اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 22 أغسطس:
  • "إسعاف دبي": توظيف الذكاء الاصطناعي لإنقاذ المرضى.
  • لماذا يعتبر الذكاء الاصطناعي ضرورياً بالنسبة للتكنولوجيا الحيوية؟
  • الذكاء الاصطناعي يكتشف الصور المكررة في المسودات البحثية.
نتمنى لك يوماً سعيداً.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
يعرض هذا المقطع تقنية هبوط جديدة صممها باحثون بجامعة شيربروك الكندية، تتيح للطائرات المسيرة الهبوط على أسطح شديدة الانحدار، تصل درجة انحدارها حتى 60 درجة وبسرعة تصل إلى 2.75 م/ث. وتجمع التقنية الجديدة بين أجهزة امتصاص الصدمات وقوة دفع عكسي لتمكين الطائرات من الهبوط في السيناريوهات الصعبة.
الرابط (إنجليزي)
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تطبيق ذكاء اصطناعي قد يعزز عمر بطارية الهاتف الذكي بنسبة 30%
طور باحثون بجامعة إسكس البريطانية تقنية ذكاء اصطناعي جديدة يمكنها أن تزيد عمر بطارية الهاتف الذكي بنسبة 30%، وأن توفر استهلاك الطاقة بشكل كبير. تم دمج هذا العمل الرائد في تطبيق يسمى (Eoptomizer)، ومن المقرر أن يتم عرضه أمام مجموعة من الباحثين والمصممين المتخصصين وعدد من الشركات الكبرى منها نوكيا وهواوي. يستخدم التطبيق -الذي قام بتطويره موظفون سابقون في شركات سامسونج ومايكروسوفت تحت قيادة الأستاذ بكلية علوم الحاسوب والهندسة الإلكترونية في إسكس، أميت سينغ- الذكاء الاصطناعي لتحسين كل من أداء الشرائح، وتوليد الحرارة، والكفاءة. ويأمل المطورون أن يتم استخدامه في جميع جوانب الصناعة وأن يساعد على تقليل انبعاثات الكربون عن طريق تمديد عمر السلع الاستهلاكية.
الرابط (إنجليزي)

"إسعاف دبي": توظيف الذكاء الاصطناعي لإنقاذ المرضى
أعلنت مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف تبني أساليب جديدة قائمة على الذكاء الاصطناعي لإسعاف الحالات وإنقاذ حياة المرضى، من بينها استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل بيانات المرضى، وبالتالي تخطيط أماكن النقاط الإسعافية والأجهزة التي تحتاجها كل منطقة حسب الحالات الأكثر انتشاراً واحتياجاً للإسعاف. وأعلنت المؤسسة عن توجهها نحو تعزيز الاعتماد على التطبيب عن بعد في إسعاف الحالات، مشيرة إلى أن 70% من الحالات التي يتم نقلها للمستشفيات هي حالات بسيطة أو متوسطة. وأشار المدير التنفيذي للمؤسسة مشعل عبد الكريم جلفار، إلى أن الأشهر الثلاثة المقبلة ستشهد بدء تطبيق تقنيات جديدة لتدريب أطباء الطوارئ والمسعفين وتعزيز استخدام التكنولوجيا المتطورة في الملاحة الإسعافية بهدف الوصول للمريض بصورة أسرع.
الرابط
اشترك الآن وامنح نفسك فرصة الوصول إلى أفضل المصادر العالمية باللغة العربية. رابط الاشتراك

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • يُعقد المعرض العالمي للذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، يومي 1 و2 ديسمبر القادم، بالعاصمة البريطانية لندن وعبر الإنترنت. للتسجيل: الرابط (إنجليزي).
  • فلوكس جيت: نظام هايبرلوب جديد صديق للبيئة تفوق سرعته 1000 كيلومتر في الساعة. رابط المقالة على موقعنا
  • لماذا لم تعد حتى الرقابة كافية لإنقاذ المجتمع من التلوث الذي تنشره وسائل التواصل الاجتماعي؟ رابط المقالة على موقعنا
  • لماذا يعتبر روبوت دردشة ميتا الجديد سيئاً للغاية؟ الرابط (إنجليزي)
  • BigPanda شركة متخصصة في تطوير برمجيات ذكاء اصطناعي تكتشف وتحلل المشاكل في أنظمة تكنولوجيا المعلومات. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
الذكاء الاصطناعي يكتشف الصور المكررة في المسودات البحثية
قُبيل نشر دراسةٍ ما في أي من الدوريات العشر التي تَصدر عن الرابطة الأميركية لأبحاث السرطان (AACR)، تخضع تلك الدراسة لتدقيق إضافي غير معتاد. فمنذ يناير من عام 2021، تستخدم الرابطةُ برامج الذكاء الاصطناعي للتدقيق في صحة جميع المسودات التي تعتمدها بصفة مبدئية بعد خضوعها لمراجعة الأقران. ويهدف هذا الإجراء إلى تنبيه المحرّرين تلقائياً إلى وجود صور مُكرَّرة، بما في ذلك الصور التي تتضمن أجزاءً مقلوبة أو مستطالة أو جرى التلاعُب باتجاهها أو بتفاصيلها.

تُعدّ الرابطةُ من أولى الكيانات التي تبنَّت هذا الإجراء الذي قد يصبح توجّهاً سائداً. ونظراً إلى رغبة كثير من الدوريات في تجنّب نشر أبحاثٍ تتضمَّن صوراً بها تلاعب -سواء بغرض الاحتيال الصريح أو محاولة تجميل عرض النتائج بطريقة غير مقبولة- عيَّن القائمون على تلك الدوريات أشخاصاً للاضطلاع بمهمة تدقيق المسودات الحثية قبل النشر، لاكتشاف ما بها من مشكلاتٍ.

ينجز هؤلاء الأشخاص تلك المهمة عادة باستخدام برنامج حاسوبي يساعدهم على التحقق من صحة ما يقع بين أيديهم من نتائج بحثية. لكن دورية نيتشر علمت أن ما لا يقل عن أربعٍ من دور النشر بدأت بالفعل العام الماضي في تفعيل هذا الإجراء بصفة أوتوماتيكية عبر الاعتماد على برامج ذكاءٍ اصطناعي لرصد أي تكرارات، كليةً كانت أو جزئية، في المسودات البحثية قبل نشرها.

حول ذلك، يقول دانييل إيفانكو، مدير أنشطة الدوريات بالرابطة في فيلاديلفيا بولاية بنسلفانيا إن الرابطة الأميركية لأبحاث السرطان جرَّبت منتجاتٍ برمجية كثيرة قبل أن تُقرِّر الاستعانة بخدمة تقدِّمها شركة بروفيج" (Proofig). ويُضيف إيفانكو: "نحن راضون تماماً عن هذه الخدمة". ويأمل أن تساعد عملية التدقيق تلك الباحثين وأن تقلل من المشكلات التي تظهر بعد النشر.

رغم ذلك، تظلّ الحاجة قائمةً إلى محررين محترفين يقرّرون ما ينبغي فعله عندما ينتبّه البرنامج إلى وجود أخطاء بصورٍ معيّنة. فعلى سبيل المثال، إذا عُرِضت مجموعاتٌ من البيانات مرتين عن قصدٍ -مع وجود تفسيراتٍ لذلك- فقد يكون تكرار الصور في محله. وربما ينتج بعض التكرارات عن أخطاءٍ بسيطة في النسخ واللصق في أثناء تجميع المسودة البحثية، دون أي شُبهةٍ لوجود احتيال. كل هذه المسائل لا يمكن حلّها سوى من خلال النقاش الذي يدور بين المحرّرين والمؤلفين.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط

لماذا يعتبر الذكاء الاصطناعي ضرورياً بالنسبة للتكنولوجيا الحيوية؟
يقع مجال التكنولوجيا الحيوية في منطقة وسط بين علم الأحياء والتكنولوجيا. تستخدم التكنولوجيا الحيوية العمليات البيولوجية والكائنات الحية والخلايا والجزيئات والأنظمة لإنشاء منتجات جديدة لصالح الإنسانية والكوكب. كما أنها تدخل في مختلف القطاعات، مثل الزراعة والطب والصناعة وغيرها.

تحتفظ كل مؤسسة تعمل في مجال التكنولوجيا الحيوية بمجموعات ضخمة من البيانات المخزنة في قواعد البيانات. بالطبع يجب تصفية هذه البيانات وتحليلها لتكون صالحة وقابلة للتطبيق. كما يجب أن يتم دعم عمليات مثل تصنيع الأدوية والتحليل الكيميائي ودراسة الإنزيمات باستخدام أدوات حوسبة موثوقة لضمان الدقة والكفاءة العالية، وكذلك المساعدة في تقليل الأخطاء اليدوية. ويعتبر الذكاء الاصطناعي إحدى أكثر التقنيات المفيدة التي تساعد في إدارة العمليات البيولوجية، وإنتاج الأدوية، وتحسين سلاسل التوريد، والتعامل مع البيانات المستخدمة في مجال التكنولوجيا الحيوية.

يتعامل الذكاء الاصطناعي مع البيانات المستمدة من المؤلفات العلمية، كما يدير مجموعات بيانات التجارب السريرية ويقوم بتحليلها. وبالتالي، فإنه يقلل من تكاليف التجارب السريرية ويساهم في تكوين رؤى في أي مجال تدخل فيه التكنولوجيا الحيوية.

تساهم قابلية البيانات للتنبؤ في تعزيز سرعة الأداء ودقة الإجراءات، وجعل عملية صنع القرار أكثر كفاءة. وتشير الاستطلاعات إلى أن 79% من الباحثين يعتقدون أن تقنية الذكاء الاصطناعي تؤثر على سير العمل وتصبح حاسمة للإنتاجية.
الرابط (إنجليزي)


الذكاء الاصطناعي يتعلّم ما يعرفه الرضيع عن العالم المادي
إذا وقع مني قلم، فأنت تعلم أنه لن يظل معلقاً في الهواء، بل سيسقط على الأرض، وبالمثل، إذا اصطدم القلم بطاولة المكتب في أثناء سقوطه، فأنت تعلم أيضاً أنه لن ينفُذ من خلالها، بل سيستقر فوق المكتب.

تبدو لنا هذه الخصائص الأساسية للأجسام المادية بديهية؛ فالرضّع الذين لا تتجاوز أعمارهم ثلاثة أشهر يعرفون أن الكرة لا تزال موجودةً حتى بعد أن تغيب عن أنظارهم، وأنها لا يمكن أن تنتقل وحدها من موقعها وراء الأريكة لتستقر فوق الثلاجة. ورغم أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تتقن الألعاب المعقدة، مثل الشطرنج والبوكر، إلا أنها لم تُحرز بعدُ المعرفة "البدهية" التي يولد بها الرضيع أو يتعلمها بصورةٍ تبدو تلقائيةً خلال الأشهر القليلة الأولى من عمره.

يقول جوشوا تينينباوم، أستاذ العلوم المعرفية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، والذي أجرى بعض الأبحاث حول هذا الموضوع: "من المذهل أنه رغم التقدم الذي أحرزته تقنيات الذكاء الاصطناعي، ما زلنا لا نملك أنظمة ذكاء اصطناعي تقترب من محاكاة البداهة البشرية"، مضيفاً أننا "إذا تمكنّا يوماً ما من بلوغ هذه المرحلة، فإن فهم آليات عمل البداهة ونشأتها لدى البشر" سوف يعود علينا بفائدةٍ كبيرة.

نشرت دورية نيتشر هيومان بيهيفيور (Nature Human Behavior) بتاريخ 11 يوليو الماضي دراسةً أجراها فريق من شركة ديب مايند (DeepMind)، وهي شركة تابعة لتكتل ألفابت للشركات القابضة الذي يملك شركة جوجل. تُعدّ هذه الدراسة خطوةً جديدةً نحو التوصل إلى كيفية تغذية الآلات بهذه المعرفة البدهية، وفهم كيفية تطورها لدى البشر. وقد توصل الباحثون الذين أجروا الدراسة إلى نموذج لـ"الفيزياء الحدسية"، من خلال تغذية أحد أنظمة الذكاء الاصطناعي بالمعرفة الفطرية التي يرى المتخصصون في علم النفس النمائي أن الطفل يمتلكها عندما يولد، كما ابتكر الفريق وسيلةً لاختبار ذلك النموذج، تشبه الأساليب المستخدمة في قياس الإدراك عند الرضّع.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
135.2 مليار دولار
المساهمة المتوقعة للذكاء الاصطناعي في اقتصاد المملكة العربية السعودية بحلول عام 2030.
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
ميرا عبود
أستاذة مساعدة في علوم الحاسوب بالجامعة الكندية في مصر. عملت سابقاً كعالمة بيانات في مجموعة نيوتيك للاستشارات التكنولوجية في لبنان. حصلت على درجة الماجستير في هندسة البرمجيات من الجامعة اللبنانية، ثم على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب من جامعة نانت بفرنسا. تركز أبحاثها على علوم البيانات والتعلم الآلي والتعلم العميق.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

دورة التدريب | EPOCH
يُستخدم مصطلح دورة التدريب في مجال التعلم الآلي للإشارة إلى إتمام الشبكة العصبونية الاصطناعية لدورة تعلّم واحدة، أي مرورها على كامل بيانات مجموعة التدريب لمرة واحدة. وعادةً ما يأخذ تدريب شبكة عصبونية ما عدّة دورات تدريب؛ حيث يتم تغذية تلك الشبكة ببيانات التدريب لأكثر من دورة بأنماط مختلفة بهدف الحصول على أداء أفضل وأكثر عموميةً عندما تُعطى بيانات اختبار لم تراها من قبل.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
يمكنك الاطلاع على أرشيف نشرة الخوارزمية من خلال هذا الرابط:
أرشيف نشرة الخوارزمية
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*