اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 1 سبتمبر:
  • ما الدروس المستفادة من تجربة الإمارات في استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم؟
  • نظرة عن كثب إلى البرمجيات التي ستشكل ساحة الحرب المقبلة بين أميركا والصين.
  • علماء يطورون أداة تعلم آلي للتنبؤ بتدهور حالة المريض.
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع هادئة.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
من المتوقع أن تزيد حرائق الغابات في المستقبل. والاكتشاف المبكر لمصادر الحريق المحتملة بمساعدة الذكاء الاصطناعي سيساعد على منع هذه الحرائق في جميع أنحاء العالم‫.‬
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
السائق البشري لن يكون مسؤولاً عن حوادث السيارات ذاتية القيادة في المملكة المتحدة
ستكون الشركات المصنعة التي تُشغل المركبات ذاتية القيادة في المملكة المتحدة مسؤولة عن تحركات السيارة عندما تكون في وضع القيادة الذاتية، بحسب خريطة طريق جديدة كشفت عنها الحكومة البريطانية في مسعى لتحقيق انتشار واسع النطاق للمركبات ذاتية القيادة بحلول عام 2025. وتعني القواعد الجديدة أن "السائق البشري لن يكون مسؤولاً عن الحوادث المتعلقة بالقيادة أثناء سيطرة السيارة على القيادة"، وهو ما يشكل سابقة على مستوى العالم. كما أعلنت الحكومة عن تمويل يبلغ 119 مليون دولار لمشاريع القيادة المستقلة و41 مليون دولار إضافية للبحوث لدعم السلامة والتشريعات الجديدة.
الرابط (إنجليزي)

الإعلان عن تطوير "أميكا" الروبوت الأقرب إلى البشر حتى الآن
أعلنت شركة إنجينيرد آرتس (Engineered Arts) البريطانية عن الإصدار الجديد من الروبوت أميكا (Ameca)، وهي أحد أكثر الروبوتات الشبيهة بالإنسان تقدماً حتى الآن، وتتمتع بتعابير وجه بشرية أقرب ما تكون إلى الحقيقة، ما دفع الشركة للقول إن أميكا "طليعة تكنولوجيا الروبوت". وتمتلك أميكا 27 محركاً في الوجه فقط، و5 في الرقبة، أي أنها تمتلك 15 محركاً جديداً مقارنة بالجيل الأول منها، حتى بات بإمكانها التعبير عن المشاعر والإمساك بأنفها أيضاً. بالإضافة إلى ذلك، تمتلك أميكا العشرات من المحركات في جسمها وذراعيها ومعصميها وأصابعها، ما يسمح لها بتحريك أطرافها العلوية، لكن حتى الآن لم تتمكن أميكا من المشي.
للمزيد حول هذا التطور، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اشترك الآن وامنح نفسك فرصة الوصول إلى أفضل المصادر العالمية باللغة العربية. رابط الاشتراك

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • تُعقد "قمة الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية"، يوم 13 و14 أكتوبر القادم، بمدينة بوسطن الأميركية. الرابط (إنجليزي)
  • هل تشكّل منظمة مؤتمر الإنترنت العالمي الصينية الجديدة تهديداً للإنترنت؟ رابط المقالة على موقعنا
  • "جونيبر نتوركس" تسهّل تبنّي الشبكات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. الرابط
  • يمكن للذكاء الاصطناعي أن يضيء أخيراً الأماكن الأكثر ظلمة على سطح القمر. الرابط (إنجليزي)
  • Writer أداة كتابة تعتمد على النموذج اللغوي (جي بي تي-3) لتوجيه منشئي المحتوى في المؤسسات، وتنفيذ مهام التصحيح التلقائي والإكمال التلقائي. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
ما الدروس المستفادة من تجربة الإمارات في استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم؟
من كان يتوقع أن يؤدي وباء عالمي إلى فرض إغلاق شامل في جميع أنحاء العالم، وإجبار ملايين الطلاب على البقاء في منازلهم وحضور دروسهم عن بُعد عبر الإنترنت؟ هذا بالضبط ما حصل بداية عام 2020، حيث واجهت الكثير من المؤسسات التعليمية حول العالم مشكلات في التأقلم مع الوضع الجديد، لكن بعض الدول أثبتت قدرتها على استيعاب التكنولوجيا الحديثة في التعليم، من بينها دولة الإمارات العربية المتحدة.

يريد المسؤولون الإماراتيون بذل المزيد من الجهود لخلق تجربة تعليمية فريدة من نوعها لكلٍ من الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور. تعتمد هذه التجربة بشكلٍ رئيسي على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، ومن المتوقع أن يكون الذكاء الاصطناعي حجر الأساس في خلق هذه التجربة التعليمية الجديدة وعالية الجودة.

يعتبر الذكاء الاصطناعي القلب النابض لقطاع التكنولوجيا في العالم، ومن المتوقع أن يساهم في تغيير الحضارة البشرية بشكل جذري خلال الأعوام القادمة. يعتقد بعض الخبراء أن يؤدي الذكاء الاصطناعي دوراً أساسياً في أنظمة التعليم، وهو ما يريد المسؤولون الإماراتيون استغلاله.

خطت الإمارات العربية المتحدة خطوات جريئة نحو اعتماد التكنولوجيا الحديثة في التعليم، كانت البداية مع خطة للتخلص التدريجي من الكتب المدرسية المطبوعة والاعتماد على الكتب الإلكترونية التي يتم عرضها على الأجهزة اللوحية، ما يوفر للطلاب وصولاً لعدد هائل من الكتب دون الاضطرار إلى حملها معهم.

لكن الخطوة الأكثر جرأة التي خطتها الإمارات العربية المتحدة نحو تعليم قائم على التكنولوجيا هي اعتماد الذكاء الاصطناعي لتقديم تجربة تعليم مخصصة لكل طالب، تأخذ هذه التجربة بعين الاعتبار اهتمامات كل طالب وقدراته الإدراكية. فالذكاء الاصطناعي قادر على تحليل كميات ضخمة جداً من البيانات الخاصة بالطلاب والاستفادة منها في تقييم قدرات كل طالب. بذلك، يمكن تخصيص المناهج الدراسية بما يتوافق مع تلك القدرات وإعطاء المسؤولين عن التعليم معلومات دقيقة وواضحة حول تقدم الطلاب ومدى استفادتهم من التعليم.

ولأن كل طالب يملك مواهب وهوايات مختلفة عن الطلاب الآخرين، يمكن أن يساعد الذكاء الاصطناعي على اكتشافها بشكل استباقي من أجل الاستثمار فيها وتحسينها.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

نظرة عن كثب إلى البرمجيات التي ستشكل ساحة الحرب المقبلة بين أميركا والصين
لقد ولت أيام التصميم اليدوي للشرائح الحاسوبية الإلكترونية إلى غير رجعة. وعلى حين كانت كل من هذه الشرائح تحتوي على الآلاف من الترانزستورات في السبعينيات، فهي الآن تحتوي على أكثر من 100 مليار ترانزستور، ما يجعل تصميمها يدوياً أمراً مستحيلاً. وهنا يأتي دور برمجيات أتمتة تصميم الإلكترونيات، أو اختصاراً إيدا (EDA)، فهي مجموعة من الأدوات التي تساعد مهندسي الإلكترونيات على تصميم وتطوير شرائح أكثر تعقيداً حتى.

تمثل هذه البرمجيات حالياً جبهة المعركة الأحدث في حرب التجارة والتكنولوجيات بين الصين والولايات المتحدة. ففي 12 أغسطس، أعلنت وزارة التجارة الأميركية فرض قيود متعددة الأطراف على تصدير أنواع محددة من أدوات إيدا، ما يمنع الصين وأكثر من 150 دولة أخرى، أو جميع الدول التي ليست من الحلفاء التقليديين للولايات المتحدة عملياً، من الحصول عليها دون رخص يتم منحها بشكل خاص.

تمثل برمجيات إيدا جزءاً صغيراً ولكنه فائق الأهمية في سلسلة التوريد لصناعة أنصاف النواقل، وتخضع بمعظمها لسيطرة 3 شركات غربية. وهو ما يعطي الولايات المتحدة أفضلية كبيرة، بشكل مماثل لما قامت به عندما أرادت تقييد الوصول إلى آلات الطباعة الحجرية، وهي أداة أخرى فائقة الأهمية لصنع الشرائح، مؤخراً. إذاً، كيف أصبحت هذه الصناعة خاضعة بدرجة كبيرة للهيمنة الأميركية؟ ولماذا لا تستطيع الصين ببساطة تطوير برمجيات بديلة خاصة بها؟

برمجيات أتمتة تصميم الإلكترونيات، المعروفة أيضاً باسم تصميم الإلكترونيات بمساعدة الحاسوب، أو اختصاراً "إيكاد" (ECAD)، هي البرمجيات الخاصة المستخدمة في صناعة الشرائح الإلكترونية. وهي أشبه ببرمجيات التصميم بمساعدة الحاسوب "كاد" (CAD) التي يستخدمها المعماريون، لكنها أكثر تعقيداً، بما أنها تتعامل مع المليارات من الترانزستورات فائقة الصغر ضمن دارة متكاملة.

لا يوجد برنامج واحد مهيمن على هذا المجال ويمثل أفضل ما في هذه الصناعة. وبدلاً من هذا، توجد سلسلة من الوحدات البرمجية (software modules) المستخدمة غالباً على امتداد كامل مراحل عملية التصميم: التصميم المنطقي، واكتشاف الأخطاء وتصحيحها، وتوزيع العناصر، وتحديد مسارات التوصيلات، وتحسين الأداء الزمني واستهلاك الطاقة، والتحقق من صحة التصاميم، وغير ذلك. وبما أن الشرائح العصرية فائقة التعقيد، فإن كل خطوة تتطلب أداة برمجية مختلفة.
للمزيد حول هذه البرمجيات، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط


علماء يطورون أداة تعلم آلي للتنبؤ بتدهور حالة المريض
طوَّر علماء من "مؤسسة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية" (CSIRO)، وهي وكالة العلوم الوطنية في أستراليا، أداة جديدة للتعلم الآلي يمكنها التنبؤ بإمكانية تدهور حالة المريض.

وبالتعاون مع مستشفى (Princess Alexandra) ومستشفى (Metro South Health) الأستراليين، سخر الباحثون بيانات مأخوذة من السجلات الطبية الإلكترونية لتطوير هذه الأداة التي يمكنها التنبؤ بالوقت الذي من المحتمل أن تصل فيه العلامات الحيوية للمريض إلى منطقة الخطر. ويمكن لأداة دعم القرار السريري الجديدة تحذير العاملين من خطر تدهور حالة المريض التي قد تؤدي إلى الوفاة أو السكتة القلبية أو الدخول العشوائي إلى وحدة العناية المركزة.

علاوة على ذلك، يمكن لأداة التنبيه تحديد أسباب هذا التحذير وإخطار الأطباء بالحاجة إلى التدخل. وفي دراسة اختبارية تضمنت سجلات 18 ألف و500 مريض، تمكنت أداة التعلم الآلي من التنبؤ بالمرضى المهددين بخطر تدهور حالتهم قبل ساعتين و4 ساعات و8 ساعات بنسبة 95% و85% و70% على التوالي.

من جانبه، يوضح العالم في مؤسسة الكومنولث للبحوث، الدكتور سانكالب خانا، أن بعض المستشفيات لا تزال غير قادرة على الوصول إلى بيانات المرضى إلكترونياً، مضيفاً أنه "حتى الآن لم تكن هناك طريقة لتسخير جميع البيانات الموجودة في السجلات الطبية الإلكترونية للتنبؤ بصحة المريض".

ويجري باحثو المؤسسة حالياً محادثات مع الشركاء لإجراء تجربة سريرية لاختبار أفضل طريقة لتطبيق الأداة الجديدة في سير العمل السريري.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
%54
من مشروعات الذكاء الاصطناعي تتمكن من الانتقال من المرحلة التجريبية إلى مرحلة الإنتاج.
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
إبراهيم الزعبي
عالم بيانات ومطور للبيانات الكبيرة والتطبيقات لدى شركة سيرياتيل للاتصالات المتنقلة في دمشق. حاصل على درجة البكالوريوس في مجال تكنولوجيا المعلومات من جامعة دمشق، وعلى درجة الماجستير من المعهد العالي للعلوم التطبيقية التابع لجامعة دمشق. يركز في أبحاثه على علوم البيانات والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي والتنقيب عن البيانات.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

الشبكات العصبونية أمامية التغذية | FEEDFORWARD NEURAL NETWORKS
نوع من الشبكات العصبونية الاصطناعية التي لا تُشكل فيها الاتصالات بين العقد أي حلقة. تُعد الشبكات العصبونية أمامية التغذية أول وأبسط أشكال الشبكات العصبونية؛ حيث تتم معالجة البيانات فيها باتجاه واحد فقط. وتتألف هذه الشبكة من طبقة دخل وطبقة خفية وطبقة خرج، وعلى الرغم من إمكانية مرور البيانات عبر عدة عقد خفية، إلا أن حركتها تكون بالاتجاه الأمامي حصراً من طبقة الدخل إلى طبقة الخرج.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
يمكنك الاطلاع على أرشيف نشرة الخوارزمية من خلال هذا الرابط:
أرشيف نشرة الخوارزمية
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*