية التي تتيحها هذه التكنولوجيا، فإنها تثير كذلك العديد من الأسئلة الشائكة.
في حوار أجراه مع بودكاست بالآلات نثق (In Machines We Trust)، الذي يبثه موقع إم آي تي تكنولوجي ريفيو، يشرح الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة الذكاء الاصطناعي سول ماشينز (Soul Machines)، جريج كروس، أن شركته تعمل مع العديد من المشاهير الذين يختارون امتلاك توائم رقمية لأسباب مختلفة. على سبيل المثال، أصدر نجم كرة السلة الأميركية كارميلو أنتوني، مؤخراً كتاباً جديداً. وبعدما قام بتسجيل النسخة الصوتية من الكتاب، استخدمت "سول ماشينز" هذه النسخة الصوتية لخلق صوت اصطناعي له. الآن، لا يمكن لهذا الصوت المماثل تماماً لصوته الطبيعي أن يتحدث باللغة الإنجليزية فحسب، وإنما بات بإمكانه التحدث بـ15 لغة مختلفة، منها اليابانية والكورية ولغة الماندرين الصينية.
المفارقة هنا، بحسب مقدمة البودكاست جنيفر سترونج، أنه في حين أن هذه التكنولوجيا تصنع "توائم رقمية"، وبالتالي من المفترض بدهياً أن تكون نسخاً طبق الأصل من الأشخاص الحقيقيين، فإن هؤلاء المشاهير الرقميين لا يمثلون بالضرورة نفس طباع نظرائهم من البشر. على سبيل المثال، قد يختار المشاهير إنشاء نسخ لأنفسهم أقل توتراً أو أكثر قدرة على الحديث من أجل التواصل بشكل أفضل مع المعجبين.
للمزيد حول توائم البشر الرقمية، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

جوجل تلحق بميتا سريعاً وتطلق مولّداً جديداً لمقاطع الفيديو من النصوص
أعلنت شركة جوجل عن تطوير نظام ذكاء اصطناعي جديد يُسمى (Imagen Video)، يمكنه تحويل النصوص المكتوبة إلى مقاطع فيديو ذات جودة تصل إلى 1280×768 بكسل وبمعدل 24 إطاراً في الثانية الواحدة. وبالرغم من أن هذا النظام لا يزال حتى الآن في طور البحث، إلا أن ظهوره بعد خمسة أشهر فقط من الإعلان عن مولّد الصور (Google Imagen) يشير إلى التطور السريع الذي تشهده نماذج "إنشاء" الفيديو.
كما يأتي الإعلان عن (Imagen Video) بعد أقل من أسبوع من كشف شركة ميتا النقاب عن أداة ذكاء اصطناعي أخرى لتحويل النص إلى فيديو، أطلقت عليها اسم (Make-A-Video).
ووفقاً لورقة بحثية نشرتها جوجل، يتضمن النظام الجديد العديد من القدرات الهامة، مثل إمكانية إنشاء مقاطع فيديو مبنية على أعمال الرسامين المشهورين (مثل لوحات فنسنت فان جوخ)، وإنشاء أجسام ثلاثية الأبعاد مع الحفاظ على بنية الجسم نفسه، وعرض نص بمجموعة متنوعة من أنماط الرسوم المتحركة. وتأمل الشركة في أن تتمكن نماذج إنشاء مقاطع الفيديو ذات الأغراض العامة من "تقليل صعوبة إنشاء محتوى عالي الجودة بشكل كبير"، على حد قولها.
العنصر الرئيسي الذي يقف وراء قدرات (Imagen Video) هو "سلسلة" من سبعة نماذج انتشار تقوم بتحويل النص الأولي (مثل "دب يغسل الأطباق") إلى فيديو منخفض الدقة (16 إطاراً، بجودة 24×48 بكسل)، ثم تقوم بترقيته تدريجياً إلى دقة أعلى وبمعدلات إطارات أعلى مع كل خطوة. ويبلغ طول الفيديو النهائي 5.3 ثانية.
للمزيد حول هذا النظام، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)

ما هي الخوارزميات المنيعة كمومياً؟ ولماذا نحتاجها؟
خوارزميات التشفير هي ما تحمينا على الإنترنت، وتحمي خصوصيتنا، وتضمن نقل المعلومات بصورة سليمة. ولهذا، تم إطلاق جهود جدية لتصميم أنواع جديدة من الخوارزميات المقاومة حتى لأقوى الحواسيب الكمومية التي يمكن أن نتخيلها.
تقوم خوارزميات التشفير بتحويل البيانات القابلة للقراءة إلى شكل سري غير قابل للقراءة بحيث يمكن مشاركته بأمان على شبكة الإنترنت المفتوحة. ويتم استخدامها لحماية جميع أنواع الاتصالات الرقمية، مثل حركة مرور البيانات على مواقع الويب ومحتوى رسائل البريد الإلكتروني، كما أنها ضرورية لتوفير المستوى الأساسي من الخصوصية والثقة والحماية على الويب. وهناك عدة أنواع من خوارزميات التشفير المعيارية المستخدمة على نطاق واسع حالياً، بما فيها خوارزميات المفتاح المتناظر وخوارزميات المفتاح العام.
تستطيع خوارزميات التشفير الحفاظ على سرية البيانات لأن كسرها عملية فائقة الصعوبة من الناحية الرياضية. وسيحتاج حاسوب عصري فترة تصل إلى التريليونات من السنوات لكسر مجموعة واحدة فقط من مفاتيح التشفير باستخدام طريقة القوة العمياء (brute force). ولكن في التسعينيات، وقبل أن تدخل الحواسيب الكمومية حيز الحوار الواقعي، اكتشف الرياضي بيتر شور أن الطريقة النظرية لعمل الحاسوب الكمومي يمكن أن تكون مناسبة بشكل خاص لكسر العوائق الرياضية المستخدمة في تشفير المفتاح العام.
وعلى الرغم من عدم وجود أي حواسيب كمومية في ذلك الوقت، فقد تمكن رياضيون آخرون من تأكيد قدرة خوارزمية شور، كما أصبح متعارفاً على تسميتها، على كسر التشفير بالمفتاح العام نظرياً عند استخدامها في تلك الحواسيب. والآن، أصبح من المتفق عليه على نطاق واسع أن الخوارزميات التي نعتمد عليها حالياً لتشفير المفتاح العام ستصبح قابلة للكسر بسهولة ما إن يتم بناء حاسوب كمومي باستطاعة كافية. ويتوقع المعهد الوطني للمعايير والتقنية نيست (NIST) أن تكون الحواسيب الكمومية القادرة على أداء هذا العمل جاهزة خلال فترة تتراوح من 10 سنوات إلى 20 سنة وحسب.
لذلك، كان "نيست" يبحث عن خوارزميات جديدة تستطيع تحمل هجمات الحواسيب الكمومية. وقد بدأت الوكالة بتلقي المشاركات العامة في 2016، وحتى الآن تمت تصفية هذه المشاريع المقدمة إلى أربعة مشاريع للمرحلة النهائية مع ثلاث خوارزميات احتياطية. وتعتمد هذه الخوارزميات الجديدة على تقنيات قادرة على تحمل الهجمات من الحواسيب الكمومية باستخدام خوارزمية شور.
للمزيد حول هذه الخوارزميات، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
14.79 مليار دولار
الحجم المتوقع لسوق الذكاء الاصطناعي العالمي في مجال النقل بحلول عام 2030، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 22.97% خلال الفترة من 2022 إلى 2030.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
محمد زهير الطائي
المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة المنطلق لتكنولوجيا المعلومات بالعراق، وهي شركة متخصصة في تقديم خدمات واستشارات علوم البيانات والذكاء الاصطناعي. عمل سابقاً كمحلل بيانات في هيئة الإغاثة الكاثوليكية بالعراق. وهو حاصل على درجة الماجستير في علوم الحاسبات والاتصالات من جامعة الآداب والعلوم والتكنولوجيا في لبنان (AUL)، ثم درجة الدكتوراه في مجال علوم الحاسبات تخصص معالجة اللغات الطبيعية من جامعة ماليزيا للتكنولوجيا. تركز أبحاثه على علوم البيانات ومعالجة اللغات الطبيعية والتعلم الآلي والبيانات الضخمة.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مكتبة مفتوحة المصدر قائمة على لغة البرمجة بايثون، وتستخدم لتطوير تطبيقات التعلم الآلي والتعلم العميق ولا سيما في مجال معالجة اللغة الطبيعية والرؤية الحاسوبية. تم تطوير مكتبة باي تورش من قبل مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي التابع لشركة ميتا (فيسبوك سابقاً) عام 2016.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
Facebook
 
Twitter
 
Website