اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

Preview
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 9 أكتوبر:

  • قواعد أوروبية جديدة لتسهيل مقاضاة صانعي الطائرات المسيرة وأنظمة الذكاء الاصطناعي.
  • الذكاء الاصطناعي يتنبأ بتحركات الفرق الرياضية.
  • جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تستعرض أبحاثها وابتكاراتها في "جيتكس".

نتمنى لك يوماً سعيداً.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
أنظمة الذكاء الاصطناعي باهظة الثمن وغالباً ما تحتاج إلى مهندسين ذوي مهارات عالية لصيانتها. وبالتالي، فإنها لا تؤتي ثمارها عموماً إلا لشركات التكنولوجيا الكبيرة التي لديها كميات هائلة من البيانات. ولكن ماذا لو استطاع متجر البيتزا القريب منك استخدام الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالنوع الأكثر مبيعاً في كل يوم من أيام الأسبوع؟ يشرح مؤسس فريق جوجل برين (Google Brain) وكبير العلماء السابق في شركة بايدو، أندرو إنج، في هذا المقطع، رؤيته لكيفية إضفاء الطابع الديمقراطي على الوصول إلى الذكاء الاصطناعي، وتمكين أي شركة من اتخاذ قرارات من شأنها زيادة أرباحها وإنتاجيتها.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
أمازون توقف اختبارات روبوت التوصيل للمنازل "سكوت"
أعلنت شركة أمازون أنها أوقفت الاختبارات التي تجريها على روبوتات التوصيل للمنازل من طراز سكوت (Scout)، مع توجهها لخفض التكاليف في أعقاب تباطؤ المبيعات. وقالت المتحدثة باسم أمازون، أليسا كارول، إن الفريق الذي يعمل على تطوير الروبوت تم حله وسيُعرض عليه وظائف جديدة في الشركة. وأضافت أن الشركة لاحظت أن "هناك جوانب من البرنامج لا تلبي احتياجات العملاء"، لذلك قررت إيقافه. وأوضح مصدر من الشركة لوكالة بلومبرج للأنباء أن حوالي 400 شخص كانوا يعملون في المشروع على مستوى العالم. وكانت أمازون بدأت اختبار هذه المركبات ذاتية القيادة منذ حوالي ثلاث سنوات في مدينة سياتل بولاية واشنطن، قبل أن تتوسع فيه ليشمل بعض مدن ولايتي كاليفورنيا وتينيسي.
الرابط (إنجليزي)

نظام ذكاء اصطناعي يتعلم قيادة أنواع مختلفة من المركبات
صممت شركة بريطانية ناشئة نموذج تعلم عميق يستطيع قيادة نوعين مختلفين من السيارات: سيارة ركاب عادية وشاحنة توصيل صغيرة. وهذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها نظام ذكاء اصطناعي واحد من تعلم قيادة عدة مركبات آلية. يأتي هذا الخبر بعد أقل من سنة على استعراض شركة ويف (Wayve) لنظام الذكاء الاصطناعي الذي قامت بتدريبه على شوارع لندن واستخدامه لقيادة السيارات في أربع مدن أخرى عبر المملكة المتحدة، وهو تحدٍّ يمكن أن يتطلب عادة تعديلات هندسية كبيرة. ويشير هذا التطور إلى أن مقاربة ويف لتصميم السيارات ذاتية التحكم يمكن أن تساعد على توسيع نطاق العمل بوتيرة أسرع مما تقوم به الشركات الكبيرة في هذا المجال.
للمزيد حول هذا النظام الجديد، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
  • يُقام معرض "جيتكس جلوبال 2022"، خلال الفترة من 10 إلى 14 أكتوبر الجاري، في مركز دبي التجاري العالمي، بمشاركة 5000 شركة عارضة موزعة على امتداد 26 قاعة عرض. للتسجيل: الرابط (إنجليزي)
  • إليك أساليب الاستفادة من الطاقة الشمسية. رابط المقالة على موقعنا
  • 5 ميزات في ويندوز 11 لتوفير الوقت وتحسين الإنتاجية. رابط المقالة على موقعنا
  • Everseen منصة تمكّن متاجر التجزئة من تقديم تقنية الدفع الذاتي للعملاء عند الخروج من المتجر، بالاعتماد على الرؤية الحاسوبية والذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
قواعد أوروبية جديدة لتسهيل مقاضاة صانعي الطائرات المسيرة وأنظمة الذكاء الاصطناعي
اقترحت المفوضية الأوروبية قواعد جديدة لمساعدة الأشخاص المتضررين من المنتجات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والأجهزة الرقمية مثل الطائرات المسيرة. ومن شأن القواعد الجديدة المقترحة أن تقلل من عبء الإثبات على الأشخاص الذين يرفعون دعاوى قضائية بشأن الحوادث التي تنطوي على مثل هذه التقنيات.
ويمكن أن تندرج السيارات ذاتية القيادة والمساعدين الصوتيين ومحركات البحث ضمن نطاق هذه القواعد. وقال المفوض الأوروبي للعدالة والمستهلكين ديدييه رايندرز، إن هذه القواعد ستؤسس إطاراً قانونياً مناسباً للعصر الرقمي.
وفي حالة إقرارها، يمكن أن تعمل قواعد المفوضية جنباً إلى جنب مع قانون الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence Act) المقترح من الاتحاد الأوروبي، والذي يعتبر القانون الأول من نوعه الذي يضع قيوداً على كيفية استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي ومتى يمكن استخدامها.
يستحدث الإطار القانوني الجديد، المعروف باسم (The AI Liability Directive)، "فرضية السببية" لأولئك الذين يدعون أنهم تضرروا بسبب المنتجات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وهو ما يعني أن الضحايا لن يضطروا إلى فهم تعقيدات أنظمة الذكاء الاصطناعي لإثبات حالتهم، طالما يمكن إثبات وجود ارتباط سببي بأداء الذكاء الاصطناعي للمنتج والضرر المرتبط به.
لفترة طويلة، اختبأت الشركات التي تدير وسائل التواصل الاجتماعي وراء فكرة أنها مجرد منصات لأشياء تخص أشخاصاً آخرين، وبالتالي فإنها ليست مسؤولة عن محتواها. ولا يرغب الاتحاد الأوروبي في تكرار هذا السيناريو مع الشركات التي تصنع مثلاً الطائرات المسيرة، بحيث تفلت من المساءلة إذا تسببت في ضرر لمجرد أن الشركة نفسها لم تكن وراء وحدة التحكم مباشرة.
للمزيد حول هذه القواعد، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

الذكاء الاصطناعي يتنبأ بتحركات الفرق الرياضية
أعلن مختبر جامعة كورنيل للأنظمة الذكية وعناصر التحكم عن تطوير خوارزمية يمكن أن تتنبأ بالتحركات والألعاب والخطط التي يقوم بها لاعبو الكرة الطائرة داخل الملعب بدقة تزيد عن 80٪. ويتعاون مختبر جامعة كورنيل حالياً مع أحد فرق لعبة الهوكي لتوسيع تطبيقات هذا المشروع البحثي.
تعتبر الخوارزمية فريدة من نوعها من حيث أنها تتخذ نهجاً شاملاً لتوقع الإجراء والتحركات، وتجمع البيانات المرئية، مثل مكان وجود رياضي في الملعب، مع المعلومات الأكثر تخصصاً مثل الدور المحدد للرياضي في الفريق أثناء أحداث المباراة.
وقالت أستاذة الهندسة الميكانيكية والفضائية سيلفيا فيراري، التي قادت الدراسة البحثية، إن "الرؤية الحاسوبية يمكنها تفسير المعلومات المرئية، مثل لون الزي الرياضي وموقف اللاعب أو وضعية جسمه"، مشيرة إلى أنه مازال يتم استخدام هذه المعلومات في الوقت الفعلي، لكن يتم دمج المتغيرات المخفية مثل استراتيجية الفريق وأدوار اللاعب، وهي الأشياء التي يمكن للمسؤولين الفنيين بالفرق كبشر استنتاجها لأنهم خبراء في هذا السياق المحدد".
وقامت فيراري واثنان من زملائها بتدريب الخوارزميات لاستنتاج المتغيرات المخفية بنفس الطريقة التي يكتسب بها البشر معرفتهم الرياضية: من خلال مشاهدة الألعاب. استخدمت الخوارزميات التعلم الآلي لاستخراج البيانات من مقاطع الفيديو الخاصة بألعاب الكرة الطائرة، ثم استخدمت تلك البيانات للمساعدة في عمل تنبؤات عند عرض مجموعة جديدة من الألعاب.
وأظهرت الخوارزميات أنها يمكن أن تستنتج أدوار اللاعبين. على سبيل المثال، تمييز ممر الدفاع عن حائط الصد بمتوسط دقة يقارب 85%. كما يمكنها التنبؤ بإجراءات متعددة على تسلسل يصل إلى 44 إطاراً بمتوسط دقة يزيد عن 80%.
للمزيد حول هذه الخوارزميات، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط

جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تستعرض أبحاثها وابتكاراتها في "جيتكس"
ستعرض جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، خلال مشاركتها في معرض "جيتكس جلوبال 2022"، المقرر إقامته من 10 إلى 14 أكتوبر الجاري في مركز دبي التجاري العالمي، عدداً من أحدث أبحاثها وابتكاراتها من خلال منصة تفاعلية تمتد على طابقين.
وتتاح لزوار منصة الجامعة في المعرض فرصة الاطلاع عن قرب على ابتكارات أعضاء الهيئة التدريسية والباحثين والطلاب في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ سيقدم عدد من أعضاء الهيئة التدريسية والشركاء عروضاً تقديمية قصيرة، بينما سيشارك مجموعة من أعضاء الهيئة التدريسية والطلاب في جلسات وندوات في "جيتكس".
ويلقي البروفيسور إريك زينغ رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، كلمة رئيسية في 13 أكتوبر الجاري وذلك في إطار فعاليات "عالم الذكاء الاصطناعي 2022".
وتقع منصة جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في القاعة 8، وتفتح المجال لتجربة وسائط متعددة من ابتكار الدكتور هاو لي، وهو أستاذ مشارك في قسم الرؤية الحاسوبية في الجامعة ومؤسس شركة "بن سكرين". ويتولى الدكتور هاو لي مسؤولية تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي التي ستعزز التسوّق والعمل وأوجه عدّة أخرى في عالم الميتافيرس، فهو مدير مختبر الميتافيرس في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وقد تم استخدام التقنيات التي ابتكرها في "أمازون" و"إكسبو دبي2020"، والعديد من الأماكن الأخرى.
الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
%79
من الشركات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي المسؤول تعتقد أن أطر عملها لا تزال محدودة من حيث الحجم والنطاق.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مهند السوقي
المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة التعلم الآلي تالينت سبيس (Talent space)، كما يعمل كمدير تنفيذي لشركة أوتم كيت (atomkit) لخدمات تكنولوجيا المعلومات في العاصمة الأردنية عمان. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في علوم الحاسوب من الجامعة الهاشمية في الأردن، كما حصل على درجة الماجستير في علوم الحاسوب من جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا. تركز أبحاثه على التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
عملية تحديد الحالة الشعورية لشخص ما مثل الغضب أو الحيرة أو الحزن أو السعادة بناءً على تعابير الوجه والصوت والكلام المنطوق أو المكتوب، وذلك بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل الرؤية الحاسوبية والتعلم الآلي والتعلم العميق. تعتمد أنظمة التعرف على المشاعر على تفاصيل الوجه الدقيقة مثل زوايا الفم ووضعية الأنف والعينين والحاجبين وغيرها، بالإضافة إلى خصائص الموجة الصوتية مثل النغمة أو القوة وما إلى ذلك. كما تحلل الأنظمة الأكثر تعقيداً الإيماءات وتأخذ البيئة المحيطة بعين الاعتبار.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
Facebook
 
Twitter
 
Website