اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 8 سبتمبر:
  • مستشفيات "أستر" تطبّق تقنيات تمييز صوتي مدعومة بالذكاء الاصطناعي في مرافقها بالإمارات.
  • أهل الصناعات الإبداعية يخشون زحف الذكاء الاصطناعي.
  • كيف يتم توظيف الويب 3.0 في تحسين التعليم؟
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع سعيدة.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
يقارن مقطع الفيديو هذا بين اثنين من أشهر الروبوتات ذات الهيئة البشرية في العالم: أميكا وصوفيا. كما يناقش مبتكرو الروبوتين أفكارهما حول مستقبل الروبوتات والذكاء الاصطناعي.
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مستشفيات "أستر" تطبّق تقنيات تمييز صوتي مدعومة بالذكاء الاصطناعي في مرافقها بالإمارات
في إطار اتفاقية تعاون استراتيجي تجمعها بشركة (3M)، أعلنت أمس مستشفيات "أستر" (Aster) عن تطبيقها بنجاح لتقنية "إم مودال فلوينسي دايريكت" (M*Modal Fluency Direct) التي طورتها (3M)، والتي تعتبر أحدث تقنيات التمييز الصوتي القائمة على الذكاء الاصطناعي. وقد بدأ العمل بهذه التقنية في جميع مستشفيات "أستر" في الإمارات العربية المتحدة الشهر الماضي. وتقول "أستر" إن هذا الحل سيُمكن الأطباء عبر مختلف التخصّصات من إنشاء ومراجعة وتحرير وتوقيع الملاحظات السريرية باستخدام الصوت مباشرةً في السجلات الصحية الإلكترونية. وستضمن هذه التقنية كذلك توحيد وتسريع عمليات التوثيق السريري في المستشفيات، ما سيقلل من العبء الإداري على أخصائي وخبراء الرعاية الصحية.

"تانغ يو" أول مدير تنفيذي روبوت في العالم
عينت شركة الألعاب الصينية الشهيرة "نيت دراغون ويب سوفت" روبوتاً يحمل اسم "تانغ يو" كرئيس تنفيذي بالشركة. وقد تولى الروبوت الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي هذا منصبه كمدير عام للشركة الفرعية من "نيت دراجون" في شهر أغسطس الماضي، لتصبح بذلك أول شركة في العالم تعيّن روبوتاً كرئيس تنفيذي لها. وشرح بيان للشركة سبب القرار، موضحاً أن "الذكاء الاصطناعي قادر على القيام بالمهام اليومية للرئيس التنفيذي والتعامل معها، لكن السبب الرئيسي وراء القرار هو إمكانية تركيزه على إدارة المخاطر". وأضاف البيان: "نعتقد أن الذكاء الاصطناعي هو مستقبل إدارة الشركة، وتعييننا للسيد (أو السيدة) تانغ يو يمثل التزامنا بتبني استخدام الذكاء الاصطناعي لتغيير الطريقة التي ندير بها أعمالنا".
الرابط
اشترك الآن وامنح نفسك فرصة الوصول إلى أفضل المصادر العالمية باللغة العربية. رابط الاشتراك

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • يُعقد مؤتمر "نظم معالجة المعلومات العصبونية" لهذا العام (NeurIPS 2022) على الإنترنت وعلى أرض الواقع في ولاية نيو أورلينز الأميركية، خلال الفترة من 24 نوفمبر وحتى 4 ديسمبر القادم. الرابط (إنجليزي)
  • إليك الأسباب التي دفعتني لتفضيل استخدام سناب وتيك توك عوضاً عن جوجل. رابط المقالة على موقعنا
  • شبكات الاتصالات من الجيل السادس تفتح آفاقاً جديدة للابتكار. رابط المقالة على موقعنا
  • السعودية تستضيف قمة عمالقة الذكاء الاصطناعي. الرابط
  • Acumos AI منصة وإطار عمل مفتوح المصدر يُسّهل إنشاء تطبيقات الذكاء الاصطناعي ومشاركتها ونشرها. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
هل يمثل نهج الذكاء الاصطناعي الذي تطوره مختبرات إنتل مستقبل تعلم الروبوتات؟
هل يمكن أن تتطور الأنظمة الحاسوبية إلى الحد الذي يمكنها فيه التفكير بطريقة إبداعية، وتحديد الأشخاص أو العناصر التي لم يسبق لها رؤيتها من قبل، والتكيف معها حسب الحاجة؟ كل ذلك مع العمل بكفاءة أكبر وبطاقة أقل؟

تراهن مختبرات شركة إنتل (Intel Labs) على ذلك من خلال نهج جديد يستخدم حوسبة التشكيل العصبي (Neuromorphic Computing)، والتي توضح الشركة أنها تعتمد على نُهج خوارزمية جديدة تحاكي كيفية تفاعل الدماغ البشري مع العالم، لامتلاك قدرات أقرب إلى الإدراك البشري.

على الرغم من أن هذا الأمر قد يبدو مستقبلياً، إلا أن أبحاث حوسبة التشكيل العصبي التي أجرتها إنتل تشجع بالفعل حالات استخدام مثيرة للاهتمام، بما في ذلك كيفية إضافة أوامر تفاعل صوتي جديدة إلى سيارات مرسيدس-بنز، أو صنع يد آلية توصل الأدوية للمرضى، أو تطوير شرائح تتعرف على المواد الكيميائية الخطرة.

تعتمد الأنظمة القائمة على التعلم الآلي، مثل السيارات ذاتية القيادة والروبوتات والطائرات المسيرة، على شرائح معالجة أصغر حجماً وأكثر قوة وكفاءة في استخدام الطاقة. ومع اقتراب أشباه الموصلات التقليدية الآن من أقصى حدود التصغير وقدرات الطاقة، لا يجد الخبراء مفراً من إيجاد نهج جديد لتصميم أشباه الموصلات. وأحد الخيارات المثيرة للاهتمام التي أثارت فضول شركات التكنولوجيا هو حوسبة التشكيل العصبي.

وفقاً لتوقعات شركة جارتنر، ستصل تقنيات الحوسبة التقليدية القائمة على أشباه الموصلات القديمة إلى جدار رقمي بحلول عام 2025، وهو ما يفرض إجراء تغييرات إلى نماذج جديدة مثل حوسبة التشكيل العصبي التي تحاكي فيزياء الدماغ البشري والجهاز العصبي من خلال استخدام الشبكات العصبونية المتصاعدة (SNNs).
للمزيد حول هذا النهج الجديد، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)

كيف يتم توظيف الويب 3.0 في تحسين التعليم؟
كانت شبكة الويب 1.0 مخصصة للقراءة، حيث يتم نشر المعلومات المكتوبة والمرئية على مواقع الويب ليتمكن المستخدمون من قراءتها فقط، ولم يكن من الممكن مشاركة هذه المعلومات والتفاعل معها. أصبحت شبكة الويب 2.0 أكثر تطوراً ومخصصة للقراءة والكتابة، حيث وفرت أدوات مثل مواقع التواصل الاجتماعي والمدونات التي تجعل أي شخص قادراً على نشر المعلومات بنفسه أو مشاركتها والتفاعل معها.

لكن المعلومات التي توجد في شبكتي الويب 1.0 و2.0 فوضوية وغير منظمة، لهذا السبب، يصعب الوصول إلى المعلومات الدقيقة والموثوقة والبحث فيها. يعدنا خبراء التكنولوجيا بأن الجيل الثالث من شبكات الويب (الويب 3.0) سيحل الكثير من المشكلات، وسوف يجعل المعلومات أكثر تنظيماً وأكثر قيمة بفضل الاعتماد على الذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع أن يساهم ذلك في إحداث ثورة ونقلة نوعية غير مسبوقة في قطاع التعليم.

يشير الويب 3.0 إلى الجيل الثالث من شبكة الإنترنت. يقوم هذا الجيل بشكلٍ أساسي على الذكاء الاصطناعي والقدرة على تحليل كميات كبيرة جداً من البيانات بسرعة، بحيث يعمل بذكاء ويتعلم ويفهم بشكلٍ صحيح كل النصوص والصور ومقاطع الفيديو. ويعتمد الويب 3.0 على تقنية سلسلة الكتل (Blockchain) التي تجعل الشبكة لامركزية، هذا يساعد في زيادة الأمان والخصوصية والتوسع لمجالات أخرى، ويقضي على هيمنة شركات التكنولوجيا العملاقة.

شبكة الويب الحالية التي نستخدمها تتضمن كميات ضخمة من البيانات التي يمكن الوصول إليها، لكن يصعب البحث فيها والوصول إلى معلومات دقيقة وموثوقة. ومع توفر أدوات الذكاء الاصطناعي التي تقدمها شبكة الويب 3.0، ستتوفر وسائل أفضل لتحسين عملية البحث والوصول للمعلومات، ما ينعكس بالإيجاب على تجربة التعليم.
للمزيد حول استخدام الويب 3.0 في التعليم، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط


أهل الصناعات الإبداعية يخشون زحف الذكاء الاصطناعي
اعتدنا أن نظن أن الذكاء الاصطناعي سيصل إلى المحاسبين البخلاء أولاً. ويبدو منطقياً افتراض أنه سيحول الوظائف، أو حتى يلغيها في قطاعات مثل المحاسبة والتأمين، بينما لن يمس العمل المرتبط بالسمات البشرية، مثل الإبداع، مقارنة بغيره. لكن هذه النظرية تبدو أكثر هشاشة يوماً بعد يوم. إحدى فئات العاملين التي بدأت تشعر بالقلق فعلاً من الذكاء الاصطناعي هي فئة الممثلين وفنانو الأداء الآخرون.

وجد مسح استقصائي أجرته "إكويتي"، النقابة البريطانية للممثلين وغيرهم من العاملين في مجال الفنون الأدائية، أن 65% من الأعضاء يرون أن الذكاء الاصطناعي يشكل تهديداً لفرص العمل في هذا القطاع، وترتفع النسبة إلى 93% عند مؤدي الأصوات. لم يكن هذا مجرد خوف غير واضح المعالم بشأن المستقبل: رأى أكثر من ثلث الأعضاء إعلانات توظيف لعمل يتضمن الذكاء الاصطناعي، وأدى ما يقارب الخمس بعضاً من هذه الأعمال.

تطور مجموعة من شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة أدوات لاستخدامها في الأفلام والصوتيات، من جعل الممثلين يبدون أصغر سناً إلى إنتاج أصوات ذكاء اصطناعي يمكن استخدامها في الحملات التسويقية، أو خدمة العملاء، أو حتى سرد الكتب الصوتية. أصبحت الصوتيات وسيلة شائعة الآن لدرجة أن الشركات تحتاج إلى الكثير منها. لكن الممثلين البشر باهظو الثمن ولا يتمتعون حتى بمرونة صوت الذكاء الاصطناعي نفسه، الذي يمكن إنطاقه بضغطة زر واحدة. عادة ما توظف هذه الشركات ممثلين لتوفير ساعات من الصوت الذي يمكن تحويله بعد ذلك إلى صوت للتأجير.

مثلاً، تنتج شركة "سونانتيك"، التي استحوذت عليها "سبوتيفاي" أخيراً، أصواتاً يمكنها الضحك أو الصراخ أو البكاء. غالباً ما تستخدم شركات ألعاب الفيديو أصوات شركة سونانتيك في عملية الإنتاج حتى تتمكن من تجربة سيناريوهات مختلفة. إنها ليست بكفاءة أصوات البشر، لكن ليس من الضروري أن تصبح كذلك. فبحسب خبراء الصناعة، لن يستخدم أحد الذكاء الاصطناعي لسرد الكتاب الصوتي لرواية هي الأكثر مبيعاً، لكن لا تزال هناك سوق يمكن استغلالها، وهي تشتمل على عدد هائل من الكتب الأقل شهرة، المنشورة تقليدياً أو ذاتياً كل عام. تقول شركة أوديوبوك.آي (Audiobook ai)، مثلاً، إنها تستطيع أن تنشئ في عشر دقائق كتاباً صوتيا بـ43 لغة، مع 146 صوتاً للاختيار منها.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
366 ألف
روبوت صناعي أنتجته الصين عام 2021، بزيادة 10 أضعاف عن عام 2015، لتصبح بذلك أكبر سوق في العالم للروبوتات الصناعية.
الرابط
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
براء أبو سلوت
مهندس تعلم آلي بمنصة "أب وورك" للعمل الحر. عمل سابقاً كمدرب ذكاء اصطناعي في مؤسسة "غزة سكاي جيكس" للتطوير البرمجي وخدمات تكنولوجيا المعلومات. حاصل على درجتي البكالوريوس والماجستير في هندسة الحاسوب من الجامعة الإسلامية بغزة. تركز أبحاثه على التعلم الآلي والتعلم العميق والرؤية الحاسوبية.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

الرقائق العصبية الشكلية | NEUROMORPHIC CHIP
هي معالج بيانات تمثيلي مستوحى من الدماغ البيولوجي. تقوم الرقائق العصبية الشكلية بتشفير البيانات ونقلها في سلسلة من النبضات الكهربائية، على غرار نقاط الاشتباك العصبي في الدماغ. تمنح هذه الرقائق أنظمة الذكاء الاصطناعي القدرة على التفاعل مع العالم بطريقة تشبه تفاعل الإنسان. كما تقدم ميزات تكنولوجية مثل القدرة على التعافي من الضرر والتكيف مع التغيير والتطوير بناءً على المبادئ المكتسبة. كان أول من صاغ مفهوم الرقاقة العصبية الشكلية هو العالم كارفر ميد، وأثار الجدل بين الشركات مثل إنتل وآي-بي-أم وكوالكم.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
يمكنك الاطلاع على أرشيف نشرة الخوارزمية من خلال هذا الرابط:
أرشيف نشرة الخوارزمية
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*